أحدث الأخبار مع #«بيبيسي»،


الوسط
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الوسط
«بي بي سي» تنهي عقد لينيكر الأعلى أجرًا بسبب منشور معادٍ للسامية
تصل رحلة قائد المنتخب الإنجليزي السابق غاري لينيكر كمحلل ومقدم كروي في هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» إلى نهايتها الأحد المقبل، وفق ما أُعلِن الإثنين بعد أيام معدودة على إعادة نشره منشورا اعتبر معاديا للسامية. كان من المقرر أن يُغطي لينيكر، المقدم الكروي الأعلى أجرا في «بي بي سي»، مباريات كأس العالم 2026 وكأس إنجلترا للموسم المقبل، لكن برنامج «ماتش أوف ذي داي» الذي يُعرض الأحد في اليوم الأخير من الدوري الممتاز لهذا الموسم سيكون آخر ظهور له، حسب «فرانس برس». يغادر غاري لينيكر منصبه التقديمي وقالت «بي بي سي» في بيان «سيغادر غاري لينيكر منصبه التقديمي بعد ختام برنامج ماتش أوف ذي داي لموسم 2024-2025. لن يكون جزءا من تغطية كأس العالم 2026 ولا مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي في الموسم المقبل». - ويأتي هذا القرار بعدما أعاد لينيكر الأسبوع الماضي نشر مقطع في خاصية «ستوري» على «إنستغرام» ينتقد الصهيونية، وتضمّن رسما لفأر استُخدم تاريخيا كإهانة معادية للسامية. وحذف هداف مونديال 1986 المنشور لاحقا وتقدم باعتذار من دون تحفظ، قائلا إنه «لن أنشر أي شيء معاد للسامية عن عمد».


العين الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
هاري يمد يده للملك تشارلز.. و«خلاف أمني» يردها
تم تحديثه السبت 2025/5/3 03:16 م بتوقيت أبوظبي كشف الأمير هاري، في مقابلة جديدة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، عن استمرار القطيعة بينه وبين والده الملك تشارلز الثالث. وأشار هاري، خلال المقابلة معه من مقر إقامته في كاليفورنيا، إلى أن الخلافات العالقة حول ملف الحماية الأمنية لعائلته تقف حاجزًا أمام أي محاولة للمصالحة، في وقت يعبّر فيه عن خشيته من ضياع فرصة إصلاح العلاقة بسبب التقدّم في عمر الملك. وقال هاري، إن والده «لا يتحدث إليه» بسبب الخلاف المتعلق بتخفيض مستوى الحماية الأمنية له ولعائلته، معبّرًا عن إحباطه من تعنت المؤسسة الملكية. وأوضح أن هذا الخلاف تحوّل إلى «حائط صد» بينه وبين العائلة، لا سيما بعد قرار قضائي صدر مؤخرًا يؤيد تقليص الإجراءات الأمنية التي كانت تُمنح له بصفته أحد أفراد العائلة المالكة. وأضاف هاري: «أحترم قرار والدي، لكنني لا أفهم كيف يمكن لخلافٍ إداري أن يمحو سنوات من العلاقة الأبوية»، معربًا عن قلقه من مرور الوقت دون حدوث تقارب، خاصة في ظل الظروف الصحية التي يعاني منها الملك تشارلز مؤخرًا. وفي سياق المقابلة، اعتبر هاري أن قرار خفض الحماية الأمنية الذي اتُّخذ عام 2020 بعد تنحيه عن المهام الرسمية لم يكن إجراءً إداريًا بحتًا، بل وصفه بأنه «عقابٌ متعمّد» على اختياره العيش باستقلالية خارج المؤسسة الملكية. اتهامات بالتقاعس عن حماية أسرته واتّهم هاري اللجنة البريطانية المسؤولة عن حماية الشخصيات العامة والعائلة المالكة بتجاهل تحذيرات أمنية جادة، رغم تلقيه تهديدات خلال زياراته الأخيرة للمملكة المتحدة. وقال: «أشعر بالفزع عند التفكير في إعادة أطفالي إلى المملكة المتحدة دون ضمانات أمنية كافية... لقد وضعونا في موقف لا يُحسد عليه». وأشار إلى أن سلامة زوجته ميغان ماركل وطفليه: الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، تبقى في مقدمة أولوياته، مضيفًا بحسرة: «أريد أن يتعرف أطفالي على تراثهم البريطاني، لكن الثمن قد يكون حياتهم». لقاء عابر ومحادثة شكلية لم تُخفِ تصريحات هاري مرارة الشعور بالعزلة من جانب العائلة، خاصة بعد أن ربط رفض الملك تشارلز للتواصل معه بشكلٍ مباشر حول ملف الأمن. وقال: "كان بإمكاننا حل هذا النزاع في جلسة واحدة لو أرادوا ذلك... لكن يبدو أن هناك من يفضل إبقاء الأمور معلقة". وتطرق إلى اللقاء العابر الذي جمعه بوالده في فبراير/ شباط 2024 بعد إعلان تشخيص الأخير بالسرطان، والذي لم يستغرق سوى "أقل من ساعة"، واصفاً إياه بـ"المحادثة الشكلية التي لم تُلامس جذور المشكلة". وأكد هاري أن رفض والده مناقشة الموضوع يُعمّق الهوّة، مضيفاً: "المفارقة أنني أسعى لحماية عائلتي الصغيرة بينما يُهمل والدي حماية العلاقة بيننا". نهاية معركة قانونية واختتم الأمير هاري تصريحاته بالتأكيد على أن معركته القانونية الأخيرة كانت «محاولة أخيرة» لإصلاح العلاقة، لكنه قرر التخلي عن أي طعون جديدة. وأضاف: «أدركت أن النظام لا يُريد إنصافنا... سأركز الآن على بناء حياة آمنة لعائلتي هنا في أمريكا». وتُعد هذه التصريحات فصلًا جديدًا في سلسلة الخلافات العلنية التي طالت علاقة الأمير هاري بالعائلة الملكية منذ خروجه من المؤسسة الرسمية، والتي شملت أيضًا اتهامات بالتمييز العنصري ضد ميغان ماركل، وصولًا إلى نشر مذكراته «البديل» التي هزّت صورة العائلة الملكية في الرأي العام البريطاني. aXA6IDgyLjI0LjIxMS41MSA= جزيرة ام اند امز GB


٠٢-٠٥-٢٠٢٥
في اليوم العالمي لكلمات المرور... أفضل الممارسات لحماية بياناتك من الاختراق
مشاهدات تؤدي كلمات المرور دور خط الدفاع الأساسي في مواجهة التهديدات السيبرانية التي تزداد مع التحول الرقمي سريع الوتيرة، إلا أن ذلك يبقى هشاً، وفق كثير من الخبراء. وفي اليوم العالمي لكلمة المرور، الذي يُحتفل به في الثاني من مايو (أيار)، يجري تسليط الضوء بشكل مكثف على ممارساتنا الخاصة بكلمات المرور، ولا سيما في ظل التطور المتصاعد للهجمات الإلكترونية. كلمات المرور البسيطة تشكل سهولة استخدام كلمات المرور البسيطة مخاطر كبيرة، خصوصاً للشركات. إن استخدام كلمات مرور يسهل تخمينها، مثل «123456»، وهي شائعة بشكل مثير للقلق بين أكثر من 23 مليون مستخدم، وفق «بي بي سي»، يمكن أن يؤدي إلى انتهاكات أمنية كارثية. لا تؤدي هذه الانتهاكات إلى تعريض البيانات الحساسة للخطر فحسب، بل يمكنها أيضاً تدمير ثقة العملاء، وإلحاق ضرر طويل الأمد بسُمعة المؤسسة. على سبيل المثال، جرى تسهيل الهجمات الأخيرة على مؤسسات كبرى مثل «Okta»، و«23AndMe»، من خلال تفاصيل تسجيل الدخول المسروقة، مما يدل على التأثير الواسع النطاق والتهديد المستمر الذي تشكله ممارسات كلمات المرور الضعيفة. ولا شك أن مجرمي الإنترنت أصبحوا أكثر مهارة في استغلال كلمات المرور الضعيفة، بفضل التقدم في الذكاء الاصطناعي الذي يعزز قدرتهم على التنبؤ بكلمات المرور، واختراقها بسرعة، وخصوصاً البسيطة منها. ماذا يعني «نهج الربط»؟ يعني «نهج الربط»، الذي يساعد في إنشاء كلمات مرور قوية ومن السهل تذكرها، إنشاء كلمة مرور من سلسلة من الكلمات أو الأفكار المهمة للشخص، وفي الوقت نفسه لا يمكن تخمينها بسهولة من قِبل الآخرين. ويقول خبراء شركة «كاسبرسكي» إنه يمكن أن تعتمد كلمة المرور على اقتباس مفضل أو كلمات أغنية لا تُنسى، أو مجموعة فريدة من العناصر. وتساعد هذه الطريقة في التوصل إلى كلمات مرور قوية دون الحاجة لحفظ معقد، ومن ثم الحفاظ على الأمن مع تقليل مخاطر النسيان. وعلى سبيل المثال، يمكن تحويل الجملة «لقد زرت باريس لأول مرة في عام 2008 (I first visited Paris in 2008) إلى كلمة المرور «IfvPin2o:o8»؛ أي عن طريقة استخدام الحرف الأول من كل كلمة في العبارة. يؤدي استخدام كلمات المرور الشائعة مثل «1234» أو «password» أو «admin» إلى جعل البيانات الشخصية والحسابات عرضة للمحتالين (شاترستوك) أفضل الممارسات لكلمات المرور الآمنة من الضروري تسليط الضوء على الاستراتيجيات الفعالة لإدارة كلمات المرور: • التعقيد والطول: اختر كلمات المرور التي تمزج بين الأرقام والحروف والرموز، وتمتد حتى 16 حرفاً أو أكثر لتحقيق أقصى قدر من الأمان. • كلمات مرور فريدة: تأكد من أن كلمات المرور ليست قوية فحسب، بل فريدة أيضاً عبر الحسابات المختلفة؛ لمنع الانتهاكات عبر الأنظمة الأساسية. • تحديثات منتظمة: يساعد تغيير كلمات المرور بانتظام، خصوصاً بعد الخروقات الأمنية، في الحفاظ على الوصول الآمن. • المصادقة متعددة العوامل: تضيف «MFA» طبقة إضافية من الأمان، مما يجعل من الصعب على المستخدمين غير المصرح لهم، الوصول، حتى في حال اختراق كلمة المرور. • التعليم والأدوات: يمكن أن يساعد استخدام أدوات مثل «Check Point Harmony Browse» وبرامج التوعية في تعزيز ممارسات كلمات المرور الآمنة. حقائق 32 مليون محاولة هجوم حدثت بحسب قراءات «كاسبرسكي» عن طريق سرقة كلمات المرور في عام 2023 وأن أكثر من 40 مليون عملية اختراق خلال عام 2022 وبينما نتعامل مع تعقيدات العصر الرقمي، فإن تعزيز ممارسات كلمة المرور لدينا ليس أمراً مستحسناً فحسب، بل هو ضروري أيضاً، إنه جانب أساسي للحفاظ على أمننا وسلامة ومصداقية تفاعلاتنا الرقمية. في هذا اليوم العالمي لكلمة المرور، دعونا نلتزم بتعزيز تمكين كلمات المرور الخاصة بنا وتحصين دفاعاتنا ضد التهديدات السيبرانية المتطورة باستمرار.

الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
غزة: شهداء وجرحى بهجمات الاحتلال ووفد حماس في القاهرة لبحث وقف إطلاق النار
غزة - تواصل دولة الاحتلال قصفها في مناطق مختلفة من قطاع غزة، مسفرة عن المزيد من الضحايا بين شهداء ومصابين، والمزيد من التدمير للقليل المتبقي من بنية تحتية خاصة في المناطق الشمالية والجنوبية للقطاع. مصادر محلية أفادت، في اليوم الــ40 من «استئناف الحرب الإسرائيلية»، بوقوع سلسلة غارات جوية استهدفت منازلاً سكنية في المناطق الشرقية لمدينة غزة، كما واستهدفت المناطق ذاتها بقصف مدفعي. ونقلت وزارة الصحة بغزة في بيان أن «مستشفيات القطاع استقبلت 56 شهيدا و108 مصابين خلال 24 ساعة»، وأن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 51,495 شهيدا و117,524 مصابا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. بالمقابل، تحدثت تقارير إسرائيلية، ومن ضمنها «إذاعة الجيش»، عن إصابة 3 جنود بقذيفة «آر بي جي» بمنطقة تل السلطان برفح في أقصى جنوب القطاع. وبحسب ما تفصح عنه المصادر الإسرائيلية، إصابة أحدهم «خطيرة، بينما الآخران أصيبا بجراح طفيفة». سياسيًا، على صعيد مباحثات وقف إطلاق النار، كشف عضو في الوفد المفاوض لحركة «حماس» لـ»العربي الجديد»، عن أن الوفد يزور العاصمة المصرية القاهرة لعقد لقاءات مع المسؤولين المصريين، اليوم السبت، برئاسة خليل الحية، لمناقشة «رؤية حماس لوقف الحرب»، مؤكدًا أن الحركة «تتعامل بإيجابية مع أي مقترح يفضي إلى اتفاق يوقف الحرب بشكل نهائي، وليس من خلال صفقات جزئية يحقق الاحتلال الإسرائيلي من خلالها هدفه بتخفيف الضغط الداخلي، من خلال الإفراج عن عدد من المحتجزين الإسرائيليين». يذكر أن هيئة البث البريطانية «بي بي سي»، نقلت، الثلاثاء، عن مسؤول فلسطيني، وصفته بـ»المطلع على المفاوضات»، أن «الوسطاء القطريين والمصريين قدّموا مقترحًا جديدًا يتضمّن هدنة طويلة في قطاع غزة تمتد ما بين خمس وسبع سنوات، وصفقة تبادل تفرج وفقها حركة حماس عن جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين». إلى ذلك، نقل تقرير «العربي الجديد»، عن «العضو في الوفد المفاوض لحماس» أن المقترح يتضمن «نهاية الحرب وانسحابًا إسرائيليًا كاملاً من القطاع»، مشيرًا إلى أن الحركة «أبدت استعدادها لتسليم إدارة غزة لأي كيان فلسطيني يُتفق عليه على المستويين الوطني والإقليمي، وأن هذا الكيان قد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة إدارية يجرى تشكيلها». وبخصوص «سلاح حماس والمقاومة»، نقل المصدر ذاته عن «المسؤول في حماس» قوله إنه «غير مطروح للتفاوض، وسيبقى بأيدينا طالما بقي الاحتلال للأرض الفلسطينية». إسرائيليًا، من المنتظر أن يعقد «الكابينيت السياسي - الأمني»، بعد غد، الاثنين، جلسة جديدة لمواصلة النقاش حول الخطوات التالية في الحرب على قطاع غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة «يسرائيل هيوم»، أمس الجمعة، كما وأشارت إلى أن «جلسة سابقة، عقدت مساء الخميس، شهدت خلافات حادة بين قادة الأجهزة الأمنية وعدد من الوزراء حول مستقبل العمليات العسكرية ومراحلها المقبلة». وكالات


الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
كاميلا تغادر حفل عشاء غاضبة بعد إطراء تشارلز على جمال ممثلة
على الرغم من أن الملك تشارلز والملكة كاميلا متوافقان تماماً، واحتفلا أخيراً بالذكرى الـ20 لزواجهما، إلا أن هناك لحظات تسود فيها بعض المشاحنات بينهما، والتي تحدث عادة بين أي زوجين من حين إلى آخر. ويُقال إن إحدى هذه المشاحنات وقعت في حفل عشاء عام، حيث ابتعدت الملكة كاميلا، البالغة من العمر 77 عاماً، عن الملك تشارلز، بعد أن أدلى بتعليقات متكررة حول جمال النساء. ويُعتقد أن هذه الحادثة وقعت قبل سنوات، عندما كان الملك البريطاني أميراً لويلز، ويُعتقد أنه أدلى بهذه التعليقات عقب لقائه بالممثلة، كارلي نوريس، التي شاركت في مسلسلَي «إيست إندرز» و«أطباء» على قناة «بي بي سي»، بعد أن شاهدها هي وزميلاتها في مسلسل «ذا تشيلترن هاندردز» في ويست إند، وفي حديثه مع كارلي بعد العرض قيل إن تشارلز قال للممثلة إنها جميلة جداً. وكشفت كارلي عن هذه الحادثة في «بودكاست تشيكين سوب»، هذا الأسبوع، الذي قدّمته نجمة مسلسل «الأطباء» السابقة إليزابيث ديرموت والش. وقالت إن تعليقات الملك تشارلز حول جمالها، أدت في الواقع إلى انسحاب الملكة كاميلا غاضبة من حفل عشاءٍ لاحق في ذلك المساء، حضره بعضٌ من طاقم العمل، بمن فيهم الممثل الرئيس، إدوارد فوكس. وأضافت كارلي: «كان تشارلز يتجول بين الحضور ليتعرف إلى الجميع، ثم اقترب مني وصافحني، وقال إني جميلة للغاية، وشكرته على إطرائه». وتابعت: «خلال العشاء في وقت لاحق بعد ذلك، ظل تشارلز يتحدث بإسهاب عن جمالي، لدرجة أن كاميلا رمت بقوةٍ سكينها وشوكتها على الطاولة، وقالت: يا إلهي يا تشارلز، هلّا توقفت عن الحديث عن تلك الفتاة، ثم غادرت الغرفة وخرجت غاضبة». ولم يتحدث الملك تشارلز أو الملكة كاميلا علناً عن هذه اللحظة، التي قيل إنها حدثت عندما كان تشارلز أميراً لويلز. وزعمت أنابيل إليوت، شقيقة كاميلا، أن علاقة الملك تشارلز بالملكة يسودها التوتر قليلاً خلال عيشهما معاً، ووصفت الملك والملكة بأنهما «متضادان تماماً»، ما يؤدي على ما يبدو إلى الكثير من «المزاج السيئ في المنزل». ويقيم الملك والملكة بشكل رئيس في كلارنس هاوس بلندن، لكنهما يقسمان وقتهما أيضاً بين مساكن ملكية أخرى، بما في ذلك «هايغروف هاوس» في غلوسترشاير، وبيركهول في أسكتلندا. وكشف إليوت أن «الملك تشارلز يُحب أن يهب نسيم بارد منعش من الخارج على منزله، وفي الوقت نفسه تُريد الملكة كاميلا أن تكون مساحات معيشتها دافئة ومريحة للغاية، وهذا يؤدي إلى صراع دائم بين الملك والملكة حول فتح النوافذ». وأضافت إليوت: «هناك صراع دائم حول هذا الموضوع، فعندما يفتح تشارلز النافذة تتسلل كاميلا من خلفه وتغلقها»، وتسترسل بالحديث قائلة: «هناك الكثير من: (يا عزيزتي، لقد أغلقتِ النافذة).. (بلى، أغلقتها، لأننا جميعاً نتجمد من البرد)، وهكذا يستمر الكثير من المشاحنات» وأكدت إليوت أن الملك عادةً ما ينتصر في هذه الناحية، لكن الملكة كاميلا تنتصر في معظم الأمور الأخرى. عن «إكسبريس» البريطانية . كاميلا رمت بقوةٍ سكينها وشوكتها على الطاولة من شدة غضبها، وطلبت من تشارلز التوقف عن مغازلة الفتاة.