أحدث الأخبار مع #«البلاستيك


الدولة الاخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
«الجمارك» تصدر منشورا بشأن بعض السلع المسموح استيرادها مستعملة
الأحد، 16 مارس 2025 09:13 مـ بتوقيت القاهرة أصدرت مصلحة الجمارك المصرية، اليوم الأحد، منشورا بشأن بعض السلع المسموح استيرادها مستعملة. وأشار المنشور إلى تطبيق قرار وزير الاستثمار والتجارة الخارجية رقم 78 لسنة 2025 والصادر في 18/2/2025، بشأن استبدال البند رقم (٨) بالملحق رقم (٢) الخاص بالسلع المسموح باستيرادها مستعملة بلائحة القواعد المنفذة لأحكام القانون رقم 118 لسنة 1975في شأن الاستيراد والتصدير الصادرة بالقرار الوزاري رقم 770 لسنة 2005 وتعديلاته. وأوضح أن صنف «خردة ومخلفات البلاستيك والمطاط بكل أشكالها وصورها القابلة لإعادة التدوير»، فكانت الشروط المقررة لها أن ترد تلك الأصناف للمصانع المصرح لها من الهيئة العامة للتنمية الصناعية بمزاولة إعادة تدويرها، ولا يسمح باستخدام تلك الأصناف كوقود بديل إلا للمنشآت المصرح لها بذلك والحاصلة على موافقة كل من جهاز شئون البيئة والهيئة العامة للتنمية الصناعية، وألا تشمل الإطارات الهوائية السليمة أو التي بها عيوب. ولفت إلى أن تكون مصحوبة بشهادة فحص وتحليل صادرة من معمل معتمد دوليا أو من أحد المعامل التابعة للجهات الحكومية أو المراكز البحثية الحكومية تفيد أن الصنف الوارد لا يحتوي على أي من الملوثات أو المكونات المدرجة بالملحق الأول من اتفاقية "بازل" بمستوى يكسبه صفة من صفات الخطورة الواردة من الملحق الثالث من نفس الاتفاقية من حيث (السمية، القابلية للاشتعال، التفاعلية، النشاطية، التأكل ) بمستويات تتجاوز المستويات المسموح بها أو بتركيز يكفي لإظهار أحد هذه الصفات. وأكد أن الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات تقوم بإخضاع هذه الرسائل للفحص العشوائي، وذلك للأصناف الواردة للمصانع المرخص لها من الهيئة العامة للتنمية الصناعية مزاولة نشاط إعادة تدويرها. أما بالنسبة لصنف «البلاستيك والمطاط المعاد تدويره»، فيكون مصحوبا بشهادة فحص وتحليل صادرة من معمل معتمد دوليا أو من أحد المعامل التابعة للجهات الحكومية أو المراكز البحثية الحكومية تفيد أن الصنف الوارد لا يحتوي على أي من صفات الخطورة، ويكون مصحوبا بصحيفة السلامة والآمان (MSDS) ومصنفا طبقا للنظام العالمي الموحد لتصنيف الكيماويات والمواد الخطرة (GHS).


الأسبوع
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
«الجمارك» تصدر منشورا بشأن بعض السلع المسموح استيرادها مستعملة
مصلحة الجمارك أصدرت مصلحة الجمارك المصرية، اليوم الأحد، منشورا بشأن بعض السلع المسموح استيرادها مستعملة. وأشار المنشور إلى تطبيق قرار وزير الاستثمار والتجارة الخارجية رقم 78 لسنة 2025 والصادر في 18/2/2025، بشأن استبدال البند رقم (٨) بالملحق رقم (٢) الخاص بالسلع المسموح باستيرادها مستعملة بلائحة القواعد المنفذة لأحكام القانون رقم 118 لسنة 1975في شأن الاستيراد والتصدير الصادرة بالقرار الوزاري رقم 770 لسنة 2005 وتعديلاته. وأوضح أن صنف «خردة ومخلفات البلاستيك والمطاط بكل أشكالها وصورها القابلة لإعادة التدوير»، فكانت الشروط المقررة لها أن ترد تلك الأصناف للمصانع المصرح لها من الهيئة العامة للتنمية الصناعية بمزاولة إعادة تدويرها، ولا يسمح باستخدام تلك الأصناف كوقود بديل إلا للمنشآت المصرح لها بذلك والحاصلة على موافقة كل من جهاز شئون البيئة والهيئة العامة للتنمية الصناعية، وألا تشمل الإطارات الهوائية السليمة أو التي بها عيوب. ولفت إلى أن تكون مصحوبة بشهادة فحص وتحليل صادرة من معمل معتمد دوليا أو من أحد المعامل التابعة للجهات الحكومية أو المراكز البحثية الحكومية تفيد أن الصنف الوارد لا يحتوي على أي من الملوثات أو المكونات المدرجة بالملحق الأول من اتفاقية "بازل" بمستوى يكسبه صفة من صفات الخطورة الواردة من الملحق الثالث من نفس الاتفاقية من حيث (السمية، القابلية للاشتعال، التفاعلية، النشاطية، التأكل ) بمستويات تتجاوز المستويات المسموح بها أو بتركيز يكفي لإظهار أحد هذه الصفات. وأكد أن الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات تقوم بإخضاع هذه الرسائل للفحص العشوائي، وذلك للأصناف الواردة للمصانع المرخص لها من الهيئة العامة للتنمية الصناعية مزاولة نشاط إعادة تدويرها. أما بالنسبة لصنف «البلاستيك والمطاط المعاد تدويره»، فيكون مصحوبا بشهادة فحص وتحليل صادرة من معمل معتمد دوليا أو من أحد المعامل التابعة للجهات الحكومية أو المراكز البحثية الحكومية تفيد أن الصنف الوارد لا يحتوي على أي من صفات الخطورة، ويكون مصحوبا بصحيفة السلامة والآمان (MSDS) ومصنفا طبقا للنظام العالمي الموحد لتصنيف الكيماويات والمواد الخطرة (GHS).


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
ترامب يعلن الحرب على الماصات الورقية
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الحرب على الماصات الورقية، ودعا إلى العودة إلى الماصات البلاستيكية. ووقع ترامب، في البيت الأبيض، أمراً تنفيذياً ينص على أنه يتعين على الإدارات والوكالات الحكومية الأمريكية عدم شراء واستخدام الماصات الورقية مستقبلاً. وسيضع فريق ترامب استراتيجية وطنية لإنهاء استخدام الماصات الورقية، وسيتم إلغاء الإرشادات التوجيهية التي تضر بالماصات البلاستيكية. وقال ترامب عن الماصات الورقية «هذه الأشياء لا تعمل. لقد استخدمتها عدة مرات، وفي بعض الأحيان تتحطم وتتفكك». وأضاف: «إذا كان هناك شيء ساخن، فإنه لا يدوم طويلاً، إنها مسألة دقائق، وأحياناً ثوان، إنه وضع سخيف، لذلك سنعود إلى الماصات البلاستيكية. أعتقد أنه لا بأس في ذلك». وتابع ترامب قائلاً إنه لا يعتقد أن «البلاستيك سيؤثر على أسماك القرش كثيراً أثناء تناولها الطعام وهي تشق طريقها عبر المحيط». وتعتبر السلع البلاستيكية التي تستعمل لمرة واحدة مثل أكواب الشرب أو أدوات المائدة أو المصاصات ضارة بالبيئة، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الكثير منها ينتهي به المطاف في مياه المحيط. وفي الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال، تم حظر بيع ماصات الشرب البلاستيكية منذ منتصف عام 2021. وتم إنتاج نحو 9.2 مليارات طن من البلاستيك منذ خمسينيات القرن الماضي، وهو ما يعادل تقريباً وزن 910 آلاف برج إيفل، حسبما ذكرت بيانات الأمم المتحدة. والغالبية العظمى من هذه المواد، غير قابلة للتحلل البيولوجي وينتهي بها المطاف في مواقع النفايات أو في المحيطات.


الشرق الأوسط
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
ترمب يعلن الحرب على المصاصات الورقية... والعودة إلى البلاستيك
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الحرب على المصاصات الورقية، ودعا إلى العودة إلى المصاصات البلاستيكية. ووقع ترمب، في البيت الأبيض أمس الاثنين، أمراً تنفيذياً ينص على أنه يتعين على الإدارات والوكالات الحكومية الأميركية عدم شراء واستخدام المصاصات الورقية مستقبلاً. وسوف يضع فريق ترمب استراتيجية وطنية لإنهاء استخدام المصاصات الورقية، وسيتم إلغاء الإرشادات التوجيهية التي تضر بالمصاصات البلاستيكية، وفقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». وقال ترمب عن المصاصات الورقية: «هذه الأشياء لا تعمل. لقد استخدمتها عدة مرات، وفي بعض الأحيان تتحطم وتتفكك». وأضاف ترمب: «إذا كان هناك شيء ساخن، فإنه لا يدوم طويلاً، إنها مسألة دقائق، وأحياناً ثوان، إنه وضع سخيف، لذلك سنعود إلى المصاصات البلاستيكية. أعتقد أنه لا بأس في ذلك». وتابع ترمب قائلاً إنه لا يعتقد أن «البلاستيك سيؤثر على أسماك القرش كثيراً أثناء تناولها الطعام وهي تشق طريقها عبر المحيط». الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ) وتعتبر السلع البلاستيكية التي تستعمل لمرة واحدة مثل أكواب الشرب أو أدوات المائدة أو المصاصات ضارة بالبيئة، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الكثير منها ينتهي به المطاف في مياه المحيط. وفي الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال، تم حظر بيع مصاصات الشرب البلاستيكية منذ منتصف عام 2021، وتم إنتاج نحو 2.9 مليار طن من البلاستيك منذ خمسينات القرن الماضي، وهو ما يعادل تقريباً وزن 910 آلاف برج إيفل، حسبما ذكرت بيانات الأمم المتحدة. والغالبية العظمى من هذه المواد غير قابلة للتحلل البيولوجي، وينتهي بها المطاف في مواقع النفايات أو في المحيطات.


الغد
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
ترمب يعلن الحرب على المصاصات الورقية... والعودة إلى البلاستيك
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الحرب على المصاصات الورقية، ودعا إلى العودة إلى المصاصات البلاستيكية. ووقع ترمب، في البيت الأبيض أمس الاثنين، أمراً تنفيذياً ينص على أنه يتعين على الإدارات والوكالات الحكومية الأميركية عدم شراء واستخدام المصاصات الورقية مستقبلاً. وسوف يضع فريق ترمب استراتيجية وطنية لإنهاء استخدام المصاصات الورقية، وسيتم إلغاء الإرشادات التوجيهية التي تضر بالمصاصات البلاستيكية، وفقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». اضافة اعلان وقال ترمب عن المصاصات الورقية: «هذه الأشياء لا تعمل. لقد استخدمتها عدة مرات، وفي بعض الأحيان تتحطم وتتفكك». وأضاف ترمب: «إذا كان هناك شيء ساخن، فإنه لا يدوم طويلاً، إنها مسألة دقائق، وأحياناً ثوان، إنه وضع سخيف، لذلك سنعود إلى المصاصات البلاستيكية. أعتقد أنه لا بأس في ذلك». وتابع ترمب قائلاً إنه لا يعتقد أن «البلاستيك سيؤثر على أسماك القرش كثيراً أثناء تناولها الطعام وهي تشق طريقها عبر المحيط». وتعتبر السلع البلاستيكية التي تستعمل لمرة واحدة مثل أكواب الشرب أو أدوات المائدة أو المصاصات ضارة بالبيئة، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الكثير منها ينتهي به المطاف في مياه المحيط. وفي الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال، تم حظر بيع مصاصات الشرب البلاستيكية منذ منتصف عام 2021، وتم إنتاج نحو 2.9 مليار طن من البلاستيك منذ خمسينات القرن الماضي، وهو ما يعادل تقريباً وزن 910 آلاف برج إيفل، حسبما ذكرت بيانات الأمم المتحدة. والغالبية العظمى من هذه المواد غير قابلة للتحلل البيولوجي، وينتهي بها المطاف في مواقع النفايات أو في المحيطات.-(وكالات)