أحدث الأخبار مع #«بيتكوين»


الرأي
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الرأي
«بيتكوين» تصل أعلى مستوياتها
- الارتفاع مدفوع بالتفاؤل بتنظيم العملات الرقمية واهتمام المستثمرين المؤسسيين في قفزة تاريخية جديدة، واصلت عملة «بيتكوين» صعودها الصاروخي، متجاوزة حاجز 111 ألف دولار للمرة الأولى على الإطلاق، وسط موجة من التفاؤل المتزايد في الأسواق الرقمية، حسب المعلومات الواردة من منصة «بينانس». وسجلت العملة الرقمية الأكبر في العالم مستوى قياسياً بلغ 111886 دولاراً في التعاملات المبكرة بلندن، قبل أن تتراجع قليلاً إلى نحو 111012 دولاراً، وفقاً لبيانات «كوين متريكس». وقال رئيس الأبحاث في شركة «كوين شيرز» المتخصصة في إدارة الأصول الرقمية، جيمس باترفيل، إن هذا الارتفاع مدفوع بمزيج من العوامل، أبرزها: الزخم الإيجابي المتواصل في السوق، تفاؤل متزايد في شأن تنظيم العملات الرقمية في الولايات المتحدة، اهتمام متصاعد من المستثمرين المؤسسيين. ورغم تراجع أسواق الأسهم الأميركية، خصوصاً مؤشر «ناسداك» التقني، فإن «بيتكوين» شقت طريقها صعوداً، في ما يبدو أنه بحث من المستثمرين عن ملاذات بديلة للقيمة. وفي تحول لافت، أعلن الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون المعروف بموقفه المتحفظ تجاه «بيتكوين» أن البنك سيسمح لعملائه بشراء العملة الرقمية، في خطوة اعتبرها مراقبون بمثابة «ختم موافقة» من وول ستريت على العملات المشفرة.


المصري اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
عملات رقمية مستقرة
بالأمس القريب أصدرت ثلاث جهات إماراتية عملة رقمية جديدة مستندة إلى الدرهم الإماراتى، وتستخدم تقنية «سلاسل الكتل» التى تتبناها أهم العملات المشفرة وفى مقدمتها «بيتكوين». الجهات المصدرة هى الشركة العالمية القابضة، و«القابضة» (إيه دى كيو) وبنك أبوظبى الأول، والعملة تنتمى إلى فئة العملات المستقرة، إذ ترتبط بعملة قانونية وهى الدرهم، وتخضع لرقابة وتنظيم المصرف المركزى. وقد تصادف أن اقترن هذا الحدث الهام، الذى تدخل به دولة الإمارات عالم العملات الرقمية من باب جديد، مع إقامة معرض ابوظبى الدولى للكتاب. وإذ يستضيف المعرض عددًا من كبار الناشرين من مختلف الدول، فإن مراكز الفكر والدراسات تحتل مكانة خاصة فى قلب المعرض، وتلعب دورًا مركبًا فى صناعة الوعى العربى. إذ تصدر تلك المراكز من الكتب والإصدارات الأخرى ما تتناوله بالتحليل حلقات نقاش ثرية على هامش المعرض، كدأب مختلف معارض الكتاب الدولية. وفى هذا العام تلقيت دعوة من مركز «انترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» للتعقيب على كتاب من إصداره بعنوان:«اقتصاديات العملات المشفّرة» تحت إشراف دكتور محمد يونس، ومن تحرير الأستاذة سهير الشربينى. وقد أقيمت حلقة النقاش فى جناح المركز، وبحضور لافت. الكتاب إضافة حقيقية للمكتبة العربية فى مجالات اقتصاديات المعلومات، والنظرية النقدية والاقتصاد السياسى أيضًا، خاصة وأن عددًا من الفصول (مثل الفصل الرابع الذى عنوانه: أبعاد استخدام العملات المشفرة فى الصراعات الدولية) تتناول الأثر السياسى والمؤسسى للعملات المشفرة بأنواعها المختلفة، على تشكيل مراكز القوى العالمية والإقليمية الجديدة، والالتفاف حول العقوبات الاقتصادية، والحد من الهيمنة المالية الأمريكية، وتسييسها المستمر لنظم الدفع وتدفقات التجارة والأموال.. والفصل السادس (عنوانه: سياسات الحكومات فى ضبط سوق العملات المشفّرة) كان محوريًا كذلك فى فهم دور الدولة فى ضبط أسواق العملات المشفرة، وأهمية صعود العملات المستقرة، التى تتخلّص من كثير من عيوب العملات القائمة، لكنها تسقط بعض مزاياها أثناء ذلك. ويمكن أن نتعامل مع الكتاب كمرجع فى مجال اقتصاديات الطاقة، نظرًا للطبيعة كثيفة استهلاك الطاقة لتعدين العملات المشفرة، فالطاقة المستخدمة فى تعدين «بيتكوين» وحدها تكفى لاستهلاك الأرجنتين من الكهرباء! وقد قدّرتها بعض الدراسات بين ١٥٥ و١٧٢ تيرابايت/ساعة فى العام.. ولى مقال نشر فى المصرى اليوم فى فبراير ٢٠٢١ بعنوان «عملات الطاقة الرقمية» يرجع القيمة الحقيقية فى إصدار العملات المشفّرة إلى الطاقة والزمن، لكن الطاقة المستخدمة فى التعدين تذهب سدى (بدأ التفكير فى استثمارها مؤخرًا) بينما يمكن - وفقًا للطرح الذى أتبناه- أن تصدر عملة طاقة رقمية عالمية موحّدة، تثبت معها أسعار كافة منتجات الطاقة، وتتقلّب أسعار سائر المنتجات وفقًا لوفرة وندرة الطاقة المولّدة والمتداولة، والتى تستخدم بالفعل فى العملية الإنتاجية وعمارة الأرض وتحقيق رفاهية الإنسان. ومن باب المصادفة أن وحدات الطاقة المستخدمة وفق هذا الطرح تحمل رمز BTU والذى يعبّر عن وحدات حرارية بريطانية وهو ذات رمز عملة بيتكوين الأوسع انتشارًا. تجدر الإشارة إلى أن هناك طرحًا مشابهًا لهنرى فورة حول هذا الأمر مع بداية الألفية الماضية. من الكتب الهامة لفهم تقنية سلاسل الكتل كتاب أنتونى لويس «أساسيات سلاسل الكتل» ومن غير المعتاد أن تجد منتجات فكرية صادرة باللغة العربية استطاعت أن تستعرض بلغة بسيطة تفاصيل فنية معقدة لتلك التقنية، فضلًا عن عملية التشفير وصناعة العناقيد ولامركزية إقرار المعاملات.. لذا فإن كتاب اقتصاديات العملات المشفّرة قد اعتمد فى جل مراجعه على مصادر أجنبية. المعضلة الحقيقية التى أقرأها بين سطور الكتاب تكاد تكمن فى كيفية المواءمة بين «مزايا» اللامركزية المصاحبة للعملات المشفّرة، والتى تتجلّى فى: السيولة والأمان والانتشار والوصول والخصوصية.. و«ضرورة» المركزية الرامية إلى: الحوكمة والانضباط والثقة والاستقرار والتحول التدريجى الحتمى للعملات الرقمية كى تستبدل بها كافة أشكال النقود المادية والقانونية والائتمانية... هنا يثور تساؤل هام: هل العملات المشفّرة نقود أم أصول غير تقليدية أقرب إلى المشتقات غير التقليدية exotic derivatives وهذا جلى فى المعاملة الضريبية الأمريكية للربح الناتج عن التعامل فى تلك العملات، إذ تخضع لضريبة الأرباح الرأسمالية وليس الدخل؟. البورصة هى أساس التعامل على تلك العملات، واستخدامها فى التمويل والتجارة فرع من أصل.. أما العملات التقليدية فبورصتها (forex) هى الفرع، وقوتها فى تلك البورصة مشتق من وظائفها فى أسواق الدين والتجارة والاستثمار والاحتياطى كذلك نحتاج إلى فهم التوازنات بين الاستخدامات الشرعية للعملات المشفرة، وتلك التى ينتشر فيها تمويل الإرهاب وغسل الأموال وتنامى دور الفاعلين من غير الدول (كما يشار إليهم فى الفصل الخامس) خاصة أن بعض أطراف العمليات غير الشرعية هم عملاء شرعيون.. ومن الأمور التى أدعو إلى الالتفات إليها، ابتلاع عملة «بيتكوين» لمعظم سوق العملات المشفرة، ولا يأتى بعدها فى القيمة السوقية والحصة السوقية (من بين ما يزيد على ١٧ ألف عملة منها أكثر من عشرة آلاف عملة نشطة) إلا عملة «أثريوم» وعدد محدود آخر، ولكن بفارق عظيم، يضع بيتكوين فى مكانة خاصة، ويكاد يختزل السوق فيها ويعزلها تمامًا عن أى مقارنة.. هذا الأمر يعقّد مشهد العملات المشفّرة، إذ إن ما تهيأ لبيتكوين لن يتهيأ لعملة أخرى بالضرورة، كما أن نجاح عملة واحدة على هذا النحو، يجعلها استثناءً وليست نموذجًا يحتذى.. ذلك الاستثناء تلقّى ضربات عدة منذ إطلاقه عام ٢٠٠٩، صحيح أنه تعافى منها، ولكن ضمانات التعافى المستقبلى مع زيادة التعقيد التقنى، والأثر الطاقى والبيئى، والتحولات الاقتصادية الكبرى، ليست مؤكدة.


عكاظ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
20 % زيادة بأسعار «بيتكوين».. اخترقت 88800 دولار
سجلت عملة «بيتكوين» ارتفاعاً جديداً لتبلغ أعلى مستوى لها منذ أوائل مارس الماضي، في مؤشر على بدء انفصالها عن الحركة المتزامنة مع أسهم التكنولوجيا الأمريكية، لتتجه نحو أداء يشبه الذهب كملاذ آمن. وجاء ذلك بعد أن ارتفعت «بيتكوين» بنحو 20% منذ السابع من أبريل الجاري، متجاوزة تأثير التراجع المؤقت الذي أعقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن الرسوم الجمركية المتبادلة. وتشير التوقعات إلى أن اختراق «بيتكوين» مستوى 88 ألفاً و800 دولار قد يفتح المجال أمام موجة صعود جديدة نحو مستويات تراوح بين 92 ألفاً و94 ألف دولار؛ ما قد يعزز ثقة المستثمرين مجدداً بسوق العملات الرقمية. وكان سعر «بيتكوين» قد قفز أخيراً إلى أعلى مستوياته منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية في الثاني من أبريل، وهو اليوم الذي وصفه بـ«يوم التحرير»، وسط تراجع في قيمة الدولار، وتجدد المخاوف بشأن استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وأخيراً، صعدت أكبر العملات المشفّرة من حيث القيمة السوقية بنحو 3% لتتجاوز 87600 دولار، وفقاً لبيانات جمعتها «بلومبيرغ». وبذلك تكون «بيتكوين» قد عوّضت معظم الخسائر التي تكبّدتها منذ إعلان ترمب التعريفات الجمركية المتبادلة في الثاني من أبريل وتسببت في اضطرابات بالأسواق العالمية. وجاء هذا الارتفاع في ظل تراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته منذ يناير 2024، وتراجع العقود المستقبلية للمؤشرات الأمريكية، بعدما أثار تصريح مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت بأن ترمب يدرس إمكانية إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مخاوف بشأن تدخل سياسي محتمل في السياسة النقدية. وتزامن تعافي «بيتكوين» مع صعود أسعار الذهب إلى مستوى قياسي جديد، في إشارة إضافية إلى تزايد توجه المستثمرين نحو الأصول التي تُعد ملاذاً آمناً، وأداة تحوّط ضد التضخم. أخبار ذات صلة


عكاظ
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
تأجيل الرسوم يصعد بـ«بيتكوين» فوق 85 ألف دولار مؤقتاً
تجاوز سعر عملة «بيتكوين» لفترة وجيزة حاجز 85 ألف دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكنه تراجع مجدداً إلى ما دون 84 ألف دولار بحلول ظهر اليوم. وكان الغموض بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية قد دفع بسعر «بيتكوين» إلى ما دون 75 ألف دولار قبل أسبوع. وأرجع تيمو إمدن، من إحدى المؤسسات الألمانية للأبحاث، هذا الارتفاع إلى تراجع واشنطن عن بعض الرسوم الجمركية التي أثارت اضطرابات في الأسواق هذا الشهر. وقال إمدن: «هذه الخطوة عززت الآمال في أن النزاع التجاري قد بلغ ذروته». وأضاف: «تراجُع الولايات المتحدة المستمر عن مواقفها التجارية السابقة يغذي التفاؤل». وأشار إلى أن المستثمرين يبدو أنهم يستعدون لاحتمال حدوث انفراجة في النزاع خلال الأيام والأسابيع القادمة. وأوضح إمدن أن إشارات السياسة النقدية الداعمة من الولايات المتحدة تمثل عاملاً إيجابياً آخر يدعم الأصول الرقمية، فقد أظهرت بيانات (الخميس) الماضي، أن الضغوط التضخمية في الولايات المتحدة تراجعت أكثر من المتوقع. وقد يفسح هذا التطور المجال أمام مزيد من الانخفاض في أسعار الفائدة في أسواق المال، ما قد يعزز الطلب على الأصول غير المرتبطة بعوائد فائدة، مثل «بيتكوين». وكانت الحكومة الأمريكية قد أعلنت أمس، إعفاءات من الرسوم الجمركية الخاصة على الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب المحمولة وغيرها من الإلكترونيات الرئيسية المستوردة من عدة دول، من بينها الصين. أخبار ذات صلة

مصرس
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
تؤثر على الذهب.. الأسواق تترقب اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة اليوم
تترقب الأسواق اليوم الأربعاء 9 أبريل صدور بيانات محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة للسياسة النقدية لشهر مارس، للحصول على مؤشرات واضحة بشان مسار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وهو ما سيؤثر بالضرورة على أسعار الذهب وأداء الأوقية بالبورصة العالمية، حيث أن أي خفض في أسعار الفائدة يقابله بالضرورة ارتفاع في أسعار الذهب. كما تنتظر الأسواق غداً الخميس 10 أبريل، صدور مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي، يليه مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي يوم الجمعة الموافق 11 من الشهر الجاري، وجميعها تؤثر على أسعار الذهب وأداء الأوقية بالبورصة العالمية.اقرأ أيضاً| سلسلة خسائر تضرب «بيتكوين» هي الأولى منذ فوز ترامب في الانتخابات الرئاسيةوقفزت الأوقية ببورصة الذهب العالمية اليوم الأربعاء بأكثر من 60 دولاراً، وسجلت 3045 دولاراً، بعد أن استهلت التداول اليوم عند مستوى الإغلاق السابق 2982 دولار.وتحركت الأوقية خلال تعاملات اليوم بالبورصة العالمية صعوداً وهبوطاً ما بين 2969 و3052 دولاراً، وسط حالة من التخوف تسيطر على الأسواق.وشهدت أسعار الذهب وأداء الأوقية بالبورصة العالمية منذ بدء تعاملات الأسبوع الجاري، حالة من التذبذب وعدم الاستقرار، متأثرة بالحرب التجارية العالمية المشتعلة بسبب رسوم ترامب الجمركية، وزيادة حدة التوترات الجيوسياسية بالشرق الأوسط.