أحدث الأخبار مع #«إيهإنزد»


الشرق الأوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«غولدمان ساكس» ترفع توقعاتها للذهب عند 3700 دولار بنهاية 2025
رفعت مجموعة «غولدمان ساكس» توقّعاتها لسعر الذهب بنهاية عام 2025 إلى 3700 دولار للأونصة، مشيرة إلى ارتفاع الطلب من البنوك المركزية بشكلٍ يفوق التوقعات، إلى جانب تصاعد المخاوف من الركود الاقتصادي، وهو ما عزّز تدفقات الاستثمار في صناديق المؤشرات المتداولة (ETF) المدعومة بالذهب. وكانت التوقّعات السابقة للمجموعة تبلغ 3300 دولار بنهاية العام، لكنها عدّلتها بعدما رفعت تقديراتها للطلب الشهري من البنوك المركزية إلى 80 طناً، مقارنةً بتقدير سابق بلغ 70 طناً شهرياً، وهو رقم يفوق بكثيرٍ المتوسط الشهري قبل عام 2022 البالغ 17 طناً فقط، وفق «رويترز». كما لفتت المجموعة إلى أن ازدياد الإقبال على صناديق الذهب المدعومة بالمعدن النفيس جاء مدفوعاً بمخاوف من ركود اقتصادي محتمل، إذ يرى خبراء «غولدمان ساكس» أن هناك احتمالاً نسبته 45 في المائة بوقوع ركود في الولايات المتحدة خلال الـ12 شهراً المقبلة. وقد واصل الذهب صعوده اللافت الذي بدأ العام الماضي، مسجلاً ارتفاعات قياسية متتالية، وزيادة بأكثر من 23 في المائة منذ بداية العام، حيث اخترق حاجز 3200 دولار للأونصة، للمرة الأولى يوم الجمعة الماضي. وفي تحليلها، أشارت «غولدمان ساكس» إلى أن المخاطر المتعلقة بتوقّعاتها المحدّثة تميل إلى الجانب الإيجابي (الارتفاع)، ففي حال بلغ متوسط مشتريات البنوك المركزية 100 طن شهرياً، فإن سعر الذهب قد يصل إلى 3810 دولارات للأونصة بنهاية عام 2025. كما أن وقوع الركود قد يعيد تدفقات صناديق المؤشرات إلى مستويات الجائحة، ما سيدعم الأسعار لتصل إلى 3880 دولاراً للأونصة. في المقابل، إذا جاء أداء الاقتصاد أقوى من التوقعات بسبب تراجع حالة عدم اليقين في السياسات، فقد تعود تدفقات صناديق المؤشرات إلى مستوياتها السابقة المبنية على توقعات أسعار الفائدة، مما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار إلى 3550 دولاراً للأونصة، بحلول نهاية العام، وفقاً للبنك. وفيما يلي قائمة بأحدث توقّعات أسعار الذهب لعاميْ 2025 و2026 وفقاً لعدد من المؤسسات المالية الكبرى: «غولدمان ساكس»: توقّع سعر الذهب عند 3295 دولاراً في 2025، و3700 دولار بنهاية العام، مع إمكانية بلوغه 3810 دولارات في حال زيادة مشتريات البنوك المركزية. «كوميرتس بنك»: يتوقّع وصول الذهب إلى 3000 دولار في 2025. «إتش إس بي سي»: يتوقّع 3015 دولاراً في 2025، و2915 دولاراً في 2026، مع أهداف طويلة الأجل عند 2750 دولاراً بحلول 2027، و2350 دولاراً على المدى البعيد. «دويتشه بنك»: توقّعات عند 3139 دولاراً في 2025، و3700 دولار في 2026، مع هدف إضافي عند 3350 دولاراً بنهاية العام. بنك «إيه إن زد»: توقّع أسعار الذهب عند 2763 دولاراً في 2025، و2795 دولاراً في 2026، مع احتمال وصوله إلى 2900 دولار بنهاية 2025. «ماكواري»: توقّعات عند 2951 دولاراً في 2025، و2675 دولاراً في 2026. «يو بي إس»: تتوقّع 3500 دولار في 2025، و3000 دولار بنهاية العام. بنك «أوف أميركا»: توقّعات عند 3063 دولاراً في 2025، و3350 دولاراً في 2026. «جيه بي مورغان»: تتوقّع 2863 دولاراً في 2025، و3019 دولاراً في 2026، مع هدف عند 3000 دولار في الربع الأخير من 2025. «مورغان ستانلي»: توقّعات عند 2763 دولاراً في 2025، و2450 دولاراً في 2026. «سيتي ريسيرش»: توقّعات عند 2900 دولار في 2025، و2800 دولار في 2026، مع سيناريوهات قصيرة المدى تتراوح بين 3200 دولار (خلال 3 أشهر)، و3500 دولار بنهاية 2025.


الرأي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
النفط يرتفع وسط مخاوف من تقلص الإمدادات
ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء خلال التعاملات المبكرة في آسيا وسط مخاوف من تقلص الإمدادات بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الدول المستوردة للنفط والغاز من فنزويلا وبعد انخفاض مخزونات الخام الأميركية أكثر من المتوقع. وبحلول الساعة 12.14 بتوقيت غرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 25 سنتا، أو 0.3 في المئة، إلى 73.27 دولار للبرميل، في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 28 سنتا، أو 0.4 في المئة، إلى 69.28 دولار للبرميل. ووقع ترامب يوم الاثنين أمرا تنفيذيا يسمح لإدارته بفرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 25 في المئة على الواردات من أي دولة تشتري النفط الخام والوقود السائل من فنزويلا. ويمثل النفط سلعة التصدير الرئيسية لفنزويلا. والصين، التي تخضع بالفعل لرسوم جمركية أمريكية، هي أكبر المشترين. كما مددت إدارة ترامب يوم الاثنين موعدا نهائيا لشركة شيفرون الأميركية للنفط لإنهاء العمليات في فنزويلا ليصبح 27 مايو. وقال محللون في «إيه.إن.زد» إن سحب ترخيص عمل شركة شيفرون هناك قد يقلص إنتاج البلاد بنحو 200 ألف برميل يوميا. كما دعمت بيانات من قطاع النفط الأسعار، إذ ذكرت مصادر في السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأميركي أن بيانات أظهرت انخفاض مخزونات الخام الأميركية بمقدار 4.6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 مارس. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم يتوقعون انخفاضا قدره مليون برميل. ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية البيانات الرسمية في شأن مخزونات الخام اليوم الأربعاء. ومما حد من مكاسب النفط، توصل الولايات المتحدة إلى اتفاقين مع أوكرانيا وروسيا لوقف الهجمات في البحر وعلى أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو. وقالت كييف وموسكو إنهما ستعتمدان على واشنطن في تطبيق الاتفاقين، بينما عبر كل منهما عن شكوكه في التزام الطرف الآخر.


الشرق الأوسط
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الذهب يتخطى 3 آلاف دولار مجدداً
بلغ سعر الذهب ذروته التاريخية، يوم الثلاثاء، مواصلاً مسيرته التاريخية، ومتجاوزاً مستوى 3 آلاف دولار، حيث تفاقمت حالة عدم اليقين العالمية نتيجة تصاعد التوترات التجارية، مما دفع المستثمرين إلى التعلّق بهذا الأصل الاستثماري الآمن. وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.6 في المائة، ليصل إلى 3017.84 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 07:15 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجّل أعلى مستوى قياسي له عند 3018.66 دولار. وتجاوزت الأسعار 3 آلاف دولار لأول مرة في 14 مارس (آذار). وحقّقت العقود الآجلة للذهب الأميركي ارتفاعاً بنسبة 0.7 في المائة، لتصل إلى 3027.00 دولار. ونظراً إلى عدّه تاريخياً أداة تحوّط ضد عدم الاستقرار الجيوسياسي، فقد ارتفع الذهب بأكثر من 14 في المائة منذ بداية العام. ومنذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب منصبه في يناير (كانون الثاني)، وصل المعدن الأصفر إلى أعلى مستوى قياسي له 14 مرة، حيث عزّزت المخاوف الاقتصادية الناجمة عن حربه الجمركية الطلب عليه. تشمل الرسوم الجمركية ضريبة ثابتة بنسبة 25 في المائة على الصلب والألمنيوم، التي دخلت حيز التنفيذ في فبراير (شباط)، ورسوماً جمركية متبادلة وقطاعية ستُفرض في 2 أبريل (نيسان). وقال محللون في مجلس الذهب العالمي: «في حين أن الذهب قد يواجه بعض الاستقرار بسبب سرعة تحركه الأخير، فإن مزيجاً من عدم اليقين الجيوسياسي والجيواقتصادي، وارتفاع التضخم، وانخفاض أسعار الفائدة، وضعف الدولار الأميركي، لا يزال يوفر دعماً قوياً للطلب الاستثماري». وتراجع الدولار قرب أدنى مستوى له في أربعة أشهر، مما جعل الذهب أرخص للمشترين الأجانب. ورفع بنك «إيه إن زد» توقعاته لسعر الذهب لمدة ثلاثة أشهر إلى 3100 دولار، ولستة أشهر إلى 3200 دولار، مشيراً إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية، وتخفيف السياسة النقدية، وشراء البنوك المركزية. وأشار مجلس الذهب العالمي إلى أنه إذا ظلّ الذهب فوق 3 آلاف دولار خلال الأسبوعَيْن المقبلَيْن، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة عمليات الشراء. ستُقدم التوقعات الاقتصادية الصادرة عن «الاحتياطي الفيدرالي» هذا الأسبوع الدليل الأوضح حتى الآن على تأثير سياسات ترمب. وقال محلل الأسواق المالية في «كابيتال دوت كوم»، كايل رودا: «قد تُشعل الغارات الجوية الإسرائيلية التوترات في الشرق الأوسط مجددًا، مما قد يُضاف إلى قائمة العوامل الدافعة لارتفاع أسعار الذهب». وارتفعت الفضة بنسبة 0.2 في المائة لتصل إلى 33.90 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.4 في المائة ليصل إلى 1004.16 دولار، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7 في المائة ليصل إلى 971.75 دولار.


الشرق الأوسط
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
مخزونات النفط الأميركية تهبط بأكثر من المتوقع
قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء، إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة هبطت بشكل غير متوقع الأسبوع الماضي، وهو أول انخفاض منذ منتصف يناير (كانون الثاني)، بينما سجلت مخزونات البنزين والمقطرات زيادات مفاجئة. وقالت الإدارة، إن مخزونات الخام هبطت 2.3 مليون برميل إلى 430.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 فبراير (شباط)، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بزيادة قدرها 2.6 مليون برميل. وارتفعت مخزونات الخام في مركز التسليم في كوشينغ بولاية أوكلاهوما 1.3 مليون برميل في الأسبوع. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت القياسي العالمي ستة سنتات إلى 72.96 دولار للبرميل بحلول الساعة 15:38 بتوقيت غرينيتش عقب صدور التقرير. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي سبعة سنتات إلى 69 دولاراً للبرميل. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية إن استهلاك الخام في المصافي ارتفع بمقدار 317 ألف برميل يوميا، في حين زادت معدلات الاستخدام 1.6 نقطة مئوية إلى 86.5 في المائة من إجمالي الطاقة. وأوضحت البيانات أن مخزونات البنزين ارتفعت بمقدار 400 ألف برميل في الأسبوع إلى 248.3 مليون برميل، مقارنة بتوقعات بانخفاض قدره 800 ألف برميل. كما أظهرت البيانات أن مخزونات المقطرات، التي تشمل الديزل ووقود التدفئة، ارتفعت بمقدار 3.9 مليون برميل في الأسبوع إلى 120.5 مليون برميل، مقابل توقعات بانخفاض قدره 1.5 مليون برميل. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية إن صافي واردات الخام الأميركية ارتفع الأسبوع الماضي بمقدار 292 ألف برميل يومياً. وقال خبراء السلع الأولية لدى «آي إن جي» في مذكرة الأربعاء، إن آفاق التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا تزداد، وإن السوق تراقب أيضاً التداعيات المحتملة لصفقة معادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. وجاء في المذكرة: «هذا يقربنا خطوة من رفع العقوبات عن روسيا، مما يخفف كثيراً من الضبابية التي تخيم على السوق بشأن الإمدادات». ونقلت «رويترز» الثلاثاء عن مصادر مطلعة قولها إن الولايات المتحدة وأوكرانيا اتفقتا على شروط مسودة اتفاقية المعادن المهمة لمساعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب في أوكرانيا سريعاً. وتأثرت أسعار النفط أيضاً بمخاوف من أن قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية على الصين وشركاء تجاريين آخرين قد تزيد من الضغوط على اقتصاد البلاد. وكتب محللون لدى «إيه إن زد» في مذكرة للعملاء أن ذلك هدأ المخاوف بشأن تقلص إمدادات النفط في الأمد القريب، على الرغم من العقوبات الأميركية الجديدة على إيران.


الشرق الأوسط
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسعار الألمنيوم تتأرجح في نطاق ضيق
تأرجحت أسعار الألمنيوم في نطاق ضيق يوم الخميس، حيث راقب المتعاملون المخاطر المحتملة لحرب تجارية عالمية إثر فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية بنسبة 25 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم. وبحلول الساعة 08:07 (بتوقيت غرينتش)، انخفضت عقود الألمنيوم لأجل ثلاثة أشهر في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.1 في المائة إلى 2619 دولاراً للطن المتري. وفي السياق ذاته، أفاد وزير التجارة الأسترالي دون فاريل بأن أستراليا زادت إمدادات الألمنيوم إلى الولايات المتحدة بموافقة واشنطن، حيث تمثل أستراليا، التي تعد سادس أكبر منتج للألمنيوم في العالم، 1 في المائة من واردات الصلب الأميركية و2 في المائة من واردات الألمنيوم، وفق «رويترز». كما تم تداول أسعار النحاس في نطاق ضيق، مع ارتفاع مؤشر النحاس القياسي في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.1 في المائة إلى 9467 دولاراً للطن المتري. وبحسب «إيه إن زد» للأبحاث، يعتقد العديد من المتداولين أن النحاس قد يكون مستهدفاً أيضاً بعد أن أعلن ترمب عن فرض رسوم جمركية على الألمنيوم والصلب، خاصة مع تزايد علامات تشديد السوق. وفي حين أن ترمب لم يفرض بعد رسوماً على النحاس، فقد هدد بذلك الأسبوع الماضي دون تقديم تفاصيل إضافية. وانخفضت رسوم المعالجة - التي يدفعها عمال المناجم للمصاهر لتحويل المواد الخام إلى معادن - مما يشير إلى نقص في المواد، مع وصول مؤشر «فاست ماركتس» للنحاس TC / RC إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في الأسابيع الأخيرة، حيث وصل إلى ناقص 12.50 دولار للطن وناقص 1.25 سنت للرطل يوم الأربعاء، مقارنة مع TC عند نحو 20 دولاراً قبل عام. وفيما يخص المعادن الأخرى، استقر سعر الزنك عند 2862 دولاراً، بينما ارتفع القصدير بنسبة 0.2 في المائة إلى 31635 دولاراً، وارتفع الرصاص بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 1978 دولاراً، كما سجل النيكل ارتفاعاً بنسبة 0.3 في المائة إلى 15470 دولاراً. وفي بورصة شنغهاي، ارتفع عقد الألمنيوم في العقود الآجلة بنسبة 1.0 في المائة إلى 20550 يواناً (ما يعادل 2818.45 دولار) للطن، وارتفع النحاس في نفس البورصة بنسبة 1 في المائة إلى 77560 يواناً. في المقابل، سجل النيكل انخفاضاً بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 124280 يواناً، وارتفع الزنك بنسبة 0.5 في المائة إلى 23775 يواناً، وزاد الرصاص بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 17145 يواناً، في حين ارتفع القصدير بنسبة 0.4 في المائة ليصل إلى 257990 يواناً.