logo
#

أحدث الأخبار مع #«البريميرليج»

إنجلترا تحتل أوروبا.. نصف «البريميرليج» يتأهل إلى بطولات «اليويفا»!
إنجلترا تحتل أوروبا.. نصف «البريميرليج» يتأهل إلى بطولات «اليويفا»!

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

إنجلترا تحتل أوروبا.. نصف «البريميرليج» يتأهل إلى بطولات «اليويفا»!

معتز الشامي (أبوظبي) يعد سباق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمر، الأكثر إثارة وصعوبة في تاريخ الكرة الإنجليزية، بما في ذلك تأثير فوز كريستال بالاس بكأس الاتحاد، ويمكن لـ 10 أندية من «البريميرليج» المشاركة إلى بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «اليويفا» في الموسم المقبل! من المؤكد أن الأندية السبعة الأولى تشارك في أوروبا الموسم المقبل، لكن الخمسة الأوائل يتأهلون إلى دوري أبطال أوروبا، لذلك فإن المنافسة محتدمة، وفي الواقع، تفصل 4 نقاط فقط بين الأندية الخمسة من الثالث إلى السابع، هناك سباق مثير آخر في أسفل الترتيب، حيثُ لا يفصل سوى 4 نقاط بين الفرق الأربعة التي تحتل المراكز من الثامن إلى الحادي عشر، ويكتسب هذا أهمية بالغة، إذ ربما يُؤهل المركز الثامن للمشاركة في المسابقات القارية. وتتأهل الفرق الخمسة الأولى في «البريميرليج»، وليس الفرق الأربعة الكبرى التقليدية، إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، بفضل أداء أندية الدوري في جميع مسابقات الاتحاد الأوروبي هذا الموسم، حيث ضمنت مركزين في المركزين الأولين في تصنيفات معامل رابطة الأندية، وفي الواقع يضم «البريميرليج» 6 أندية في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، الفرق الخمسة الأولى في الدوري، إضافة إلى الفريق المنتصر من مانشستر يونايتد ضد توتنهام، في نهائي الدوري الأوروبي 21 مايو الجاري، والمنافسة على المراكز الخمسة الأولى في الدوري محتدمة، حيث لم يضمن سوى ليفربول، حامل اللقب، إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى، أما المنافسة على المراكز الأربعة المتبقية فمفتوحة على مصراعيها، حيث تتنافس 6 فرق على حجز مكان لها، وحقق تشيلسي وأستون فيلا خطوات كبيرة في آمالهما في التأهل إلى «أبطال أوروبا»، بعد فوزهما على مان يونايتد وتوتنهام على التوالي. وحصلت إنجلترا على مقعدين في الدوري الأوروبي، يتم منح المقعد تقليدياً للفريق الذي يحتل المركز الخامس في «البريميرليج»، ولكن هذا الموسم يذهب إلى الفريق الذي يحتل المركز السادس، لأن إنجلترا حصلت على مكان خامس إضافي في «أبطال أوروبا»، ويذهب المقعد الآخر في الدوري الأوروبي إلى بطل كأس الاتحاد الإنجليزي، كريستال بالاس، بعد فوزه على مانشستر سيتي 1-0 في النهائي على ملعب ويمبلي. ويتأهل الفائز بكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة إلى دوري المؤتمر، وفي هذا الموسم، ضمن نيوكاسل مكانه في البطولة الأوروبية عندما تغلب على ليفربول في ويمبلي، لينهي انتظاره الذي دام 56 عاماً للفوز بالكأس. إضافة إلى حجز المقاعد الأوروبية عبر العروض المحلية، يمكن للأندية أيضاً القيام بذلك عبر الفوز بالكؤوس الأوروبية، لذلك فإن فوز تشيلسي بدوري المؤتمر، إضافة إلى موقعه النهائي في الدوري، ربما يفيد فريقاً آخر، ويحتل تشيلسي المركز الرابع في «البريميرليج»، بفارق 4 نقاط على نوتنجهام، صاحب المركز السابع، الذي لديه مباراة مؤجلة، ويلتقي الفريقان في الجولة الأخيرة، ويواجه تشيلسي ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر في بولندا 28 مايو، وبحسب المركز الذي يحتله تشيلسي في نهاية الموسم، فإن أداءه في النهائي قد يؤثر بشكل مباشر على المركز الثامن، حيث يحصل الفائز بدوري المؤتمر على مقعد في الدوري الأوروبي، وإذا فاز تشيلسي على ريال بيتيس واحتل المركز الخامس، فلن يكون هناك أي تغيير في توزيع المقاعد، ويتأهل تشيلسي إلى دوري أبطال أوروبا، ولن يحصل أي فريق آخر من «البريميرليج» على مقعده في الدوري الأوروبي بفوزه بدوري المؤتمرات. ولكن إذا فاز تشيلسي بدوري المؤتمر واحتل المركز السادس في «البريميرليج»، ونيوكاسل في المركز السابع، أو فاز تشيلسي بدوري المؤتمر وأنهى الموسم في المركز السابع، فإن «البريميرليج» يحصل على فريق إضافي في الدوري الأوروبي، ما يعني مشاركة 10 فرق إنجليزية «نصف فرق البريميرليج» في بطولات الاتحاد الأوروبي هلال الموسم المقبل، بالنسبة للأندية التي تسعى لإنهاء الموسم في المركز الثامن، بورنموث، برينتفورد، برايتون وفولهام، فإن أداء تشيلسي هو فرصتها الوحيدة للعب في أوروبا.

الكرة الأوروبية.. «حقبة المفاجآت» في آخر 10 سنوات!
الكرة الأوروبية.. «حقبة المفاجآت» في آخر 10 سنوات!

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

الكرة الأوروبية.. «حقبة المفاجآت» في آخر 10 سنوات!

عمرو عبيد (القاهرة) لم يكن فوز ليستر سيتي بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2015-2016، مجرد تتويج مختلف أو غير متوقع لفريق صغير بلقب كبير، بل كان «إلهاماً» و«إيذاناً» بانطلاق «حقبة المفاجآت»، التي بدأت منذ 10 سنوات، بـ «معجزة الثعالب»، ثم غزت أغلب البطولات العريقة في الدول الأوروبية الكبرى بعالم كرة القدم، ولعل الموسم الحالي شهد بعضاً منها حتى الآن، وقد يُوقّع على المزيد خلال ما بقي فيه من بطولات. لا خلاف على أن أولى مفاجآت الموسم الحالي، تمثّلت في تتويج بولونيا بكأس إيطاليا، على حساب ميلان، قبل أيام قليلة، لأن «الروسوبلو» حصد الكأس للمرة الثالثة فقط في تاريخه، بعد 51 عاماً من الغياب، وسار كريستال بالاس على خُطى الفريق الإيطالي، ليفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي، على حساب «العملاق» مانشستر سيتي، ويحصد «النسور» أول لقب كبير في تاريخه، بعد 120 عاماً من تأسيسه. ويحلم أرمينيا بيليفيلد بتكرار نفس المشهد في نهائي كأس ألمانيا المُقبل، علماً بأن فريق الدرجة الثالثة لم يسبق له الفوز هو الآخر بأي لقب كبير، وهو ما ينطبق على استاد ريمس، الذي قد يجد نفسه في الدرجة الثانية الفرنسية في الموسم المقبل، لكنه يأمل في تحقيق نفس المعجزة في نهائي الكأس المحلية، ليحصدها للمرة الثالثة في تاريخه، بعد 67 عاماً من تتويجه الأخير. وبالتأكيد، كان تتويج ليستر سيتي بلقب «البريميرليج» بمثابة افتتاح «خيالي» لتلك الحقبة، قبل نحو 10 سنوات، لأنه كان الأول، ولا يزال الوحيد في تاريخ «الثعالب»، ولا يُعتبر تتويج ليفربول لاحقاً بنسخة 2019-2020 ضمن تلك المفاجآت الكبرى، لكن عدم حصول «الريدز» على «البريميرليج» الحديث أبداً قبلها، يضع استعادته اللقب الإنجليزي بعد 30 عاماً ضمن تلك التغيّرات التي ضربت البطولة في السنوات الأخيرة، بعد سيطرة مانشستر سيتي عليها في تلك الحقبة، وقبله «اليونايتد». على نفس النهج، نجح نابولي في حصد لقب «الكالشيو» بموسم 2022-2023، للمرة الثالثة في تاريخه بعد غياب طال 33 عاماً، ويبدو قريباً من اقتناص لقبه الرابع خلال أيام معدودة، أما في ألمانيا، فإن باير ليفركوزن أكّد ما يحدث من مفاجآت مؤخراً، بعدما تُوّج للمرة الأولى بلقب «البوندسليجا» في 2023-2024، بعد سيطرة مطلقة مخيفة لبايرن ميونيخ. وفقد باريس سان جيرمان لقب الدوري الفرنسي لمصلحة ليل في موسم 2020-2021، وهو التتويج الرابع لـ «الماستيف»، كما نجح موناكو في اقتناص لقبه الثامن عام 2017، بعد 17 عاماً من آخر تتويج له، بينما حقق مونبلييه، الهابط هذا الموسم، المفاجأة الكُبرى عام 2012، عندما فاز بلقبه الوحيد في «ليج ون» بفارق 3 نقاط عن «سان جيرمان». وبقيت «الليجا» حكراً على «الثُلاثي الكبير» منذ 20 عاماً، لكن الوضع يختلف قليلاً في كأس الملك الإسبانية، التي سمحت ببعض «المفاجآت» في آخر 10 سنوات، أبرزها تتويج ريال سوسيداد بنسخة 2019-2020، وريال بيتيس في موسم 2021-2022، بعد 33 عاماً من آخر ألقاب الأول و17 للثاني، كما شهدت نسخة 2020-2021 من كأس الاتحاد الإنجليزي، عودة مفاجآت ليستر سيتي، بحصوله على لقبه الوحيد فيها على حساب تشيلسي. وفي ألمانيا، نجح فولفسبورج في التتويج بالكأس للمرة الوحيدة عام 2015، وحصد لايبزج بطولتيه التاريخيتين على التوالي، في 2022 و2023، وبينهما استعاد آينتراخت فرانكفورت الكأس الألمانية عام 2018، بعد غياب 30 عاماً، ثم حصد ليفركوزن لقبه الثاني في الموسم الماضي، بعد 31 عاماً من تتويجه الأول، مثلما كان الحال مع استاد رين الذي فاز بكأس فرنسا عام 2019، ليكون التتويج الثالث بعد 48 عاماً، كما استعاد نانت الكأس عام 2022 بعد آخر بطولاته في عام 2000، أما تولوز فكان صاحب المفاجأة الكُبرى، عندما تُوّج بكأسه الأولى على الإطلاق عام 2023.

«BeanyManSport»: سيلفا يرفض التعليق على العرض السعودي
«BeanyManSport»: سيلفا يرفض التعليق على العرض السعودي

الرياضية

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الرياضية

«BeanyManSport»: سيلفا يرفض التعليق على العرض السعودي

جدد البرتغالي ماركو سيلفا، مدرب فريق فولهام الإنجليزي الأول لكرة القدم، نفيه للأخبار التي تربطه بالانتقال إلى قيادة الدفة الفنية في الهلال السعودي، مؤكدًا التزامه بعقده مع النادي اللندني، وذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده الجمعة قبل مواجهة برينتفورد ضمن الجولة الـ37 من الدوري الإنجليزي نقلًا عن قناة «BeanyManSport» على منصة «يوتيوب» المتخصصة ببث مؤتمرات مدربي «البريميرليج». وقال سيلفا: «لن أتحدث كثيرًا عن العرض، لكن تقارير الخميس تشبه أخبار الأسبوع الماضي». مضيفًا: «الأسبوع الماضي قالت الصحافة إنني وافقت على العرض السعودي، والآن تقول إنني رفضته، لن أعلّق على أي من هذه التقارير». وأكد المدرب البرتغالي تركيزه الكامل على عمله في فولهام، موضحًا: «لدي عام متبقٍ في عقدي، وأنا أعمل مع النادي على التخطيط للموسم المقبل، الأمر بهذه البساطة». وكان سيلفا قد رفض الأسبوع الماضي التعليق على العرض الهلالي في مؤتمر صحافي، بعد أن ربطته عدة تقارير صحافية بالأزرق، مشددًا على استمراره في تجربته الحالية مع فولهام.

أستون فيلا يستضيف توتنهام في افتتاح الجولة 37 بالدوري الإنجليزي اليوم
أستون فيلا يستضيف توتنهام في افتتاح الجولة 37 بالدوري الإنجليزي اليوم

الأسبوع

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الأسبوع

أستون فيلا يستضيف توتنهام في افتتاح الجولة 37 بالدوري الإنجليزي اليوم

أستون فيلا عمرو أسامة يستضيف الفريق الأول لكرة القدم بنادي أستون فيلا، نظيره توتنهام، مساء اليوم الجمعة، وذلك في افتتاح الجولة الـ37 من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز «بريميرليج» هذا الموسم 2024-2025. ويحل الفريق الأول لكرة القدم بنادي توتنهام، ضيفًا على أستون فيلا، اليوم الجمعة، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة والدوحة، والعاشرة والنصف مساءً بتوقيت أبو ظبي، وذلك على أرضية ستاد «فيلا بارك». ويدخل الفريق الأول لكرة القدم بنادي أستون فيلا، مباراة توتنهام اليوم، وهو يحتل المركز السادس بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وذلك برصيد 63 نقطة من 36 مباراة خاضها الفريق في «البريميرليج» حتى الآن، بواقع 18 انتصارًا، 9 تعادلات، ومثلهم من الهزائم. بينما يدخل فريق توتنهام، مباراة أستون فيلا، اليوم الجمعة، وهو يحتل المركز السابع عشر بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وذلك برصيد 38 نقطة من 36 مباراة خاضها في «البريميرليج» حتى الآن، بواقع 11 انتصارًا، 5 تعادلات، وتلقى 20 هزيمة.

إنجاز مو.. 7جوائز تنتظر صلاح نهاية الموسم
إنجاز مو.. 7جوائز تنتظر صلاح نهاية الموسم

الدستور

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الدستور

إنجاز مو.. 7جوائز تنتظر صلاح نهاية الموسم

يواصل نجمنا المصرى محمد صلاح، المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزى، تألقه رفقة ناديه منذ انطلاقة الموسم الجارى ٢٠٢٤/٢٠٢٥، ليترقب بذلك العديد من الجوائز الفردية بنهاية الموسم. وبات «صلاح» مُرشحًا بارزًا لحصد العديد من الجوائز الفردية، بعدما قدم موسمًا استثنائيًا مع ليفربول، خاصة مع لمساته السحرية وإسهاماته التهديفية مع «الريدز» فى النسخة الحالية من مسابقة الدورى الإنجليزى الممتاز. يأتى على رأس الجوائز الفردية التى يُنتظر فوز «صلاح» بها هذا الموسم: جائزة «الحذاء الذهبى» التى تُمنح لهداف الدورى الإنجليزى، وحال فوزه بها سيكون ثانى لاعب فى تاريخ «البريميرليج» يحصدها ٤ مرات، بعدما سبقه إلى ذلك الفرنسى تييرى هنرى مع أرسنال. ويتصدر النجم المصرى حاليًا قائمة ترتيب هدّافى «البريميرليج» برصيد ٢٨ هدفًا، متفوقًا على ألكسندر إيزاك، لاعب نيوكاسل يونايتد، صاحب الوصافة بـ٢٣ هدفًا، والنرويجى إرلينج هالاند، نجم مانشستر سيتى، الذى سجل ٢١ هدفًا. ويحتاج «صلاح» إلى تسجيل ٨ أهداف فيما تبقى من الموسم، حتى يكون أكثر اللاعبين تسجيلًا للأهداف بالدورى الإنجليزى فى موسم واحد، والذى حققه «هالاند» برصيد ٣٦ هدفًا. وينافس محمد صلاح كذلك فى سباق «الحذاء الذهبى الأوروبى»، وهى الجائزة التى يتم احتسابها بنظام النقاط، إذ يحصل لاعبو الدوريات الخمسة الكبرى على نقطتين مقابل كل هدف مُسجل، فيما يحصل لاعبو باقى الدوريات على نقطة ونصف للهدف، علمًا بأنه لم يسبق لأى لاعب عربى أن حقق جائزة «الحذاء الذهبى» كأفضل هداف فى أوروبا. ويتصدر فيكتور جيوكيريس، لاعب سبورتنج البرتغالى، قائمة ترتيب هدافى «الحذاء الذهبى الأوروبى» برصيد ٥٧ نقطة، بعدما سجل ٣٨ هدفًا، يليه محمد صلاح بـ٥٦ نقطة، بعدما سجل ٢٨ هدفًا، ثم روبرت ليفاندوفسكى، لاعب برشلونة، بـ٥٠ نقطة «٢٥ هدفًا»، وهارى كين، لاعب بايرن ميونخ الألمانى، وكيليان مبابى، نجم ريال مدريد، فى المركز الرابع بـ٤٨ نقطة «٢٤ هدفًا» لكليهما. ويُعد «صلاح» كذلك مُرشحًا للفوز بجائزة «أفضل لاعب فى الدورى الإنجليزى»، التى سبق وتُوّج بها مرتين، بعد أدائه المميز مع ليفربول خلال الموسم الحالى. كما أعلن بول مكارثى، الرئيس التنفيذى لرابطة كُتاب كرة القدم الإنجليزية عن تتويج «مو» بجائزة «أفضل لاعب فى البريميرليج» المقدمة من الرابطة هذا الموسم. وفى ظل أدائه المميز، يملك قائد المنتخب الوطنى الأول فرصة قوية للفوز بجائزة «أفضل لاعب فى أوروبا لعام ٢٠٢٥»، بعدما سجل ٣٣ هدفًا وصنع ٢٣ فى ٤٩ مباراة مع ليفربول هذا الموسم. ويتصدر «صلاح» قائمة اللاعبين الأكثر صناعة للأهداف برصيد ١٨ صناعة، ليُصبح مُرشحًا بقوة أيضًا للفوز بجائزة «أفضل صانع ألعاب فى الدورى الإنجليزى»، إلى جانب كونه مُرشحًا للفوز بجائزة «لاعب الموسم فى ليفربول» للمرة الخامسة فى مسيرته الكروية. ويحظى نجمنا المصرى بمكانة خاصة فى إفريقيا، ويعد مُرشحًا بقوة للفوز بجائزة أفضل لاعب فى القارة، للمرة الثالثة فى تاريخه. لكن ذلك مرهون بعدم تتويج المغربى أشرف حكيمى بلقب دورى أبطال أوروبا هذا الموسم مع باريس سان جيرمان. وأنعش تأهل إنتر ميلان الإيطالى إلى نهائى دورى أبطال أوروبا آمال «صلاح» فى التتويج بجائزة «الكرة الذهبية» لعام ٢٠٢٥، التى تُمنح لـ«أفضل لاعب فى العالم»، خاصة أن الألقاب الجماعية، وعلى رأسها دورى أبطال أوروبا، تلعب دورًا مهمًا فى تحديد الفائز بـ«البالون دور». وبفضل أهدافه الحاسمة، نجح محمد صلاح فى قيادة ليفربول نحو التتويج بلقب الدورى الإنجليزى لهذا الموسم، بعدما تصدر جدول ترتيب المسابقة برصيد ٨٢ نقطة، وهو الذى يُعد قوة رئيسية فى ملف «مو» للمنافسة على جائزة «الكرة الذهبية»، باعتباره أقوى دوريات العالم. وتعتمد جائزة «الكرة الذهبية» على الأداء الفردى والمساهمة الجماعية ونتائج الموسم الكروى، وهو الأمر الذى نجح فيه «صلاح»، على عكس البرازيلى رافينيا، الذى لم تكن أهدافه حاسمة مع برشلونة، بالإضافة إلى خروجه من دورى أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان، ما أضعف حظوظه بشكل كبير. فى حين يمتلك الفرنسى عثمان ديمبيلى، لاعب باريس سان جيرمان، فرصة قوية للفوز بجائزة «الكرة الذهبية»، مع استمراره فى دورى أبطال أوروبا، بجانب تأهل فريقه إلى بطولة كأس العالم للأندية، وهو ما يُعزز موقفه أمام لجنة تحكيم الجائزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store