أحدث الأخبار مع #«بلسم»
البيان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«ركنة» و«الشهم» يقصان شريط رموز «ختامي المرموم»
شاركت 2370 مطية في ثاني محطات ختامي المرموم في منافسات سن «الحقايق» لهجن أبناء القبائل، التي أقيمت لمسافة 4 كلم وتضمّنت 46 شوطاً بواقع 26 شوطاً في الفترة الصباحية و20 شوطاً في الفترة المسائية، أبرزها أشواط الرموز في فئتي «المفتوح» و«الإنتاج» بمشاركة واسعة من ملاك الهجن في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي. وأسفرت نتائج أشواط الرموز عن فوز «ركنة» بشعار عبدالله محمد سبعين المحرمي بكأس الحقايق البكار المفتوح بعد أداء قوي وتوقيت بلغ 5:53:7 دقائق، ليحصل الفائز على جائزة مالية قدرها مليون درهم. وتألق «الشهم» لسيف خلفان ثعيلب مفلح الهاجري، في الشوط الثاني بعد حصد التوقيت الأفضل بزمن قدره 5:50:9 دقائق في أشواط الأمس، ليظفر بـالبندقية المخصص للجعدان المفتوح وجائزة نقدية بلغت 800 ألف درهم. وسيطرت «بلسم» لأحمد سعيد منانة الكتبي على صدارة كأس شوط الإنتاج بعد أن سجلت زمناً قدره 5:52:4 دقائق، ليحصل مالكها على كأس الإنتاج والجائزة المالية مليون درهم. وبصم «حبشان» لأحمد الحزمي قناص العامري على آخر رموز الحقايق بعد تألقه في رابع الأشواط مسجلاً زمناً قدره 5:54:5 دقائق، محلقاً ببندقية الجعدان للإنتاج والجائزة المالية 800 ألف درهم. ويواصل ميدان المرموم استقبال أعداد مرتفعة من الهجن بعد أن شهدت الفترة المسائية، أمس، مشاركة 903 مطية، ليصل إجمالي عدد المشاركين في سن الحقاقة خلال اليوم إلى 2370 مطية. حيث شاركت في الفترة الصباحية 1467 مطية. من جهة أخرى، أقيمت في الفترة الصباحية 26 شوطاً لسن الحقايق لهجن أبناء القبائل، وتنافست المطايا لمسافة 4 كلم، وخصصت الأشواط 14 الأولى لهجن الإنتاج. وافتتحت «الذيبه» الانتصارات لسالم عبيد المري التحديات بالفوز في الشوط الأول للأبكار الإنتاج، مسجلة توقيتاً 5:55:8 دقائق، فيما سجل «ليث» لعوض محمد بن سعيد العفاري في الشوط الثاني أفضل توقيت في الفترة الصباحية بزمن 5:52:5 دقائق. وحلقت بصدارة الشوط الثالث «سمحة» بشعار الدكتور سالم علي الشيخ الصدارة بزمن 5:55:04 دقائق، وتتواصل المنافسات القوية اليوم من خلال سباقات سن اللقايا لهجن أبناء القبائل التي تقام على أرضية ميدان المرموم على مدار الفترتين الصباحية والمسائية، لمسافة 5 كلم.
الاتحاد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«ركنة» و«الشهم» و«بلسم» و«حبشان» أبطال اليوم الثاني في «المرموم التراثي»
دبي (الاتحاد) واصل مهرجان «ختامي المرموم 2025» منافساته، وسط أجواء مليئة بالحماس والإثارة، حيث شهدت الفترة المسائية اليوم، إقامة 20 شوطاً في سن الحقايق لهجن أبناء القبائل، وتنافست نخبة المطايا على أقوى الرموز خلال الأشواط الأربعة الأولى، في فئتي المفتوح والإنتاج، وذلك لمسافة 4 كيلومترات، وسط متابعة جماهيرية كبيرة وتفاعل لافت من ملاك الهجن والمضمرين من مختلف أنحاء الخليج. وشهدت الفترة المسائية مشاركة 903 مطية، ليصل إجمالي عدد المشاركين في سن الحقاقة خلال اليوم إلى 2370 مطية، حيث شاركت في الفترة الصباحية 1467 مطية. انتزعت «ركنة» ملك عبدالله محمد سبعين المحرمي كأس الحقايق الأبكار المفتوح بعد أداء قوي وتوقيت بلغ 5:53:7 دقيقة، لتحصل على جائزة مالية قدرها مليون درهم. وفي الشوط الثاني، لمع «الشهم» لـ سيف خلفان ثعيلب مفلح الهاجري، بعد أن أنهى السباق بتوقيت 5:50:9 دقيقة، كان هو التوقيت الافضل في سن الحقايق خلال المهرجان، ليتوج ببندقية الحقاقة الجعدان المفتوح وجائزة نقدية بلغت 800 ألف درهم. وقدّمت «بلسم» لـ أحمد سعيد منانه الكتبي عرضاً قوياً في شوط الإنتاج، وتفوقت على منافسيها بزمن قدره 5:52:4 دقيقة، لتحصل على كأس الحقايق الأبكار إنتاج ومبلغ مليون درهم. واختتمت رموز سن الحقاقة بـ«حبشان» المملوك لـ أحمد الحزمي قناص العامري، والذي تألق في رابع الأشواط بزمن قدره 5:54:5 دقيقة، ليظفر ببندقية الحقايق الجعدان إنتاج وجائزة مالية بلغت 800 الف درهم. التوقيت الأفضل أقيمت 26 شوطاً لسن الحقايق لهجن أبناء القبائل، وتنافست المطايا لمسافة أربعة كيلومترات، وخصصت الأشواط الأربعة عشر الأولى لهجن الإنتاج. واستهلت «الذيبة» لـ سالم عبيد بن حمد لحمير المري التحديات بتحقيق الفوز في الشوط الأول للحقايق الأبكار إنتاج، مسجلة توقيتاً بلغ 5:55:8 دقيقة. وتألق «ليث» لـ عوض محمد بن سعيد العفاري في الشوط الثاني للحقاقة الجعدان إنتاج، ليخطف الأنظار بأفضل توقيت في الفترة الصباحية وقدره 5:52:5 دقيقة. وفي الشوط الثالث للحقايق الأبكار إنتاج، حسمت «سمحة» بشعار الدكتور سالم علي الشيخ الصدارة بزمن وقدره 5:55:04 دقيقة. أما الشوط الرابع للحقايق الجعدان إنتاج فذهب لـ«عجيب» المملوك لـ مطر غدير سعيد الكتبي بزمن بلغ 5:54:4 دقيقة.
الإمارات اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
محمد العمادي: ورش عمل في جميع المدارس لـ «الكشف الأولي عن التوحُّد»
أكد مدير عام مركز دبي للتوحد وعضو مجلس إدارة المركز، محمد العمادي، أن دعم وتمكين أصحاب الهمم من ذوي التوحد يُعدّ مسؤولية مجتمعية، تتطلب التعاون الكامل بين القطاعات كافة، مشيراً إلى أن هذا التعاون يهدف إلى توفير فرص متكافئة لهم، وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في المجتمع، على نحو يتيح لهم تحقيق إمكاناتهم الكاملة. وفي إطار الاحتفال باليوم العالمي للتوحد، الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام، يواصل المركز بذل جهوده لتقديم خدمات تعليمية وعلاجية متخصصة، تهدف إلى تعزيز دمج طلبته في المجتمع، من خلال برامج مبتكرة وفعاليات توعوية. ويسعى المركز إلى رفع الوعي حول اضطراب طيف التوحد، ما يعكس التزام دولة الإمارات بتوفير بيئة شاملة، تدعم تنمية إمكاناتهم، وتحقيق دمجهم الكامل في المجتمع. وأوضح العمادي لـ «الإمارات اليوم»، أن الحملة السنوية الـ19 للتوعية بالتوحد، التي يطلقها المركز هذا العام، تركز على تعزيز الوعي المجتمعي بخصائص الأفراد المصابين بالتوحد والتحديات التي يواجهونها. وقال: «نهدف من خلال هذه الحملة إلى الإسهام في خلق بيئة دامجة تلبي احتياجات المصابين بالتوحد، ما يساعدهم على تحقيق النجاح والاندماج الكامل في المجتمع». وتتضمن فعاليات الحملة لهذا العام مجموعة متنوعة من الأنشطة، من بينها إضاءة عدد من المعالم البارزة في دبي باللون الأزرق احتفاءً باليوم العالمي للتوحُّد. كما تشمل تنظيم ورش عمل أسبوعية في جميع مدارس الدولة، لرفع مستوى الوعي حول وسائل الكشف الأولي عن التوحُّد، إلى جانب تخصيص فقرات أسبوعية ضمن برنامج «بلسم» عبر قناة نور دبي، لزيادة التوعية حول التوحُّد، وسيقدم المركز جلسات مجانية للكشف المبكر والتقييم الشامل للأطفال ذوي اضطراب التوحُّد والاضطرابات النمائية. وحول رؤية مركز دبي للتوحد، أشار العمادي إلى أن الهدف الرئيس للمركز هو أن يكون مرجعاً عالمياً في تقديم خدمات متكاملة ومبتكرة للأفراد ذوي التوحد وأسرهم، مستنداً في ذلك إلى استراتيجيات واضحة يضعها مجلس الإدارة لضمان التميز والاستدامة. ومن خلال هذه الجهود، يعمل المركز على تحسين جودة حياة الأفراد ذوي التوحد، عبر توفير بيئة داعمة تعزز استقلاليتهم وتيسر اندماجهم في المجتمع. وتسهم هذه الرؤية في ترسيخ مكانة دولة الإمارات الرائدة في مجال رعاية أصحاب الهمم، ودعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاعي الصحة والتعليم. وفيما يتعلق بالبرامج العلاجية، أكد العمادي أن المركز يقدم خدمات شاملة في التشخيص والعلاج والتعليم، لدعم استقلالية واندماج الأطفال ذوي التوحد عبر فريق متخصص. وأضاف أن المركز يتبع استراتيجيات تشمل تطوير برامج مخصصة، وتعزيز البحث العلمي، وتدريب الكوادر المتخصصة، لتحقيق رؤية الدولة لرفاهية أصحاب الهمم. وأوضح أن التقييم يتم باستخدام أدوات معتمدة عالمياً، مع التركيز على المهارات الاجتماعية والتواصلية والسلوكية. وأشار إلى أن التنوع الثقافي في دبي يعزز تبادل الخبرات وتطوير طرق علاجية مبتكرة. وذكر أن المركز يقدم خدماته حالياً لـ150 طفلاً في النظامين المدرسي والعلاجي، منهم 60 طفلاً مواطناً. وأوضح العمادي أن المركز يوفر خدمات علاجية متكاملة في النظام المدرسي، مقابل رسوم سنوية مخفضة تبلغ 67 ألف درهم، أي نصف الكلفة الفعلية. كما أكد أن المركز يحرص على دعم الأسر ذات الدخل المحدود بالتنسيق مع الجهات المانحة لتغطية تكاليف الخدمات في النظامين المدرسي والعلاجي. وأضاف أن المركز يدمج التكنولوجيا المتقدمة في برامجه العلاجية، بما في ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تي» لتعزيز مهارات التواصل والتعلم لدى الأطفال. وأشار إلى توفير تقنيات تأهيلية حديثة يتم تحديثها بشكل دوري في مقره الجديد، لضمان تقديم خدمات متميزة. وأضاف أن المركز يستخدم تكنولوجيا «Exergame» في النادي الرياضي للأطفال، التي تعتمد على عناصر تفاعلية ثلاثية الأبعاد، لتحفيز الحركة وتعزيز المهارات الجسدية والعقلية. كما يستخدم أسطحاً تفاعلية بتقنية «Vertigo Systems»، التي توفر بيئة محفزة للحواس، وتسهم في تحسين التواصل ودمج الأطفال في المجتمع. . المركز شهد زيادة ملحوظة في أعداد المستفيدين في السنوات الأخيرة، نتيجة لزيادة الوعي باضطراب التوحد، وتحسين الخدمات المقدمة.
الجريدة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة
الجمعية الطبية: «بلسم» لدعم القطاع الصحي في غزة
دشنت الجمعية الطبية الكويتية، أمس، حملة بعنوان «بلسم» لدعم القطاع الصحي في قطاع غزة الفلسطيني، عبر توفير أجهزة طبية، والمساهمة في إعادة تشغيل المراكز الصحية والعيادات والأقسام داخل مستشفيات القطاع. وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور إبراهيم الطوالة، في كلمة خلال حفل تدشين الحملة إن فكرة «بلسم» انطلقت من لجنة فلسطين في الجمعية لتكون صوتاً يعبر عن المعاناة الصحية في القطاع. وأوضح أن الحملة تأتي بالتعاون مع جهات خيرية مرخصة تمتلك الخبرة والكفاءة في تنفيذ المشاريع الإغاثية، مضيفا أن دولة الكويت تعد نموذجا يحتذى في نصرة القضية الفلسطينية بمواقف ثابتة ودعم راسخ للحقوق المشروعة. بدوره، قال استشاري الجراحة العامة عضو فريق «بلسم» الدكتور محمد الكندري في كلمة إن «الفريق يعمل على التنسيق مع وزارة الصحة الفلسطينية، ومنظمة الصحة العالمية، واللجان الخيرية في دولة الكويت، ولجان دولية، لتوحيد الجهود وتكامل الأدوار لتحقيق الأهداف المنشودة». وأضاف الكندري «نعمل حاليا على مشاريع إعادة تأهيل المستشفيات، وتوفير الأدوية والمعدات ومشاريع دعم الكوادر الطبية، وإعادة تأهيل المراكز الصحية بالتنسيق مع وزارة الصحة الفلسطينية، لتحديد الأولويات وتوحيد الجهود العالمية». من جهتها، قالت عضوة مجلس إدارة الجمعية، عضوة الفريق الدكتورة صفية العتيبي، في كلمة مماثلة، إن «الحملة جاءت استجابة للالتزام الأخلاقي والطبي للجمعية».
