أحدث الأخبار مع #«أفكارأمي»،


الجريدة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
العبدان: أحب الدراما الاجتماعية وأرحب بالنقد
قالت الفنانة سمية العبدان إنها تُحب التمثيل في المسلسلات الاجتماعية، لأنها تتناول قضايا الحياة اليومية، وتلامس واقع الناس، مما يجعلها قريبة من الجمهور، وتعكس مشاعرهم وتحدياتهم، مشيرة إلى أنها بالسابق مثَّلت في مسلسل «خواتي غناتي» للمخرج سائد الهواري، والمؤلفة جميلة جمعة، وشاركت مع نخبة من الفنانين، منهم: إلهام الفضالة، وفيصل العميري، وشهد، وطيف، حيث جسَّدت شخصية شريرة، وفي مسلسل «الكون بكفة» أدَّت شخصية مختلفة بعيدة عن الطيبة، وجسَّدت فيها دور الشر أيضاً، وأحبَّها الجمهور. قامات فنية واستذكرت العبدان محطات انطلاقتها الفنية، لافتة إلى مشاركاتها في عدد من الأعمال التلفزيونية التي شكَّلت نقطة تحوُّل في مسيرتها. وأكدت أنها كانت محظوظة بالوقوف أمام قامات فنية كبيرة، حيث شاركت في مسلسلات «عبرة شارع»، و«ناطحات سحاب»، و«مجاريح»، إلى جانب الفنانة سعاد عبدالله، معتبرة تلك التجارب فرصة ثمينة لاكتساب الخبرة والاحتكاك المباشر برواد الدراما الخليجية. وتحدَّثت عن تجربتها مع الفنانة حياة الفهد في مسلسل «أفكار أمي»، مشيدة بأجواء العمل، التي وصفتها بالمحفزة والداعمة للمواهب. وأضافت أنها تشرَّفت أيضاً بالتمثيل أمام الفنان سعد الفرج في مسلسل «يس عبدالملك»، مؤكدة أن كل تلك الأعمال أسهمت بشكل كبير في صقل موهبتها، وتطوير أدواتها الفنية. أصداء وعن الأصداء حول أدوارها في موسم رمضان الماضي، قالت العبدان إنها مثلت في مسلسل «بيت حمولة» مع مجموعة كبيرة من الفنانين، منهم: إلهام الفضالة، وليالي دهراب، وشيلاء سبت، وزينب شعبان، وفيصل البلوشي، وشهد الياسين، وفيّ الشرقاوي وغيرهم. وفي المسلسل التراثي «الدوامة» مع المخرج حسين أبل، وإنتاج أحمد عبدالله، مع الفنانين: عبدالرحمن العقل، وإبراهيم الزدجالي، ومحمد جابر، وسلمى سالم وغيرهم. وأشارت إلى أنها مثلت أيضاً بموسم رمضان الماضي في حلقة واحدة من مسلسل «فضة»، إضافة إلى مسلسل «باب السين» مع المخرجة نهلة الفهد. وحول أهمية التنويع في تجسيد الأدوار، قالت إن ذلك يُظهر قدرات الفنان التمثيلية المتنوعة، ويمنحه فرصة لاستكشاف شخصيات وتجارب مختلفة، و«أحب تمثيل أي دور لا يخرج عن إطار حدودنا الاجتماعية». تجربة واحدة وذكرت العبدان أن لها تجربة واحدة على الصعيد المسرحي، وهي «وطني النهار» مع الفنان محمد أشكناني، وشاركت بشكل تطوعي فيها، مُعلقة: «أحب المسرح، وأتمنى المشاركة في عمل مسرحي، فالمسرح له نكهة مختلفة، وتجربة تجمع ما بين الأداء والتفاعل المباشر مع الجمهور». وعن كيفية موازنتها بين حياتها الفنية والشخصية والعملية، بينت أن ذلك من خلال تنظيم الوقت وتحديد الأولويات، حيث تحرص على إعطاء كل جانب من حياتها حقه دون أن يطغى أحدها على الآخر، مشيرة إلى أن «النجاح لا يكتمل إلا عندما يستطيع الإنسان تحقيق التوازن بين مختلف جوانب الحياة»، مضيفة أنها تؤمن بأن الدعم العائلي والتخطيط الجيد هما سر النجاح في تحقيق هذا التوازن. النقد البنَّاء وحول رأيها في مسألة النقد، قالت العبدان: «النقد يفيدني ويزيدني، ولا ينقصني، في إطار الفن، لكن النقد البنَّاء»، لأنه يساعدها على التطوُّر وتحسين أدائها، مشيرة إلى أن كل فنان بحاجة إلى مرآة تعكس له جانبَي القوة والضعف. وعن أعمالها الجديدة، كشفت عن أنها تحضِّر لتمثيل مسلسلين عام 2026، أحدهما بطابع تراثي، والآخر درامي. وحول مشاركتها في المسلسلات التراثية، قالت إنها تعكس هوية المجتمع وثقافته، وتُعيد إحياء العادات والتقاليد القديمة، كما تُمكِّنها من الغوص في أدوار مختلفة تحمل طابعاً إنسانياً وتاريخياً.


الجريدة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
هيلدا ياسين: سعيدة بتجربتي مع القصبي في «الشنطة»
أعربت الفنانة هيلدا ياسين عن سعادتها بالتجربة التي خاضتها برفقة الفنانة ناصر القصبي في مسرحية «الشنطة». وشاركت هيلدا متابعيها عبر حسابها بـ «إنستغرام»، مجموعة صور من عروض المسرحية جمعتها بالفنان القصبي، وعلَّقت: «اليوم ننهي آخر عرض من مسرحية الشنطة. سعيدة جداً بهذا النجاح، وسعيدة جداً بتجربتي على المسرح مع أستاذنا ناصر القصبي». «الشنطة» بطولة الفنان ناصر القصبي، ويشاركه في العمل نخبة من النجوم، منهم: الفنانة هيلدا ياسين، وحبيب الحبيب، وتدور أحداثها حول الدكتور وليد، وهو طبيب تجميل ناجح ومهم، عندما يعود من إحدى رحلاته يجد نفسه في مأزق غير متوقع، بعد تبدُّل حقيبته بأخرى غامضة، وهنا تنقلب حياته رأساً على عقب، حيث يواجه مفاجآت غير سارة تهدد سُمعته، وتضعه أمام اختبارات صعبة مع عائلته، وتتوالى الأحداث حتى يخرج الطبيب من هذه الدوامة، ويعرف لمن الحقيبة. وشاركت هيلدا في موسم دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل «أفكار أمي»، بطولة الفنانة حياة الفهد. ودارت أحداث العمل حول شاهة، المرأة القوية والمسيطرة، التي تفرض كل شيء على أفراد أسرتها، وتدور بينها وأفراد الأسرة الكثير من القصص والحكايات المشوقة.


صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«دبي للإعلام» تدعم تألق الدراما الكويتية في رمضان
* سارة الجرمن: علاقتنا بمبدعيها طويلة تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام خلال رمضان، إذ تحتفي في دورتها الحالية بمجموعة من المسلسلات الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة. تجسد شخصيات هذه الأعمال مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاؤوا بحضورهم اللافت شاشتي «تلفزيون دبي» وقناة «سما دبي»، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه «دبي للإعلام». وأشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية، إلى حرص المؤسسة على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: «تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وأثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء». وعبرت سارة الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات «دبي للإعلام» خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: «تعكس هذه الأعمال عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية»، مؤكدةً أهمية الدور الذي تؤديه «دبي للإعلام» في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، فتطل على الجمهور عبر مسلسل «أفكار أمي»، بشخصية «شاهة العبدالله» التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها. هذا العمل تتعاون فيه حياة الفهد للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب، ويضم نخبة من الفنانين الكويتيين، منهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه. و تكمن أهمية مسلسل «السيرك» في جمعه مجدداً الفنانين داوود حسين وحسن البلام، وهما ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام في ذلك، بعد مرور عقدين على تقديمها معاً عملاً درامياً. كذلك، يتميز «السيرك» بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين. ويضم العمل أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي. ويلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل «المسار» للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف. وتتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف ب «الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض»، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، ومنهم خالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت. وفي مسلسل «باب السين» الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنانون عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم أحمد النجار، الذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل. ونجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. ونجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية من خلال مسلسل «واحة الأعرابي» الذي تعرضه قناة «سما دبي»، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيفي الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني.


الإمارات اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
الدراما الخليجية تُزيّن شاشات «دبي للإعلام» بالحكايات ومفاجأة الموسم
تتزين شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، طوال شهر رمضان المبارك، بثمانية أعمال إماراتية وخليجية نوعية، تمتاز بضخامة إنتاجها وتنوع حكاياتها، وتجمع نخبة من نجوم الإمارات والخليج، الذين أسهموا جميعاً في تقديم مجموعة حكايات واقعية تعالج قضايا المجتمع بقوالب درامية وكوميدية خفيفة، لتبدو هذه الأعمال بمثابة ورقة رابحة تراهن عليها «دبي للإعلام» في السباق الدرامي الرمضاني لهذا العام، إذ تعكس هذه الأعمال توجهات المؤسسة الهادفة إلى رفد السوق العربية بالمحتوى الإماراتي والخليجي المميّز، وتلبية تطلعات المشاهدين المختلفة، ما يعزز مكانة «دبي للإعلام» واحدةً من أبرز المؤسسات الإعلامية الرائدة في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط. «أفكار أمي» وفي رمضان هذا العام، تعود سيدة الشاشة الخليجية، الفنانة القديرة حياة الفهد، إلى الشاشة من جديد بعد غيابها عن الموسم الدرامي الماضي، لتقدم مسلسل «أفكار أمي»، الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب، بعد مسلسلَي «أسد الجزيرة» و«مارغريت»، وفيه تجسّد شخصية «شاهه العبدالله» التي تسعى بعد رحيل زوجها إلى فرض أفكارها وآرائها على أسرتها، ما يضعها أمام مجموعة من المواجهات الصعبة، لتتصاعد الأحداث إثر تعرضها لأزمة صحية تدفعها إلى مراجعة قراراتها وإعادة النظر في طريقة تعاملها مع الآخرين، حيث تجد نفسها أمام تحديات غير متوقعة تهدد استقرار أسرتها. ومنذ حلقاته الأولى، نجح العمل الذي يُعرض على شاشة تلفزيون دبي في لفت انتباه الجمهور، لاسيما أنه يضم مجموعة من الفنانين الذين أثبتوا جدارتهم على الساحة الدرامية، ومن بينهم إبراهيم الحساوي، وشيماء علي، وريم أرحمه، وبشار الشطي، وسعود بوشهري، وشهاب حاجيه، وغيرهم، ما يعكس أهمية المسلسل الذي يجمع بين الخبرة والشباب، ويقدم قيمة إضافية للمشهد الدرامي الخليجي. «السيرك» ومع بدء عروضه على تلفزيون دبي، تمكن مسلسل «السيرك» الذي يتميّز بقصته المملوءة بالمفاجآت والمغامرات الممتعة من تحقيق نجاح لافت ونسبة مشاهدات عالية، تضعه في صدارة السباق الدرامي الرمضاني، خصوصاً أن العمل يعيد لم شمل الثنائي الفنانين داوود حسين وحسن البلام، بعد مرور 20 عاماً على تقديمهما آخر مسلسل درامي معاً، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها «دبي للإعلام» لتحقيق هذا الهدف الذي مثّل مفاجأة الموسم الرمضاني، ليتمكن المسلسل من رفع مستوى الحماسة لدى الجمهور الذي وصفه بـ«المغامرة الممتعة»، حيث يجمع في بطولته نخبة من الفنانين المعروفين، ومن بينهم عبدالعزيز النصار ومحمد الرمضان وفهد البناي ونوف السلطان وخالد السجاري وسعاد علي وغيرهم. «باب السين» ويمثّل المسلسل الاجتماعي الكوميدي «باب السين» إضافة جديدة في مسيرة المخرجة الإماراتية، نهلة الفهد، التي قدمت العام الماضي مسلسل «منت رايق»، ويشهد «باب السين»، الذي يعرض على تلفزيون دبي، تعاوناً فنياً مميّزاً بين الكاتبة مريم نصير والكاتبة مريم القلاف، إذ قدمتا نصاً كوميدياً يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في الأطفال، وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وغيرها. ويجمع العمل الفنانين: عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم وأحمد النجار وغيرهم، الذين عملوا معاً على تقديم عمل مميّز قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية. «المسار» أما مسلسل «المسار»، للمخرج باسم شعبو، ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، فيوصف بـ«الدراما الاجتماعية المملوءة بالغموض»، ويتناول أحداثاً مشوقة تتمحور حول عائلة تواجه مجموعة من التحديات والمشكلات بعد وفاة كبير العائلة، ومع تقدم الأحداث يكتنف العمل الغموض والترقب، ما يجعله مملوءاً بالتشويق في إيقاع سينمائي متصاعد. ويتطرق المسلسل - الذي تلعب بطولته نخبة من نجوم الدراما، من أبرزهم محمد المنصور وحسين المنصور، وسوزان نجم الدين وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت وغيرهم - إلى العديد من القضايا الاجتماعية المهمة، مثل التربية، والسلطة، والطمع والحب، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تتضارب مصالحها وأهدافها. «دنون» وفي رمضان هذا العام، تطل على شاشة قناة «سما دبي» روائع الدراما الإماراتية، التي تقدم المسلسل الكوميدي «دنون»، وفيه يعود الفنان عبدالله زيد إلى الواجهة مجدداً بعد غياب دام ثلاث سنوات، ليلعب بطولة العمل الذي يشارك فيه أيضاً كل من الفنانين أحمد مال الله وأحمد الأنصاري وهدى الغانم وأمينة عبدالرسول، إذ أسهموا جميعاً في سرد حكاية استلهمها عبدالله زيد من الذاكرة الشعبية المحلية. وتدور أحداث العمل حول «دنون» الرجل الستيني الذي يعيش في منطقة جبلية ويعمل سائقاً لحافلة المدرسة، وهو متزوج من ثلاث نساء، ويسعى بكل الطرق إلى جمع المال، ما يضعه في العديد من المواقف المحرجة، وتتعقد الأحداث مع خروج «صنقور» من السجن والذي يسعى إلى الانتقام من «دنون» عبر التقرب منه والزواج من إحدى بناته. «وديمة وحليمة 4» كما تعرض «سما دبي» مسلسل «وديمة وحليمة 4» الذي يعود مجدداً إلى الشاشة إثر النجاح الذي حققه في مواسمه الثلاثة الماضية، ليواصل سرد حكاية الجارتين وديمة وحليمة والمواقف التي تقع بينهما، والتي صاغها الكاتب والفنان جاسم الخراز في قالب كوميدي جميل قدمه عمر إبراهيم برؤية إخراجية مميّزة تعكس طبيعة البيئة الشعبية المحلية. ويتميّز الموسم الرابع الذي يلعب بطولته كل من الفنانة سعاد علي والفنانة ملاك الخالدي، والفنان مرعي الحليان والفنان أحمد عبدالرزاق والفنانة أمل محمد وغيرهم، بظهور شخصيات جديدة تمنح القصة بُعداً إضافياً، من بينها «فرج» وهو الأخ الأكبر لحليمة ويمتاز بسرعة غضبه، وابنه «سالم» الذي يحلم بالزواج من ابنة وديمة (أسماء) الطموحة والمشغولة بمشاريعها الخاصة، كما يبرز في أحداث المسلسل صاحب الدكان «سليم» الذي يستمتع بمشاهدة المواقف الطريفة التي تجمع البطلتين. «وطن عمري» أما المسلسل الدرامي «وطن عمري»، للمخرج عمار رضوان، فيكشف عن إمكانات الكاتبة الإماراتية، مريم الزعابي، التي تخوض فيه تجربة الكتابة الدرامية للمرة الأولى، إذ نجحت في تقديم عمل مميّز يشكل قيمة إضافية للدراما الإماراتية. وتدور أحداث العمل الاجتماعي الذي يبث على قناة سما دبي، حول الدكتور بدر الذي يعيش صراعاً داخلياً بسبب تعلقه بـ«فلك»، الفتاة التي تصغره سناً، ليجد نفسه في موقف صعب ومواجهة مباشرة مع نظرات المجتمع وأحكام المقربين منهما، ويجمع «وطن عمري» نخبة من الفنانين الإماراتيين، وعلى رأسهم عبدالرحمن الملا وفاطمة الحوسني وخالد البناي، وليلى المقبالي وفاطمة البستكي وريم حمدان وغيرهم، الذين أسهموا في تقديم عمل فني لافت من حيث قصته وتوجهاته وطريقة معالجته لقضايا المجتمع. «واحة الأعرابي» الموسم الرمضاني الحالي لم يخلُ من الدراما التاريخية، حيث تعرض قناة «سما دبي» مسلسل «واحة الأعرابي»، وهو من تأليف بندر طلال السعيد، وإخراج ثامر العسلاوي، ويقدم العمل سرداً درامياً مميّزاً تدور أحداثه حول ملامح صراع معقد بين الأعراب والمحتلين في حقبة زمنية غنية بالأحداث تراوح بين القرنين الـ18 والـ19. ويحكي المسلسل قصة «صقر الأعرابي» الذي يتمتع بمكانة اجتماعية مرموقة، وبعد رفض أبنائه تولي هذه المهمة، يقرر التنازل عنها لأحد أبناء عمه، الذي لا يقبل بها إلا بعد حصوله على موافقة العائلة الكبيرة. ويتميّز هذا العمل بجمعه كوكبة من نجوم الدراما الخليجية، من أبرزهم إبراهيم الحربي وجمال الردهان وأسمهان توفيق وأحمد العماني وشوق موسوي وكفاح الرجيب وعبدالعزيز الصايغ وغيرهم، إلى جانب ضيوف الشرف، ومن بينهم يعقوب عبدالله وميس كمر وعبدالله التركماني. • المسلسلات تقدم حكايات واقعية تعالج قضايا المجتمع بقوالب درامية وكوميدية خفيفة. • العمل الاجتماعي الكوميدي «باب السين» يشكل إضافة في مسيرة المخرجة الإماراتية


الاتحاد
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
عودة «الكبار».. تثري دراما رمضان
سعيد ياسين (القاهرة) تشهد المسلسلات العربية، التي تُعرض خلال الموسم الدرامي الرمضاني، عودة وحضور عدد كبير من الفنانين والفنانات العرب الكبار، بما يثري هذا الموسم، رغم تراجع غالبيتهم عن البطولة المطلقة، وإفساح الباب للشباب، ومن هؤلاء من يواصل حضوره الرمضاني، ومنهم من يعود بعد غياب. في مسلسل «ليالي روكسي»، يحضر ثلاثة من كبار فناني سوريا، منهم دريد لحام الذي يعود من خلاله للدراما الرمضانية بعد غياب منذ شارك في «على قيد الحب» عام 2022، ومنى واصف التي تواصل حضورها بعدما شاركت العام الماضي في «تاج» و«أغمض عينيك»، وأيمن زيدان الذي قدم في رمضان الماضي «بيت أهلي»، ومن الكبار الذين يشاركون أيضاً في «ليالي روكسي» وفاء موصللي وجمال العلي وأمانة والي. نغموش والفهد يعود جابر نغموش بعد عامين منذ قام ببطولة «بو حظين»، من خلال مسلسل «الباء تحته نقطة» مع فاطمة الحوسني وشكران مرتجي، وتشاركهم البطولة سوسن بدر التي تشارك في ثلاثة مسلسلات مصرية أخرى، هي «أهل الخطايا»، و«الكابتن»، و«أثينا». وفي المسلسل الكويتي «أفكار أمي»، تشارك حياة الفهد التي تعود من خلاله بعد غياب عامين منذ قدمت «قرّة عينك» 2023، والسعودي إبراهيم الحساوي، والكويتية زهرة الخراجي. ويشهد المسلسل الإماراتي «السيرك» مشاركة الكويتي داوود حسين، والبحرينية سعاد علي. فيفي وحميدة كما تعود فيفي عبده، بعد غياب ثلاثة أعوام، من خلال «العتاولة 2» مع أحمد السقا وطارق لطفي. وتواصل ميرفت أمين حضورها من خلال «جوما»، ويشارك معها في نفس العمل نجوى فؤاد وسميرة صدقي. وتعود إلهام شاهين بعد غياب ثلاثة أعوام أيضاً، من خلال «سِيد الناس». وبعد غياب خمسة أعوام، يعود محمود حميدة لدراما رمضان بـ«ولاد الشمس». أما محمود قابيل، فيعود بعد عامين، ويشارك في 3 مسلسلات، هي «أثينا»، و«سِيد الناس»، و«الحلانجي». ويعود حسين فهمي بعد عامين، من خلال الجزء الثالث من «كامل العدد»، وتشارك في العمل نفسه إسعاد يونس وميمي جمال. سليمان والصاوي يشارك جمال سليمان في مسلسلي «أهل الخطايا»، و«سيوف العرب» مع سلوم حداد وباسل ياخور ووائل رمضان. أما هالة صدقي، فتعود بعد مشاركتها في رمضان قبل الماضي في «جعفر العمدة» بمسلسلي «إش إش»، و«قهوة المحطة». ويشارك أحمد بدير في 3 مسلسلات، هي «المداح 5»، و«الغاوي»، و«جودر 2». وبعد أن شارك في رمضان قبل الماضي في «سره الباتع» و«الكتيبة 101»، يحضر أحمد عبد العزيز في مسلسلي «فهد البطل»، و«جريمة منتصف الليل». ويواصل خالد الصاوي حضوره بثلاثة مسلسلات، هي «سيد الناس» و«المداح 5» و«إش إش». وتعود لوسي من خلال «فهد البطل» الذي تشارك فيه أيضاً عايدة رياض وحجاج عبدالعظيم. ياسمين والنهري يشهد مسلسل «الأميرة» لياسمين صبري مشاركة هالة فاخر وسلوى عثمان وعزت زين. ويشارك رياض الخولي وأحمد فؤاد سليم وسلوى عثمان في «حكيم باشا»، وعفاف شعيب في «جريمة منتصف الليل»، وشيرين «أشغال شقة جداً» و«نص الشعب اسمه محمد»، وطارق النهري «إش إش» و«المداح 5» و«شباب امرأة» و«سيد الناس»، وسلوى محمد علي «أشغال شقة جداً»، وسامح الصريطي وميمي جمال «الحلانجي»، وعبد العزيز مخيون «جودر» و«قلع الحجر»، وأحمد ماهر وحنان سليمان «المداح».