أحدث الأخبار مع #«الأسود


الجريدة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
إنكلترا لتحقيق الفوز الثاني بتصفيات مونديال 2026
يسعى المنتخب الإنكليزي إلى تحقيق الفوز الثاني تواليا، عندما يواجه لاتفيا اليوم على ملعب ويمبلي، في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الحادية عشرة من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026. واستهل المنتخب الإنكليزي مشواره بالتصفيات بشكل إيجابي بالفوز على ألبانيا 2-0، بقيادة مدربه الجديد توماس توخيل، الذي تسلم مهامه الفنية في يناير، وبات ثالث مدرب أجنبي لمنتخب «الأسود الثلاثة» بعد الإيطالي فابيو كابيلو والراحل السويدي سفن-غوران إريكسون، بعدما حل خلفا لغاريث ساوثغيت الذي تخلى عن مهامه بعد خسارة نهائي أوروبا أمام إسبانيا 1-2 الصيف المنصرم. ولم تكن البداية مقنعة كثيرا، إذ قدم الإنكليز أداء متواضعا إلى حد كبير، لكنهم نجحوا في الحصول على النقاط الثلاث، مع أمل أن يكون الأداء أفضل في لقاء الجولة الثانية ضد لاتفيا الفائزة افتتاحا على مضيفتها أندورا 1-0. الأمر الإيجابي في مباراة الجمعة ضد ألبانيا أن فريق توخل أكمل 437 تمريرة في الشوط الأول من اللقاء، ما يؤشر إلى لمسة الألماني، وتخلي «الأسود الثلاثة» عن أسلوبهم التقليدي المتمثل في التمريرات الطويلة بأغلب الأحيان. في المجموعة السابعة، التي ينضم إليها الفائز من ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا وهولندا، تبدو بولندا أمام مهمة سهلة ضد ضيفتها مالطا. واستهلت بولندا سعيها نحو التأهل الثالث تواليا للنهائيات، بفوزها على ضيفتها ليتوانيا بهدف سجله روبرت ليفاندوفسكي في أواخر اللقاء، فيما تغلبت فنلندا بصعوبة جدا على مضيفتها مالطا 1-0 رغم إكمال الأخيرة اللقاء بعشرة لاعبين، ما يجعلها الاثنين أمام مهمة شاقة في ضيافة ليتوانيا. وفي الثامنة، وبعدما سقطت على أرضها أمام البوسنة 0-1، تحل رومانيا، الساعية للعودة إلى النهائيات لأول مرة منذ 1998، ضيفة على المتواضعة سان مارينو التي خسرت افتتاحا أمام قبرص 0-2، وتبدو البوسنة أمام مهمة في المتناول، وقادرة على تحقيق انتصارها الثاني حين تستضيف قبرص. ويتأهل للنهائيات الموسعة (48 منتخبا عوضا عن 32)، والمقررة في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، أبطال المجموعات الـ12، فيما يخوض أصحاب المركز الثاني ملحقا من أربعة مسارات، تشارك فيه أيضا أربعة منتخبات مؤهلة من دوري الأمم الأوروبية.


الرأي
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
توخل: أداء لا بأس به
بدأ الألماني توماس توخل مهمته مع المنتخب الإنكليزي بشكل إيجابي بعد الفوز على ألبانيا 2-0 على ملعب «ويمبلي» في لندن ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الحادية عشرة من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026. وتسلّم توخل مهامه في يناير خلفاً لغاريث ساوثغيت، وبات ثالث مدرب أجنبي لمنتخب «الأسود الثلاثة» بعد الإيطالي فابيو كابيلو والراحل السويدي سفن-غوران إريكسون. وبعد المباراة، قال توخل: «إنه أداء لا بأس به نوعاً ما. منافس صعب. كنت أعرف قبلها أننا قد نواجه صعوبة في صناعة الفرص. جاء منتخب ألبانيا إلى هنا للعب أمام أكثر من 80 ألف متفرج في ملعب ويمبلي. بذل قصارى جهده ليصعب علينا الأمور. عانينا لاتباع إيقاع سريع». وأضاف: «في الشوط الثاني فقدنا ثقتنا في تنظيمنا وحاول الجميع اللعب بطريقتهم الخاصة وباتت الأمور أبطأ. أتفهم أنها ليست المباراة الأكثر إثارة لكننا فعلنا ما كنا بحاجة له». ولم تكن البداية مقنعة كثيراً، إذ قدم الإنكليز أداء متواضعاً إلى حد كبير لكنهم نجحوا في الحصول على النقاط الثلاث بفضل الوافد الجديد، مايلز لويس-سكيلي (20) والقائد هاري كاين (77)، على أمل أن يكون الأداء أفضل في لقاء الجولة الثانية، غداً الإثنين، ضد لاتفيا الفائزة على مضيفتها أندورا بهدف. وعن 18 عاماً و176 يوماً، بات لويس-سكيلي أصغر لاعب على الإطلاق يسجل في مباراته الأولى مع المنتخب، متفوقاً على ماركوس راشفورد الذي كان يبلغ 18 عاماً و209 أيام حين سجل ضد أستراليا في مايو 2016، وفق «أوبتا» للإحصاءات. ولعبت إنكلترا 437 تمريرة في الشوط الأول، وهو أعلى رقم سجلته شركة «أوبتا» في أي شوط أول من أي مباراة. وفي المجموعة السابعة، بدأت بولندا سعيها نحو التأهل الثالث توالياً إلى النهائيات بفوزها على ضيفتها ليتوانيا بهدف روبرت ليفاندوفسكي (81)، فيما تغلبت فنلندا على مضيفتها مالطا 1-0. وفي الثامنة، سقطت رومانيا، الساعية للعودة إلى النهائيات لأول مرة منذ 1998، على أرضها أمام البوسنة 1-2، فيما فازت قبرص على ضيفتها سان مارينو 2-0.


الجريدة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
توخيل يبدأ مهمته مع الإنكليز بالفوز على ألبانيا
استهل الألماني توماس توخل مهمته كثالث مدرب أجنبي في تاريخ المنتخب الإنكليزي بشكل إيجابي بعد الفوز على ألبانيا 2-0 أمس، على ملعب «ويمبلي» في لندن، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الحادية عشرة من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026. وتسلّم توخل مهامه الفنية في يناير الماضي، وبات ثالث مدرب أجنبي لمنتخب «الأسود الثلاثة» بعد الإيطالي فابيو كابيلو والراحل السويدي سفن ــ غوران إريكسون، بعدما حل خلفا لغاريث ساوثغيت الذي تخلى عن مهامه بعد خسارة نهائي أوروبا أمام إسبانيا 1-2 بالصيف المنصرم، وذلك للمرة الثانية تواليا بعد الهزيمة أيضا أمام إيطاليا بركلات الترجيح في نسخة صيف 2021. ومنح توخل مدافعي أرسنال ونيوكاسل لويس ــ سكيلي ودان بيرن بدايتهما مع «الأسود الثلاثة» بإشراكهما أساسيين في تشكيلة شهدت عودة ماركوس راشفورد بعد غياب عن المنتخب لقرابة عام. وبتشكيلة هجومية، لعب راشفورد في خط المقدمة والقائد الهداف كين وفيل فودن وجود بيلينغهام الذي بات أول لاعب يتجاوز الأربعين مباراة مع المنتخب (41) بعمر الحادية والعشرين أو أقل، متفوقا على واين روني (40). وسيطر رجال توخل على اللقاء منذ البداية، وأثمرت جهودهم عن افتتاح التسجيل في الدقيقة 20 عبر لويس ــ سكيلي الذي وصلت إليه الكرة بتمريرة بينية من بيلينغهام، فسبق المدافع إليها ولعبها من زاوية ضيقة في الشباك. وعن 18 عاما و176 يوما، بات لويس ــ سكيلي أصغر لاعب على الإطلاق يسجل في مباراته الأولى مع المنتخب، متفوقا على راشفورد الذي كان يبلغ 18 عاما و209 أيام حين سجل ضد أستراليا في مايو 2016 وفق «أوبتا» للاحصاءات. وبعد دقائق معدودة، أراح كين جمهور «ويمبلي» بهدفه الدولي السبعين بعد تمريرة عرضية متقنة من ديكلان رايس، وسيطرة مميزة على الكرة من مهاجم بايرن ميونيخ الألماني داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد على يسار الحارس (77). في المجموعة السابعة التي ينضم إليها الفائز من ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا وهولندا (تعادلا ذهابا 2-2)، بدأت بولندا سعيها نحو التأهل الثالث تواليا إلى النهائيات بفوزها على ضيفتها ليتوانيا بهدف سجله روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 81 بتمريرة من ياكوب كامينسكي، في حين تغلبت فنلندا على مضيفتها مالطا بهدف سجله أوليفر أنتمان (38) في لقاء أكمله أصحاب الأرض بعشرة لاعبين في آخر 12 دقيقة. ويتأهل للنهائيات الموسعة (48 منتخبا عوضا عن 32) والمقرر إقامتها في كل من الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، أبطال المجموعات الـ12، في حين يخوض أصحاب المركز الثاني ملحقا من أربعة مسارات تشارك فيها أربعة منتخبات مؤهلة من دوري الأمم الأوروبية.


الرياضية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
في المهمة الأولى.. قائمة توخيل الأساسية دون «البلوز»
دفع الألماني توماس توخيل، مدرب المنتخب الإنجليزي الأول لكرة القدم، في مباراته الأولى الرسمية في تصفيات كأس العالم الجمعة، ضد ألبانيا، بتشكيلة تضم لاعبين من تسعة أندية، ليس من بينها مانشستر يونايتد وتشيلسي فريقه السابق. ويقود توخيل، المدرب السابق لباريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني، المنتخب الإنجليزي بعدما عُين في أكتوبر الماضي وبدأ عقده رسميًا منذ يناير. وضمت تشكيلة توخيل الأساسية لاعبين من ست أندية إنجليزية، وثلاثة خارج البلاد، وكان أبرز من شاركوا أساسيين مايلز لويس-سكيلي «18 عامًا» الظهير الأيسر لأرسنال، ودان بيرن «32 عامًا» قلب دفاع نيوكاسل يونايتد، اللذين ارتديا قميص «الأسود الثلاثة» للمرة الأولى. ودفع تراجع مانشستر يونايتد ثمن تراجعه في خلو قائمة توخيل من أي من لاعبيه في الاستدعاءات التي أعلنها قبل فترة. وربما كان الاستثناء الوحيد هو المهاجم ماركوس راشفورد، الذي كوفئ على تألقه مع أستون فيلا، الذي انتقل إليه معارًا في يناير الماضي، بعد أن خرج من حسابات مدربه السابق البرتغالي روبين أموريم. وهذه هي مباراته رقم 61 والأولى منذ عام عندما شارك بديلًا أمام البرازيل في مباراة تجريبية. أما تشيلسي، الذي حصل مع توخيل على لقب دوري أبطال أوروبا 2021، فكان حظه أفضل بقليل من يونايتد، إذ جلس اثنان من لاعبيه في دكة البدلاء، وهم المدافعان ريس جيمس وليف كولويل. وكانت أكثر الأندية تمثيلًا في التشكيلة الأساسية لتوخيل من أرسنال وأستون فيلا، بلاعبين اثنين من كليهما، فيما كان لافتًا وجود لاعب واحد فقط من ليفربول متصدر جدول الترتيب، والذي يقدم أداءً لافتًا الموسم الجاري. وجاءت تشكيلة إنجلترا على النحو التالي: في حراسة المرمى: جوردان بيكفورد «إيفرتون». وفي الدفاع كايل ووكر «ميلان الإيطالي» لويس-سكيلي «أرسنال» - دان بيرن «نيوكاسل» - إزري كونسا «أستون فيلا». وفي خط الوسط اعتمد المدرب على ديكلان رايس «أرسنال» كيرتس جونز «ليفربول» وجود بلينجهام «ريال مدريد الإسباني». أما لخط الهجوم فاختار ماركوس راشفورد «أستون فيلا»، فيل فودن «مانشستر سيتي» والقائد هاري كين «بايرن ميونيخ الألماني».