أحدث الأخبار مع #«البيتالأبيض»،


الاتحاد
منذ 7 أيام
- رياضة
- الاتحاد
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً حتى لو خرج ريال مدريد هذا العام، وهو الأخير له تحت إمرة الداهية كارلو أنشيلوتي خالي الوفاض، بأيدٍ فارغة ورؤوس موجوعة، فلا أحد يجرؤ أن يدوس لكارليتو على طرف، وكل قبيلة «البيت الأبيض»، بما فيها صحافته التي تحول أحزان الخسائر إلى خناجر تقطع الأوصال وحتى الآمال، يجب أن تقوم احتراماً للرجل الذي كرر حضوره إلى قلعة سانتياجو برنابيو مديراً فنياً لمرتين، وفي المناسبتين معاً جعل شموس الألقاب لا تغيب عن سماء الفريق الملكي إلا لماماً. في هذا العرض الثاني لعبقرية أسطورة الميلان، حقق ريال مدريد لقب دوري الأبطال مرتين، لقبين لـ«الليجا»، لقباً لكأس الملك، لقباً لمونديال الأندية، لقبين للسوبر الأوروبي، ومثلهما للسوبر الإسباني، وبين كل هذا، كان كارلو أول متوج بجائزة يوهان كرويف لأفضل مدرب، التي أحدثها الاتحاد الأوروبي سنة 2024. من الباب الكبير لـ«البيت الأبيض» يخرج أنشيلوتي سعيداً بأنه أسهم في كتابة بعض من صفحات إلياذة الفريق الملكي، لتكون وجهته القادمة بلاد «السامبا» التي تعيش خلال السنوات الأخيرة على وجع، أن «الرقصة البرازيلية» ما عادت تتسيد اللعب مع الكبار. في النهاية، المدرب الأكثر تتويجاً بالألقاب يصبح مدرباً لمنتخب «السيليساو» الذي يعتبر إلى اليوم المنتخب الأكثر حيازة لكأس العالم، وعلى صدره تلمع خمس نجمات مونديالية، فهل هي فكرة جيدة أن يصبح كارليتو مدرباً لمنتخب البرازيل؟ هل ما زال بفكر وخيال أنشيلوتي ما يستطيع به أن يحرك مياه الإبداع الراكدة في البرازيل؟، ما به تستعيد رقصة «السامبا» بهجتها التي انطفأت منذ 24 سنة؟ ذلك ما يعتقده رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بل ويجزم به، فكارلو ليس مجرد اسم في عقد يوقع عليه، بل هو رسالة إلى العالم، تقول إن المارد الذي نام طويلاً قد أفاق من غفوته، وهناك ببلاد «العم سام» تسمعون بعد عام ونيف نشيده الجديد الذي يضع ألحانه كارلو أنشيلوتي. مند عشر سنوات، منذ أن أخلى مكان المدرب الوطني الأسطورة البرازيلي دونجا، لم يعرف منتخب البرازيل اسماً يثير وقعه جلجلة في موطن «السامبا»، لذلك ابتهجت الجماهير البرازيلية، ونجح اتحادها في إنهاء مطاردة دامت عامين، لكارلو أنشيلوتي، بأن جلب إلى العرين مدرباً تجعل منه ألقابه العديدة لاعباً ثم مدرباً لا يشق له غبار، مفكراً يستطيع أن يجد لمنتخب الحياة ترياق الحياة ومبعث الأمل والطريق إلى نفس الذهب الذي يلمع على أقمصة منتخب البرازيل. لو كان كارليتو يعرف أن رصيده التكتيكي قد فرغ وما عاد به شيء، لكان تخلص للأبد من جلباب المدرب، ولرضي بأن يتوسد على جبل الكؤوس والألقاب، الذي بناه حجراً فوق حجر، لكنه يعرف جيداً أنه ما زال به جنون وهوس لكي يطل علينا من بلاد الأساطير، بما يستحق أن يكون خاتمة لقصة جميلة، اسمها كارليتو.

جريدة الايام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الايام
ترامب.. عبءٌ في قوّته وعبءٌ أكبر في ضعفه
بعد عودته «المظفّرة» إلى البيت الأبيض، إثر حملة انتخابية تميزت بترضيات لكل أطياف المجتمع الأميركي، وملامساتٍ مدروسةٍ للقضايا التي تستقطب الناخبين، وكذلك إغداقه الوعود للبشرية كلها باستخدام القوة الأميركية ونفوذها، لإنهاء الحروب في كل مكان على سطح الكوكب... بعد ذلك كله، دخل ترامب إلى امتحانٍ مبكرٍ للصدقية والقدرة، كان ذلك في المائة يومٍ الأولى لتتويجه رئيساً لأقوى دولة في العالم، ما يُفترض أن يؤهله ذلك ليكون قادراً على تحقيق وعوده. لم ينتظر العالم نهاية المائة يوم الأولى ليكتشف الحقيقة، حيث انعدام الصدقية مع انعدام القدرة، وذلك أدّى إلى تراجع مدوٍّ في شعبيته داخل أميركا، وتراجع أكثر فداحة في علاقات الدولة العظمى بحلفائها ومن يفترض أنهم يدورون في فلكها. أدرك الأميركيون والعالم أن ترامب «الحملة الانتخابية» ليس هو ترامب «البيت الأبيض»، وبالنسبة لنا وما يعنينا كسكّان الشرق الأوسط، فالرجل الذي بدا قوياً بفعل نتائج الانتخابات وتعزز ذلك بفعل استيلائه على وقف الحرب على لبنان وإنجازه صفقات وقف إطلاق النار في غزة، والتبادلات المحدودة التي تمت، جنح بعيداً عن الرهانات التي عُلّقت عليه، فإذا بغزة التي انتظرت مبادراته الانتخابية بوقف الحرب عليها وإعادة إعمارها يحوّلها من وطنٍ لشعبٍ له شخصيته وتاريخه وأحلامه الإنسانية، إلى مشروع استثماري يشترط استكمال إبادتها ونقل ملايينها وبلا عودة إلى أماكن قريبة أو بعيدة، ذلك ليحوّلها إلى «ريفييرا» يصوّرها خياله كرجل أعمالٍ يتصيد الربح وليس كرجل دولة مسؤول. حوّل الرئيس المنقلب على وعوده حياة الشرق الأوسط إلى منطقة اشتعالٍ تستبد بها أوهام نتنياهو بإخضاعها وتشكيل حاضرها ومستقبلها وفق الأجندات المشتركة بينه وبين سيّده الأميركي، وذلك أنتج في الواقع معادلة خطرة نحن فيها الآن، مفادها أن قوة ترامب بما لديه من إمكانيات عظمى، تكرّست خطورتها على الشرق الأوسط ما دام لا يملك الرغبة والقدرة على إنهاء الحروب فيه، وكل ما يملك فعلاً هو الاستعجال في إنهاء مهمة تدمير ما تبقى من غزة وأي مكان لا يرضى عنه. الرئيس صاحب الفوز القوي والاستثنائي في معركة الوصول إلى البيت الأبيض، ضعُف كثيراً حتى قبل أن تكتمل الأيام المائة الأولى لولايته، ومظاهر ضعفه بدت كثيرةً وشديدة الوضوح، سجّلتها استطلاعات الرأي داخل أميركا، وأظهرتها تلك الفجوة الواسعة بين قراراته الانقلابية وقدراته على فرضها، وبين شعاره «بعودة أميركا إلى عظمتها». واقع الحال يقول: إن الدولة العظمى في عهده تحوّلت إلى مجرد دائنٍ لدول ومجتمعات، ولا همّ ولا سياسة لها سوى تحصيل هذا الدين، وفي هذا الأمر تساوت أوروبا الأطلسية والأوكرانية مع باقي دول العالم من الصين إلى أميركا اللاتينية إلى الشرق الأوسط. أميركا في عهد ترامب، صار شعارها المفترض أن يُطبع على عملتها وعلمها «ادفعوا تكاليف حمايتنا لكم مع أننا لم نحم أحداً». عودة إلينا نحن سكان الشرق الأوسط، بل عودةٌ إلى عنوان المقالة، إن تردي مكانة ترامب في أميركا أدّى إلى اتساع مساحة قدرات وتأثير القوى المعادية لقضايانا العادلة وحقوقنا، تلك القوى التي تشكل سياسة وسلوك الدولة العظمى تجاه منطقتنا، ولننظر الآن ببعض تمعنٍ إلى صورة العلاقة بين ترامب ونتنياهو ومساحة الاختلاف بينهما... ذلك أن نتنياهو كاتب «صفقة القرن» ومهندسها الفعلي، والذي كان فيها ترامب القوي مجرد معلنٍ لها، هو من يقود السياسة الأميركية الآن تجاه غزة وتجاه لبنان بعد أن بدا الأمر غير ذلك في وقتٍ مضى. لقد جوّف نتنياهو إنجازات ترامب الاستعراضية في غزة ولبنان، وجرّه وراءه في التغاضي عن مواصلة حرب الإبادة على غزة، وتواصل الحرب الانتقائية على الجبهة الشمالية، وبل وحمل عن نتنياهو عبء الحوثي في اليمن فالمعركة هناك أضحت أميركية بامتياز. الملاحظ أنه في حالة ترامب القوي كان عبئاً على الشرق الأوسط، وفي حالة ضعفه ازداد العبء ثقلاً؛ وذلك بحكم طريقة نتنياهو ومن معه داخل أروقة صناعة القرار الأميركي في التعامل مع ترامب في كل حالاته. لقد ازدادت مساحة حرية نتنياهو في قول لا لأي أمرٍ شرق أوسطي لا يعجبه، خصوصاً إذا ما تعلق بالشأن الفلسطيني، وما يحيط به من تدخلات على مستوى الجبهة الشمالية. إن معادلة القوة والضعف لترامب لها مستثمروها ممن يحرصون بل ويحرسون مبدأ أن تظل إسرائيل بعدوانها وحتى بمغامراتها في حالة تبنٍّ أميركي دائم، وترامب هو النموذج الأوضح لذلك... في قوته وضعفه.


عكاظ
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«ضغوط التوقعات» تهبط بالنفط الأمريكي 2.6%
تابعوا عكاظ على ارتفعت أسعار النفط عند التسوية في آخر جلسة لها، لكنها تكبدت خسائر أسبوعية؛ بسبب الضغوط الناجمة عن توقعات السوق بحدوث فائض في المعروض، فضلاً عن حالة الضبابية التي تكتنف مصير محادثات الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 32 سنتاً إلى 66.87 دولار للبرميل عند التسوية، لتسجل خسارة أسبوعية بواقع 1.6%. وتقدم خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 23 سنتاً إلى 63.02 دولار للبرميل، وسجل انخفاضاً أسبوعياً قدره 2.6%. وأعفت الصين بعض الواردات الأمريكية من رسومها الجمركية المرتفعة، في إشارة إلى أن الحرب التجارية بين البلدين ربما تهدأ، لكن بكين سارعت إلى نفي تعليقات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن هناك مفاوضات جارية. وقال المحلل لدى ساكسو بنك أولي هانسن: «يرى المتعاملون الآن أن تحقيق المزيد من المكاسب (في أسعار النفط الخام) أمر غير مرجح في الأمد القريب؛ بسبب استمرار الحرب التجارية بين كبار المستهلكين في العالم والتكهنات بأن تحالف أوبك+ ربما يسرع وتيرة زيادات الإنتاج اعتباراً من يونيو القادم». وهبطت أسعار النفط في وقت سابق من هذا الشهر إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات، بعد أن أثارت الرسوم الجمركية مخاوف المستثمرين حيال الطلب العالمي ووجود عمليات بيع في الأسواق المالية. من جهته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في وقت سابق، أن الولايات المتحدة سيكون لديها اتفاق تجاري عادل مع الصين. وأوضح ترمب، في وقت سابق، أنه يعتزم أن يكون لطيفاً للغاية مع الصين في أي محادثات تجارية، وأن الرسوم الجمركية ستنخفض إذا توصل البلدان إلى اتفاق، في إشارة إلى أنه قد يتراجع عن موقفه المتشدد تجاه بكين في ظل تقلبات السوق. وبين مسؤول في «البيت الأبيض»، أن من المحتمل أن تنخفض الرسوم الجمركية على الصين لتراوح ما بين 50 و65%. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت: «المواجهة الجمركية مع الصين غير قابلة للاستمرار». متوقعاً حدوث «خفض للتصعيد في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم». أخبار ذات صلة


عكاظ
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
ترمب: سيكون لدينا اتفاق تجاري عادل مع الصين
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم، أن الولايات المتحدة سيكون لديها اتفاق تجاري عادل مع الصين. وأوضح ترمب، في وقت سابق، أنه يعتزم أن يكون لطيفاً للغاية مع الصين في أي محادثات تجارية، وأن الرسوم الجمركية ستنخفض إذا توصل البلدان إلى اتفاق، في إشارة إلى أنه قد يتراجع عن موقفه المتشدد تجاه بكين في ظل تقلبات السوق. من جهته، أوضح مسؤول في «البيت الأبيض»، اليوم، أن من المحتمل أن تنخفض الرسوم الجمركية على الصين لتراوح ما بين 50 و65%. وقال وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت: «المواجهة الجمركية مع الصين غير قابلة للاستمرار». متوقعاً حدوث «خفض للتصعيد في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم». من ناحيتها، أكدت الصين، اليوم، أنها مستعدة للدخول في محادثات تجارية مع واشنطن حول الرسوم الجمركية. وقال الناطق باسم الخارجية الصينية، غوو جياكون: «الصين أشارت منذ البداية إلى أن أي طرف لن يخرج منتصراً في الحروب التجارية وحروب الرسوم الجمركية». وكان صندوق النقد الدولي قد خفض تقديراته لنمو الاقتصاد العالمي لعام 2025 بمقدار نصف نقطة مئوية، من 3.3% إلى 2.8%. وتُعد هذه من المرات النادرة التي يجري فيها خفض بهذا الحجم، إذ سبق أن حدث ذلك خلال «جائحة كوفيد» والأزمة المالية العالمية. وحذّرت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا من تزايد مخاطر الركود الاقتصادي العالمي إذا استمرت حالة عدم اليقين الناتجة عن الحرب التجارية. وقالت جورجيفا على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن: «التهديدات بالرسوم الجمركية خلقت حالة من عدم اليقين غير مسبوقة، ما يصعّب على الشركات والمستهلكين اتخاذ قراراتهم»، مؤكدة أن الاستمرار في هذا النهج قد يؤدي إلى ضرر ذاتي يندم عليه الجميع. وأشارت جورجيفا إلى أنه في حال تم التوصل إلى حل سريع للتوترات التجارية، فقد يتحسن أداء الاقتصاد العالمي، أما إذا استمرت الأزمة، فستزداد احتمالات التباطؤ وربما الركود. أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سيدر نيوز
قضية منشأ كورونا تعود للواجهة بعد 5 سنوات على الجائحة.. ما السبب؟
عادت من جديد قضية منشأ فيروس كورونا، التي تفجرت منذ ظهور الفيروس في عام 2020، بين الولايات المتحدة والصين، حيث اتهمت إدارة ترامب «بكين»، بمسؤوليتها عن نشأة الفيروس داخل مختب «البيت الأبيض»، دشن صفحة إلكترونية جديدة على موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت، حول أصول نشأة فيروس كورونا «كوفيد 19»، يدعم فيها النظرية القائلة بأن الفيروس نشأ داخل مختبر. الصفحة التي دشنها «البيت الأبيض»، التي تشبه ملصقًا لأحد أفلام هوليوود، عرضت بأحرف كبيرة عنوانا للفيلم وهو: «تسريب المختبر»، فيما يقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بين الكلمتين بوجه صارم. وتحت العنوان: «الأصول الحقيقية لكورونا، كُتبت كلمة «كوفيد 19» بخط اليد، فيما قالت الصفحة، إن هناك الكثير من الأدلة على أن الفيروس نشأ في مختبر في مدينة ووهان الصينية. انتقاد الصفحة قواعد التصدي لـ«كورنا» صفحة «البيت الأبيض»، انتقدت كذلك أهم القواعد التي تم اتباعها في فترة التصدي لفيروس كورونا مثل التباعد الاجتماعي وارتداء كمامات الوجه وعمليات الإغلاق، وقالت إنها خاطئة. الصفحة التي دشنها «البيت الأبيض»، اتهمت وسائل الإعلام والساسة والسلطات الصحية وخبير المناعة الأمريكي البارز، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية أنتوني فاوتشي، بنشر النظرية القائلة بأن الفيروس نشأ بشكل طبيعي. كورونا من المرجح نشأته في مختبر وليس من الطبيعة وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي أيه»، قالت في يناير الماضي، وفق لقناة «سي إن بي سي عربية»، إنها خلصت إلى أن كورونا من المرجح أن يكون نشأ في مختبر وليس من الطبيعة، وذكرت الوكالة الأمريكية ذاتها، أن ثقتها بتقييمها ضعيفة، وأن كلا التصورين، المنشأ المختبري والآخر الطبيعي، لا يزالان معقولين. الحكومة صينية، من جانبها، أوضحت أنها تدعم الجهود المبذولة لتحديد أصل كورنا، وقالت في وقت سابق، إنها تشارك في هذه الجهود، متهمة واشنطن بتسييس الأمر. «بكين»، وصفت الاتهامات التي ترجح حدوث كورونا بسبب تسرب من أحد المختبرات، بأنها لا تتسم بالمصداقية.