logo
#

أحدث الأخبار مع #«الوحدة»

نقاط النصر
نقاط النصر

الرياضية

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • الرياضية

نقاط النصر

ربما نتفق على أن «النصر» هو النادي الأكثر إشغالًا للجان القضائية بالمواسم الأخيرة، منها قضايا عوض خميس ومحمد كنو وعدد من اللاعبين الأجانب، وفي هذا الموسم برزت على السطح قضيتان أشغلتا الساحة الرياضية بين «النصر» من جهة وناديي «الوحدة والعروبة» من جهة أخرى، ومازال الوسط الرياضي ينتظر قرارًا نهائيًا يحدد أين تذهب «نقاط النصر». مع «الوحدة» التقى الفريقان 25 فبراير وصاحب المباراة أحداث غريبة بتأخر حافلة «النصر» عن الوصول لملعب المباراة التي كانت مجدولة في السابعة مساء، وعليه فإن الحافلة يجب أن تصل في الخامسة والنصف إلا أنها لأسباب غامضة حتى الآن لم تصل إلا السابعة والربع فقام مسؤول الرابطة والحكم بتأخير بدايتها ساعة كاملة، فاز «النصر» واحتج «الوحدة» وبدأت رحلة طويلة من الانضباط إلى الاستئناف تذهب فيها أوراق القضية وتعود وربما تصل إلى مركز التحكيم الرياضي إذا لم يقتنع «الوحدة» بالقرار الذي يعيد لهم «نقاط النصر». بعدها بثلاثة أيام كانت مباراة «العروبة» التي فاز فيها على «النصر» الذي اعترض على أهلية مشاركة الحارس «رافع الرويلي» مطالبًا بالحصول على نقاط المباراة رغم خسارتها في الملعب، وهي قضية مازالت قائمة تراوح بين لجنتي الانضباط والاستئناف حتى حطت رحالها في مركز التحكيم الرياضي، وزادت أهمية القضية بازدياد أهمية نقاطها التي ترتبط بمشاركة الفريق بدوري أبطال آسيا للنخبة، ولذلك زاد غليان الوسط الرياضي مع مرور الأيام وتأخر القرار النهائي الذي جعل عددًا من الأندية يرتبط مصيرها هذا الموسم بمصير «نقاط النصر». تغريدة tweet: هذا التأخير غير المبرر في زمن التقنية والأتمتة جعل البعض يشككون في جرأة اللجان القضائية، فهناك يبرر التأخير بالرغبة في معرفة تأثير تلك النقاط على الفرق، فإن كانت سببًا لهبوط الوحدة أو العروبة فسيصعب القرار فيها، وإن كان حصول «النصر» على النقاط يحدد مصير مشاركاته الخارجية فستزداد أهميتها، ومازال الوسط الرياضي بانتظار القرار الحاسم الذي بالتأكيد لن يرضي جميع الأطراف مهما كان، وعلى منصات القرار نلتقي،

موجة استقالات جديدة للوزراء تضرب حكومة الدبيبة
موجة استقالات جديدة للوزراء تضرب حكومة الدبيبة

أخبار ليبيا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

موجة استقالات جديدة للوزراء تضرب حكومة الدبيبة

تواصلت سلسلة الاستقالات من حكومة الوحدة الوطنية، مع إعلان ثلاثة مسؤولين جدد مغادرتهم لمناصبهم، استجابةً للمطالب الشعبية المتصاعدة: وأعلن وزير المالية خالد المبروك استقالته رسميًا من الحكومة، كما قدم وزير الشباب فتح الله الزني استقالته من منصبه، في خطوة تلتحق بسلسلة من الانسحابات من التشكيلة الحكومية الحالية. وفي السياق، أعلن وكيل وزارة الموارد المائية المكلّف بتسيير أعمال الوزارة محمد فرج قنيدي استقالته، مؤكدًا أنها جاءت 'تحقيقًا لمطالب الشعب'. وقدم وزيرة العدل حليمة البوسيفي استقالته من حكومة الدبيبة استجابة لإرادة الشعب المطالبين بإسقاط الدبيبة. وفي وقت سابق، قدم كلًا من بدر الدين التومي (وزير الحكم المحلي) و أبوبكر الغاوي (وزير الإسكان والتعمير) ومحمد الحويج (وزير الاقتصاد والتجارة) ورمضان بوجناح (النائب الثاني لرئيس الحكومة ووزير الصحة) استقالاتهم . واحتشد ليبيون في عدة مدن بغرب ليبيا، مساء الجمعة، للمطالبة بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اقتتال عنيف شهدته العاصمة طرابلس، وأوقع عشرات القتلى والجرحى. وجاء احتشاد المواطنين في عدة مناطق ومدن، من بينها «سوق الجمعة» والحشان وورشفانة، آملين في التوجه إلى «ميدان الشهداء» بوسط طرابلس؛ للمشاركة فيما أطلق عليه «جمعة الغضب»، على الرغم من التشديدات الأمنية التي استعدت بها حكومة «الوحدة».

وكيل وزارة الداخلية اللواء بشير الأمين يعلن استقالته
وكيل وزارة الداخلية اللواء بشير الأمين يعلن استقالته

أخبار ليبيا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

وكيل وزارة الداخلية اللواء بشير الأمين يعلن استقالته

أعلن اللواء بشير الأمين، وكيل وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة، استقالته من منصبه، مؤكدًا اصطفافه مع مطالب الشعب الليبي ورفضه القاطع لـ'ما حدث من سفك للدماء' في العاصمة طرابلس. وتأتي استقالة الأمين ضمن سلسلة استقالات متتالية لمسؤولين في حكومة الوحدة الوطنية، في ظل تصاعد التظاهرات الشعبية ضد الحكومة. وتوالت الاستقالات من حكومة الوحدة الوطنية، حيث قدّم عدد من الوزراء استقالاتهم خلال الساعات الماضية، احتجاجًا على تعامل الحكومة مع الأزمة الراهنة ومطالب الشارع الليبي. وقدم كلًا من بدر الدين التومي (وزير الحكم المحلي) و أبوبكر الغاوي (وزير الإسكان والتعمير) ومحمد الحويج (وزير الاقتصاد والتجارة) ورمضان بوجناح (النائب الثاني لرئيس الحكومة ووزير الصحة) استقالاتهم . واحتشد ليبيون في عدة مدن بغرب ليبيا، مساء الجمعة، للمطالبة بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اقتتال عنيف شهدته العاصمة طرابلس، وأوقع عشرات القتلى والجرحى. وجاء احتشاد المواطنين في عدة مناطق ومدن، من بينها «سوق الجمعة» والحشان وورشفانة، آملين في التوجه إلى «ميدان الشهداء» بوسط طرابلس؛ للمشاركة فيما أطلق عليه «جمعة الغضب»، على الرغم من التشديدات الأمنية التي استعدت بها حكومة «الوحدة».

النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته
النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته

أخبار ليبيا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته

أعلن رمضان بوجناح، النائب الثاني لرئيس حكومة الوحدة الوطنية ووزير الصحة، استقالته رسميًا من منصبه، مؤكدًا في بيان مقتضب أنه يصطف إلى جانب الشعب الليبي ومطالبه المشروعة. وتأتي هذه الاستقالة في ظل تصاعد الغضب الشعبي ضد حكومة الدبيبة، وبعد سلسلة استقالات شملت عددًا من الوزراء. وفي وقت سابق، أعلن وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، استقالته رسميًا من حكومة الوحدة الوطنية، ليُصبح ثالث وزير يقدّم استقالته خلال ساعات، بعد وزيري الحكم المحلي والإسكان. واحتشد ليبيون في عدة مدن بغرب ليبيا، مساء الجمعة، للمطالبة بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اقتتال عنيف شهدته العاصمة طرابلس، وأوقع عشرات القتلى والجرحى. وجاء احتشاد المواطنين في عدة مناطق ومدن، من بينها «سوق الجمعة» والحشان وورشفانة، آملين في التوجه إلى «ميدان الشهداء» بوسط طرابلس؛ للمشاركة فيما أطلق عليه «جمعة الغضب»، على الرغم من التشديدات الأمنية التي استعدت بها حكومة «الوحدة».

وزير ثالث يتقدم باستقالته من حكومة الدبيبة
وزير ثالث يتقدم باستقالته من حكومة الدبيبة

أخبار ليبيا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

وزير ثالث يتقدم باستقالته من حكومة الدبيبة

أعلن وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، استقالته رسميًا من حكومة الوحدة الوطنية، ليُصبح ثالث وزير يقدّم استقالته خلال ساعات، بعد وزيري الحكم المحلي والإسكان. وتأتي الاستقالة في ظل تصاعد التوترات والاحتجاجات الشعبية ضد الحكومة، ومطالبات واسعة برحيل رئيسها عبد الحميد الدبيبة. واحتشد ليبيون في عدة مدن بغرب ليبيا، مساء الجمعة، للمطالبة بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اقتتال عنيف شهدته العاصمة طرابلس، وأوقع عشرات القتلى والجرحى. وجاء احتشاد المواطنين في عدة مناطق ومدن، من بينها «سوق الجمعة» والحشان وورشفانة، آملين في التوجه إلى «ميدان الشهداء» بوسط طرابلس؛ للمشاركة فيما أطلق عليه «جمعة الغضب»، على الرغم من التشديدات الأمنية التي استعدت بها حكومة «الوحدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store