logo
#

أحدث الأخبار مع #«الدرعية»

هنا الرياض... هنا العالم
هنا الرياض... هنا العالم

الشرق الأوسط

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

هنا الرياض... هنا العالم

تؤنسك الحركة الدؤوبة المتواصلة في أثناء التنقل بقطار الرياض من خط ملوّن إلى خط ملوّن آخر، ومن على الخطوط المعلَّقة ترى المدينة ليلاً تتلألأ مبانيها، وفي النهار تتحرك معانيها. تتصفح وجوهاً من أقطار مختلفة، حتى تبلغ موقع انعقاد «المنتدى السعودي للإعلام» بنسخته الرابعة، حيث تتلاقح أفكار خلاقة في غير مجال على المسارح والمنصات؛ ويستقبلك معرض «فوميكس fomex» بأحدث التقنيات، وورش عمل «تشبهك» و«ترصدك» حاضراً جداول فعاليات متنوعة اللغات. زائراً دلفت... مدعواً وصلت؛ فضلاً عن معالم مجسمة يحتضنها «عالم البوليفارد» المذهل، سترى العالم هنا وسط الرياض حيث احتشد الإعلاميون بعد تقاطر السياسيين والاقتصاديين؛ مُرْداً كانوا أم ملتحين، سافرات كُنّ أم محجبات، من الشرق والغرب، احتشدوا إلى مضمارٍ عنوانه «النجاح السعودي» في تجديد التاريخ بإطلاق مبادرات تحقيق الرؤى المستقبلية. فتشهد «الدرعية» مشروعاً، و«العلا» مزاراً، و«نيوم» هدفاً. تزامن حضور هذه «العوالم» مع ذكرى «يوم تأسيس» أهم قوة عربية تستوطن قلب الجزيرة العربية سابقةً نشوء قوى عالمية تكشف كل يوم عن وتعلن مدى الحاجة إلى إرشاد وقدرة وعطاء السعودية، حسب رسالة سفير أميركي سابق إلى الشيخ عبد العزيز التويجري... ها هم احتاجوا وحجُّوا إليها يحُلُّون قضاياهم الكبرى، بشكلٍ أسهل وأسرع من شؤون صغرى معقدة سيحِلُ زمنها المحتوم. كل قطبٍ يَفِدُ إلى «محور العالم الجديد» بأفكار وانطباعات مسبقة ثم يغادر بأفكار وانطباعات مغايرة، منبهراً مندهشاً بما يتجسد في غضون المحور الجديد. وما قاله نجوم عالميون من قبل عن فرادة البلد، قاله رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون، وبعده سيأتي يقوله الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب. تتغير أفكار وآراء الجميع عن السعودية الثابتة على «وجهٍ واحد»، حسب وصفٍ قديمٍ للشيخ جميل الحجيلان. نعم... «وجهٌ واحد» يُغير وجهة «الصفقات». وفق محاضرة «محمد بن سعود: سيرة ومسيرة» للصحافي والباحث يوسف العتيق في مكتبة «صوفيا الرياض»، فإن قرار التأسيس صانَه بُعدُ نظر المؤسس يومذاك، ومنها وصيته: «لا تستفزوا القوى الكبرى»؛ اليوم غدت الرياض وجهة العالم وقواه الحريصة الآن على ألا تستفز السعودية في عهد حافظ التاريخ الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.. قائد قطار وحركة التاريخ إلى المستقبل. بوصفه ضمن هذا العالم، كان لليمن حضوره وسط محاضرات وفعاليات الرياض والجلسات الحوارية مؤخراً. تخللت أول أيام منتدى الإعلام جلسةٌ عنوانها «التشريعات الإعلامية وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة»، تطرق الوزير اليمني معمر الإرياني إلى الوضع هناك، وأهمية ضبط التشريعات لبعض التوجهات في سياق تطورٍ تقني يخترق الأذهان والخواطر. حضر اليمن ثانياً خلال إشارة الأستاذ مشاري الذايدي (حافظ عيون الشعر القديم) إلى أول قنصل أميركي لدى اليمن... وجدة، الكولونيل وليم إيدي مترجم «لقاء كوينسي» بين الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود وفرانكلين روزفلت 1945. كذلك ما تناولته المداخلات حول «الدبلوماسية السعودية: شراكات استراتيجية وسياسات لدعم الحلول السلمية»، والحديث عن التأثير السعودي في العالم والمنطقة -ضمنها «اليمن الجريح» بيد بنيه!- انطلاقاً من أخلاقيات سياسية تتسم بها الرياض. يُنسَبُ فضلُ إنارةِ جمهور المنتدى بأخلاقيات مضيفهم إلى إثارةٍ هادئة مِن مدير الجلسة حسن المصطفى، عقب مداخلات الزميلين جميل الذيابي وجاسر الجاسر. وداخل معرض «فوميكس» حلَّق جناح «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» بما قدّم ونفّذ ويُعِد للبلد الذي تحلَّق الجمهور حول صور «رؤسائه... وخناجره» المثبتة بأغلفة مجلة «المجلة» على جناح الأخيرة. بالحركة الدؤوبة، ورحابة الأفق، تبقى الرياض قِبلة كل القُصَّاد، وتُبهر المتطلع إلى المستقبل.

سباق فورمولا إي.. ووطن الأحلام
سباق فورمولا إي.. ووطن الأحلام

سعورس

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

سباق فورمولا إي.. ووطن الأحلام

عاماً بعد عام وحلبتا السباق في «الدرعية» و»جدة» تؤكدان، أن فكرة إنشائها لم تكن فقط من أجل المنافسة الرياضية وهدير المحركات، بل إنها أتت لكي تحقق رؤية قيادتنا الرشيدة -حفظها الله-، في أن تكون المملكة في مناطقها ومدنها ومحافظاتها ملتقى لجميع الثقافات وأرضاً للمنجزات وعاملاً للتطور والازدهار على جميع الأصعدة والمجالات، بالإضافة إلى جذب ملايين السياح للتعرف على تاريخ وطننا ومعرفة قوته وعزيمته واستطاعته لتنظيم كبرى الفعاليات العالمية. من تابع التطور اللافت للجولات التي استضافتها حلبة السباق في «الدرعية» من النسخة الأولى وحتى النسخة السادسة، ومن تابع الجولات التي استضافتها حلبة السباق في جدة في النسخة السابعة يحس بالجهد المبذول من أجل أن تحظى بالمركز المرموق بين الحلبات على مستوى العالم. فبالرغم من البون الزمني الشاسع بين تلك الحلبات وحلبة «الدرعية» وحلبة «جدة» ، إلا أن حلباتنا الوطنية تمكنت في ظرف أعوام قليلة أن تنال احترام العالم وتكسب رضا وإعجاب المنظمين والمتسابقين والفرق المشاركة، وأذهلت عشاق هذه الرياضة، ومنحتها شكلاً مختلفاً من أشكال الإثارة، فليس بالأمر الهيِّن أن تسجل هذا التميز المبهر، وتكون من ضمن أفضل الحلبات العالمية على الإطلاق إلا إذا كانت بحوزتك مقومات ليست بالعادية، وتقف على أرض قوية، وتجمع عوامل النجاح بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، من حيث الكم والكيف والعدد والعدة في العنصرين البشري والمادي، ومن أجل ذلك تحقق الحلم في وطن الأحلام، وأصبح وطننا الأبرز في كل شيء على مستوى العالم. النجاح الجديد الذي أحرزته هذه النسخة من السباقات؛ جاء ليضاعف من منجزات وطننا الحبيب على جميع الأصعدة، وكم كان رائعاً بالفخر والاعتزاز أن تشهد أعتى الصحف العالمية بهذا التميز والتفوق، وتُدَون أجمل الكلمات ثناء في العروس «جدة» وفي التاريخ «الدرعية»، وهذا لم يجئ من فراغ، بل جاء تأكيداً على أن غرس أجندة رؤية المملكة 2030 أصبح ثمراً يانعاً يترنم به القريب والبعيد، وهنا تكون الشهادة أكثر في التأثير والأكبر في الصدق، والأعمق في التفوق. من الفورمولا إي، وبطولة العالم للدراجات الحضرية ودورة الألعاب الآسيوية للصالات وكأس آسيا للسهام 2025، إلى كأس الخليج 2026، مروراً بكأس أمم آسيا 2027، والألعاب الشتوية، 2029، وصولاً إلى كأس العالم 2034.. وطننا الحبيب إنه ليس عاصمة الرياضة فحسب، إنه الرياضة كلها. حلبة الكورنيش.. بنية تحتية قوية.. وتجهيزات عالمية.. ومرافق حديثة 11 فريقاً و22 سائقاً عالمياً يتنافسون في فورمولا إي جدة للمرة السابعة تجربة رياضية فريدة لعشاق رياضة المحركات حلبات على مستوى عالٍ من الكفاءة عبدالكريم بن دهام الدهام - عرعر

إنجاز 35% من البنية التحتية لمشروع تطوير الدرعية
إنجاز 35% من البنية التحتية لمشروع تطوير الدرعية

المناطق السعودية

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المناطق السعودية

إنجاز 35% من البنية التحتية لمشروع تطوير الدرعية

استكملت شركة «الدرعية»، التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة» السعودي، 35 في المائة من البنية التحتية ضمن خطة تطويرها الرئيسية، لتحويل 14 كيلومتراً مربعاً إلى واحدة من أبرز الوجهات في المنطقة، بتكلفة تبلغ 63.2 مليار دولار. هذا ما ذكره لـ«الشرق الأوسط» رئيس قطاع التسويق في «الدرعية»، كيران هاسلم، الأربعاء، على هامش «منتدى قادة التجزئة العالمي 2025»، المقام في الرياض. وقال هاسلم إن قطاع التجزئة يُشكّل 5 في المائة من إجمالي المساحة التي تعمل الشركة على تطويرها والبالغة 14 كيلومتراً مربعاً، وهو ما يُمثلّ 566 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للتجارة والمكاتب. وأكد هاسلم أن قطاع التجزئة من العوامل الرئيسية التي تسهم في تحقيق أهداف المشروع، نظراً لدورها في جذب الزوّار وتعزيز الأنشطة التجارية التي تدعم المجالات الأخرى، مثل التعليم والرعاية الصحية والفنون. وتأسست شركة «الدرعية» في عام 2022، بوصفها إحدى الشركات التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»، بهدف تطوير مشروع الدرعية، وتحويل المنطقة إلى وجهة ثقافية عالمية. ويشمل المشروع إعادة تطوير حي الطريف التاريخي، المدرج ضمن مواقع التراث العالمي للـ«يونيسكو»، إلى جانب إنشاء مجمع تجاري «الدرعية سكوير»، الذي يضم أكثر من 460 علامة تجارية عالمية. وعند اكتمال المشروع، ستصبح الدرعية وجهة رائدة في المملكة للعيش والإقامة والعمل والتسوق والتعلم والاندماج بالإرث الأصيل والثقافة الغنية للمملكة.

استكمال 35 % من البنية التحتية لمشروع تطوير «الدرعية»
استكمال 35 % من البنية التحتية لمشروع تطوير «الدرعية»

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

استكمال 35 % من البنية التحتية لمشروع تطوير «الدرعية»

استكملت شركة «الدرعية»، التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة» السعودي، 35 في المائة من البنية التحتية ضمن خطة تطويرها الرئيسية، لتحويل 14 كيلومتراً مربعاً إلى واحدة من أبرز الوجهات في المنطقة، بتكلفة تبلغ 63.2 مليار دولار. هذا ما ذكره لـ«الشرق الأوسط» رئيس قطاع التسويق في «الدرعية»، كيران هاسلم، الأربعاء، على هامش «منتدى قادة التجزئة العالمي 2025»، المقام في الرياض. وقال هاسلم إن قطاع التجزئة يُشكّل 5 في المائة من إجمالي المساحة التي تعمل الشركة على تطويرها والبالغة 14 كيلومتراً مربعاً، وهو ما يُمثلّ 566 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للتجارة والمكاتب. رئيس قطاع التسويق في «الدرعية» كيران هاسلم يتحدث لـ«الشرق الأوسط» (تصوير: تركي العقيلي) وأكد هاسلم أن قطاع التجزئة من العوامل الرئيسية التي تسهم في تحقيق أهداف المشروع، نظراً لدورها في جذب الزوّار وتعزيز الأنشطة التجارية التي تدعم المجالات الأخرى، مثل التعليم والرعاية الصحية والفنون. وتأسست شركة «الدرعية» في عام 2022، بوصفها إحدى الشركات التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»، بهدف تطوير مشروع الدرعية، وتحويل المنطقة إلى وجهة ثقافية عالمية. جناح شركة «الدرعية» في منتدى قادة التجزئة العالمي 2025 (تصوير: تركي العقيلي) ويشمل المشروع إعادة تطوير حي الطريف التاريخي، المدرج ضمن مواقع التراث العالمي للـ«يونيسكو»، إلى جانب إنشاء مجمع تجاري «الدرعية سكوير»، الذي يضم أكثر من 460 علامة تجارية عالمية. وعند اكتمال المشروع، ستصبح الدرعية وجهة رائدة في المملكة للعيش والإقامة والعمل والتسوق والتعلم والاندماج بالإرث الأصيل والثقافة الغنية للمملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store