logo
#

أحدث الأخبار مع #«الأناضول»

ناجون من مجزرة الجرجاوي في غزة: المشهد كان مروعا.. وبقايا الجثامين المحترقة التصقت بالجدران
ناجون من مجزرة الجرجاوي في غزة: المشهد كان مروعا.. وبقايا الجثامين المحترقة التصقت بالجدران

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • مصرس

ناجون من مجزرة الجرجاوي في غزة: المشهد كان مروعا.. وبقايا الجثامين المحترقة التصقت بالجدران

روى ناجون من مجزرة مدرسة فهمي الجرجاوي بحي الدرج في مدينة غزة، التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، اللحظات العصيبة التي عاشوها. وقال ناج فلسطيني من مجزرة «الجرجاوي» لوكالة «الأناضول»: «المشهد كان صعبًا ومروعًا، حاولنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبقايا الجثامين المحترقة التصقت بالجدران والأرضيات».فيما صرحت شاهدة فلسطينية على المجزرة، قائلة: «رأيت بعيني جثثًا صغيرة مشتعلة وأجسادًا تتحرك بين النيران، ولم نستطع فعل شيء».من جهته، قال مدير الإسعاف والطوارئ شمال غزة، إنهم تفاجئوا باحتراق 3 فصول تؤوي نازحين نائمين؛ التهمت النيران أجسادهم في منظر شديد القسوة.واستشهد 30 فلسطينيًا على الأقل في قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، لمدرسة فهمي الجرجاوي التي تؤوي نازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها، في حين لا يزال البحث مستمرا عن مفقودين تحت الأنقاض.وأظهرت مقاطع مصورة متداولة من الحرائق المشتعلة في الخيام بالمدرسة، عددا كبيرا من الأطفال الشهداء والمصابين، وآخرين يحاولون النجاة من النيران المحيطة بهم.وعلى مدار نحو 20 شهرا من الإبادة في غزة استهدفت إسرائيل العشرات من مراكز الإيواء وبينها مدارس وجامعات وساحات مستشفيات ومناطق صنفها جيش الاحتلال الإسرائيلي على أنها آمنة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة الآلاف من الفلسطينيين غالبيتهم من الأطفال والنساء، وفق بيانات رسمية فلسطينية.وفي 6 مايو الجاري، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفاع عدد مراكز الإيواء والنزوح المستهدفة من جيش الاحتلال إلى 234، منذ بدئه حرب الإبادة الجماعية.وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

3 هزات أرضية تضرب إسطنبول التركية
3 هزات أرضية تضرب إسطنبول التركية

الوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوسط

3 هزات أرضية تضرب إسطنبول التركية

تعرضت مدينة إسطنبول التركية لثلاث هزات أرضية صباح اليوم الأربعاء، ما أدى إلى تضرر عديد المنازل. وحذرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية «آفاد» المواطنين من الدخول للمباني المتضررة من الزلزال أو التواجد في محيطها، ودعت إلى استخدام الرسائل النصية أو مواقع التواصل من المكالمات للتواصل مع الآخرين، وفق وكالة الأناضول التركية. وبلغت شدة الهزة الأرضية الأولى 6.2 درجة على مقياس ريختر، ثم أعقبتها هزتان ارتداديتان بقوة 4.4 و4.9 درجة، وفق بيانات رسمية. فيما أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية بأن فرقها بدأت مسحًا ميدانيًا لمتابعة آثار الزلزال. وشدد وزير النقل التركي على أنه «لا أضرار في المطارات أو القطارات أو المترو أو الطرق السريعة حتى اللحظة». ونقلت وكالة «الأناضول» عن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قوله تعليقًا على الزلازل: «أتمنى السلامة لمواطنينا ونتابع التطورات عن كثب». مواطنون أتراك هرعوا إلى الشارع خوفًا من الزلزال الذي ضرب مدينة إسطنبول، 23 أبريل 2025. (الأناضول) مواطنون أتراك هرعوا إلى الشارع خوفًا من الزلزال الذي ضرب مدينة إسطنبول، 23 أبريل 2025. (الأناضول) مواطنون أتراك هرعوا إلى الشارع خوفًا من الزلزال الذي ضرب مدينة إسطنبول، 23 أبريل 2025. (الأناضول)

بتهم معاداة السامية.. ألمانيا تعتزم ترحيل 4 أجانب داعمين لفلسطين
بتهم معاداة السامية.. ألمانيا تعتزم ترحيل 4 أجانب داعمين لفلسطين

المصري اليوم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

بتهم معاداة السامية.. ألمانيا تعتزم ترحيل 4 أجانب داعمين لفلسطين

تعتزم السلطات الألمانية طرد أربعة شبان ناشطين مؤيدين للقضية الفلسطينية من البلاد، بحجة معاداة السامية والإخلال بالسلام. وشهدت العاصمة الألمانية برلين، اليوم الاثنين، احتجاجا على قرار السلطات ترحيل 4 ناشطين أجانب متضامنين مع فلسطين، بينهم 3 مواطنون في دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي، ورابع أمريكي، «بعد أن عاشوا طويلا في البلاد»، وفقا لصحيفة إنفورماسيون الدنماركية. وتجمع أكثر من 100 متظاهر في شارع شتريزمان بالقرب من برلمان ولاية برلين، للاحتجاج على القرار، حيث أكدت الصحيفة أنه «لا يوجد أساس قانوني له، بل على خلفية أوامر من وزارة الداخلية في برلين بسبب مشاركتهم في التظاهرات والاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين». وفي وقت سابق ذكرت وزارة الداخلية في ولاية برلين، أن مكتب الهجرة قرر إنهاء تصاريح الإقامة لأربعة أجانب في مارس الماضي، فيما يتصل بالأحداث التي وقعت في الجامعة الحرة ببرلين يوم 17 أكتوبر 2024، وفقا لما نقلته وكالة «الأناضول» التركية للأنباء. فيما أفاد موقع «ذا إنترسبت» أن الناشطين الأربعة الذين شاركوا في مظاهرات دعم فلسطين ببرلين، يتعين عليهم مغادرة البلاد بحلول 21 أبريل الحالي، وأنه سيتم ترحليهم إن لم يغادروا بأنفسهم. وذكرت تقارير إخبارية أن الأجانب الـ4 وهم، كوبر لونجبوتوم، وكاسيا فلازكزيك، وشين أوبراين، وروبرتا موراي «يشكلون خطرا على النظام العام في ألمانيا بسبب إضرارهم بالممتلكات ووصف عناصر الشرطة بالفاشيين وترديد شعارات محظورة»، وفق التهم الموجهة إليهم. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، ارتكاب أعمال إبادة جماعية بغزة، بدعم أمريكي، خلف أكثر من 166 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

أميركا.. اعتقال حاخام بتهمة التحرش الجنسي بطفل
أميركا.. اعتقال حاخام بتهمة التحرش الجنسي بطفل

الجريدة

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

أميركا.. اعتقال حاخام بتهمة التحرش الجنسي بطفل

أوقفت السلطات الأميركية بتهمة التحرش الجنسي بطفل، حاخاماً مؤيدًا للاحتلال في مدينة دالاس، كان يزعم أن حركة حماس اغتصبت نساء وأطفالاً إسرائيليين في قطاع غزة. وحددت السلطات كفالة قدرها 100 ألف دولار للحاخام إسحاق مائير سابو، البالغ من العمر 43 عاماً، الذي يعمل مديرًا لقسم الحياة اليهودية في مدرسة يهودية خاصة، في حين أعلنت إدارة المدرسة قطع علاقتها معه، في أعقاب اعتقال شرطة دالاس سابو بتهمة التحرش الجنسي بطفل صغير في المدرسة. وأشارت تقارير إعلامية أن سابو، من مواليد الأراضي المحتلة وأب لـ5 أطفال، وخدم في وحدات الدبابات بجيش الاحتلال، كما أنه يقود جماعة في كنيس يسمى «تفيريت إسرائيل» شمال دالاس منذ 2022، وفق ما أوردته وكالة «الأناضول». وبرز سابو، خلال المسيرات المؤيدة للاحتلال في دالاس بعد 7 أكتوبر 2023، حيث زعم أن عناصر حماس مارسوا عنفاً جنسياً جماعياً ضد النساء والأطفال الإسرائيليين. وقد أكدت منظمات دولية مستقلة عدم العثور على أي أدلة تثبت صحة مثل هذه الادعاءات التي كثيراً ما يروج لها مؤيدو الاحتلال، في حين دعت حركة «حماس» في أوقات سابقة إلى تشكيل لجنة دولية محايدة للتحقيق في مزاعم أممية بارتكاب عناصرها انتهاكات جنسية مجددة رفضها تلك المزاعم. وفي 7 أكتوبر 2023، شنت حماس، هجوماً مفاجئاً على المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية المحاذية لغزة، رداً على اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين والمقدسات، في حين شن الاحتلال حرب إبادة بغزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

«تعليم» غزة: 85% من المدارس خرجت عن الخدمة بسبب حرب الإبادة الجماعية
«تعليم» غزة: 85% من المدارس خرجت عن الخدمة بسبب حرب الإبادة الجماعية

الوسط

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«تعليم» غزة: 85% من المدارس خرجت عن الخدمة بسبب حرب الإبادة الجماعية

قالت وزارة التربية والتعليم العالي في قطاع غزة، إن حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال على مدار أكثر من 15 شهرا، تسببت في خروج 85% من المدارس عن الخدمة، وانقطاع الدراسة لعامين متتاليين. وأوضح مدير عام وحدة العلاقات العامة بالوزارة، أحمد النجار، أن «الإبادة الجماعية تسببت بكارثة تعليمية غير مسبوقة في القطاع»، وفق ما نقلت عنه وكالة «الأناضول» للأنباء. وذكر أن التعليم العالي أيضا تعرض لخسائر فادحة، حيث قتل جيش الاحتلال نحو ألف و200 طالب و150 أكاديميا، فيما دمّر 140 منشأة جامعية. تحد كبير أمام استعادة العملية الدراسية وشدد على أن عملية التدمير المتعمدة للمؤسسات التعليمية بغزة جعل استعادة العملية الدراسية تحديا كبيرا. ووفق إحصائية صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي، فإن الاحتلال قصف على مدار أكثر من 15 شهرا 1166 منشأة تعليمية، منها 927 مدرسة وجامعة وروضة أطفال ومركزا تعليميا دُمرت بالكامل، إضافة إلى استشهاد 12 ألفا و800 طالب و800 معلم وإداري. وذكر النجار أن الوزارة وضعت «خطة استجابة طارئة حيث تعمل بالتنسيق مع الجهات المحلية والدولية لإيجاد حلول سريعة». وتابع «الخطة تشمل استكمال العام الدراسي 2023/ 2024 وإطلاق العام الجديد 2024/ 2025 بآليات استثنائية، وعقد دورة خاصة لطلبة الثانوية العامة». تعزيز التعليم الإلكتروني كما تتضمن الخطة، وفق النجار، «إعادة تأهيل المدارس المتضررة، وإنشاء مدارس مؤقتة وخيام تعليمية، وتعزيز التعليم الإلكتروني والتعليم المنزلي لتعويض الفاقد الدراسي، إضافة إلى إطلاق برامج دعم نفسي مكثفة للطلبة والمعلمين». ودعا النجار الجهات الحقوقية لتوثيق جرائم الاحتلال ضد الطلبة والمؤسسات التعليمية في قطاع غزة. وناشد المجتمع الدولي لتقديم دعم عاجل لإعادة إعمار المدارس والمؤسسات التعليمية، وضمان استئناف الدراسة في أقرب وقت. وقدّر المكتب الاعلامي الحكومي بغزة، قيمة الأضرار والخسائر في قطاع التعليم بفعل حرب الإبادة الجماعية، بأكثر من 2 مليار دولار. وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية وحكومة الاحتلال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store