أحدث الأخبار مع #«الليلةالكبيرة»


الشرق الأوسط
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«الليلة الكبيرة»... الواقع والفانتازيا يمتزجان عبر لغة ساخرة
يستدعي عنوان رواية «الليلة الكبيرة» للكاتب محمد الفولي حالة من الحنين أو «النوستالجيا» لأوبريت مسرح العرائس الأشهر الذي يحمل الاسم نفسه وتربت عليه الأجيال المتعاقبة من المصريين، واستمتعت بأشعار صلاح جاهين وألحان سيد مكاوي. تنطلق الرواية، التي صدرت أخيراً عن دار «ديوان» بالقاهرة، من مفارقة فانتازية صارخة تجد سبيلها إلى متن شديد الواقعية، مُفجرة الكثير من المكاشفات المأساوية والساخرة في آن واحد، أو «التراجيوكوميديا»، وهو المصطلح الذي يُصدّر به الكاتب روايته، ومقتبس من قاموس «الأكاديمية الملكية الإسبانية»، ويشير إلى «العمل الدرامي الذي يجمع بين ملامح الكوميديا والمأساة». كيان عجيب يهبط طبق طائر فوق «أرض الموقف»، هكذا يأخذنا السطر الأول للرواية إلى عالمها الخيالي «الشاطح»، حيث يختبر سكان هذا الحي الشعبي في ليلة غير متوقعة عواقب هبوط هذا «الكيان العجيب» الذي تتقزم بجواره بنايات المنطقة، فيبدو وكأنه «درويش في مولد فضائي»، كما يصفه الراوي العليم، الذي يرصد فزع أبطال المكان من ماهية هذا الطبق العملاق بقبته الزرقاء الشفافة، ويفرض عليهم عزلة كاملة ويقطع أخبارهم عن العالم. يبدو هبوط هذا الكائن الفضائي الفانتازي ذريعة فنية تكشف عن طبقات المجتمع الذي تقدمه الرواية بصفته عينة مصغرة لعالم عشوائي يُواجه سؤالاً كونياً عصياً على التفسير، فتختلط نوازع أبطال العمل وطرق تعاملهم مع هذا الكيان الذي هبط عليهم في «ليلة غبراء»، مُحدثاً حالة من الهرج التراجيدي والعبثي في مكان غارق بالجهل والعنف المتوارثين بين أفراده، فتقودهم ملابسات تلك الليلة الثقيلة إلى سيرة جريمة بدائية «قابيلية هابيلية»، على حد وصف الرواي. تطرح الرواية تشريحاً مجتمعياً لتلك المنطقة العشوائية، بما يحكمها من تراتبية وهيمنة ثقافة «شريعة الغاب»، في مقابل القانون المُهمش في أعراف أصحاب المكان الذين يواجهون كائناً فضائياً يزاحمهم ويقطع وسائل الاتصال كافة عنهم. يعقد هؤلاء «مجلس حرب» مُصغّراً لمناقشة كيفية التعامل مع هذا الحدث العجيب. ويفتح غرق كل فرد من «أرض الموقف» في «بلواه السوداء الخاصة»، أفق الرواية على سرد مُتعدد الطبقات يختلط فيه الخاص بالعام، والواقعي بالغرائبي، وسرديات العالم المُتفوق في مواجهة المجتمع البدائي. تؤسس الرواية لعبة فنية مركزية من خلال توظيف ضمير «الراوي العليم» الذي اعتمد الحس الساخر نبرةً سردية ممتدة على مدار العمل، في أسلوب «ميتا - سردي» يضع نفسه طرفاً في النزاع الدائر بما يكسر إيهام الراوي، ويجعل القارئ أمام «لغز» يتعلق بهويته، وصوته الفلسفي والنقدي المشغول بـ«الطبيعة اللغوية لسكان المنطقة». يتقاطع صوت الراوي مع الأبطال بمستويات لغوية مختلفة، من الفصحى إلى الدارجة، ليبدو أننا أمام شخصية خفية تختبر مرونة اللغة على أرضية تلك المنطقة العشوائية، حيث «اللغة بحر قد تهيج مياهه في جزء وتسكن في آخر»، كما يقول. ورغم أن الراوي يكشف عن هويته في نهاية العمل، في تطور مباغت للقارئ، فإنه يترك الباب موارباً لاحتمالات سردية لا نهائية، تثير الشكوك حول حقيقة هبوط مركبة فضائية من الأساس. مواصفات كونية تتمادى «لعبة اللغة» في الرواية بحيث تبدو بقواعدها ونحوها وصرفها طرفاً في تلك الأحداث الفانتازية، حيث تخرج من «معياريتها» لتبدو وكأنها عاجزة عن ملاحقة فوضى ما يحدث. ينظر أحد شخصيات النص، (الشيخ حازم)، المهجوس بقواعد النحو والصرف، بعجز حيال جنون الأحداث التي ضربت منطقته السكنية، فيشعر أنه أصبح «لا محل له من الإعراب»، ويرى العبث من حوله غير قابل للتبرير: «كأن يُرفع المجرور»، ويستطرد بقوله: «فضائيون، وشموس صفراء، وصدى وصفير، وأشعة زرقاء تخرج من عينيّ كيان غريب، وجريمة قتل تُسفك فيها الدماء علناً، هذا شيء لا يقدر أي مدقق لغوي على تصحيحه.هذه مهمة تحتاج إلى مُصحح بمواصفات كونية». تُوظّف تحوّلات اللغة وتدريجاتها في الرواية بوصفها كائناً حياً يتلمس التحوّلات التاريخية للزمان والمكان، فيشير السرد للتطوّر التاريخي لـ«أرض الموقف» من ضاحية للباشاوات والبكوات، وصولاً إلى تحولها البطيء إلى منطقة هامشية وعشوائية، مساكنها أقرب لـ«علب الكبريت». وتبرز المفارقة الساخرة في اختيار أسماء سُكان المكان المُستعارة من المعجم العالمي: فهناك «مارادونا» و«هتلر» و«شكسبير» و«ليونيل ميسي»، الذين يعيشون على هامش العالم «محرومون، ومنبوذون ومهملون». يجد هؤلاء أنفسهم بعد هبوط الطبق الطائر جزءاً من تدوينات المؤثرين عبر مواقع التواصل، لتصبح «أرض الموقف» بؤرة اهتمام لأول مرة في تاريخها، فاتحة سؤالاً حول المركزية في مقابل عزلة المهمشين حول العالم، وسط أوهام التواصل وتلاشي الحدود، في تقليب لسرديات العولمة الشهيرة التي تصف العالم بـ«قرية صغيرة»: «يقول البعض إننا لسنا وحدنا، وإن العالم قرية صغيرة. يقول آخرون إننا وحيدون في هذا الكون، وإن عزلتنا محتومة. كلاهما مُحق؛ فكل شيء نسبي. خذوا مثلاً هبوط الطبق الطائر في أرض الموقف نموذجاً. هذا دليل دامغ على نظرية القرية وأننا على الأرجح فلاحون كونيون».


الشرق الأوسط
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
الكشف عن أغنية نادرة لسيد مكاوي وصلاح جاهين
أعلن مشروع «القاهرة عنواني» الذي أسسه الصحافي المصري محمود التميمي عن استعادة أغنية نادرة تم الكشف عنها، أخيراً، من كلمات صلاح جاهين، وألحان سيد مكاوي، كان الثنائي قدمها قبل 55 عاماً ولم تذع سوى مرات قليلة ثم اختفت تماماً. ويتم تقديم الأغنية كاملة، التي تحمل اسم «عمال أبو زعبل»، خلال احتفالية ليالي «أرواح في المدينة» في دار الأوبرا المصرية، الاثنين، وتتضمن مشاهد لشهداء مصنع أبو زعبل بعد قصف مصنعهم بـ«الفانتوم» عام 1970 ووفاة 70 عاملاً. يقول مطلع الأغنية التي نشرها التميمي على حسابه بـ«فيسبوك» موجهاً الشكر للهيئة الوطنية للإعلام على إتاحتها هذا العمل: «إحنا العمال اللي اتقتلوا/ قدام المصنع في أبو زعبل بنغني للدنيا ونتلو عناوين جرانين المستقبل». وقال التميمي إن الأغنية النادرة «عمال أبو زعبل» ستعرض كاملة ضمن عروض «أرواح في المدينة»، وذلك بعد مرور 55 عاماً على عرضها، لافتاً إلى أنها اختفت تماماً دون أثر يذكر بعد عرضها مرات قليلة. وأضاف التميمي لـ«الشرق الأوسط»: «أثناء تحضيري لاحتفالية سيد مكاوي بحثت عن النوادر من أعماله، وقد سمعت هذه القصيدة من أمين حداد (إحنا العمال اللي اتقتلوا قدام المصنع في أبو زعبل)، وفي هذا اليوم استشهد أكثر من 70 عاملاً مصرياً، وانفعل صلاح جاهين بهذه الواقعة، وكانت مصر مشحونة تماماً ضد العدو في حرب الاستنزاف، وانفعل أيضاً سيد مكاوي بهذه الواقعة وهذه الكلمات، فقررا تقديم رؤية فيها انتصار للحق في عز لحظة محاولة الباطل أن يعصف به». وتابع التميمي: «هذه الأغنية أذيعت في هذه المرحلة في أول السبعينات لكن بعد ذلك وقعت الحرب، واهتم الكل بأغاني حرب أكتوبر (تشرين الأول) عام 1973، وكان الرئيس نيكسون مذكوراً بالاسم في الأغنية، وجاء لزيارة مصر عام 1974 فتم منع الأغنية». سيد مكاوي مع ابنته إيناس مكاوي (صفحتها على فيسبوك) وأشار إلى أنه تمكن من الحصول عليها بعد أن أخبر رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني عنها، وتحمس المسلماني للفكرة ووجه بالبحث عن هذه الأغنية في أرشيف الإذاعة والتلفزيون، وتابع: «بالفعل حصلت على الأغنية في النهاية، ويتم تقديمها في الاحتفالية كجزء من مشروع حفظ الذاكرة الوطنية». ولفت إلى اهتمام المبادرة بالأغاني الوطنية التي قدمها سيد مكاوي، سواءً من كلمات صلاح جاهين أو فؤاد حداد. ويعدّ سيد مكاوي من أبرز الملحنين المصريين، وقد ولد في حي السيدة زينب، (وسط القاهرة) عام 1928 ورحل عام 1997 بعد أن قدم عدداً كبيراً من الأغاني والألحان لفنانين مثل ليلى مراد وشادية ووردة وصباح وسميرة سعيد ومحمد قنديل، ولحن أغنية «يا مسهرني» لأم كلثوم، وقدم حلقات «المسحراتي» من أشعار فؤاد حداد، والأوبريت الغنائي «الليلة الكبيرة» مع الشاعر صلاح جاهين. ويقدم مشروع «القاهرة عنواني» لاستعادة التراث الثقافي لمدينة القاهرة، هذه الأغنية كاملة في احتفالية «أرواح في المدينة» التي تخصصها للاحتفاء بالموسيقار سيد مكاوي، تحت شعار «الأرض بتتكلم عربي»، وهي إحدى أغانيه الشهيرة، ويتحدث خلالها الإعلامي جمال عنايت عن علاقة خاصة جمعته بالشيخ سيد مكاوي، كما يكشف عن دور والده الفنان راجي عنايت في خروج فكرة أشهر عرض عرائس «الليلة الكبيرة» إلى النور أثناء إدارته لمسرح العرائس. ويحظى أوبريت «الليلة الكبيرة» باهتمام وشهرة واسعين رغم مرور 64 عاماً على عرضه الأول عام 1961، ويجمع بين الثنائي صلاح جاهين في الأشعار، وألحان سيد مكاوي، والأوبريت من إخراج صلاح السقا، وصمم عرائسه الفنان ناجي شاكر، ويتناول الموالد المصرية بكل ما تتضمَّنه من عناصر شعبية متنوعة وشخصيات لها طابع مميز، ولكن بطريقة كاريكاتيرية ساخرة. وخلال الاحتفالية، تحكي أميرة سيد مكاوي لجمهور «أرواح في المدينة» عن والدها، فضلاً عن إلقاء قصائد لفؤاد حداد غناها سيد مكاوي، وفقرات عديدة أخرى تستعيد الأعمال الغنائية لسيد مكاوي، ونتعرف فيها على مصر بعيون سيد مكاوي وإحساسه وإبداعه، وفي نهاية الليلة يستمع الجمهور إلى أداء «المسحراتي» لسيد مكاوي، يقدمه الموسيقي والمطرب بسيوني عمارة، وفق مؤسس المبادرة.


الشرق الأوسط
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«فرقة رضا» و«طبلة الست» و«الليلة الكبيرة» تُنير ليالي رمضان في مصر
تحت شعار «من المدفع للسحور احتفالات الثقافة نور»، ينطلق برنامج «هل هلالك» للاحتفال بليالي رمضان، متضمناً الكثير من الفرق الغنائية والمسرحية والاستعراضية؛ من بينها: «فرقة رضا» للفنون الشعبية، والفرقة القومية، وفرقة «طبلة الست»، فضلاً عن عرض العرائس «الليلة الكبيرة». البرنامج الذي ينظّمه قطاع المسرح في وزارة الثقافة المصرية للسنة التاسعة، يبدأ الخميس، 6 مارس (آذار) الحالي، ويستمر حتى 20 من الشهر نفسه، يستقبل الجمهور في أول الأيام بمجموعة من الفقرات الغنائية الدينية، يقدّمها مدّاح الرسول الفنان أحمد الكحلاوي، وفق بيان لوزارة الثقافة المصرية، الاثنين. وتشارك في الحفلات اليومية 3 فرق تابعة للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية هي: «فرقة رضا للفنون الشعبية»، و«الفرقة القومية للفنون الشعبية»، و«فرقة أنغام الشباب»، وتقدم حفلات على مسرح «ساحة الهناجر» في دار الأوبرا المصرية. بينما تطل أغاني زمن الفن الجميل التي قدّمها كبار مطربي ومطربات مصر والوطن العربي في الماضي، وظلت في الوجدان عبر حفل للفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية. وتشهد الفعاليات تكريم أبطال حرب أكتوبر في ليلة العاشر من رمضان، وكذلك تكريم الفنانين الذين قدّموا أعمالاً فنية وطنية عن حرب أكتوبر، بالإضافة إلى إعلان نتيجة مسابقة «أنا المصري» المخصصة للأغنية الوطنية للشباب. ويشارك في إحياء ليالي رمضان ضمن برنامج «هل هلالك» عدد من الفنانين، من بينهم: أميرة رضا، وماهر محمود، وآية عبد الله، وفرقة «طبلة الست»، والفنان علي الألفي، والفنانة فاطمة عادل، بالإضافة إلى مؤسسة رتيبة الحفني من ذوي الهمم. وتختتم الليالي الفنانة فاطمة محمد علي. «الليلة الكبيرة» أوبريت من العرائس يطرح بانوراما للموالد (صفحة كلاسيك على «فيسبوك») واعتاد البيت الفني للمسرح المشاركة سنوياً في فعاليات برنامج «هل هلالك»، برائعة الشاعر صلاح جاهين، والموسيقار سيد مكاوي، من خلال عرض العرائس الشهير أوبريت «الليلة الكبيرة» الذي يستمر لمدة 15 ليلة، ويضم بانوراما تحاكي الموالد المصرية. بالإضافة إلى الحفلات والأنشطة الفنية المتنوعة، يتضمّن برنامج «هل هلالك» ركن الطفل، ويشمل ورشات رسم وأشغال فنية. وكانت وزارة الثقافة المصرية أعلنت من قبل برنامجاً فنياً وثقافياً منوعاً خلال شهر رمضان، بمجموع فعاليات يزيد على 5 آلاف فعالية، تقدمها قطاعات وهيئات مختلفة في الوزارة؛ مثل: الهيئة العامة لقصور الثقافة، والهيئة العامة للكتاب، ودار الأوبرا المصرية، وصندوق التنمية الثقافية، وغيرها من الهيئات التي تقدّم أنشطتها في القاهرة وفي بقية المحافظات.


الجمهورية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
فى ذكرى رحيله..أحمد عقل..أجاد 4 لغات وعمل بوزارة التربية والتعليم
أجاد الفنان الراحل أحمد عقل عدد كبير من اللغات وذلك لعمله قبل سابق أثناء فى التربية والتعليم وهي الإنجليزية الألمانيةوالفرنسية والروسية . وكان عقل سافر إلى السويد لدراسة فن العرائس وقدم بعد ذلك عروضًا مسرحية أثناء عمله بمسرح العرائس عدة منذ عام 1964، على رأسها «الليلة الكبيرة» التي صنع فيها 3 عرائس بنفسه، بجانب «حمار شهاب الدين» و«قيراط حورية»، واستمر عمله فيه لمدة 4 سنوات، وكان من زملائه الفنانون محمد فريد و عهدي صادق و مصطفى متولي.

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
هشام عطوة: « المواجهة والتجوال» يستحق الدعم والاهتمام.. ويهدف إلى توفير الترفيه والوعي للجمهور
يواصل مشروع مسرح «المواجهة والتجوال» جولاته في كل محافظات مصر، وستكون محطته المقبلة بمحافظتي أسيوط وقنا، وذلك من خلال العرض المسرحي «حازم حاسم جدا» في الفترة من 17 إلي 27 فبراير . هشام عطوة: المواجهة والتجوال يقدم محتوى متنوع للجمهوروقال المخرج هشام عطوة، رئيس البيت الفني للمسرح، إن مشروع «المواجهة والتجوال» يختارمحتوى متنوع من العروض التي يقدمها للجمهور المصري، لافتا بأنه بعد أن قدموا من خلال المشروع عرض مونودراما للفنانة وفاء الحكيم، ثم عرض للعرائس وهو «الليلة الكبيرة» إخراج الراحل صلاح السقا، يستعدون بتقديم عرض جديد في صعيد مصر خلال النصف الثاني من الشهر الجاري وهي المسرحية الكوميدية «حازم حاسم جدا» من إخراج محمد مرسي.وأضاف «رئيس البيت الفني»: «المشروع يهدف إلي تقديم عروض مسرحية مجانية لأهالينا وشبابنا بالتحديد في القرى والمناطق البعيدة عن العاصمة، وتوفير فرص الترفيه والتعليم الثقافي ورفع الوعي بالفن في مختلف أنحاء الجمهورية، فالجمهور بعيد عن العاصمة يستحق كل الدعم والاهتمام».أبطال مسرحية «حازم حاسم جدا»مسرحية «حازم حاسم جدا» إنتاج فرقة مسرح الإسكندرية وتأليف الكاتب وليد يوسف، وإخراج محمد مرسي، وبطولة عمرو عبد العزيز، حسن عبد الفتاح، رضا ادريس، رضوى حسن، آثار وحيد، سارة المزين، محمد هلالي، وعدد كبير من فناني الإسكندرية، موسيقى وألحان محمد مصطفى، ديكور وملابس محمد هاشم، استعراضات محمد ميزو، أشعار د.محمد مخيمر، إضاءة محمد المأموني، مادة فيلمية هشام زيتون.مشروع مسرح المواجهة والتجوالمشروع مسرح المواجهة والتجوال، تنظمه وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو، في إطار مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، و«حياة كريمة»، والعروض المسرحية التي يقدمها مسرح المواجهة والتجوال ينتجها قطاع الإنتاج الثقافي، برئاسة المخرج خالد جلال ، والبيت الفني للمسرح، برئاسة المخرج هشام عطوة ، ويشرف علي المشروع المخرج محمد الشرقاوي، وتتعاون وزارة الثقافة في هذا المشروع مع وزارات الشباب والرياضة، والتنمية المحلية، الدفاع، الداخلية، التعليم، والتعليم العالي، والهيئة العامة لقصور الثقافة، والتحالف الوطني للعمل التنموي ، ومؤسسة حياه كريمة ، ووزارة التضامن.