أحدث الأخبار مع #«المصرىاليوم»


المصري اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«المصري اليوم» تفوز بالمركز الأول فى «مسابقة نوال عمر»
فاز قسم «صحافة البيانات وتدقيق المعلومات» فى جريدة «المصرى اليوم» بالمركز الأول عن جائزة مسابقة الدكتورة نوال عمر الصحفية لعام 2024، والتى جاءت تحت عنوان «حرب الشائعات ودور المرأة فى التوعية». وأعلنت اللجنة المشرفة على مسابقة الدكتورة نوال عمر، رائدة الإعلام المصرى والعربى، التى تُنظم تحت رعاية مؤسسة الأهرام ونقابة الصحفيين، عن نتائج مسابقة هذا العام، على أن يقام حفل توزيع الجوائز فى مؤسسة الأهرام، الاثنين، 5 مايو 2025. فاز بالجائزة الأولى الزملاء: «مها صلاح الدين، مى سعودى، عبد الرحمن محرز، نورهان غنيم، روان طلعت، رنا شوقى، أنس علام» عن الملف الذى نُشر فى صحيفة «المصرى اليوم» تحت عنوان «الشائعات... كفُّوا عن التضليل» الذى تناولوا فيه الشائعات من مختلف الجوانب السياسية، الاقتصادية، الفنية، الرياضية، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. حصد الجائزة الثانية «حاتم محمود نعام»، عن موضوعه المنشور فى صحيفة «أخبار اليوم» والذى تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوى والنفسى، أهدافها وتداعياتها التى يمكن أن يترتب عليها الإضرار بالمجتمع، وحصدت الزميلة «مروة المتولى»، من البوابة نيوز، المركز الثالث عن موضوعها المنشور تحت عنوان «سيدات من ذهب»، قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات، وعربيات، وأجانب، قدمت فيه قصصًا ملهمة لمحاربات قاومن الأمراض بكل قوة وحققن نجاحًا، وأكدت من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات وفتح آفاق جديدة. وفى المركز الرابع، فاز بالجائزة التقديرية الخاصة، «محمد حسن مختار» عن الملف الذى نشره فى مجلة «الأهرام الاقتصادى ولغة العصر»، تحت عنوان «الوجه الآخر للسوشيال ميديا».


المصري اليوم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«المصرى اليوم» بالذكاء الاصطناعى!!
تخيل من الخيال المحض، نسخة «المصرى اليوم» بين يديك، لم يكتبها إنس ولا جان، طبعة مولّدة بالكامل بواسطة «الذكاء الاصطناعى»! تخيل وحلق فى خيالاتك، المقالة التى تطالع سطورها لم يكتبها كاتبها «حمدى رزق»، كتبها قرينه «روبوت» تلبس روحه، والمقالات التالية لم يكتبها الأحباب، سليمان جودة ومحمد أمين، ولن تطالع مقالات أمينة خيرى وعمرو الشوبكى، وتبحث عن مقالات عبد اللطيف المناوى وعبد الله عبد السلام لا تجدها، وتفتقد تحليلات مصطفى الفقى، عبد المنعم سعيد، وزياد بهاء الدين، مع حفظ الألقاب والمقامات، جد تخيلها، هل تجد فارقا.. أخشى (لا)، هل تغير مذاق الصحيفة، مهضومة الصحيفة الذكية هذه.. ربما؟! صحيفة «إيل فوليو» (Il Foglio) الإيطالية اليومية فعلتها وخالت، وقبل جميع الصحف حول العالم أصدرت نسختها الذكية، ووضعت الصحافة على المحك. صحيفة جريئة، أول صحيفة فى العالم تُصدر أعداداً أُنشئت (تحريرا وإخراجا وتبويبا) بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعى.. والتجربة ستستمر شهرا، وربما تستمر طويلا، الصحيفة حضرت العفريت الذى نخشاه.. أخشى لا تستطيع صرفه!. الصحيفة التى تطبع نحو ٢٩ ألف نسخة، حررت بالكامل من صفحتها الأولى وحتى الأخيرة بالذكاء الاصطناعى، وصدرت فى أربع صفحات تضمّ نحو ٢٢ مقالة تمتد من السياسة إلى الشؤون المالية، بالإضافة إلى ثلاث مقالات رأى. ومن بين المقالات التى كتبها الذكاء الاصطناعى تحليل لخطابات رئيسة الوزراء «جورجيا ميلونى»، ومقال افتتاحى عن الاتصال الهاتفى بين «دونالد ترامب وبوتين»، ومقال لطيف عن الموضة، ينقصها أخبار الطقس، وموعد صرف المرتبات والمعاشات. تخيل محتوى نسخة «المصرى اليوم» بالذكاء الاصطناعى، مقال افتتاحى منضبط عن احتفالية «عيد الأم» الرئاسية، وتحليل لَوْذعيّ عن الحزمة الاجتماعية التى يبشر بها رئيس الوزراء، ومقال تهكمى عن لغة الدراما المصرية. تخيل فريق عمل الصحيفة (الطاقم التحريرى)، ليس فريق صديقنا «علاء الغطريفى»، فقط ٢٠ نسخة من «روبوت» الذكاء الاصطناعى التوليدى «شات جى بى تى»، فقط يتولى (الغطريفى) طلب كتابة مقال عن سعر «البامية» فى سوق العبور بنكهة تهكمية ساخرة، فينتج الروبوت نصًا ساخرًا ولا «أسامة غريب» باستخدام معلومات يجمعها من معجم العفاريت!. خيال محبب، وجد مقلق على مستقبل كتاب هذه الصحيفة وطاقمها التحريرى، تخيل طلعت فى دماغ مالك الصحيفة «صلاح دياب» وعادة ما تنبت فى دماغه أفكار مزعجة صباحا، وقرر الاستغناء عن كل الصحفيين والكتاب، واستبدلهم جميعا بـ«لوط ربورتات» مطيعة لن تكلف كثيرا، وتكتب ما يحب أن يراه فى صحيفته وبلاها وجع دماغ. الانتقال من النظرية إلى التطبيق، جنون مطبق، الأمر يتعلق باختبار أنفسنا وثبات أعصابنا، وتقبلنا الأمر، وبالتالى فهم حدود الذكاء الاصطناعى، ولكن أيضاً بحث فرصنا فى الكتابة مستقبلا، والحدود التى يجب تجاوزها والحدود التى لا يمكن تجاوزها. حدث فى إيطاليا ونال رضا غالبية قراء صحيفة «إيل فوليو»، هل يرضى قراء «المصرى اليوم» عن هذا التحول، هل يهضمون الصحيفة محررة بواسطة روبوتات إلكترونية، هل هذا التحول الاستثنائى يمكن أن يحدث فى صحيفة كصحيفتنا.. قول يارب. باطمئنان يترجم ثقة، لن يحدث، لأنها صحيفة تتمتع بأسلوب كتابة جرىء وساخر ومبدع، نحن نكتب ما تعجز عنه الروبوتات، هل هناك روبوت يمكن أن يكتب «زاهى حواس» المسكون بروح نفرتيتى، هل يتلبس روبوت قلم «وسيم السيسى» المهووس بالأطباق الطائرة، هل هناك روبوت مبحر فى بحار السلفية الغريقة كـ «عادل نعمان»، أشك، فحسب نفهم بأنفسنا كيفية دمج الذكاء الاصطناعى مع الذكاء الطبيعى.. دمتم مبدعين.


البشاير
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
حمدي رزق : «المصرى اليوم» بالذكاء الاصطناعى!!
حمدي رزق «المصرى اليوم» بالذكاء الاصطناعى!! تخيل من الخيال المحض، نسخة «المصرى اليوم» بين يديك، لم يكتبها إنس ولا جان، طبعة مولّدة بالكامل بواسطة «الذكاء الاصطناعى»! تخيل وحلق فى خيالاتك، المقالة التى تطالع سطورها لم يكتبها كاتبها «حمدى رزق»، كتبها قرينه «روبوت» تلبس روحه، والمقالات التالية لم يكتبها الأحباب، سليمان جودة ومحمد أمين، ولن تطالع مقالات أمينة خيرى وعمرو الشوبكى، وتبحث عن مقالات عبد اللطيف المناوى وعبد الله عبد السلام لا تجدها، وتفتقد تحليلات مصطفى الفقى، عبد المنعم سعيد، وزياد بهاء الدين، مع حفظ الألقاب والمقامات، جد تخيلها، هل تجد فارقا.. أخشى (لا)، هل تغير مذاق الصحيفة، مهضومة الصحيفة الذكية هذه.. ربما؟! صحيفة «إيل فوليو» (Il Foglio) الإيطالية اليومية فعلتها وخالت، وقبل جميع الصحف حول العالم أصدرت نسختها الذكية، ووضعت الصحافة على المحك. صحيفة جريئة، أول صحيفة فى العالم تُصدر أعداداً أُنشئت (تحريرا وإخراجا وتبويبا) بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعى.. والتجربة ستستمر شهرا، وربما تستمر طويلا، الصحيفة حضرت العفريت الذى نخشاه.. أخشى لا تستطيع صرفه!. الصحيفة التى تطبع نحو ٢٩ ألف نسخة، حررت بالكامل من صفحتها الأولى وحتى الأخيرة بالذكاء الاصطناعى، وصدرت فى أربع صفحات تضمّ نحو ٢٢ مقالة تمتد من السياسة إلى الشؤون المالية، بالإضافة إلى ثلاث مقالات رأى. ومن بين المقالات التى كتبها الذكاء الاصطناعى تحليل لخطابات رئيسة الوزراء «جورجيا ميلونى»، ومقال افتتاحى عن الاتصال الهاتفى بين «دونالد ترامب وبوتين»، ومقال لطيف عن الموضة، ينقصها أخبار الطقس، وموعد صرف المرتبات والمعاشات. تخيل محتوى نسخة «المصرى اليوم» بالذكاء الاصطناعى، مقال افتتاحى منضبط عن احتفالية «عيد الأم» الرئاسية، وتحليل لَوْذعيّ عن الحزمة الاجتماعية التى يبشر بها رئيس الوزراء، ومقال تهكمى عن لغة الدراما المصرية. تخيل فريق عمل الصحيفة (الطاقم التحريرى)، ليس فريق صديقنا «علاء الغطريفى»، فقط ٢٠ نسخة من «روبوت» الذكاء الاصطناعى التوليدى «شات جى بى تى»، فقط يتولى (الغطريفى) طلب كتابة مقال عن سعر «البامية» فى سوق العبور بنكهة تهكمية ساخرة، فينتج الروبوت نصًا ساخرًا ولا «أسامة غريب» باستخدام معلومات يجمعها من معجم العفاريت!. خيال محبب، وجد مقلق على مستقبل كتاب هذه الصحيفة وطاقمها التحريرى، تخيل طلعت فى دماغ مالك الصحيفة «صلاح دياب» وعادة ما تنبت فى دماغه أفكار مزعجة صباحا، وقرر الاستغناء عن كل الصحفيين والكتاب، واستبدلهم جميعا بـ«لوط ربورتات» مطيعة لن تكلف كثيرا، وتكتب ما يحب أن يراه فى صحيفته وبلاها وجع دماغ. الانتقال من النظرية إلى التطبيق، جنون مطبق، الأمر يتعلق باختبار أنفسنا وثبات أعصابنا، وتقبلنا الأمر، وبالتالى فهم حدود الذكاء الاصطناعى، ولكن أيضاً بحث فرصنا فى الكتابة مستقبلا، والحدود التى يجب تجاوزها والحدود التى لا يمكن تجاوزها. حدث فى إيطاليا ونال رضا غالبية قراء صحيفة «إيل فوليو»، هل يرضى قراء «المصرى اليوم» عن هذا التحول، هل يهضمون الصحيفة محررة بواسطة روبوتات إلكترونية، هل هذا التحول الاستثنائى يمكن أن يحدث فى صحيفة كصحيفتنا.. قول يارب. باطمئنان يترجم ثقة، لن يحدث، لأنها صحيفة تتمتع بأسلوب كتابة جرىء وساخر ومبدع، نحن نكتب ما تعجز عنه الروبوتات، هل هناك روبوت يمكن أن يكتب «زاهى حواس» المسكون بروح نفرتيتى، هل يتلبس روبوت قلم «وسيم السيسى» المهووس بالأطباق الطائرة، هل هناك روبوت مبحر فى بحار السلفية الغريقة كـ «عادل نعمان»، أشك، فحسب نفهم بأنفسنا كيفية دمج الذكاء الاصطناعى مع الذكاء الطبيعى.. دمتم مبدعين. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
احجز رحلتك.. جدول مواعيد قطارات الإسكندرية/ القاهرة السبت 22 فبراير 2025
يبحث المسافرون بشكل دائم عن مواعيد وأسعار تذاكر القطارات اليوم السبت 22 فبراير 2025، حيث تستلزم العديد من القطارات الحجز المسبق من خلال الطرق التي أتاحتها هيئة السكة الحديد، عبر منظومة الحجز الإلكترونية. تقدم «المصرى اليوم» خدمة لقرائها من خلال رصد خريطة مواعيد قيام القطارات 2025 على خط «الإسكندرية- القاهرة» للقطارات الروسي، والتالجو، والمكيفة، حيث أعلنت الهيئة المصرية لسكك حديد مصر، خريطة مواعيد القيام والوصول ونوع القطار والخدمة المقدمة.مواعيد قيام ووصول القطارات من الاسكندرية إلى القاهرة والصعيد * - قطار رقم 2 روسي: موعد القيام 2.25 صباحًا، الوصول 6.35 صباحًا محطات وقوفه القاهرة * - قطار رقم 2012 ثالثة مكيف: موعد القيام 4.00 صباحًا، الوصول 9.55 صباحاً، لمراكز بورسعيد * - قطار رقم 1008 روسي: موعد القيام 7.25 مساءاً، الوصول 10.55 مساءاً. * - قطار رقم 558 مكيف – تحيا مصر موعد القيام 4.10 صباحاً، الوصول 11.10 صباحاً، مراكز بورسعيدمواعيد قطارات الاسكندرية القاهرة اليوم * - قطار رقم 1904 مكيف H 1 اكسبريس مكيف، موعد القيام 5.00 صباحاً، الوصول 8.40 صباحاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 8 روسي، موعد القيام 5.10 صباحاً، الوصول 9.15 صباحاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 3008 روسي مكيف، موعد القيام 5.45 صباحاً، الوصول 8.30 صباحاً، محافظات القاهرة ولا يقف في بنها * - قطار رقم 902 مكيف H 1 موعد القيام 6.00 صباحاً، الوصول 9.25 صباحاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 2022 تالجو H1 موعد القيام 7.00 صباحاً، الوصول 9.35 صباحاً، مباشر القاهرةمواعيد القطارات 2025 من الاسكندرية إلى القاهرة والصعيد * - قطار رقم 158 روسى موعد القيام 7.15 صباحاً، الوصول 10.25 مساءاً، محافظات الأقصر * - قطار رقم 906 H1 VIP موعد القيام 7.30 صباحا، الوصول 10.05 صباحاً، مباشر القاهرة * - قطار رقم 900 مكيف H1، موعد القيام .8.15 مساءاً، الوصول 10.20 مساءاً، محافظات القاهرة * - قطار رقم 3024 روسي مكيف موعد القيام 10 صباحاً، الوصول 12.40 صباحاً،محافظات القاهرة * - قطار رقم 912 مكيف H1، موعد القيام 11.00 صباحاً الوصول 13.55 مساءاً، محافظات ولا يقف في دمنهور * - قطار رقم 164 روسي موعد القيام 12.00 صباحاً، الوصول 15.15 مساءاً، محافظات أسوان * - قطار رقم 914 مكيف H1 موعد القيام 13.00 مساءاً، الوصول 16.20 مساءاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 2024 تالجو H1، موعد القيام 14.00 مساءاً، الوصول 16.30 مساءاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 24 روسى موعد القيام 14.30 مساءاً، الوصول 18.40 مساءاً، مراكز القاهرة * - قطار رقم 914 VIP H1، موعد القيام 15.00 مساءاً، الوصول 17.30 مساءاً، مباشر القاهرة * - قطار رقم 922 مكيف H1، موعد القيام 15.30 مساءاً، الوصول 18.30 مساءاً، محافظات القاهرة * - قطار رقم 196 مكيف تحيا مصر، موعد القيام 15.40 مساءاً، الوصول 19.35 مساءاً، اسكندرية الفيوم * - قطار رقم 118 روسي موعد القيام 17.10 مساءاً، الوصول 22.20 صباحاً، مراكز منوف * - قطار رقم 88 مكيف H1، قيام 17.50 ووصل 21.50 محافظات القاهرة أسوان * - قطار رقم 928 مكيف H1، قيام 19.00 وصول 21.50 اسكندرية القاهرة * - قطار رقم 1008 روسي، قيام 19.35 وصول 23.15 اسكندرية أسوان * - قطار رقم 2008 VIP H1، قيام 20.00 وصول 23.00 مباشر القاهرة أسوان * - قطار رقم 930 مكيف H1، قيام 20.00 وصول 23.25 محافظات القاهرة * - قطار رقم 3006 مكيف روسي قيام 21.45 وصول 00.50 صباحاً اسكندرية القاهرة اسوان * - قطار رقم 934 VIP H1، قيام 22.15 وصول 1.15 صباحاً اسكندرية القاهرة الأقصر * - قطار رقم 36 روسي قيام 22.25 وصول 00.45 صباحأً مراكز لطنطا * - قطار رقم 3020 تالتة مكيف قيام 23.00 وصول 00.35 طنطا محافظات المنصورة


الساعة 24
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الساعة 24
الحويج: نطمح لرفع حجم التبادل التجاري مع مصر إلى 3 مليارات دولار
أكد وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الدبيبة، محمد الحويج، أن ليبيا تطمح إلى رفع حجم التبادل التجارىوالتعاون الاقتصادى مع مصر فى شتى المجالات إلى ٣ مليارات دولار خلال العام الجارى، ليصل إلى ١٠ مليارات دولار بحلول ٢٠٣٠، منوهًا بأن بلاده حريصة على تعزيزالعلاقات التجارية والاستثمارية، والاستفادة من المقومات والإمكانات الاقتصادية الكبيرة لكلا البلدين، إلى جانب العلاقات الوطيدة بين مجتمع الأعمال فيهما. وقال وزير الاقتصادالليبى لصحيفة «المصرى اليوم» على هامش تفقده معرض «كايرو فاشون أند تكس»، إنه وفقا للبيانات الرسمية، ارتفعت قيمة التبادل التجارى بين مصر وليبيا لتصل إلى ١.٧مليار دولار خلال الفترة من يناير وحتى نوفمبر ٢٠٢٣، مقابل ١.٢ مليار دولار خلال نفس الفترة من عام ٢٠٢٢، بنسبة ارتفاع بلغت ٤٢٪، لافتًا إلى أنه سيتم تنظيم معرض للمنتجات المصرية بعنوان «صنع فى مصر» بمدينة «طرابلس» وبعدها فى «بنغازى»، عقب شهر رمضان المقبل، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات ومجتمعالأعمال المصرى. وأضاف «الحويج» أن أبرزالقطاعات المشاركة فى المعرض تضم شركات مصرية فى مجال الصناعات الهندسية، والمعدنية، والكيماوية، ومواد البناء والتشييد، والصناعات الغذائية، والتعبئةوالتغليف، والأثاث، والأجهزة الكهربائية، والأدوات المنزلية، والملابس الجاهزة والمفروشات، والجلود، والمستلزمات الطبية وقطاع الخدمات، مشددًا على أهمية تعزيزالتعاون بين ليبيا ومصر فى مجال الصناعة والتجارة، إذ إن مثل هذه الفعاليات تساهم فى دعم الاقتصاد الوطنى وتوفير فرص العمل، لا سيما أن مصر دائمًا القلب النابضللعالم العربى، وتربطها بليبيا شراكة قوية وتاريخية. وأشار «الحويج» إلى أنحكومة الوحدة تولى أولوية قصوى للتكامل والتعاون مع مصر فى الحاضر والمستقبل، وذلك على جميع المجالات والاتجاهات، وترحب بجميع المبادرات التى تساهم فى رفع مستوىالتبادل التجارى مع مصر، لا سيما أن ليبيا تعمل فى الوقت الحالى على إعادة البناء، وبحاجة ماسة للمعرفة والخبرات والقوى العاملة الماهرة.