logo
#

أحدث الأخبار مع #«الريال»

ريال مدريد يُشعل صراع «الليجا» مع برشلونة قبل «الكلاسيكو»
ريال مدريد يُشعل صراع «الليجا» مع برشلونة قبل «الكلاسيكو»

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

ريال مدريد يُشعل صراع «الليجا» مع برشلونة قبل «الكلاسيكو»

مدريد (د ب أ) واصل ريال مدريد مطاردة غريمه التقليدي برشلونة في صراع المنافسة الساخن بينهما على لقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم هذا الموسم. وحقق «الريال» انتصاراً مثيراً وصعباً 3-2 على ضيفه سلتا فيجو، ضمن منافسات المرحلة الـ34 للمسابقة، على ملعب «سانتياجو برنابيو»، معقل الفريق الملكي. وتقدم التركي أردا جولر لـ «الريال» في الدقيقة 33، وأضاف النجم الفرنسي كيليان مبابي الهدفين الثاني والثالث لفريق العاصمة الإسبانية في الدقيقتين 39 و48 على الترتيب. وأشعل سلتا فيجو اللقاء في الشوط الثاني، لا سيما بعد نزول نجمه المخضرم ياجو أسباس من مقاعد البدلاء، ليحرز خافي رودريجيز والسويدي فيليوت سفيدبيرج هدفي الفريق الضيف في الدقيقتين 69 و76 على الترتيب. وحاول لاعبو سيلتا فيجو خطف هدف التعادل خلال الوقت المتبقي من اللقاء، ولكن دون جدوى، بفضل تألق البلجيكي تيبو كورتوا، حارس «الريال»، الذي أنقذ الفريق الملكي أكثر من مرة. ويأتي هذا الفوز، ليشكل دفعة معنوية للريال قبل لقائه المرتقب مع مضيفه برشلونة في المرحلة المقبلة للمسابقة، يوم السبت المقبل، حيث يتعين على فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي حصد النقاط الثلاث، إذا أراد الإبقاء على آماله في الاحتفاظ باللقب للموسم الثاني على التوالي. بتلك النتيجة، ارتفع رصيد الريال، الذي خسر نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة الأسبوع الماضي، إلى 75 نقطة في المركز الثاني، بفارق 4 نقاط خلف برشلونة «المتصدر»، مع تبقي 4 مراحل على نهاية البطولة. في المقابل، توقف رصيد سلتا فيجو، الذي تلقى خسارته الثالثة في مبارياته الأربع الأخيرة بالمسابقة، عند 46 نقطة في المركز السابع.

البرازيل «خيار متاح» أمام أنشيلوتي
البرازيل «خيار متاح» أمام أنشيلوتي

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

البرازيل «خيار متاح» أمام أنشيلوتي

مدريد (د ب أ) ذكر تقارير إعلامية أن المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مازال بإمكانه تدريب المنتخب البرازيلي لكرة القدم، رغم ما تردد بأن الصفقة انهارت في وقت سابق هذا الأسبوع. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن أنشيلوتي لم يرفض عرض البرازيل بشكل نهائي، ولكنه أوضح أنه بحاجة لتحديد ما إذا كان سيرحل عن «الريال» بعد نهاية الموسم الحالي أم لا، رغم أن عقده يمتد حتى 2026 . ومن المرجح عدم استمرار أنشيلوتي مع «الريال»، ويعد تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، هو الخليفة المحتمل له. وودع ريال مدريد دوري أبطال أوروبا، وخسر نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة، ومازال بإمكانه التتويج بلقب الدوري الإسباني، ولكنه يتأخر عن برشلونة بفارق أربع نقاك. كما أن هناك بطولة كأس العالم للأندية التي تقام في يونيو ويوليو المقبلين. وذكرت تقارير أن المنتخب البرازيل، الذي أنهى ارتباطه بالمدرب دوريفال جونيور في مارس الماضي، يفضل البدء مع أنشيلوتي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم التي تقام في يونيو المقبل. وذكرت صحيفة ماركا أن فترة أنشيلوتي مع ريال مدريد تنتهي إذا فاز بلقب الدوري الإسباني، وأنه لم يطالب بأي تعويض مالي من النادي، كما أكدت الصحيفة أنه لا توجد أي خلافات بينه وبين رئيس النادي، فلورينتينو بيريز.

كأس إسبانيا يمنح مبابي وريال مدريد «فرصة الانتقام» من برشلونة!
كأس إسبانيا يمنح مبابي وريال مدريد «فرصة الانتقام» من برشلونة!

الاتحاد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

كأس إسبانيا يمنح مبابي وريال مدريد «فرصة الانتقام» من برشلونة!

معتز الشامي (أبوظبي) فشل ريال مدريد الأوروبي هذا الموسم «مؤلم»، خاصة بالنسبة للمهاجم كيليان مبابي والمدرب كارلو أنشيلوتي، إلا أن الفوز في نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة اليوم السبت، من شأنه أن يخفف الأحزان سريعاً، وبالتالي يكون بمثابة «فرصة للانتقام» أمام الغريم التقليدي، ليس لـ «الريال» فحسب، ولكن أيضاً لمبابي، ويعتبر الموسم الحالي كارثياً لـ «الملكي» الذي خرج من دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال، بينما تقدم غريمه التقليدي برشلونة إلى نصف النهائي للمرة الأولى منذ عام 2019. ويحلم الفريق الكتالوني بالفوز بالرباعية المحتملة، وربما يشعر ريال مدريد بالرضا عند القضاء على هذه الإمكانية، والسعادة عند رفع الكأس. وبعد الخسارة «مرتين مذلتين» في مباريات «الكلاسيكو» السابقة هذا الموسم، 0-4 على أرضه في الدوري الإسباني، و2-5 في السعودية في نهائي كأس السوبر الإسباني، يحتاج ريال مدريد إلى التعويض في نهائي الكأس، وإذا نجح أنشيلوتي في إيجاد الصيغة المناسبة للفوز على برشلونة، فإن ذلك سيكون مفيداً بشكل مضاعف، عندما يلتقي الفريقان مرة أخرى 11 مايو في مواجهة ساخنة في سباق المنافسة على لقب «الليجا». ورغم تسجيله 33 هدفاً هذا الموسم في جميع المسابقات، إلا أن مبابي هداف ريال مدريد، قدم موسماً مخيباً للآمال أو كارثياً، وعندما ظهر على الشاشات الكبيرة في سانتياغو برنابيو الأسبوع الماضي، أطلق بعض المشجعين صافرات الاستهجان ضده. وفي العام الماضي، فاز ريال مدريد بلقب الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، قبل أن يعزز صفوفه بالتعاقد مع المهاجم الفرنسي، وهو اللاعب الذي كان الفريق يتوق إليه منذ سنوات، ومع ذلك عانى أنشيلوتي طوال الموسم من أجل استيعاب مبابي من دون إحداث أي خلل في توازن فريقه، وتتفاقم المشكلة عندما يعتمد المدرب على نجومه الأربعة في الهجوم، مبابي، وفينيسيوس جونيور، وجودي بيلينجهام، ورودريجو جوس، وربما يتطلع أنشيلوتي إلى تجربة الشيء المختلف في نهائي كأس ملك إسبانيا، بعدما سجل برشلونة إجمالي 9 أهداف في مباراتين بينهما حتى الآن هذا الموسم. ومن المتوقع أن تتم إقالة المدرب الإيطالي في نهاية الموسم، رغم تبقي عام في عقده، ولكن إنهاء فترة وجوده في مدريد بكأس واحدة أو ربما اثنتين إضافيتين سيكون بمثابة ختام مناسب لفترة ثانية ناجحة. وربما تمنح إصابة مبابي الأخيرة في الكاحل المدرب سبباً لبدء المباراة من دون المهاجم الفرنسي، والاحتفاظ به خياراً في الشوط الثاني، ومع ذلك سجل مبابي هدفي ريال مدريد في هزيمة يناير في السعودية، ورغم صافرات الاستهجان الأخيرة، كان أفضل لاعب في الفريق عام 2025، وعدم إشراكه منذ البداية يكون محفوفاً بالمخاطر.

«رباعية» في الإياب؟.. نتائج الموسم لا تُبشر ريال مدريد أمام أرسنال!
«رباعية» في الإياب؟.. نتائج الموسم لا تُبشر ريال مدريد أمام أرسنال!

الاتحاد

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«رباعية» في الإياب؟.. نتائج الموسم لا تُبشر ريال مدريد أمام أرسنال!

عمرو عبيد (القاهرة) أعرب لاعبو ريال مدريد، عقب الهزيمة «الفادحة» على يد أرسنال، عن ثقتهم في قدراتهم، وعن «سحر البرنابيو» الذي قد يمكنهم من تحقيق «الريمونتادا» في مباراة الإياب، وتعويض إخفاق الذهاب، وأكد جود بيلينجهام على أنه إذا كان يُمكن للفريق أن يصنع حدثاً استثنائياً، ويُسجل 4 أهداف يحتاج إليها «الملكي» حالياً، لتجاوز «المدفعجية» وبلوغ نصف نهائي دوري الأبطال، فإن «المنزل»، قاصداً ملعب «سنتياجو برنابيو»، هو المكان الأمثل لحدوث ذلك. وبالتأكيد، يحاول نجوم «الميرنجي» ومدربهم أنشيلوتي، إشعال جذوة الحماس والشحن المعنوي، من أجل تجاوز تلك «العقبة الصعبة»، لكن المعطيات الفنية والرقمية قد لا تبشر «كتيبة البلانكوس» بحدوث تلك «المُعجزة»؛ لأن الفريق الباحث عن تسجيل 4 أهداف والخروج بـ«شباك نظيفة» في إياب رُبع النهائي، لم يتمكن طوال هذا الموسم من القيام بأمر مشابه، إلا في 3 مرات، لم تكن أي منها أمام فريق، تقترب قوته من «الجانرز»! وكان «الريال» فاز على أوساسونا في الجولة الـ13 من «الليجا» بنتيجة 4-0، لكن منافسه يحتل المرتبة الـ13 في جدول ترتيب الدوري المحلي، وكذلك تسجيله «خماسية» دون رد في كأس الملك، جاء على حساب ديبورتيفا مينيرا، فريق الدرجة الخامسة في إسبانيا، أما آخر نتائجه الكبيرة، فأتت على حساب سالزبورج النمساوي، بدوري الأبطال، وحملت الفوز 5-1، ولا يُمكن مقارنة «الثيران» أحد متذيلي ترتيب مرحلة الدوري بـ«الشامبيونزليج»، بنظيره «المدفعجية». «الرباعية النظيفة» تبدو مستحيلة منطقياً أمام «الفريق اللندني» الذي يملك «ماكينات أهداف» لا تتوقف، وعليه، فإن محاولة تسجيل أهداف غزيرة لمعادلة نتيجة مباراة الذهاب، تبدو الأقرب لمخيلة وآمال «كتيبة الملكي»، وبالعودة إلى المباريات التي أحرز فيها «الريال» عدداً كبيراً من الأهداف، لم تكن الأمور سهلة، حيث سجّل 4 أهداف في مرمى سوسيداد بنصف نهائي الكأس المحلية، بعد وقت إضافي، لكنه تلقى 4 مثلها في شباكه، وكان قد هز شباك إشبيلية 4 مرات في الجولة الـ18 من «الليجا»، إلا أنه استقبل هدفين وقتها، علماً بأن «الفريق الأندلسي» يحتل المركز الـ12 في الترتيب. وحتى عندما سجّل بفارق 3 أهداف، لم تكن المواجهات أمام فرق بحجم وقيمة أرسنال، إذ فاز على إسبانيول 4-1 في الجولة السادسة من الدوري، وهو المنافس الذي يحتل المرتبة الـ16 في الترتيب الإسباني، وهي نفس نتيجة مواجهته أمام لاس بالماس، الموجود في ثاني مراكز الهبوط بجدول «الليجا»، كما فاز مرتين بنتيجة 5-2، على حساب بروسيا دورتموند الألماني في بداية مرحلة الدوري «القارية»، أما الثانية فجاءت أمام سيلتا فيجو بربع نهائي الكأس، بعد وقت إضافي، أمام الفريق صاحب المرتبة السابعة في جدول الدوري. أخيراً، قد يكون الفوز بثلاثة أهداف حلاً سحرياً لـ«الملكي» إذا تحقق، ووقتها قد يتجاوز بالفعل أرسنال في «البرنابيو»، لكن هذا يحتاج إلى شباك خالية من الأهداف، وهو ما لم يتحقق هذا الموسم إلا أمام فرق صاحبة مستويات متواضعة، مثل الانتصارين على بلد الوليد، متذيل ترتيب «الليجا»، وباتشوكا المكسيكي في كأس العالم للأندية، وجيرونا «الـ15 في الليجا»، ومايوركا «العاشر»، بل إن ليجانيس الموجود في أول مركز للهبوط في الدوري، استقبل 9 أهداف في 3 مباريات أمام الريال في مختلف البطولات، وهز شباك «الملكي» 4 مرات في المقابل، بجانب بريست الفرنسي، الذي تلقى 7 أهداف في مباراته الأخيرة بدوري الأبطال، على يد باريس سان جيرمان.

ريال مدريد و«الأبطال».. نسبة حدوث «معجزة البرنابيو» 4% فقط!
ريال مدريد و«الأبطال».. نسبة حدوث «معجزة البرنابيو» 4% فقط!

الاتحاد

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

ريال مدريد و«الأبطال».. نسبة حدوث «معجزة البرنابيو» 4% فقط!

عمرو عبيد (القاهرة) اهتمت صحيفة «ماركا» المدريدية بالإحصائيات الخاصة بنسب تأهل فريقها إلى نصف نهائي دوري الأبطال، عقب هزيمته الكبيرة على يد أرسنال، ونقلت عن «أوبتا» أن فرص فريقها تقلصت بصورة كبيرة جداً، رغم أن الموقع العالمي لم يُرجح كفة «الريال» قبل مباراة الذهاب، إلا أنها قالت إن الامر لم يكن بهذا الوضوح، حيث تراجعت إمكانية تحقيقه «المعجزة» وتجاوزه «المدفعجية» في مباراة الإياب، من 49.8% إلى 4% فقط، وباتت مسألة بلوغه النهائي تتعلق بأمل ضئيل لا يتجاوز 2.2%، وأنه لا يملك إلا 1.1% للفوز بالبطولة! وبالطبع أشارت «ماركا» إلى أن ريال مدريد يتذيل ترتيب الفرق المُرشحة لبلوغ نهائي ميونيخ، مقارنة بغريمه، برشلونة، الذي وضعه «الكمبيوتر العملاق» في المرتبة الأولى قبل انطلاق مباريات رُبع النهائي، وكذلك كونه المُرشح الأبرز للفوز باللقب، لكن الأمر تغيّر قليلاً بعد نتائج اليوم الأول في دور الثمانية، إذ يتصدّر أرسنال المشهد بنسبة 54.2% لبلوغه النهائي، و28.4% لفوزه باللقب، وإذا كان «البارسا» يأتي في المرتبة الثانية بنسبة 43.3% لتأهله إلى المباراة النهائية و22.4% لتتويجه بـ «ذات الأذنين»، فإن النسب ستتغير الليلة بالتأكيد حسب نتيجتي المواجهتين. وقالت الصحيفة الداعمة للفريق «الملكي» إن الوقت ليس مناسباً لإلقاء التهم ومهاجمة الأطراف المعنية، إذ لا يزال الأمل قائماً في الفوز ببعض الألقاب في «الموسم الصعب»، حتى «الشامبيونزليج» نفسه، ولهذا يقوم المسؤولون بتحليل كل الأمور المتعلقة بالفريق، خاصة في تلك المباراة «الكارثية»، على أن يكون القرار النهائي في ختام الموسم، لكنها توقفت عن «إحصائية مخيبة» عكست عدم الاهتمام من قبل اللاعبين، ووصفتهم بأنهم «ليسوا فريقاً حقيقياً»، وذكرت أن لاعبي «الريال» ركضوا أقل من منافسيهم في أرسنال، بـ 13 كيلومتراً، بل إن المعدل يقل بـ 20 كيلومتراً عن حصاد لاعبي بايرن ميونيخ وإنتر ميلان في المباراة الأخرى، وأكدت أن هذا الأمر تكرر في أغلب مباريات دوري الأبطال هذا الموسم. وإذا كانت «ماركا» بدت قاسية وغاضبة في أغلب تقاريرها بعد المباراة، خاصة قولها إن ريال مدريد هو أكثر الفرق الثمانية تعرضاً لهجوم المنافسين خلال النُسخة الحالية من البطولة، فإن «أس» حاولت أن تتمسك ببصيص الأمل، بعدما تحدثت عن وقوف الفريق مرة أخرى على حافة «تحقيق المُستحيل»، وأكدت أن «البرنابيو» لا يزال ينتظر «مُعجزة» جديدة على غرار ما حدث في مرات سابقة. لكن هذا يتطلب استفاقة الجميع، حسب تعبير «أس»، خاصة رُباعي الهجوم الذي بدا تائهاً و«حزيناً»، في إشارة إلى فينيسيوس جونيور تحديداً، بجانب ضعف خط الوسط بصورة غير عادية، وهو ما دعاها للبكاء على الزمن الماضي، بقولها إن مسألة تعويض «مُثلث CMK» ليست ممكنة أبداً، والحديث عن ثلاثي خط الوسط السابق، كاسيميرو ومودريتش وكروس، الذين قادوا الفريق لسنوات نحو المجد. وبالتأكيد، لم تفوت الصحف الكتالونية تلك الفرصة، لتضرب بقوة في اتجاه «مدريد»، حيث وصفت «موندو ديبورتيفو» ما حدث في لندن بـ «الكارثة»، وكتبت أن «الريال» بات فريقاً مُدَمَّراً لا يُمكنه التعويض، حسب رأيها، في مباراة الإياب، وزادت على ذلك بنشر صورة تتعلق بتقديم أنشيلوتي تعليمات إلى بيلينجهام وكامافينجا، وسط اعتراض الثنائي على مدربهم، وهو ما علقت عليه الصحيفة بقولها إن هناك الكثير من المشاكل داخل غرف ملابس «الميرنجي»، كما أشارت إلى سوء حالة جميع لاعبيه بسبب عدم وجود «خطة فنية واضحة» حسب رأيها، وقالت إن المثال العملي لتصحيح ذلك هو برشلونة، الذي يلعب هذا الموسم بنفس قوام العام الماضي تقريباً، لكن المدرب والخطة والنظام صنعوا الفارق الكبير، الذي يجب أن يتعلم منه «الريال».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store