logo
#

أحدث الأخبار مع #«إنستغرام»

جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»
جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»

جريدة أكاديميا

timeمنذ 7 ساعات

  • ترفيه
  • جريدة أكاديميا

جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»

• قيمة جوائز المسابقة 50 ألف دولار توزع على 50 فائزاً أطلقت جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية الرائدة «شفت الكويت» بالتعاون مع بيت السدو تحت عنوان «الكويت مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» بمناسبة احتفاء الجائزة بيوبيلها الفضي. وقال عضو مجلس أمناء الجائزة بسام الشمري لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الثلاثاء إن النسخة العاشرة للمسابقة تتجسد بأسئلة مشوقة تطرح لمدة عشرة أيام على حسابات الجائزة وبيت السدو على منصتي «إنستغرام» و«فيس بوك» يتفاعل معها الآلاف من داخل الكويت وخارجها. وأضاف الشمري أن آلية المسابقة تعتمد على الإجابة عن ستة أسئلة تتمحور حول حرفة السدو ويتأهل من يجيب بشكل صحيح لدخول قرعة الفوز فيما تبلغ قيمة جوائز المسابقة هذا العام 50 ألف دولار توزع على خمسين فائزا بحيث يحصل كل منهم على ألف دولار. من جانبه قال المشرف العام على المسابقة الشيخ سالم عذبي السالم الصباح لـ«كونا» إن شراكة جائزة المعلوماتية وبيت السدو شكلت إضافة جوهرية إلى المسابقة وتجسيدا رائعا للتكامل بين الثقافة والتكنولوجيا. وأضاف الشيخ سالم الصباح أن هذا التعاون يسلط الضوء على حرفة السدو باعتبارها إرثا كويتيا عريقا بطريقة تفاعلية جذابة تستقطب اهتمام الأجيال الجديدة. وذكر أن هذه الشراكة تعكس ما تمتاز به الكويت من مؤسسات ثقافية راسخة تتكامل فيما بينها لتقديم مبادرات وطنية تعزز مكانة البلاد إقليميا وعالميا. وأشار إلى أن الجائزة تتطلع إلى مزيد من التعاون في مشاريع مستقبلية تصب في خدمة الثقافة الرقمية والتراث الكويتي الأصيل. يذكر أن مسابقة «شفت الكويت» انطلقت في رحاب جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية منذ عام 2010 على شبكات التواصل الاجتماعي وقدمت خلال مسيرتها جوائز مادة تشجيعية ومازالت مسيرتها طامحة إلى مزيد من نشر الثقافة والمعرفة. مقالات ذات صلة

جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»
جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»

الجريدة الكويتية

timeمنذ 9 ساعات

  • ترفيه
  • الجريدة الكويتية

جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»

أطلقت جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية الرائدة «شفت الكويت» بالتعاون مع بيت السدو تحت عنوان «الكويت مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» بمناسبة احتفاء الجائزة بيوبيلها الفضي. وقال عضو مجلس أمناء الجائزة بسام الشمري لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الثلاثاء إن النسخة العاشرة للمسابقة تتجسد بأسئلة مشوقة تطرح لمدة عشرة أيام على حسابات الجائزة وبيت السدو على منصتي «إنستغرام» و«فيس بوك» يتفاعل معها الآلاف من داخل الكويت وخارجها. وأضاف الشمري أن آلية المسابقة تعتمد على الإجابة عن ستة أسئلة تتمحور حول حرفة السدو ويتأهل من يجيب بشكل صحيح لدخول قرعة الفوز فيما تبلغ قيمة جوائز المسابقة هذا العام 50 ألف دولار توزع على خمسين فائزا بحيث يحصل كل منهم على ألف دولار. من جانبه قال المشرف العام على المسابقة الشيخ سالم عذبي السالم الصباح لـ«كونا» إن شراكة جائزة المعلوماتية وبيت السدو شكلت إضافة جوهرية إلى المسابقة وتجسيدا رائعا للتكامل بين الثقافة والتكنولوجيا. وأضاف الشيخ سالم الصباح أن هذا التعاون يسلط الضوء على حرفة السدو باعتبارها إرثا كويتيا عريقا بطريقة تفاعلية جذابة تستقطب اهتمام الأجيال الجديدة. وذكر أن هذه الشراكة تعكس ما تمتاز به الكويت من مؤسسات ثقافية راسخة تتكامل فيما بينها لتقديم مبادرات وطنية تعزز مكانة البلاد إقليميا وعالميا. وأشار إلى أن الجائزة تتطلع إلى مزيد من التعاون في مشاريع مستقبلية تصب في خدمة الثقافة الرقمية والتراث الكويتي الأصيل. يذكر أن مسابقة «شفت الكويت» انطلقت في رحاب جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية منذ عام 2010 على شبكات التواصل الاجتماعي وقدمت خلال مسيرتها جوائز مادة تشجيعية ومازالت مسيرتها طامحة إلى مزيد من نشر الثقافة والمعرفة.

ماذا قالت كارول سماحة عن عرض «كلو مسموح» الاستعراضي الغنائي؟
ماذا قالت كارول سماحة عن عرض «كلو مسموح» الاستعراضي الغنائي؟

زهرة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

ماذا قالت كارول سماحة عن عرض «كلو مسموح» الاستعراضي الغنائي؟

#مشاهير العرب قالت الفنانة اللبنانية، كارول سماحة، إن الحياة أقوى من الموت، في ختام عروض مسرحيتها الاستعراضية الغنائية «كلو مسموح»، التي قدمتها على مدار عشرة أيام، على مسرح «كازينو لبنان»، بعد أيام قليلة من وفاة زوجها المنتج ورجل الأعمال المصري وليد مصطفى. وشاركت النجمة اللبنانية الجمهور، عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستغرام» فيديو يوثق آخر عروض المسرحية، وسط تصفيق الجمهور، وإهداء فريق العمل لها وروداً بيضاء، وعلقت بالقول: «وقوفي على هالمسرح ما بيعني إنو وجعي خف... بس الاستمرارية أقوى من الاستسلام.. والحياة أقوى من الموت». وأضافت: «بشكر فريق عمل (كلو مسموح) على دعمن ومساندتن إلي كل هالفترة، وشكر كبير للجمهور... كنتو مصدر قوتي». View this post on Instagram A post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha) وكشفت النجمة اللبنانية أنها ستستمر في تقديم عروض العمل الفني الاستعراضي الغنائي «كلو مسموح»، من خلال عروض جديدة ستقدمها في «مهرجانات بيت الدين» الصيف المقبل، قائلة: «موعدنا الثاني بمهرجان بيت الدين، لبنان». وحظيت العروض بحضور فني وإعلامي كبير، لمساندة النجمة اللبنانية، فحضر النجوم: ماجدة الرومي، وسيرين عبد النور، وجورج خباز، وإليسا، وإلهام شاهين، وكلوديا مارشليان، ومنى الشاذلي، ووفاء الكيلاني، دعمًا للنجمة اللبنانية التي فقدت زوجها، إثر صراع طويل مع المرض. وكانت كارول قد صرحت، في كواليس العرض، بأن الألم الذي تشعر به كبير جداً، لكنها ركزت على أن تفي بوعدها للجمهور الذي ينتظر العمل منذ أشهر عدة، فضلاً عن الفريق الفني والتقني والهندسي والإخراجي، المؤلف من 70 شخصاً، كاشفة عن كلمات زوجها الأخيرة، قبل إجرائه العملية التي توفي إثرها، مؤكدة أنها لا تزال ترنّ في أذنيها، إذ قال لها: «شو ما صار، كمّلي المسرحية، مهما حصل.. لأنه كان مؤمناً بشغفي بالفن وبيحب المسرح زيي». ماذا قالت كارول سماحة عن عرض «كلو مسموح» الاستعراضي الغنائي؟ ومن المنتظر أن تقوم كارول، وفريق عمل «كلو مسموح»، بجولة فنية عربية وعالمية، لتقديم العمل، بدءًا من مهرجانات بيت الدين في لبنان، على أن تشمل، بعدها، كلاً من: مصر والسعودية والإمارات وفرنسا. وكانت كارول قد أقامت سرادقين؛ لتلقي التعازي بوفاة زوجها: الأول في مصر، والثاني في لبنان، حضرتهما مجموعة كبيرة من الفنانين. ومن أبرز مشاهد العزاء، المصالحة التي تمت بين كارول سماحة وإليسا، بعد جفاء طويل، إثر مشاركتهما معاً في لجنة تحكيم برنامج اكتشاف المواهب «إكس فاكتور» قبل سنوات عدة، فضلاً عن قيام الفنان اللبناني، مروان خوري، بتعزية كارول عبر موقع «إكس»، إثر تعذر حضوره للعزاء، بسبب وجوده بنفس الوقت في فرنسا لارتباطات فنية.

الكويت 2035... ماذا لو استثمرنا في «تويتر» أو «إنستغرام»؟
الكويت 2035... ماذا لو استثمرنا في «تويتر» أو «إنستغرام»؟

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الرأي

الكويت 2035... ماذا لو استثمرنا في «تويتر» أو «إنستغرام»؟

في كل مرة تُذكر فيها «رؤية الكويت 2035»، تتجه الأنظار إلى الجهود الحثيثة لتحويل البلاد إلى مركز مالي وتجاري إقليمي. رؤية طموحة، تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتقليل الاعتماد على النفط، وهو التحدي التاريخي الذي لم يفارق السياسات الاقتصادية للدولة منذ أكثر من نصف قرن. لكن لعل السؤال الذي يستحق الطرح اليوم هو: ماذا لو استثمرت الكويت – ولو بمبلغ رمزي – في إحدى منصات التواصل الاجتماعي الكبرى مثل «تويتر» أو «إنستغرام» منذ بداياتها؟ تخيل فقط لو كانت الكويت من أوائل المساهمين في شركة مثل «تويتر» حين كان تقييمها لا يتعدى 25 مليون دولار في 2007، أو «إنستغرام» عندما استحوذت عليها «فيسبوك» مقابل مليار دولار فقط في 2012. اليوم، تبلغ قيمة «تويتر» السوقية أكثر من 40 مليار دولار (رغم تقلباتها)، و«إنستغرام» وحدها تُقدّر بأكثر من 150 مليار دولار ضمن محفظة ميتا. تنويع مصادر الدخل... الحلم المؤجل إنّ المساعي لتنويع مصادر الدخل ليست ترفاً اقتصادياً، بل ضرورة وطنية. صادرات النفط تمثل أكثر من 85 % من الإيرادات العامة للدولة، وهو ما يجعل الاقتصاد عرضة لتقلبات السوق العالمية. ووفقاً لتقارير البنك الدولي، فإن أي انخفاض بنسبة 10 دولارات في سعر برميل النفط قد يؤدي إلى عجز بمليارات في الميزانية الكويتية. لذا، فإن مصادر الدخل غير التقليدية – بما في ذلك الاستثمار في الاقتصاد الرقمي – يجب أن تصبح ركيزة أساسية في الخطط التنموية المقبلة، لا خياراً هامشياً. الحاجة إلى استثمار أجنبي مختلف عندما نتحدث عن الاستثمار الأجنبي المباشر، غالباً ما تتوجه الأنظار إلى القطاعات التقليدية: العقار، الصناعة، البنية التحتية. ولكن لماذا لا نفتح الباب أمام استثمارات تكنولوجية أكثر ديناميكية؟ العالم الرقمي يوفر فرصاً مضاعفة للعائد، ويُدخل البلاد في منظومة التأثير العالمي. خذ على سبيل المثال، استثمار صندوق الاستثمارات العامة السعودي في شركة لوسيد موتورز للسيارات الكهربائية. ذلك الاستثمار لم يحقق فقط عوائد مالية، بل عزّز صورة المملكة كمشارك فعّال في اقتصاد المستقبل. الكويت كمركز للتقنية... حلم قابل للتحقيق الكويت ليست بعيدة عن هذا الطموح. فالشباب الكويتي هو من بين الأكثر نشاطاً وابتكاراً في المنطقة، ونرى مبادرات تقنية محلية مثل «كاريدج» و«طلبات» التي نشأت داخل السوق الكويتي وتم بيعها بمئات الملايين. لدينا الكفاءات والبنية التحتية الرقمية، ولكن ينقصنا تبني الجرأة الاستثمارية في المجال التكنولوجي عالي المخاطر وعالي العائد. الاستثمار في منصات التواصل ليس فقط قراراً اقتصادياً، بل قرار سيادي. تخيل لو كانت للكويت حصة مؤثرة في منصة عالمية تصل يومياً إلى مئات الملايين من البشر. حينها لا تكون الدولة مجرد متلقٍ للمحتوى، بل شريكاً في صناعته وتوجيهه. ‏«Crkl» والكويت الجديدة الآن وقد بدأت تظهر تطبيقات تواصل اجتماعي جديدة مثل منصة «Crkl» الناشئة، والتي تُشبه من حيث الطموح بدايات «تويتر» في 2006، يجب أن نطرح السؤال بجرأة: لماذا لا تكون الكويت المستثمر الأول؟ لماذا لا تستثمر هيئة الاستثمار أو أحد الصناديق السيادية في شركة تقنية ناشئة قبل أن تُصبح عملاقاً؟ فنرى أول منصة تواصل اجتماعي نشأت من دولة عربية. تم إنشاء التطبيق بسواعد وطنية هم كوكبة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت. ما أثار إعجابي أنهم رفضوا بيع المشروع لمستثمرين أميركيين لإيمانهم بأهمية تكويت هذا المشروع العملاق. في عالم تسيطر فيه المعلومات على الاقتصاد والسياسة وحتى الأمن، فإن امتلاك حصة في منصة تواصل اجتماعي هو امتلاك لصوت مسموع وتأثير فاعل. لا يجب أن ننتظر النجاح كي نحتفل به، بل علينا أن نُخاطر بحكمة كي نكون جزءاً منه منذ البداية. لقد حان الوقت للكويت أن تنظر إلى الاستثمار في التكنولوجيا ليس كخيار ثانوي، بل كأولوية إستراتيجية ضمن رؤية 2035. إضاءة: كانت ومازالت الكويت السباقة في مجال ريادة الأعمال، ولا استثمار مجزياً أكثر من الاستثمار بشباب الوطن الواعد. [email protected]

«تيك توك» تطلق أداة جديدة لتحويل الصور إلى مقاطع فيديو
«تيك توك» تطلق أداة جديدة لتحويل الصور إلى مقاطع فيديو

الرأي

timeمنذ 6 أيام

  • الرأي

«تيك توك» تطلق أداة جديدة لتحويل الصور إلى مقاطع فيديو

أعلنت «تيك توك» يوم الثلاثاء عن إطلاق أول ميزة للذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى مقاطع فيديو. تُسمى هذه الميزة الجديدة «تيك توك AI Alive»، وتتيح للمستخدمين تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو ضمن قصص «تيك توك». تتوفر هذه الميزة فقط عبر كاميرا القصص في «تيك توك»، وتستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو قصيرة بتأثيرات حركية وجويّة وإبداعية، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش». على سبيل المثال، إذا كانت صورتك الثابتة تُظهر سماءً وسحبًا ومحيطًا، يُمكن لـ «تيك توك» تحويلها إلى فيديو حيث تتغير ألوان السماء تدريجيًا، وتبدأ السحب بالانجراف، ويسمع المستخدم صوت تحطم الامواج. أو يُمكنك تحريك صورة سيلفي جماعية تُبرز الإيماءات والتعبيرات. يأتي إطلاق ميزات تحويل الصور إلى مقاطع فيديو الجديدة بعد بضع سنوات من طرح «تيك توك» لمولد الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص الى صور داخل التطبيق. وبينما يوفر كلٌّ من «إنستغرام» و«سناب شات» ميزات الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى صور للمبدعين، يتخذ «تيك توك» الآن خطوةً إضافيةً من خلال منح مستخدميه إمكانية إنشاء مقاطع فيديو من الصور. تجدر الإشارة إلى أن «سناب شات» أعلن أنه سيسمح قريبًا للمبدعين بإنشاء مقاطع فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي من الصور. ستحمل قصص «AI Alive» علامةً مُولّدةً بالذكاء الاصطناعي لإعلام المستخدمين بأن المحتوى مُنشأ باستخدامه. كما سيتضمن هذا المحتوى بيانات تعريفية (C2PA)، وهو معيار تقني يُساعد الآخرين على تحديد أن الفيديو مُولّد بالذكاء الاصطناعي، حتى لو تم تنزيله ومشاركته خارج نطاق «تيك توك». وقالت «تيك توك» في منشورٍ على مدونتها: «نحرص دائمًا على مراعاة السلامة في بناء المحتوى، وينطبق الأمر نفسه على ابتكاراتنا في مجال الذكاء الاصطناعي». وتابعت: «ولأن هذه التقنية تُتيح أشكالًا جديدة من التعبير الإبداعي، فإنها تخضع لاختبارات ثقة وسلامة مُتعددة لحماية مُجتمعنا. ولمنع الأشخاص من إنشاء محتوى يُخالف سياساتنا، تُراجع تقنية الإشراف الصورة المُحمّلة ورسالة إنشاء الذكاء الاصطناعي المكتوبة، بالإضافة إلى فيديو (AI Alive)، قبل عرضه على المُنشئ». وأشارت شركة «تيك توك» إلى أنه بإمكان الأشخاص الإبلاغ عن مقاطع الفيديو التي يعتقدون أنها تنتهك قواعد التطبيق، وأن التطبيق يجري فحصًا نهائيًا للسلامة بمجرد مشاركة أحد المبدعين لقصة (AI Alive). يمكن للمبدعين إنشاء فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي من خلال فتح كاميرا القصة والنقر على زر الإضافة الأزرق أعلى صفحة البريد الوارد أو صفحة الملف الشخصي. من هناك، يمكنك اختيار صورة من ألبوم قصتك. ستظهر أيقونة تقنية الذكاء الاصطناعي على شريط الأدوات الأيمن في صفحة تحرير الصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store