أحدث الأخبار مع #«الفيلالأزرق»


الوفد
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الوفد
محمود الدفراوي: المشروع x في المرتبة الثالثة .. ماذا جنى أمس؟
جاء فيلم المشروع x ، بطولة كريم عبدالعزيز، في المرتبة الثالثة، حسبما كشف الموزع السينمائي، محمود الدفراوي لـ "الوفد"، محققًا أمس الأحد 244,015 جنية في السينمات المصرية. فيلم 'المشروع x' يشارك في بطولته مجموعة من النجوم، أبرزهم: كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري، هنا الزاهد، إياد نصار، أحمد غزي، وعصام السقا، بالإضافة إلى ضيوف الشرف ماجد الكدواني وكريم محمود عبدالعزيز وهنا الزاهد، مصطفي غريب، والفيلم قصة وإخراج بيتر ميمي، سيناريو وحوار بيتر ميمي وأحمد حسني، وإنتاج سينرچي بلس للمنتج تامر مرسي. تفاصيل فيلم المشروع x تدور أحداث فيلم المشروع x في إطار تشويقي من بطولة كريم عبد العزيز، ويجسد فيه شخصية يوسف الجمال، عالم مصريات مفصول من كلية الآثار، ويخوض رحلة مليئة بالغموض والتحديات تمتد من قلب مصر إلى الفاتيكان وحتى أعماق البحار، ويسعى يوسف لإثبات نظرية مثيرة للجدل: هل كان الهرم الأكبر مجرد مقبرة ملكية، أم أنه بُني لهدف آخر أكثر غموضًا؟! ومن ناحية أخرى، انتهى النجمان كريم عبدالعزيز وأحمد عز من تصوير مشاهد فيلمهما الجديد The Seven Dogs، والمقرر عرضه نهاية العام الحالي بجميع دور العرض السينمائي. يشارك في بطولة فيلم The Seven Dogs، مجموعة من النجوم، أبرزهم: كريم عبدالعزيز وأحمد عز، منة شلبي، هنا الزاهد، ناصر القصبي، سيد رجب، تارا عماد، ساندي بيلا، هالة صدقي، وعدد من النجوم العالميين منهم سلمان خان. فيلم The Seven Dogs يعد أضخم إنتاج سينمائي عربي في التاريخ، إذ وصلت ميزانيته إلى أكثر من 40 مليون دولار، وهو أول فيلم يصور في ستديوهات الحصن Big Time، ويدور في إطار أكشن تشويقي، يحمل مفاجآت عدة، والعمل من قصة المستشار تركي آل الشيخ وفريق Big Time، سيناريو وحوار محمد الدباح، إخراج المخرجين العالميين عادل العربي وبلال فلاح. يستعد النجم كريم عبدالعزيز في تجهيزات تصوير فيلم الفيل الأزرق 3، بعد نجاح الجزء الأول والثاني، والذي نال إعجاب الملايين بأحداثه التشويقية المليئة بالإثارة والرعب، ويجسد خلاله شخصية الدكتور يحيي راشد، وهو طبيب نفسي، وينتظر الجمهور بداية نارية للجزء الثالث مع مغامره جديده يقودها الدكتور يحيى بعدما انتقلت إليه اللعنه في نهاية الجزء الثاني من العمل. فيلم الفيل الأزرق 3 وأكد الكاتب أحمد مراد خلال تصريحات صحفية، أنه انتهي من كتابة النسخة الأخيرة لسيناريو فيلم الفيل الأزرق 3، وجاري اختيار أبطاله، استعدادًا لانطلاق التصوير خلال الفترة القادمة. فيلم الفيل الأزرق 3 واضاف أحمد مراد أن تصوير فيلم الفيل الأزرق 3 يستغرق ما لا يقل عن 6 أشهر، موضحا تخصيص ميزانية كبيرة لتنفيذ هذا الجزء، على أن يكون موعد عرض الفيلم في موسم صيف 2025 المقبل. قصة فيلم الفيل الأزرق وبدأت أحداث الجزء الثاني من فيلم الفيل الأزرق بعد نحو 5 سنوات من أحداث الجزء الأول، بعدما تزوج الدكتور يحيي من لبنى، ويتم استدعائه لعنبر "8 غرب حريم"، ويستعين خلالها بحبوب الفيل الأزرق من أجل السيطرة على ما يحدث أمامه. فيلم الفيل الأزرق 3 أبطال فيلم الفيل الأزرق وشارك فى بطولة فيلم الفيل الأزرق 2 عدد كبير من الفنانين، من بينهم كريم عبدالعزيز، ونيللي كريم، وشيرين رضا، وهند صبري، وإياد نصار، وتارا عماد، وآخرين، والفيلم من إخراج مروان حامد، وهو مأخوذ عن رواية «الفيل الأزرق» للكاتب أحمد مراد.


الدستور
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أجزاء جديدة من «أفلام الكبار»: كريم عبدالعزيز يعود لـ«الفيل الأزرق».. و«شقو» ينافس «ولاد رزق»
شهدت السينما المصرية، على مدار تاريخها، نجاحًا كبيرًا للأجزاء الثانية، وتجددت هذه الظاهرة خلال السنوات الأخيرة بعد النجاحات المتتالية التى حققتها الأعمال ذات الأجزاء المتعددة، ولم يعد الجزء الثانى مجرد محاولة لاستثمار نجاح سابق، بل أصبح امتدادًا إبداعيًا يلقى ترحيبًا من الجمهور وصناع السينما على حد سواء. وبعد أن فتحت أفلام مثل «الفيل الأزرق»، و«ولاد رزق»، و«الكنز» الباب أمام هذه الظاهرة، تشهد الساحة السينمائية، حاليًا، موجة جديدة من الأجزاء المنتظرة، تتنوع بين الأكشن والدراما النفسية والكوميديا والشبابية، وسط توقعات بأن تحقق هذه الأعمال إيرادات قياسية، وتعيد تعريف مفهوم «سلسلة الأفلام» فى مصر. الحريفة 3 نفس الأبطال ومغامرات مختلفة فيلم «الحريفة» بجزأيه الأول والثانى، اللذين عُرضا فى ٢٠٢٤، من أبرز الأفلام الشبابية التى حققت نجاحًا استثنائيًا وغير متوقع، فقد دخل العمل قائمة أكثر الأفلام الأعلى دخلًا فى تاريخ السينما المصرية، واحتل الجزء الأول، المركز الـ١٣ فى قائمة الإيرادات بعدما حقق ٧٣.٦ مليون جنيه، أما الجزء الثانى الذى جاء بالمركز الثالث فحقق ١٢٧ مليون جنيه. وقرر منتج الفيلم إنتاج جزء ثالث من «الحريفة»، لا سيما أن طبيعة الموضوع تسمح بتقديم سلسلة أجزاء منه، لافتًا إلى أن المشروع لا يزال فى مرحلة التحضير حاليًا، ولم يُحدد بعد موعد التنفيذ. وأشار منتج الفيلم إلى أن «الحريفة ٣» قد يستغرق فاصلًا زمنيًا بعيدًا نوعًا ما عن الجزء الثانى، مؤكدًا أن العمل سيكون بنفس الأبطال، مع ظهور مجموعة مختلفة من ضيوف الشرف. دارت أحداث «الحريفة ٢» حول «ماجد» الذى يواصل مع أصدقائه وزملائه خوض المزيد من التحديات والمغامرات المثيرة من خلال ممارسة لعبة كرة القدم، كما تشهد حياتهم الشخصية المزيد من التطورات والتغيرات المختلفة. الفيلم بطولة نور النبوى، وكزبرة، وأحمد غزى، وعبدالرحمن محمد، وسليم الترك، وخالد الذهبى، تأليف إياد صالح، وإخراج كريم سعد. الفيل الأزرق 3 «يحيى» يتحول إلى «شبح».. وفرق أوروبية لتصميم مشاهد الأكشن بعد النجاح الكبير الذى حققه «الفيل الأزرق» فى جزأيه الأول والثانى، تستعد السينما المصرية لإطلاق الجزء الثالث من العمل الذى أعاد إحياء أفلام الإثارة والرعب النفسى فى الوطن العربى. «الفيل الأزرق ٣» يأتى استكمالًا لما بدأه الكاتب أحمد مراد والمخرج مروان حامد، لكن برؤية إنتاجية أوسع، وبمستوى تقنى مرتفع. ويعود النجم كريم عبدالعزيز، مجددًا، خلال أحداث الفيلم لتجسيد شخصية الدكتور يحيى راشد، الطبيب النفسى الذى تورط فى قضايا معقدة فى الجزأين السابقين. وما يُميز الجزء الجديد هو التحول الجذرى فى مسار الشخصية، حيث يظهر «يحيى» فى هيئة «شبح»، فى تحول جذرى قد يعكس حالة نفسية عميقة، أو انغماسًا تامًا فى عالم الهلاوس. ورغم التكتم الشديد حول تفاصيل السيناريو، فإن الكاتب أحمد مراد أشار فى تصريحات سابقة إلى أن هذا الجزء سيأخذ الجمهور إلى «عالم مختلف تمامًا»، أكثر ظلمة وغموضًا مما سبق، كما ستكون هناك شخصية جديدة توصف بأنها «الممسوسة» أو «الممسوس»، ومن المتوقع أن تلعب دورًا مركزيًا فى الأحداث، وقد تم ترشيح أحد الأسماء البارزة لتجسيد هذا الدور، لكن لم يُعلن عنه بعد رسميًا. وقد تم التعاقد مع فرق متخصصة من أوروبا للمشاركة فى تصميم مشاهد الأكشن والجرافيك، ومن المقرر أن يبدأ التصوير خلال هذا العام، على أن يمتد لعدة أشهر نظرًا للتعقيد التقنى والسينمائى المتوقع للمشاهد. ووفق تصريحات مقربة من فريق العمل، فإن موعد عرض «الفيل الأزرق ٣» سيكون خلال عيد الأضحى ٢٠٢٦. ولاد رزق 4 أحمد عز وعمرو يوسف «غياب» مع بداية العام المقبل، يبدأ تصوير الجزء الرابع من فيلم «ولاد رزق»، وذلك بعد النجاح الضخم الذى حققه الجزء الثالث، والذى بلغت إيراداته ٢٥٨ مليون جنيه فى دور العرض بمصر، ليصبح الفيلم الأكثر تحقيقًا للإيرادات فى تاريخ السينما المصرية. ويعمل حاليًا المؤلف صلاح الجهينى على كتابة السيناريو الخاص بالجزء الرابع، الذى سيخرجه طارق العريان، ومن المتوقع غياب أبطاله الأساسيين، ومنهم أحمد عز وعمرو يوسف، وسيعتمد على شباب جدد، أبرزهم أحمد مالك وأحمد غزى. ومن المنتظر أن يشهد الجزء الجديد مشاركة مجموعة جديدة من أهم النجوم، وأحد النجوم العالميين، ومن المتوقع أيضًا أن يتم تصوير أحداثه فى العديد من الدول، وتخصص له ميزانية ضخمة تفوق ميزانية الجزء الثالث. هيبتا 2 مناظرة درامية بين الشخصيات فى إحدى الجامعات فيلم «هيبتا ٢» مستوحى من أجواء رواية «هيبتا» للكاتب محمد صادق، لكن بقصة مستقلة، ومن المنتظر عرضه فى أغسطس المقبل، ويتناول العلاقات العاطفية، لكن من منظور فكرى وجدلى، عبر مناظرة درامية بين الشخصيات فى إحدى الجامعات، وسيكون هناك تركيز على الصراعات النفسية والفكرية بين الحُب والعقل، وبين التجربة والذاكرة. العمل من إخراج هادى الباجورى، تأليف وسيناريو محمد صادق، ومحمد جلال، ونورهان أبوبكر والبطولة لكل من منة شلبى، وكريم فهمى، وأسماء جلال، وحسن مالك، وسلمى أبوضيف، وميان السيد. بنك الحظ.. هل يحالفه الحظ أيضًا هذه المرة؟ عاد الحديث عن مصير فيلم «بنك الحظ ٢» بعد ما يقرب من ٨ سنوات على تقديم الجزء الأول من الفيلم عام ٢٠١٧، وحقق وقتها نجاحًا كبيرًا، لكن توقف مشروع الجزء الثانى لفترة طويلة، قبل أن يكشف الفنان محمد ممدوح فى تصريحات له مؤخرًا عن عودة العمل فى الجزء الثانى، وكشف عن رغبته فى تقديم العمل قريبًا، وأشار إلى أنهم يجرون تعديلات على سيناريو الفيلم فى الفترة الحالية، ويسعون لتقديم مستوى يماثل الجزء الأول. يشارك فى بطولة الفيلم عدد من النجوم، على رأسهم بيومى فؤاد وأكرم حسنى ومحمد ممدوح ومحمد ثروت. شقو بدء تصوير «شبنش مراكش» خلال الفترة المقبلة بدأ الفنان عمرو يوسف والفنان محمد ممدوح والمنتج أحمد السبكى والمخرج كريم السبكى، جلسات التحضير للجزء الثانى من فيلم «شقو» بعدما تعاقدا رسميًا على بطولته، استثمارًا لنجاح الجزء الأول. وسيكون الجزء الثانى بعنوان «شقو شبنش مراكش»، وسيتم ترشيح باقى أبطال العمل والاتفاق على الموعد النهائى للتصوير خلال الفترة المقبلة. يشارك فى بطولة فيلم «شقو» كلٌ من: محمد ممدوح ودينا الشربينى وأمينة خليل والنجمة الكبيرة يسرا، تأليف وسام صبرى وإخراج كريم السبكى وإنتاج أحمد السبكى، ويُعرض فى مصر وعدد من الدول العربية والأوروبية. «تيتو 2» أحمد غزى يؤدى البطولة أحد أشهر وأبرز أفلام الأكشن خلال العقد الأول من الألفية الجديدة، ومن بين أبرز أفلام النجم أحمد السقا وعُرض عام ٢٠٠٤، ويعود بجزء جديد بعد ٢١ سنة، لكن دون أحمد السقا، حيث قال مخرج الفيلم طارق العريان: «بنكتب عن الولد اللى كان أحمد السقا تبناه فى الفيلم وكبر بعد سنين، وأحمد السقا رشح الفنان الصاعد أحمد غزى للقيام بدور البطولة». نقاد: تكرار الأجزاء مغامرة كبيرة غير مضمونة النجاح قالت الناقدة الفنية عزة هيكل إن الفنان قد يفتش فى دفاتره القديمة بحثًا عن تكرار مشهد فى فيلمه الجديد، خاصة إذا غابت عنه الأفكار والموضوعات التى يمكن معالجتها أو مناقشتها سينمائيًا، لافتة إلى أن كثيرًا من الفنانين يستسهلون الأمر ويلجأون إلى أفلامهم القديمة، خاصة تلك التى حققت نجاحات. وأضافت: «إذا كان تقديم أجزاء ثانية لبعض الأفلام السينمائية استغلال للنجاح التجارى الذى حققه الجزء الأول، فماذا نقول عن أفلام قدمت منذ فترة زمنية طويلة ونريد إحياء ذكراها بجزء جديد، وهذا ينم عن قصور شديد ويسحب من رصيد الفنان عند جمهوره والأفضل مناقشة القضايا الاجتماعية الراهنة فى أفلام جديدة». من جهته، قال الناقد طارق الشناوى، إن تقديم جزء جديد من فيلم قديم فى بعض الأحيان يعد «إفلاسًا فنيًا»، لأن هذه الأعمال تعبر عن عصرها والقضايا التى كان يتفاعل معها شباب التسعينيات والتى تختلف جذريًا عن قضايا شباب هذا الزمان، حتى الإفيهات خاصة بزمانها ووقتها، علاوة على أنه من البداية لم يعلن عن تقديم جزء ثان من هذه الأفلام، كما غابت النهاية المفتوحة عن تلك الأعمال. وأضاف: «الجمهور المصرى لم يتعود على النهايات المؤجلة، وتحضرنى الآن ظاهرة التنويه عن تقديم جزء ثان فى عدد من الأفلام القديمة، وتراجع صناع الأعمال عن هذه الخطوة بعد ذلك». وواصل: «فكرة تقديم جزء ثان من عمل قديم منذ فترة طويلة، هو ظاهرة جديدة على السينما المصرية وغالبًا ما تفشل، وإذا نجحت الفكرة فإن النجاح يكون بدرجات متفاوتة». أما الناقدة ماجدة موريس، فقد أبدت تحفظها على فكرة إحياء بعض الأفلام القديمة بجزء جديد، مؤكدة أن الأفلام وليدة زمانها. وقالت إن منتجى هذه الأفلام قد يرغبون فى طرح أجزاء جديدة منها لمجرد الحصول على عائد تجارى ومادى منها كما يعتقدون والحكم للجمهور فى النهاية، ومعظمها لن تبقى طويلًا فى ذاكرة الجمهور وتاريخ السينما؛ لأنها لم تقدم جديدًا على مستوى المضمون. وتابعت: «تقديم أجزاء ثانية للأفلام السينمائية ظاهرة موجودة فى العالم أجمع، أى ليست بدعة، ويرجع إلى أن قصة الفيلم مليئة بالتفاصيل التى يصعب تناولها من خلال فيلم واحد، أو رغبة فى استثمار نجاح الفيلم من صناعه، وهى فى الغالب تحقق إيرادات، لكن فى النهاية تقديم جزء جديد لفيلم سينمائى يمثل مغامرة كبيرة فى السينما وأحيانًا قد تنجح».


الرياضية
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
«الفيل الأزرق».. جزء ثالث ومؤلفه يتحدث عن التفاصيل
يعود فيلم «الفيل الأزرق» من جديد في جزءٍ ثالثٍ، يجمع بين النجم كريم عبد العزيز، والمخرج مروان حامد، والمؤلف أحمد مراد، وأوضحت لـ«الرياضية» مصادر أن تصوير الجزء الثالث سيكون بنهاية الشهر المقبل. إلى ذلك، أكد لـ«الرياضية» المؤلف أحمد مراد أنه انتهى من كتابة الثلاث نسخ الخاصة بالسيناريو: «اعتدت أنا ومروان حامد على تقديم أكثر من نسخةٍ للسيناريو، نعمل من خلالها على تحسين العمل حتى نستقر على النسخة النهائية للتصوير». وأضاف: «الجزء الجديد سيكون أكثر غموضًا مقارنة بالجزأين الأول والثاني، وسيتم إيجاد عالمٍ جديدٍ تمامًا ضمن أحداث الفيلم، إضافة إلى انضمام عددٍ من الوجوه الفنية الجديدة إلى الأبطال الرئيسيين المشاركين في الأجزاء السابقة». وحول العلاقة، التي تربط الثلاثي الناجح، كريم عبد العزيز ومروان حامد وأحمد مراد، قال كريم: «هما من أكثر الأسماء التي أسعد بالعمل معها، نظرًا لما يتمتعان به من رؤيةٍ إبداعيةٍ». ويجسد كريم عبد العزيز في فيلم «الفيل الأزرق 3» شخصية الطبيب يحيى راشد، وهو طبيب نفسي انتهى الجزء الثاني بانتقال اللعنة إليه. يُذكر أن فيلم «الفيل الأزرق»، في جزأيه السابقين، بطولة كريم عبد العزيز ونيللي كريم وشيرين رضا وهند صبري وخالد الصاوي، وهو من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد.


بوابة الأهرام
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
السينما المصرية.. هل تتجدد بالذكاء الاصطناعى؟
لُقبت السينما المصرية يومًا بـ«هوليوود الشرق»، وقادت الفن السابع فى العالم العربى عقودًا، وكانت ثالث أقدم صناعة سينما فى العالم بعد أمريكا وفرنسا، وصنعت وعيا جمعيا وثقافة بصرية شكلت ضمير أجيال، كما أسهمت فى نشر اللغة العربية، وتوثيق التحولات الاجتماعية والسياسية بمصر والمنطقة، لكنها تواجه اليوم تساؤلات حول استمرار دورها التنويرى والتثقيفي، وهل تصبح أسيرة منطق السوق والـ»تريند»؟ وهل يمثل الذكاء الاصطناعى فرصة جديدة لها؟ بدأت السينما المصرية فعلياً عام 1927 بفيلم «ليلى» الذى أنتجته عزيزة أمير، أول امرأة مصرية تدخل مجال الإنتاج ثم توالى الإنتاج المحلى مع رواد مثل بدر لاما وتوجو مزراحي، إذ كانت البداية متواضعة لكن سرعان ما نمت الصناعة بشكل مذهل، حيث تأسست استوديوهات مثل «استوديو مصر» عام 1935 بتمويل من الاقتصادى طلعت حرب. وشهدت هذه المرحلة أفلاما كلاسيكية مثل «العزيمة «عام 1939 للمخرج كمال سليم الذى يُعد أول فيلم واقعى فى تاريخ السينما العربية، إذ ناقش حياة الطبقة الكادحة فى حى شعبى. العصر الذهبى فى هذه المرحلة أصبحت مصر قلب السينما العربية النابض، إذ تم إنتاج أكثر من ألف فيلم فى تلك الفترة، وبرز مخرجون كبار مثل صلاح أبو سيف ويوسف شاهين مخرج الهوية والتجريب، وعز الدين ذو الفقار. وقدمت السينما أعمالا خالدة مثل «الزوجة الثانية» 1967 إخراج صلاح أبو سيف و«باب الحديد» 1958 إخراج يوسف شاهين و«دعاء الكروان» 1959 وإخراج هنرى بركات و «الأرض» 1969 إخراج يوسف شاهين، كما ظهر نجوم مثل: فاتن حمامة وشادية وعمر الشريف ومحمود المليجى وأحمد مظهر الذين جمعوا بين الموهبة والوعى بقيمة الفن كرسالة. أفلام المقاولات ومع الانفتاح الاقتصادى فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات؛ تراجع الدعم الرسمى للثقافة والفن، وظهرت أفلام المقاولات، وهى أفلام رخيصة الإنتاج تركز على مشاهد الإغراء وتُنتج بسرعة لأهداف تجارية بحتة إذ اختفت القضايا الكبرى وحل محلها موضوعات سطحية فى الطرح، وتراجع فى الجودة. وبرغم ذلك ظهرت محاولات جادة مثل فيلم «الدرجة الثالثة» 1988 بطولة سعاد حسنى وأحمد زكى وإخراج شريف عرفة، و«أحلام هند وكاميليا» إخراج محمد خان، و«الكيت كات» عام 1991 إخراج داود عبد السيد. الكوميديا الشعبية ثم دخلت السينما المصرية مرحلة جديدة، إذ انتشرت أفلام الكوميديا الشعبية مثل «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» و«اللمبى» و«إسماعيلية رايح جاي» وأفلام الحركة ذات الإنتاج المحدود التى تعتمد على نجم واحد و«إفيهات» قابلة للتداول على وسائل التواصل الاجتماعى. وبرغم نجاحها التجارى فإنها تراجعت كقيمة فنية، وأصبح «التريند» على «يوتيوب وتيك توك» أهم من جودة السيناريو أو عمق الشخصيات، وظهرت ظواهر مثل «الممثل اليوتيوبر» أو «النجم التريند» الذى يعتمد على شهرة «السوشيال ميديا» لا على الموهبة أو التكوين الفني. نقاط مضيئة برغم هذه الأزمات لا يمكن تجاهل محاولات مضيئة مثل أفلام: «الفيل الأزرق» و«هيبتا» و«كيرة والجن»، وهى أفلام حاولت المزج بين التشويق والإنتاج الجيد وأيضا أفلام لمخرجين شباب مثل عمرو سلامة ومحمد دياب وشريف البندارى الذين قدموا تجارب مستقلة مختلفة. الذكاء الاصطناعى وفى ظل الطفرة التكنولوجية الراهنة يدخل الذكاء الاصطناعى بقوة إلى عالم السينما من كتابة السيناريو وتحليل الحبكات الناجحة إلى تصميم المؤثرات البصرية، وحتى توليد الممثلين رقميًا.. هذه التقنية قد تكون فرصة للمبدعين أصحاب الميزانيات المحدودة لكنها فى الوقت ذاته تهدد بطمس البعد الإنسانى فى الإبداع، وتحويل الفن إلى منتج حسابى بلا روح. وهكذا، تقف السينما المصرية اليوم أمام لحظة فارقة.. فإما أن تستسلم للسوق، وتتحول لمنصة «تريندات» مؤقتة، أو تعيد اكتشاف جذورها كفن يعبر عن الناس، ويوثق لحظاتهم، وينير وعيهم.. فالريادة لم تأت صدفة، والعودة إليها ليست مستحيلة؛ لكنها تتطلب - بحسب غالبية النقاد - دعمًا للمبدعين، وتشريعات حامية للسينما الجادة، ووعيًا جماهيريًا يعيد الاعتبار للفن كقيمة لا كسلعة.


المناطق السعودية
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- المناطق السعودية
تركي آل الشيخ يكشف مفاجأة فيلم «الفيل الأزرق 3»
المناطق_متابعات كشف رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل الشيخ صورة جديدة من جلسة تحضيرية لفيلم «الفيل الأزرق 3»، ما أشعل حماس متابعي السلسلة ورفع سقف التوقعات للجزء القادم. وشارك تركي آل الشيخ، صورة عبر حسابه الرسمي بمنصة «فيسبوك» برفقة عدد من صُنّاع العمل، منهم المؤلف أحمد مراد، والمخرج مروان حامد، إلى جانب المنتج أحمد بدوي، وعلق قائلًا: «الفيل الأزرق هيكون نار»، مع وضع «إيموشن» يشير إلى مفاجأة. وينتظر الجمهور بداية تشويقية ومثيرة للجزء الثالث من فيلم «الفيل الأزرق» مع مغامرة جديدة يقودها كريم عبدالعزيز بعدما انتقلت إليه اللعنة في نهاية الجزء الثاني من العمل. وعُرض الجزء الثاني من الفيل الأزرق عام 2019 وحقق نجاحا كبيرا، ودارت أحداثه في إطار رعب تشويقي، استكمالًا لأحداث جزئه الأول الذي عرض عام 2014، حيث ظهر يحيى الذي لعب دوره كريم عبدالعزيز، ليدخل في العديد من الأزمات والصراعات خلال زيارته لمصحة نفسية، ويحاول حل مجموعة من الألغاز مع تتابع الأحداث. وشارك في بطولة الجزء الثاني من الفيل الأزرق، كل من كريم عبدالعزيز، نيللي كريم، هند صبري، إياد نصار، شيرين رضا، تارا عماد، الراحلة مها أبو عوف، أحمد خالد صالح، مروان يونس، ولاء الشريف، خالد الصاوي، وتارا عماد، تأليف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد.