logo
#

أحدث الأخبار مع #«بلومبرغ»

‫ منصة عالمية لمواجهة التحديات
‫ منصة عالمية لمواجهة التحديات

العرب القطرية

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ منصة عالمية لمواجهة التحديات

-A A A+ منصة عالمية لمواجهة التحديات تنطلق اليوم النسخة الخامسة من منتدى قطر الاقتصادي بالتعاون مع شبكة «بلومبرغ» والذي يعد أحد أبرز منصات الدبلوماسية الاقتصادية، ويجمع نخبة من صناع القرار، الاقتصاديين، رواد الأعمال، والمستثمرين من كافة أنحاء العالم، لمناقشة التحديات الاقتصادية العالمية واستعراض الفرص الاستثمارية، مع التركيز على التوجهات الاقتصادية المستقبلية مثل الاستدامة، الذكاء الاصطناعي، الاقتصاد الأخضر، وتمكين الشباب. إن استضافة دولة قطر للمنتدى يعزز مكانتها ويثبت أنها أصبحت محورا اقتصاديا واستثماريا عالميا، كما يؤكد على البيئة الاستثمارية الجاذبة التي توفرها، وعلى الإطار التنظيمي المتطور والتسهيلات النوعية والمزايا التنافسية التي تقدمها للمستثمرين من خلال الإطار القانوني والتشريعي المستقل، والملكية الأجنبية بنسبة 100% في بعض القطاعات، والإعفاءات الضريبية الجاذبة وغيرها. كذلك يعد المنتدى فرصة لمناقشة العوامل المستقبلية التي ستؤثر على الاقتصاد المحلي، خاصة في القطاع المالي والاستثمار والتكنولوجيا، حيث يتيح المنتدى الفرصة لمناقشة التوجه الاستراتيجي لدولة قطر لتحقيق النمو الاقتصادي في ظل التحولات العالمية المتسارعة. ويساهم المنتدى بشكل مباشر في دعم أولويات الدولة وتحقيق رؤيتها الوطنية، لاسيما من خلال تعزيز التنويع الاقتصادي، وتشجيع الابتكار، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة، فضلا عن بناء علاقات اقتصادية ودبلوماسية عابرة للقارات. ويسعى المنتدى على مدى أيامه الثلاثة أيضا لتوجيه رسائل رئيسية للعالم، أولها أن قطر ليست مجرد منصة للحوار، بل دولة رائدة قادرة على لعب دور فاعل في مواجهة التحديات المشتركة، بدءا من تحول الطاقة وصولا إلى الابتكار التكنولوجي، والمساهمة في صياغة حلول طويلة الأمد للأزمات الاقتصادية العالمية. كما يدعو المنتدى إلى التعاون في بناء مرحلة جديدة من النمو، تعزز رفاهية الشعوب وتدعم الاستقرار العالمي، مع التأكيد على الانفتاح القطري على شراكات وأسواق وأفكار جديدة، خصوصا في القطاعات سريعة النمو مثل الإعلام والرياضة والتكنولوجيا.

1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس
1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الرأي

1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس

في خطوة جريئة تُعيد تشكيل مشهد تجارة السلع في الصين، دخل الملياردير الصيني المنعزل بييان شي مينغ في رهان ضخم على النحاس، بلغت قيمته نحو مليار دولار، ليُصبح بذلك أكبر مضارب على هذا المعدن في البلاد، في وقتٍ تتصاعد فيه التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. بييان شي مينغ، الذي جمع ثروةً مبكرةً من الأنابيب البلاستيكية قبل أن يبحث عن حياةٍ هادئة في جبل طارق، أحدث ضجةً كبيرةً خلال العامين الماضيين باستثماره في عقود الذهب الصينية الآجلة، مراهناً على ما اعتبره جهداً عالمياً لتقليل الاعتماد على الدولار ومواجهة مخاوف التضخم. جاء صندوقه في الوقت الذي بدأت فيه أسعار السبائك الذهبية ترتفع بشكلٍ قياسي - وحقق أرباحاً تُقارب 1.5 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ». ويُسيطر بييان وشركته «Zhongcai Futures» اليوم، على أكبر مركز شراء صافٍ لعقود النحاس في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة، حيث يمتلك ما يقرب من 90 ألف طن من العقود، بحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ«بلومبرغ» وبيانات السوق. ويُقال إن بييان، البالغ من العمر 61 عاماً، يمول الجزء الأكبر من هذه الاستثمارات بنفسه، رغم انسحاب بعض المستثمرين بسبب التوترات الجيوسياسية. واعتبرته نائبة رئيس قسم شنغهاي نورث بوند في شركة «كوفكو فيوتشرز»، لي يياو، «رهانا غير تقليدي»، وقالت، إنه يعكس ثقة طويلة الأمد في أساسيات سوق النحاس. وأشارت إلى الاختلاف عن الإستراتيجيات المتوسطة أو القصيرة الأجل المعتادة التي نراها في السوق. وأضافت أن تحركات بييان غير المتوقعة خلال أسوأ فترات الاضطرابات التجارية، حيث حافظت على ثباتها في حين خرج العديد من المستثمرين الآخرين، كانت لافتة للنظر بشكل خاص. ورغم اختلاف منهجيته عن منهج المتداولين في المعادن التقليديين، إلا أن منافسيه ومديريه يصفون بييان المتقشف بأنه يتمتع بفهم عميق لسوق أصبح من الصعب على من هم خارج الصين فهمه بشكل متزايد. وتميّز الملياردير، الذي يصفه من يعرفونه بالتواضع والصراحة، بانعزاله، حيث أدار فريقه من المديرين الصينيين وشركة الوساطة التي تولى إدارتها قبل أكثر من عقدين عبر مكالمة فيديو من الطرف الجنوبي لشبه الجزيرة الأيبيرية. ومنذ انتقاله من شرق الصين قبل أكثر من عقد، منجذباً بدفء الطقس والقرب من الأصول الأوروبية، نادراً ما يزور بييان فريقه الاستثماري ومصانعه. لكن ذلك لم يمنعه من اكتساب قاعدة جماهيرية واسعة في الصين لتأملاته الإلكترونية الشبيهة بتأملات وارن بافيت حول فلسفة الاستثمار، والتي يحللها بدقة أي شخص يرغب في محاكاة إستراتيجية أقرب إلى إستراتيجية صناديق التحوط الغربية التقليدية من النهج الأكثر مضاربة للمتداولين المحليين. وكتب بييان في إحدى منشوراته الدورية في يناير: «يجب على المستثمر الجيد أن يتخلى عن غروره ويخفف هوسه، ثم يختار الأهداف الصحيحة ويتحلى بالعناد». وأضاف: «عند اختيار الأهداف، ركز على الاتجاهات. وعند تنفيذ المشاريع، ركز على التوقيت. وعند صيانة المشاريع، ركز على التكاليف».

«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو
«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الرأي

«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو

- نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى الربع الأول خالفت التوقعات المتشائمة - «أمازون» و«مايكروسوفت» قدمتا آفاقاً قوية رغم مخاوف السياسات التجارية - معظم عمالقة التكنولوجيا حققوا أو تجاوزوا توقعات «وول ستريت» مع استثناء ملحوظ لـ«أبل» نوّهت شبكة بلومبرغ الإخبارية الاقتصادية بأن 6 من بين شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، المعروفة بـ«العظماء السبعة» - وهي شركات: (ميتا، ومايكروسوفت، وإنفيديا، وأبل، وألفابِت، وأمازون، وتسلا) أعلنت نتائج مالية خلال أوائل مايو 2025 أسهمت في تبديد المخاوف من أسوأ السيناريوهات المحتملة لسوق الأسهم. ووفقاً للشبكة، تُظهر النتائج مرونة لافتة في القطاع، خاصة بالنسبة لشركات مثل «أمازون» و«مايكروسوفت»، في حين واجهت «أبل» تحديات واضحة. وأظهر تقرير موسّع نشرته «بلومبرغ» أبرز الانعكاسات في التالي: 1 - أداء الأرباح: كشفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى عن طلب قوي على المنتجات والخدمات، بما في ذلك الأجهزة الإلكترونية والحوسبة السحابية والإعلانات الرقمية. وتمكنت معظم الشركات من تحقيق أو تجاوز التوقعات الربحية لـ«وول ستريت»، ما منح المستثمرين بعض الاطمئنان بعد مخاوف من تراجع الأرباح بسبب الرسوم الجمركية. 2 - السياق العام للسوق: شهدت الأسواق خلال مطلع 2025 تراجعاً في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3 في المئة، نتيجة لعمليات جني أرباح واتجاه المستثمرين نحو الأصول الدفاعية وسط تنامي المخاوف التجارية. إلا أن تقريراً قوياً عن الوظائف، وتلميحات بإمكانية استئناف المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، عززا الثقة في قطاع التكنولوجيا وأسهمت هذه العوامل في التفاعل الإيجابي مع نتائج الأرباح. 3 - الاستثناءات والآفاق المستقبلية: رغم الأداء القوي العام، شكّلت شركة «أبل» استثناءً بارزاً بعدما جاءت نتائجها مخيبة للآمال، ما يعكس تفاوتاً في الأداء داخل القطاع. ويتوقع محللون أن ترتفع أرباح شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى في 2025 بنسبة 21.6 في المئة، مع نمو في الإيرادات بنسبة 9.7 في المئة، رغم استمرار الغموض الناجم عن التوترات التجارية. وفي دراسة تفصيلية لأرباح «العظماء السبعة» في الربع الأول 2025 شملت تحليلاً عاماً لنتائج أرباح الشركات التكنولوجية الأميركية الكبرى مطلع مايو 2025، مع التركيز على أدائها مقارنةً بالمخاوف من سيناريوهات كارثية لسوق الأسهم لوحظ التالي: الخلفية والسياق شهدت الأسواق مطلع 2025 تقلبات حادة، خصوصاً نتيجة التغيرات المفاجئة في السياسات التجارية التي تبنتها الإدارة الأميركية، طالت قطاعات مختلفة. وأثارت هذه السياسات مخاوف من تضخم وتباطؤ اقتصادي، ما أدى إلى عمليات بيع في الأسهم الأميركية، مع تسجيل تراجع نسبته نحو 3 في المئة في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500». أداء الأرباح والنتائج الأساسية أشارت التقارير إلى أن أرباح شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى جاءت أفضل من المتوقع حيث يظهر أن: • قدمت «أمازون» و«مايكروسوفت» توقعات قوية، عكست استمرار الطلب على خدمات مثل الحوسبة السحابية، البرمجيات، والإعلانات الرقمية، رغم المخاوف التجارية. • بين 6 شركات من «السبعة العظماء» أعلنت نتائجها بحلول 4 مايو، تمكنت 4 من تقديم توقعات للإيرادات كانت مساوية أو أعلى من تقديرات «وول ستريت». • امتنعت «ألفابِت» - الشركة الأم لـ«غوغل» - عن تقديم توقعات للإيرادات، وفق نهجها المعتاد، في حين من المقرر أن تُصدر «نفيديا» نتائجها في 28 مايو. • أظهرت بيانات «بلومبرغ» أن أرباح «السبعة العظماء» يُتوقع أن ترتفع 21.6 في المئة بـ2025، مع نمو إيرادات بنسبة 9.7 في المئة، وهي تقديرات ارتفعت خلال الأسبوع السابق، ما يدل على تصاعد الثقة في أداء القطاع. • رغم الصورة الإيجابية، كانت «أبل» الاستثناء البارز بعد أن جاءت نتائجها مخيبة للآمال، وفقاً لمصادر متعددة. كما دفعت حالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية عدداً من الشركات خارج قطاع التكنولوجيا – مثل شركات الطيران وتجار التجزئة – إلى سحب توقعاتها وتقليص إنفاقها، في حين واصلت معظم شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى إظهار مرونة. طمأنة السوق والسياق الأوسع ولقي السوق بعض الطمأنة من تقرير وظائف قوي سبق صدوره إعلان النتائج، ومن إشارات ساهمت في تهدئة المخاوف من انهيار أرباح قطاع التكنولوجيا نتيجة للرسوم. وصرّح عدد من المحللين بأن المستثمرين كانوا يتوقعون سيناريوهات قاتمة، لكن نتائج الأرباح جاءت بأفضل الأمر الذي كان يُخشى. وأكد محللون أن الصورة كانت أكثر إشراقاً من التقديرات الأولية. الآفاق المستقبلية والغموض القائم رغم المؤشرات الإيجابية، لايزال الغموض وعدم اليقين مخيماً. فعلى المدى الطويل، من الممكن أن تواصل السياسات التجارية والرسوم الجمركية فرض ضغوط على القطاع. وتشير التقديرات إلى نمو أرباح القطاع بنسبة 21.6 في المئة والإيرادات بنسبة 9.7 في المئة، لكن بعض المحللين يبدون تحفظاً، مؤكدين وجود مخاطر لتدهور محتمل في الظروف المستقبلية. وفي السياق العام - بما في ذلك ما ورد في تقارير إعلامية حول «انهيار سوق الأسهم في 2025» - يبرز استمرار حالة عدم الاستقرار في الأسواق، وهو ما يعقّد الصورة العامة رغم الأداء القوي لشركات التكنولوجيا. التأثير على المستثمرين والمحللين تُشير نتائج الأرباح إلى أن قطاع التكنولوجيا لايزال يمثل ملاذاً آمناً نسبياً في ظل تقلبات السوق،رغم خيبة الأمل في نتائج «أبل». ويواصل المحللون التفاؤل الحذر، مع توقعات بنمو مستمر خلال 2025، لكنهم يظلون متأهبين لأي تصعيد محتمل في التوترات التجارية. وأظهرت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى التي أُعلنت في مطلع مايو 2025 قدرة على تجاوز أسوأ السيناريوهات المتوقعة لسوق الأسهم. فقد بيّنت شركات مثل «أمازون» و«مايكروسوفت» مرونة لافتة، فيما حققت غالبية «السبعة العظماء» نتائج فاقت أو ساوت توقعات السوق، رغم تراجع «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3 في المئة في وقت سابق من العام. ومع ذلك، تُشكّل نتائج «أبل» المتواضعة تذكيراً بالتفاوت داخل القطاع، وتظل حالة عدم اليقين قائمة إزاء مستقبل الرسوم الجمركية والظروف الاقتصادية العالمية.

مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!
مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 10 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!

كشف تقرير صحافي أن شركة «أبل» تخطط لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لمعالجة مشكلة قصر عمر بطارية «آيفون»، التي تعتبر مصدر إزعاج متكرر للعملاء. وقالت مصادر مطلعة لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، إن الشركة تخطط لإضافة ميزة للتحكم بالبطارية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لنظام تشغيل iOS 19، الذي من المقرر إصداره في سبتمبر (أيلول). وأوضحت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لعدم الإعلان عن الخدمة بعد، أن الذكاء الاصطناعي سيحلل كيفية استخدام الشخص لهاتفه ويجري تعديلات بناء على ذلك لخفض استهلاك الطاقة. وسيتم وضع مؤشر للمستخدم على الشاشة يوضح المدة التقريبية التي سيعمل فيها الجهاز قبل حاجته للشحن، وفقاً للمصادر. لمستخدمي «آيفون»… نصيحتان من «آبل» لإطالة عمر واستمرارية البطارية وأشارت المصادر أيضاً إلى أن المحرك الرئيسي وراء هذه الميزة الجديدة لإطالة عمر البطارية هو هاتف آيفون 17 النحيف القادم من الشركة. وبفضل تصميمه النحيف، سيحتوي الهاتف الجديد على بطارية أصغر بكثير، وساعات عمل أقل من الطرز الأخرى. ومن خلال تحسين عمر البطارية باستخدام الذكاء الاصطناعي، تهدف «أبل» إلى حل هذه المشكلة. ومع ذلك، ستكون الميزة الجديدة متاحة لجميع أجهزة آيفون التي تعمل بنظام iOS 19. وتأتي هذه الخطوة باعتبارها جزءاً من استراتيجية «أبل إنتلجينس» التي تسعى إلى دمج الذكاء الاصطناعي في ميزاتها الأساسية. وقد أضاف الإصدار الأول من «أبل إنتلجينس» الذي طُرح العام الماضي، أدوات لتحرير النصوص وتحسين الكتابة – في أي مكان يُمكن إدخال نص فيه – بالإضافة إلى ميزات لتلخيص الإشعارات، وإزالة العناصر غير المرغوب فيها من الصور، وغيرها من المميزات.

أسعار الذهب ترتفع مجددا مدفوعة بالمخاوف من أداء الاقتصاد الأميركي
أسعار الذهب ترتفع مجددا مدفوعة بالمخاوف من أداء الاقتصاد الأميركي

الوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • الوسط

أسعار الذهب ترتفع مجددا مدفوعة بالمخاوف من أداء الاقتصاد الأميركي

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا من جديد بعد أكبر انخفاض أسبوعي لها في ستة أشهر، مدفوعة بمخاوف متنامية بشأن أداء الاقتصاد الأميركي وعجز الميزانية، وهو ما رفع الرهانات على الملاذات الآمنة. وجرى تداول الذهب، اليوم الإثنين عند مستوى 3218 دولارا للأوقية، مرتفعا بنسبة 1.4% في التعاملات الصباحية في آسيا، كما نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية. خفض تصنيف الاقتصاد الأميركي يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة «موديز» للتصنيفات الائتمانية خفض تصنيف الولايات المتحدة من المستوى الأعلى «إيه إيه إيه» إلى «إيه إيه1»، وذلك انعدام قدرة الإدارة الأميركية على خفض عجز الموازنة. وفي بيانها المنشور يوم الجمعة، أوضحت الوكالة أسباب قرارها قائلة: «فيما ندرك نقاط قوة الاقتصاد والمالية للولايات المتحدة، نعتقد أن هذه النقاط لم تعد قادرة على تحقيق التوازن أمام الانخفاض في المقاييس المالية بشكل كامل». تقلب في أسعار الذهب وشهدت أسعار الذهب الأصفر تقلبا حادا خلال الأشهر الأخيرة، وسجل، الأسبوع الماضي، الخسارة الأسبوعية الأكبر منذ نوفمبر الماضي، مع انخفاض حدة التوترات الجيوسياسية. وكان الذهب قد سجل مستوى قياسيا عند 3500 دولار للبرميل للمرة الأولى في تاريخه الشهر الماضي. ولا تزال أسعار الذهب مرتفعة بمقدار الخمس منذ بداية العام الجاري، مدفوعة بالصراعات الدولية، وحرب الرسوم الجمركية التي أشعلها الرئيس دونالد ترامب، وكذلك التدفقات إلى صناديق الاستثمار المتداولة. ويتوقع محللون مزيد التقلب في أسعار الذهب على المدى القصير، وقال المدير الإداري لاستراتيجية الاستثمار في شركة «أوفرسيز- تشاينيز» المصرفية، فاسو مينون: «على المدى الطويل، تُعد سياسات ترامب وتنويع استثماراته بعيدا عن الأصول المقومة بالدولار محفزات هيكلية للذهب قد تدفعه إلى مستويات جديدة في السنوات المقبلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store