أحدث الأخبار مع #«الجوهر»


المرصد
منذ 4 أيام
- رياضة
- المرصد
بينهم 4 أجانب.. بالفيديو.. عبدالعزيز الجوهر يكشف رحيل 5 لاعبين عن النصر
بينهم 4 أجانب.. بالفيديو.. عبدالعزيز الجوهر يكشف رحيل 5 لاعبين عن النصر المرصد الرياضية: كشف الإعلامي الرياضي عبدالعزيز الجوهر، عن وجود 5 لاعبين على رادار الإدارة التنفيذية لنادي النصر ستعمل على رحيلهم خلال الميركاتو المقبل. وقال «الجوهر» في تصريحات مُتلفزة عبر برنامج برا 18 :« النصر وضع 4 لاعبين أجانب تحت الأنظار، ويسعى لإمكانية إيجاد حلول لمغادرتهم، وهم إيميريك لابورت ومحمد سيماكان ولاعبا المواليد أنجيلو وويسلي. وأضاف: « أيضا عبد الرحمن غريب يقترب من الرحيل عن صفوف النادي خلال الفترة المقبلة، وأنه لا يوجد أي خلاف مع الإدارة ولكن غيابه عن المباريات هو سبب قرار فني بحت، واجتمع مع ستيفانو بيولي وطلب بأنه حال عدم مشاركته في المباريات فهو يرى عدم فائدة من مشاركته في التدريبات، ولكن بيولي رفض هذا الأمر تماما، ومصير اللاعب بيد النادي خاصة أنه يتبقى في عقده موسم جديد، ووكيله أعماله سيجتمع مع الإدارة الأسبوع المقبل لتحديد مستقبله.


الجريدة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
إطلاق «جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني» بإشراف لجنة تحكيم من رواد الكلمة الحرة
تكريماً لمسيرتها الإعلامية ونضالها في الدفاع عن القضايا الإنسانية، أُطلقت «جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني» ضمن برنامج «الجوهر» للتدريب الإعلامي التابع لأكاديمية لابا- لوياك. تهدف الجائزة إلى تشجيع الشباب العربي على صناعة محتوى رقمي هادف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في العالم العربي، ودعم المبادرات الحقوقية، وتمكين الجيل الجديد في مجال الإعلام الرقمي، ومنحهم فرصة إيصال رسائلهم إلى جمهور أوسع. وللمشاركة في الجائزة، يقدِّم المشارك فيلماً من تصويره يرصد انتهاكات العدو الصهيوني، على أن يتضمن مقابلة مع شاهد عيان يُثبت الواقعة. والأمثلة على انتهاكات العدو الصهيوني الممكن تناولها تتضمن استهداف الصحافيين والطواقم الطبية والدفاع المدني، وتعذيب المعتقلين، والحصار، والتجويع، ومنع العلاج، واستخدام أسلحة محرَّمة دولياً، وتدمير المباني التاريخية ودور العبادة، وتعمُّد حرق الأرض في فلسطين، واستهداف اللاجئين. لجنة التحكيم تضم لجنة تحكيم الجائزة عددا من رواد الكلمة الحرة وهم الكاتبة والصحافية المغربية د. سناء العاجي، المعروفة بمشاركاتها في المنابر المغربية والدولية للدفاع عن حقوق الإنسان، إلى جانب مؤلفاتها العديدة في علم الاجتماع، والإعلامية نادية أحمد الحاصلة على البكالوريوس في الإذاعة والتلفزيون من جامعة سيريكيوز في نيويورك والماجستير في الإنتاج السينمائي، والتي قامت بتحقيقات صحافية مستقلة في عدة دول، منها اليمن، خلال الحرب، كما قدَّمت برنامج «كلام نواعم» على قناة MBC، وألَّفت المسلسل الكويتي «الصفقة»، الذي يُعرض على منصة نتفليكس، ورنا خوري الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة وحقوق الإنسان والعضو المؤسس بمؤسسة سمير قصير في لبنان، إضافة إلى زياد القطان كاتب ومنتج أفلام وثائقية باللغتين العربية والإنكليزية، ونُشرت أعماله في صحيفة غارديان الإنكليزية، وجريدة العربي الجديد، وخدمة بي بي سي العالمية. تبلغ قيمة الجوائز 2000 دولار للفائز بالمركز الأول، و1500 دولار للمركز الثاني، و1000 دولار للفائز بالمركز الثالث، إضافة إلى فرص دعم وتمكين متعددة في المجال الإعلامي، وقد بلغ إجمالي عدد المشاركات في الجائزة 60 مشاركة معظمهم من فلسطين، وتحديداً قطاع غزة، وتأهلت من بينها 19 مشاركة للمرحلة النهائية، وسوف يتم إعلان الفائزين بحفل يُقام في الثاني من يونيو المقبل. أهمية الجائزة وحول إطلاق الجائزة، صرَّحت الناشطة رنا خوري: «تكمن أهمية هذه الجائزة في الاسم الذي تحمله، والقيمة التي يجسِّدها هذا الاسم في عالم الصحافة. جائزة كهذه ليست تكريماً فقط، بل هي إسهام في ترسيخ إرث صحافي في المبادئ والرؤية، فهناك ثلاثة أعمدة أساسية غرستها مدرسة جيزيل خوري فينا: الأخلاق، والاحترافية، والشجاعة. هذه ليست مجرَّد قيم، بل بوصلة توجه الصحافة نحو رسالتها الحقيقية، رسالة البحث عن الحقيقة، وقولها بلا خوف، والالتزام بها مهما كان الثمن». رنا خوري: الجائزة إسهام في ترسيخ إرث صحافي في المبادئ والرؤية جدير بالذكر، أن الإعلامية الراحلة جيزال خوري شاركت في برنامج «الجوهر» على مدار ثلاثة أعوام، قدَّمت خلالها 6 ورش تدريبية على مهارات الحوار الإعلامي، استفاد منها 40 شاباً وفتاة شغوفون بالإعلام من الوطن العربي. واختتمت هذه الورش بحلقات حوارية مع نخبة من القياديين والرياديين العرب. يُشار إلى أن «الجوهر» للتدريب الإعلامي، البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، يُنفذ برعاية شركة المركز المالي الكويتي (المركز)، وجريدة «الجريدة»، وشركة الصناعات الهندسية الثقيلة وبناء السفن (هيسكو)، وفندق فوربوينتس شيراتون. يقدِّم البرنامج للشباب العربي ورش عملٍ إعلامية مكثفة على أيدي أبرز الإعلاميين العرب، لتدريبهم على فنون ومهارات الحوار الإعلامي، لمحاورة ضيوف رياديين تركوا بصمة في شتى المجالات بالوطن العربي.


الكويت برس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!
فنون، محمد المنصور كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل . كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح! ، حيث أطلّ الفنان القدير محمد المنصور ضيفاً على حلقة جديدة من برنامج الجوهر المتخصص في .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. أطلّ الفنان القدير محمد المنصور ضيفاً على حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، والذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت. حيث كشف المنصور خلال... كانت هذه تفاصيل محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح! نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الراي وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


عكاظ
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
الفنان الكويتي محمد المنصور: أرغب في الاعتزال ولكن
أكد الفنان الكويتي محمد المنصور شعوره بالرغبة في اعتزال التمثيل كلما وقف خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف ويبدأ العشق. واستعرض المنصور خلال استضافته في حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، الذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت العديد من محطات حياته الفنية، مجيباً عن جميع أسئلة المتدربين من دون تردد. بداية حلقة «الجوهر»، التي تأتي من تنظيم أكاديمية لوياك «لابا»، كانت لدى المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، إذ أعادت المنصور إلى ذكريات الطفولة، مسترجعاً حنينه للأيام الماضية، ومتحدثاً عن نشأته وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى المنصور كيفية انتقاله من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه رغم احتفاظه بحب الرياضة. من جانبه، قدم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني وهو «زمن التحولات بين الماضي والحاضر»، فتناول الحديث تأثير الفن على حياة المنصور وملهميه في المجال، أبرزهم الراحلان صقر الرشود ومنصور المنصور، اللذان لعبا دوراً محورياً في مسيرته. كما أكد المنصور أن الفنان يحتاج لمزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة. ومن لبنان، انضمت المتدربة لين الحسيني عبر «زووم» بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، إذ استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي في شهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية. وعند سؤال المنصور عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (البوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور، عوضاً من أن يكرهها المشاهد». أخبار ذات صلة وفي محور قدمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، ما اعتبره تجربة مميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي. المتدرب بدر الأستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، وخلالها أبدى المنصور رفضه إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها. وفي الحديث عن الفقدان، تحدث المنصور بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة ذلك الألم. وفي آخر محاور الحلقة، قدمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرّد»، إذ شدّد المنصور على أهمية أن يتميز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدث عن المسرح السياسي، وقسمه إلى ثلاثة أنواع بالقول: «هو مسرح ينطق بلسان السلطة أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد يقف بين السلطة والجماهير، ومسرح ثوري لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى». الفنان الكويتي محمد المنصور.


الرأي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل ... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!
- رفضتُ دور البخيل في مسلسل «البوهباش»... لكنني قبلتُ التحدي لاحقاً - الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة آلام فقد ثلاثة من إخوتي وزوجتي أطلّ الفنان القدير محمد المنصور ضيفاً على حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، والذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت. حيث كشف المنصور خلاله للمتدربين بعد أن خاضوا ورشاً تدريبية مكثفة امتدت لأكثر من أسبوع، عن العديد من محطات حياته الفنية، مجيباً على جميع أسئلة المتدربين من دون تردد. «الذاكرة والهوية» بداية حلقة «الجوهر»، التي تأتي من تنظيم أكاديمية لوياك «لابا»، كانت لدى المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، حيث أعادت المنصور إلى ذكريات الطفولة، مسترجعاً حنينه للأيام الماضية، ومتحدثاً عن نشأته وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى المنصور كيفية انتقاله من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه رغم احتفاظه بحب الرياضة. «زمن التحولات» من جانبه، قدم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني وهو «زمن التحولات بين الماضي والحاضر»، فتناول الحديث تأثير الفن على حياة المنصور وملهميه في المجال، أبرزهم الراحلان صقر الرشود ومنصور المنصور، اللذين لعبا دوراً محورياً في مسيرته. كما أكد المنصور أن الفنان يحتاج لمزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة. وأضاف «كنت أرغب في اعتزال التمثيل كلما وقفت خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف ويبدأ العشق». «لحظات وقرارات» ومن لبنان، انضمت المتدربة لين الحسيني عبر «زووم» بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، حيث استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي في شهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية. وعند سؤال المنصور عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (البوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور، عوضاً من أن يكرهها المشاهد». «أهم المحطات» وفي محور قدمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، ما اعتبره تجربة متميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي. «فلسفة وروحانيات» المتدرب بدر الأستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، وخلالها أبدى المنصور رفضه إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها. «الفقد» وفي الحديث عن الفقدان، تحدث المنصور بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة ذلك الألم. «الغرابة والتفرّد» في آخر محاور الحلقة، قدمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرّد»، حيث شدّد المنصور على أهمية أن يتميز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدث عن المسرح السياسي، وقسمه إلى ثلاثة أنواع بالقول «هو مسرح ينطق بلسان السلطة أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد يقف بين السلطة والجماهير، ومسرح ثوري لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى». الختام في نهاية الحلقة، أتيحت الفرصة أمام الحضور لطرح أسئلتهم على الفنان محمد المنصور، قبل أن تقدم فارعة السقاف له هدية «تمير فلسطين- الطائر الوطني لدولة فلسطين» تكريماً لمسيرته الفنية والثقافية الرائدة، كما تم توزيع شهادات المشاركة على متدربي البرنامج.