logo
#

أحدث الأخبار مع #«السيتي»

جوارديولا فوجئ برفض هالاند تسديد ضربة الجزاء أمام كريستال بالاس
جوارديولا فوجئ برفض هالاند تسديد ضربة الجزاء أمام كريستال بالاس

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

جوارديولا فوجئ برفض هالاند تسديد ضربة الجزاء أمام كريستال بالاس

لندن (رويترز) اعترف بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، بأنه فوجئ برفض المهاجم النرويجي إرلينج هالاند تسديد ضربة جزاء حصل عليها فريقه في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم أمام كريستال بالاس، ليسددها عمر مرموش ويضيعها. وحصل «السيتي» على ركلة جزاء في الشوط الأول، عندما قام تيريك ميتشل مدافع بالاس بعرقلة برناردو سيلفا الذي اقتحم المنطقة، بعد تأخر فريقه 1-صفر بهدف إبريتشي إيزي. وبدا أن هالاند، الذي لم يسجل أي هدف في أول خمس مباريات له مع «السيتي» على ملعب ويمبلي، على وشك كسر نحسه، لكنه منح الكرة إلى مرموش ليتصدى دين هندرسون حارس كريستال بالاس ببراعة لأول ضربة جزاء يسددها المهاجم المصري مع «السيتي». وقال جوارديولا «اعتقدت أنه كان سيرغب في تسديد ضربة الجزاء، لكنهما لم يتحدثا». وأضاف «تلك اللحظة قبل تسديد ضربة الجزاء، الأمر يتعلق بالإحساس وشعور كل منهما، قررا أن مرموش كان مستعدا لتسديدها». وتابع «استغرق مرموش الكثير من الوقت عندما تم إيقاف اللعب، مما زاد من الضغط عليه، وتصدى هندرسون لركلة الجزاء بشكل جيد». وقال وين روني مهاجم مانشستر يونايتد السابق، والذي يعمل محللاً تلفزيونياً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)، إنه شعر أن المناسبة ربما أثرت على هالاند. وأضاف «إنه مهاجم من الطراز العالمي، لكن عندما نتحدث عن لاعبين أمثال ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو فمن المستحيل أن يمنحا الكرة للاعب آخر». وتابع «هذا ما يميز هذين اللاعبين عن إرلينج هالاند أو كيليان مبابي وهؤلاء اللاعبين، إنهم أنانيون ويريدون التسجيل في كل مباراة». وأكمل «عندما يهدر هالاند الفرص أعتقد أن يمكنك رؤية أن ذلك يؤثر عليه، ربما كانت فكرة تسديد ضربة جزاء في ويمبلي صعبة عليه، أنت لا تعرف أبداً، إنه إنسان» وأحرز هالاند 30 هدفاً مع «السيتي» في جميع المسابقات هذا الموسم، لكنه أهدر ثلاث من أصل سبع ضربات جزاء لعبها مع الفريق.

مان سيتي لاستعادة كبريائه أمام كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا غداً
مان سيتي لاستعادة كبريائه أمام كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا غداً

كويت نيوز

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • كويت نيوز

مان سيتي لاستعادة كبريائه أمام كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا غداً

يتعيّن على مان سيتي تحقيق الفوز ضد كريستال بالاس غدا السبت في نهائي كأس إنجلترا لكرة القدم، لتعويض موسمه «المروع» بحسب هدافه النرويجي إرلينغ هالاند. وبعد أربعة مواسم هيمن فيها على الدوري الإنجليزي، تنازل «السيتي» عن لقبه لصالح ليفربول وخرج مبكرا من دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد الإسباني في الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي. ويبحث مان سيتي عن إنقاذ موسمه، وتفادي أول موسم صفري منذ قدوم مدربه الإسباني بيب غوارديولا في 2016-2017. ويحتل «السيتي» المركز الرابع في «البريمييرليغ»، بفارق 18 نقطة عن ليفربول الذي ضمن إحراز اللقب في الموسم الأول لمدربه الجديد الهولندي أرنه سلوت. وقبل جولتين من نهاية المنافسات يخوض الفريق الأزرق معركة لضمان أحد المراكز الخمسة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا. وقال هالاند لشبكة «بي بي سي»: «كان هذا الموسم قاسيا. خسارة هذا الكم من المباريات ليس أمرا لطيفا. هذا ممل وليس مفرحا. لهذا السبب يجب أن ننهي المشوار بعلامة إيجابية ونحرز اللقب». ويتوقع أن يستهل هالاند النهائي بعد عودته من إصابة أبعدته ستة أسابيع، خلال التعادل الأخير ضد ساوثمبتون الأسبوع الماضي. كما غاب أفضل لاعب في العالم الفائز بالكرة الذهبية لاعب الوسط الإسباني رودري عن معظم مباريات الموسم بسبب إصابة خطيرة بركبته، فيما عانى سيتي من ضعف لياقة أبرز مدافعيه. صراع المقاعد الأوروبية وفي مسابقة أخرى، انتهى سباق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز وحسم الهبوط، لكن معركة التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا لاتزال مفتوحة على مصراعيها مع تبقي مرحلتين فقط على النهاية. وحده ليفربول، البطل، ضمن حتى الآن أحد المقاعد الخمسة المؤهلة إلى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل، ويبدو أن أرسنال، الثاني برصيد 68 نقطة، أقرب كثيرا للحاق به. لكن 4 نقاط فقط تفصل نيوكاسل، صاحب المركز الثالث برصيد 66 نقطة، عن نوتنغهام فوريست، صاحب المركز السابع المؤهل إلى مسابقة «كونفرنس ليغ» برصيد 62 نقطة. بين نيوكاسل ونوتنغهام فوريست، يتواجد مان سيتي الرابع (65 نقطة) وتشلسي الخامس وأستون فيلا السادس (كلاهما يملك 63 نقطة). وتفتتح المرحلة الـ37 من المسابقة اليوم بمباراتين، الأولى بين أستون فيلا وضيفه توتنهام، والثانية بين تشلسي وضيفه مان يونايتد، لفسح المجال أمام الضيفين للاستعداد الجيد لمواجهتهما الأربعاء المقبل في مدينة بلباو الإسبانية في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، حيث سيكون المتوج باللقب سادس فريق إنجليزي في المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل.

بعد ميسي.. دي بروين ثاني لاعب يشارك في 250 هدفاً مع جوارديولا
بعد ميسي.. دي بروين ثاني لاعب يشارك في 250 هدفاً مع جوارديولا

الاتحاد

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

بعد ميسي.. دي بروين ثاني لاعب يشارك في 250 هدفاً مع جوارديولا

معتز الشامي (أبوظبي) رفع كيفن دي بروين الذي قاد مانشستر سيتي إلى الفوز على وولفرهامبتون في الدوري الإنجليزي، رصيده إلى المساهمة التهديفية رقم 250 مع «السيتي» منذ وصول بيب جوارديولا، ويعد النجم البلجيكي ثاني لاعب على الإطلاق يسهم بشكل مباشر في هذا العدد الكبير من الأهداف لفريق يقوده المدرب الكتالوني الأسطوري، بعد ليونيل ميسي الذي سبقه في هذا الإنجاز، ويعد دي بروين اللاعب الوحيد الذي لعب في جميع المواسم التسعة لجوارديولا في ملعب «الاتحاد»، حيث أحرز 92 هدفاً، وقدم 158 تمريرة حاسمة، محققاً 19 لقباً كبيراً. وانضم دي بروين إلى «السيتي» في عام 2015، وسجل 16 هدفاً، وقدم 13 تمريرة حاسمة في موسمه الأول، قبل وصول جوارديولا إلى «البلومون»، ويعني إجمالي أهدافه الـ 108 أنه اللاعب الثامن عشر الذي يتخطى 100 هدف مع النادي، وأول لاعب وسط منذ كولين بيل يفعل ذلك، ويتضمن الرقم 72 هدفاً في الدوري الإنجليزي، و16 هدفاً في دوري أبطال أوروبا، و10 أهداف في كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة. بالنسبة للتمريرات الحاسمة، أصبح دي بروين ثاني أكثر لاعب في تاريخ الدوري الإنجليزي برصيد 119 تمريرة حاسمة في 281 مباراة، وقدم تمريرته رقم 100 في وقت قياسي، حيث احتاج إلى 237 مباراة فقط، وبالتالي حطم الرقم القياسي السابق المسجل باسم سيسك فابريجاس «293 مباراة»، ولم يسبق لأي لاعب أن فاز بجائزة صانع الألعاب الأفضل في الدوري الإنجليزي أكثر من مرة، باستثناء دي بروين الذي حصد الجائزة 3 مرات. وكان موسم 2022 - 2023 هو الأفضل أيضاً بالنسبة لدي بروين في الثلث الأخير، حيث سجل 10 أهداف و31 تمريرة حاسمة بإجمالي 41 مساهمة مذهلة، وكان موسم 2019 - 2020 هو الأفضل بعده، حيث سجل 16 هدفاً و22 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، وساعده مستواه في ذلك الموسم على الفوز بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، وجائزة أفضل لاعب في العام من رابطة اللاعبين المحترفين.

موعد جديد للظهور الأخير لبروين في ملعب «الاتحاد»
موعد جديد للظهور الأخير لبروين في ملعب «الاتحاد»

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

موعد جديد للظهور الأخير لبروين في ملعب «الاتحاد»

لندن (د ب أ) تم تأكيد موعد جديد لمباراة مانشستر سيتي أمام ضيفه بورنموث ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، والتي تشهد أيضاً الوداع الأخير للنجم البلجيكي كيفين دي بروين في ملعب «الاتحاد»، والمباراة التي كانت مقررة في الأصل 18 مايو الجاري، تم تأجيلها لمدة 48 ساعة، وذلك نظراً لمشاركة «السيتي» في نهائي بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي ضد كريستال بالاس في 17 من الشهر نفسه. وستكون هذه المباراة، إلى جانب كونها الأخيرة على ملعب مانشستر سيتي في موسم 2024-2025 بالدوري الإنجليزي، فإنها بمثابة فرصة لتوديع أسطورة النادي كيفين دي بروين، الذي يستعد للرحيل عن صفوف الفريق هذا الصيف بعد 10 سنوات من العطاء الاستثنائي. من المتوقع أن تكون مواجهة بورنموث، التي تأتي ضمن منافسات المرحلة الـ37 «قبل الأخيرة» للمسابقة العريقة، مناسبة عاطفية مميزة، تتيح لجماهير السيتي، وكذلك اللاعبين والجهاز الفني، التعبير عن امتنانهم وتقديرهم لكل ما قدمه «الملك كيفين»، منذ انضمامه للنادي في صيف عام 2015 . وذكر الموقع الإلكتروني الرسمي لمانشستر سيتي، أن اللقاء سيشهد تقديماً خاصاً لدي بروين بعد المباراة، يتحدث خلاله اللاعب إلى الجماهير في ملعب الاتحاد، ليودعهم للمرة الأخيرة. حتى الآن، خاض دي بروين 417 مباراة بقميص مانشستر سيتي في مختلف المسابقات، أحرز خلالها 107 أهداف، ليصبح أول لاعب وسط في تاريخ النادي يصل إلى 100 هدف منذ كولين بيل. ويحمل دي بروين في جعبته 19 لقباً كبيراً مع مانشستر سيتي، تشمل ستة ألقاب في الدوري الإنجليزي، لقبين في كأس الاتحاد، خمسة ألقاب في كأس الرابطة، لقب دوري أبطال أوروبا، كأس العالم للأندية، كأس السوبر الأوروبي، وثلاثة ألقاب في الدرع الخيرية. ومن المقرر أن يعلن مانشستر سيتي عن تفاصيل دقيقة للاحتفالية الخاصة بوداعية «الملك كيفين» مع اقتراب موعد المباراة.

«التتويج الـ 20».. «معاناة» الريال ويوفنتوس و«نزهة» الإنتر وليفربول!
«التتويج الـ 20».. «معاناة» الريال ويوفنتوس و«نزهة» الإنتر وليفربول!

الاتحاد

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«التتويج الـ 20».. «معاناة» الريال ويوفنتوس و«نزهة» الإنتر وليفربول!

عمرو عبيد (القاهرة) بات ليفربول الإنجليزي ضمن قائمة «العظماء السبعة»، الذين نجحوا في الفوز بـ 20 لقباً أو أكثر، في بطولات الدوري الأوروبية الكبرى، والطريف أن الوضع الحالي لـ «الريدز» في جدول ترتيب «البريميرليج»، يجعل من تتويجه بـ «النجمة العشرين» بمثابة «نزهة»، حيث يبتعد حتى الآن بفارق 15 نقطة عن وصيفه، أرسنال، قد تزيد خلال الجولات المتبقية، لكن يبقى حصول إنتر ميلان على لقبه العشرين في «الكالشيو» هو الأسهل على الإطلاق، حيث فاز بالنُسخة الماضية، 2023-2024، بفارق 19 نقطة عن جاره، ميلان، ولولا عدم اهتمام «الأفاعي» بآخر 5 جولات بعد ضمان التتويج، لكان الفارق «تاريخياً» في النهاية. والغريب أن مانشستر يونايتد واجه منافسة شرسة، على طريق تتويجه بالعديد من ألقاب «البريميرليج»، إلا أن «النجمة العشرين» كانت سهلة جداً، على غرار ما حدث مؤخراً مع غريمه، ليفربول، إذ أن موسم 2012-2013 شهد وصول «الشياطين» إلى «المحطة الـ 20» في سلسلة التتويج، بفارق 11 نقطة عن مانشستر سيتي، بل إن الفارق كان يبلغ 16 نقطة قبل 5 جولات من النهاية، بعكس ما حدث قبلها بموسم واحد فقط، في نُسخة 2011-2012، عندما حصد «السيتي» اللقب على حساب «اليونايتد» بفارق الأهداف! وبعيداً عن سهولة التتويج العشرين للفرق الثلاثة، فإن ريال مدريد ويوفنتوس كانا على موعد مع «معاناة غير عادية» وقت الحصول على «النجمة العشرين»، خلال ثمانينيات القرن الماضي، إذ اقتنص «الملكي» لقبه العشرين في «الليجا» بموسم 1979/1980، بفارق نقطة وحيدة عن ريال سوسيداد، الذي خسر مباراة واحدة فقط مقابل 3 هزائم للريال، بينها السقوط 0-4 أمام وصيفه. أما «اليوفي»، فقد مر هو الآخر بنفس المعاناة، لأن لقبه العشرين أتى على حساب فيورنتينا، في موسم 1981-1982، بفارق نقطة واحدة فقط أيضاً، وكان «السيدة العجوز» قد خسر 3 مباريات في ذلك الموسم مقابل هزيمتين لـ «الفيولا»، الذي تقلّصت حظوظه بسبب تعادلاته في الجولات الأخيرة. ونجح برشلونة في وضع النجمة العشرين فوق قميصه خلال موسم 2009-2010، بعد منافسة شرسة جداً مع ريال مدريد، لم تُحسم إلا في الجولة الأخيرة وقتها، ليفوز «البارسا» باللقب بفارق 3 نقاط فقط عن «الريال»، الذي كان صاحب أعلى رصيد لـ «وصيف» في تاريخ الدوريات الأوروبية الكُبرى، قبل تحطيم الرقم على يد ليفربول، وصيف «السيتي» في موسم 2018-2019، كما كان بايرن ميونيخ على موعد مع اللقب الـ 20 في «البوندسليجا» بموسم 2005-2006، بفارق متوسط بلغ 5 نقاط عن فيردر بريمن. وعلى صعيد «النجمة الـ 30»، فإن ريال مدريد وحده واجه صراعاً شرساً جداً، من أجل الحصول عليها في موسم 2006-2007، بعدما تساوى في رصيد النقاط مع برشلونة، بواقع 76 نقطة، ولم يُتوّج إلا بفضل تفوقه في المواجهات المُباشرة مع غريمه التقليدي، في حين كان الأمر بمثابة «النزهة» أيضاً لكل من يوفنتوس وبايرن ميونيخ، إذ حققها «البيانكونيري» في 2013-2014 بفارق 17 نقطة عن روما، بينما نجح «البافاري» في ذلك بموسم «كورونا»، 2019-2020، بفارق 13 نقطة عن بروسيا دورتموند.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store