أحدث الأخبار مع #«بالورقةوالقلم»

مصرس
منذ 2 ساعات
- أعمال
- مصرس
المستشار محمود فوزي: مشروع قانون الإيجار القديم يرحم المستأجر ولا يقتل الأمل لدى المالك
قال المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، إن مشروع قانون الإيجار القديم المقدم من الحكومة؛ «يرحم المستأجر من زيادة فجائية حدها الأدنى أجرة المثل». وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي، عبر شاشة «TEN»، أن مشروع القانون ينص على زيادة الإيجار السكني إلى 20 ضعف الأجرة السارية الحالية، على أن تزيد 15% سنويا.وبشأن سبب تحديد فترة 5 سنوات لإنهاء العلاقة الإيجارية القديمة وتحريرها بين المالك والمستأجر، أوضح أن «ال 5 سنوات مدة متوسطة، فلا هي قصيرة مفاجئة تربك المستأجر، ولا هي طويلة ممتدة تقتل الأمل لدى المالك».وتابع أن «هذه المدة متوسطة، كل واحد يقدر يدبر ظروفه فيها، وفي نفس الوقت لم نأت على المالك فقتلت جواه الأمل، ولم نفاجئ المستأجر فلا يلحق تدبير أموره».وأشار إلى وجود سابقتين تشريعيتين في تحرير العلاقة بين المالك والمستأجر استرشد بهما القانون، وهما قانون تحرير الأراضي الزراعية الذي منح فترة انتقالية مدتها 5 سنوات، وكذلك قانون تنظيم العلاقة الإيجارية للأشخاص الاعتبارية لغير أغراض السكن.

مصرس
منذ 2 ساعات
- أعمال
- مصرس
محمود فوزي: استمرار قوانين الإيجار القديم الاستثنائية في مصر بلا مراجعة أدى لإهدار القيمة المادية والعقارية
استعرض المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، السياق التاريخي لأزمة قانون الإيجار القديم في مصر، موضحا أن الحربين العالميتين الأولى والثانية تسببتا في أزمة سكن عالمية دفعت الحكومات للتدخل في العلاقة بين المالك والمستأجر. وقال خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي عبر شاشة «TEN»، إن مصر عرفت «القوانين الاستثنائية» التي كانت بطبيعتها مؤقتة، وكان من المفترض مراجعتها وإعادة الأمور إلى نصابها بعقود رضائية بين الطرفين بمجرد زوال سبب الأزمة، كما فعلت معظم دول العالم.وأوضح أن «ما فرّق مصر عن باقي دول العالم» أن العالم كان يتوقف ويجري مراجعة ولا يترك القوانين الاستثنائية مستمرة إلى ما لا نهاية؛ لكن ما حدث في مصر أن القوانين الاستثنائية أُقرت واستمرت مدة من الزمن دون مراجعة.وأكد أن الملكية الخاصة مصونة دستوريا، موضحا أن عقد الإيجار بطبيعته هو اتفاق بين طرفين على انتفاع مؤقت بمقابل محدد.وأشار إلى أن تدخل الدولة في القوانين الاستثنائية شمل تمديد مدة عقد الإيجار وتحديد سقف للزيادة الإيجارية، موضحا أن هذه المحددات «كانت تمثل 7% من قيمة الأرض والمباني وقت صدور القانون 136 لسنة 1981».وتابع: «حدثت بعض المراجعات، لكن مع تدهور القيمة الاقتصادية للعملات على مستوى العالم كله؛ أصبحت الأجرة مع ثباتها وامتدادها - كما وصفتها المحكمة الدستورية- هي والعدم سواء».واختتم بأن هذا الوضع أدى إلى «إهدار قيمة مادية وعقارية كبيرة، وترتبت عليه مشاكل كثيرة جدًا، منها أن كثيرا من المباني أصبحت آيلة للسقوط بسبب إحجام الملاك والمستأجرين عن الصيانة، وإذا قام بها المستأجر تكون على مضض».


المصريين في الكويت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصريين في الكويت
وزير الخارجية: مصر الأكثر تحملا لأزمة السودان وتستضيف 5.5 مليون شقيق سوداني
قال الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن العلاقة بين مصر والسودان «تاريخية وأبدية» بين شعبين شقيقين يربطهما رباط مقدس، مشيرا إلى أن مصر هي أكثر دولة تحملت تداعيات حالة عدم الاستقرار والحرب المؤسفة في السودان الحبيب. وأضاف عبد العاطي، خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي عبر شاشة «TEN» أن هناك ما لا يقل عن 5.5 مليون من الأشقاء السودانيين يتواجدون حاليًا على الأراضي المصرية، مشيا إلى أن مصر تعتبر ذلك واجبا ومسئولية تجاه الأشقاء في أوقات الأزمات. ووصف الوضع في السودان بأنه «شديد السلبية»، معربا عن أسفه لما يحدث من تدمير لمقدرات الشعب السوداني عبر استهداف ممنهج لمحطات الكهرباء والطرق، التي هي ملك للشعب السوداني، متابعا: «تُدمي قلوبنا مما يحدث من استهداف للبنية التحتية السودانية وقتل وتجويع، خاصة في دارفور ومخيم زمزم وغيرها». وشدد على أن الجهد المصري لا يتوقف في العمل على إيجاد حل سياسي للمشكلة، مؤكدًا أنه «رغم كل الأزمات التي تعصف بالمنطقة، لا توجد أزمة واحدة في المنطقة لها حل عسكري» وتابع: «في السودان لا حل عسكري ولكن من خلال الحلول السياسية والسلمية، كما هو الحال في غزة، فغطرسة القوة الإسرائيلية لن تحقق لها الأمن، لابد من حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه، وكذلك في اليمن». وأشار إلى أن مصر هي «أكثر طرف إقليمي ودولي يتضرر ولا يزال يتضرر من الأوضاع الراهنة»، لافتا إلى تجاوز حجم الخسائر في إيرادات قناة السويس 8 مليارات دولار وما زالت مستمرة. وأكد أن هناك تحركات مصرية «صادقة ومخلصة» للعمل على التهدئة وخفض التصعيد في السودان، في جهود لم تتوقف ليوم واحد وستستمر لتحقيق الهدف السامي الذي يخدم مصلحة الشعب السوداني في المقام الأول. Leave a Comment المصدر


الزمان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
وزير الخارجية: مشاركة الرئيس السيسي باحتفالات النصر تجسد عمق العلاقات المصرية الروسية
صرّح السفير الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، بأن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في احتفالات الذكرى الـ80 للنصر بالعاصمة الروسية موسكو، تمثّل تأكيدًا على عمق وأهمية العلاقات بين مصر وروسيا، والتي تمتد جذورها في التاريخ وتشكل أرضية صلبة لتعزيز التعاون المشترك. وأشار عبد العاطي، خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي عبر شاشة «TEN»إلى أن احتفالات النصر تُمثل ذكرى هامة للعالم المتحضر بدحر النازية في عام 1945، مؤكدًا أن مشاركة الرئيس السيسي تعكس إدراك مصر لقيمة هذه المناسبة التاريخية، وتعبر في الوقت ذاته عن التقدير المتبادل بين البلدين. وأوضح أن روسيا تُعد شريكًا استراتيجيًا لمصر في تنفيذ عدد من المشروعات الكبرى، من أبرزها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والتي تمثّل نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية، إلى جانب مشروع محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء، والذي يأتي في إطار استراتيجية مصر لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وأكد عبد العاطي، أن مصر تعتز بالعلاقات التي تربطها بروسيا، وتعمل على تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، مشيرًا إلى وجود حرص متبادل من قيادتي البلدين على تطوير هذه الشراكة الاستراتيجية في مختلف المجالات.

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
وزير الخارجية: مصر الأكثر تحملا لأزمة السودان وتستضيف 5.5 مليون شقيق سوداني
قال الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن العلاقة بين مصر والسودان «تاريخية وأبدية» بين شعبين شقيقين يربطهما رباط مقدس، مشيرا إلى أن مصر هي أكثر دولة تحملت تداعيات حالة عدم الاستقرار والحرب المؤسفة في السودان الحبيب. وأضاف عبد العاطي، خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي عبر شاشة «TEN» أن هناك ما لا يقل عن 5.5 مليون من الأشقاء السودانيين يتواجدون حاليًا على الأراضي المصرية، مشيا إلى أن مصر تعتبر ذلك واجبا ومسئولية تجاه الأشقاء في أوقات الأزمات.ووصف الوضع في السودان بأنه «شديد السلبية»، معربا عن أسفه لما يحدث من تدمير لمقدرات الشعب السوداني عبر استهداف ممنهج لمحطات الكهرباء والطرق، التي هي ملك للشعب السوداني، متابعا: «تُدمي قلوبنا مما يحدث من استهداف للبنية التحتية السودانية وقتل وتجويع، خاصة في دارفور ومخيم زمزم وغيرها».وشدد على أن الجهد المصري لا يتوقف في العمل على إيجاد حل سياسي للمشكلة، مؤكدًا أنه «رغم كل الأزمات التي تعصف بالمنطقة، لا توجد أزمة واحدة في المنطقة لها حل عسكري»وتابع: «في السودان لا حل عسكري ولكن من خلال الحلول السياسية والسلمية، كما هو الحال في غزة، فغطرسة القوة الإسرائيلية لن تحقق لها الأمن، لابد من حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه، وكذلك في اليمن».وأشار إلى أن مصر هي «أكثر طرف إقليمي ودولي يتضرر ولا يزال يتضرر من الأوضاع الراهنة»، لافتا إلى تجاوز حجم الخسائر في إيرادات قناة السويس 8 مليارات دولار وما زالت مستمرة.وأكد أن هناك تحركات مصرية «صادقة ومخلصة» للعمل على التهدئة وخفض التصعيد في السودان، في جهود لم تتوقف ليوم واحد وستستمر لتحقيق الهدف السامي الذي يخدم مصلحة الشعب السوداني في المقام الأول.