أحدث الأخبار مع #«تاس»


بوابة الأهرام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
روسيا تؤيد هدنة 30 يوما بـ«شروط».. وقمة لـ«تحالف الراغبين» دعما لأوكرانيا
وسط مساع دولية لإيجاد مخرج دبلوماسى يوقف نزيف الحرب، أعلن المتحدث باسم الكرملين دميترى بيسكوف أن روسيا تؤيد تنفيذ وقف لإطلاق النار لمدة 30 يوما فى الحرب الدائرة مع أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذا الدعم مشروط بأخذ «الأمور الدقيقة» فى الاعتبار، بما يضمن جدية الطرح وفعالية تنفيذه. وقال بيسكوف، فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء «تاس» الروسية، إن: «هذا الاقتراح كان مطروحا من الجانب الأوكرانى منذ فترة طويلة»، مضيفا أن «الرئيس فلاديمير بوتين أبدى تأييده للمبادرة، بعد أن طرحتها إدارة الرئيس دونالد ترامب.. ولكن مع بعض التحفظات». وأكد بيسكوف فى لقاء مع قناة «إيه. بى. سى' الأمريكية، أنه «سوف تشكل الهدنة ميزة لأوكرانيا»، وسوف تستخدم الهدنة لمواصلة «تعبئتها الكاملة»، وإرسال قوات جديدة إلى الجبهة لتدريب الأفراد الجدد وإعطاء المقاتلين الحاليين راحة. وأوضح المتحدث باسم الكرملين، أن: «مناقشة وقف إطلاق النار تظل صعبة للغاية، دون التوصل إلى إجابات واضحة حول عدد كبير من التفاصيل الدقيقة المرتبطة بهذه الفكرة». وأعرب بيسكوف عن أمله أن الرئيس الأمريكى ترامب سوف يواصل استخدام نفوذه فى أوكرانيا، ومساعدة موسكو على الضغط على كييف فى المباحثات. يأتى ذلك فى الوقت الذى وصل فيه زعماء أربع دول أوروبية إلى كييف، للمشاركة فى قمة «تحالف الراغبين» دعما لأوكرانيا، حيث من المتوقع أن يلتقوا بالرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى. وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون والمستشار الألمانى فريدريش ميرز، ورئيس الوزراء البريطانى كير ستارمر، ورئيس الوزراء البولندى دونالد توسك، قد وصلوا إلى كييف لتقديم الدعم لأوكرانيا. وقبيل الزيارة، دعا القادة الأربعة، فى بيان مشترك، روسيا إلى الموافقة على وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط لمدة 30 يوما، لإفساح المجال أمام محادثات سلام. وأضاف الزعماء الأوروبيون: «نحن مستعدون لدعم محادثات سلام فى أقرب وقت ممكن، ومناقشة آلية تنفيذ وقف إطلاق النار، والتحضير لاتفاق سلام كامل»، مؤكدين أن «إراقة الدماء يجب أن تتوقف». وقال ماكرون ردا على سؤال حول توقيت فرض العقوبات فى حالة رفض موسكو شروط الهدنة: «فى الأيام القليلة المقبلة يجب أن نكون قادرين على فرض حزمة عقوبات جديدة». وزعم أن العقوبات الجديدة ستكون «أشد على الاقتصاد الروسى وستردع موسكو». على صعيد منفصل، تبادلت أوكرانيا والمجر أمس طرد دبلوماسيين اثنين، على خلفية اتهامات متبادلة بالتورط فى أنشطة تجسس. وكشف وزير الخارجية الأوكرانى أندريه سيبيها عن القرار، عقب إعلان جهاز الأمن الأوكرانى ضبط شبكة تجسس، يُزعم أن بودابست تديرها لجمع معلومات حول الدفاعات الأوكرانية. وأضاف سيبيها أن بلاده أمهلت دبلوماسيين مجريين 48 ساعة لمغادرة البلاد، بعد استدعاء السفير المجرى وتسليمه مذكرة احتجاج، مشيرا إلى أن القرار جاء ردا على تصرفات بودابست. كما ذكر جهاز الأمن الأوكرانى ــ فى بيان ــ أنه اعتقل شخصين يُشتبه أنهما عميلان للمخابرات العسكرية المجرية. وأوضح الجهاز أن هذه هى المرة الأولى فى تاريخ أوكرانيا، التى يتم فيها اكتشاف شبكة تجسس مجرية تعمل ضد مصالح كييف. فى المقابل، أوضح وزير الخارجية المجرى بيتر سيارتو أن بلاده ردت بطرد دبلوماسيين أوكرانيين، واصفا الاتهامات بأنها «دعاية أوكرانية».


الشرق الأوسط
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«أوبك بلس» تزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً بدايةً من يونيو
اتفقت 8 دول أعضاء في مجموعة «أوبك بلس»، على زيادة المعروض بمقدار 411 ألف برميل يومياً لشهر يونيو (حزيران) المقبل، بما يتوافق مع التوقعات، وبعد زيادة مماثلة الشهر الماضي. وتُعد هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلُّص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. والدول الثماني التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طواعية إضافية في أبريل (نيسان) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2023، هي السعودية وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان. وجاء هذا القرار بعد اجتماع افتراضي للدول الثماني لمراجعة أوضاع السوق العالمية وتوقعاتها. وقال بيان صحافي صادر عن منظمة «أوبك»، إنه «في ضوء أسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات النفطية، وبناء على ما اتفق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024 بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من 1 أبريل 2025، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره 411 ألف برميل يومياً في شهر يونيو 2025 مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في مايو (أيار) 2025، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية». وشدد البيان على أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف مؤقتاً، بحسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق. كما أشارت دول «أوبك بلس» الثماني إلى أن هذا الإجراء سيتيح للدول المشاركة فرصة لتسريع خطط التعويض الخاصة بالدول المشاركة. وجددت الدول الثماني التزامها الكامل بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد في 3 أبريل 2024. كما أكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير (كانون الثاني) 2024. وأكد البيان أن الدول الثماني ستعقد اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، وستجتمع في 1 يونيو المقبل لتحديد مستويات إنتاج يوليو (تموز). وبعد إعلان الزيادة، ذكرت وكالة «تاس» الروسية الرسمية للأنباء، أن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك حث دول «أوبك بلس»، على المساهمة بشكل متكافئ في توازن العرض والطلب في سوق النفط.ونقلت الوكالة عن نوفاك قوله إن دول «أوبك بلس» يمكنها أن تنتج كميات أكبر بكثير من النفط، لكنها تكبح الإنتاج. وحث دول «أوبك بلس» على الالتزام بقيود إنتاج النفط وخطة التعويض. وتضم مجموعة «أوبك بلس»، الدول الـ13 الأعضاء في منظمة البلدان المصدر للنفط (أوبك)، و10 دول منتجة رئيسية أخرى من خارج المنظمة. وأسهم قرار زيادة المعروض، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في الضغط على أسعار النفط، لتهبط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في 4 سنوات. وتراجعت أسعار النفط بأكثر من واحد في المائة خلال جلسة يوم الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات «أوبك بلس»، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في التداولات 84 سنتاً، أو 1.4 في المائة إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. وقالت حليمة كروفت، المحللة في «آر بي سي كابيتال ماركتس»: «يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار كازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل». وتخفض «أوبك بلس»، إنتاجها بأكثر من 5 ملايين برميل يومياً، ومن المقرر أن يستمر تطبيق عدد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026.


Amman Xchange
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
«أوبك بلس» تزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً بدايةً من يونيو
لندن: «الشرق الأوسط» اتفقت 8 دول أعضاء في مجموعة «أوبك بلس»، على زيادة المعروض بمقدار 411 ألف برميل يومياً لشهر يونيو (حزيران) المقبل، بما يتوافق مع التوقعات، وبعد زيادة مماثلة الشهر الماضي. وتُعد هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلُّص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. والدول الثماني التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طواعية إضافية في أبريل (نيسان) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2023، هي السعودية وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان. وجاء هذا القرار بعد اجتماع افتراضي للدول الثماني لمراجعة أوضاع السوق العالمية وتوقعاتها. وقال بيان صحافي صادر عن منظمة «أوبك»، إنه «في ضوء أسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات النفطية، وبناء على ما اتفق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024 بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من 1 أبريل 2025، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره 411 ألف برميل يومياً في شهر يونيو 2025 مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في مايو (أيار) 2025، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية». وشدد البيان على أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف مؤقتاً، بحسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق. كما أشارت دول «أوبك بلس» الثماني إلى أن هذا الإجراء سيتيح للدول المشاركة فرصة لتسريع خطط التعويض الخاصة بالدول المشاركة. وجددت الدول الثماني التزامها الكامل بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد في 3 أبريل 2024. كما أكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير (كانون الثاني) 2024. وأكد البيان أن الدول الثماني ستعقد اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، وستجتمع في 1 يونيو المقبل لتحديد مستويات إنتاج يوليو (تموز). وبعد إعلان الزيادة، ذكرت وكالة «تاس» الروسية الرسمية للأنباء، أن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك حث دول «أوبك بلس»، على المساهمة بشكل متكافئ في توازن العرض والطلب في سوق النفط.ونقلت الوكالة عن نوفاك قوله إن دول «أوبك بلس» يمكنها أن تنتج كميات أكبر بكثير من النفط، لكنها تكبح الإنتاج. وحث دول «أوبك بلس» على الالتزام بقيود إنتاج النفط وخطة التعويض. وتضم مجموعة «أوبك بلس»، الدول الـ13 الأعضاء في منظمة البلدان المصدر للنفط (أوبك)، و10 دول منتجة رئيسية أخرى من خارج المنظمة. وأسهم قرار زيادة المعروض، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في الضغط على أسعار النفط، لتهبط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في 4 سنوات. وتراجعت أسعار النفط بأكثر من واحد في المائة خلال جلسة يوم الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات «أوبك بلس»، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في التداولات 84 سنتاً، أو 1.4 في المائة إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. وقالت حليمة كروفت، المحللة في «آر بي سي كابيتال ماركتس»: «يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار كازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل». وتخفض «أوبك بلس»، إنتاجها بأكثر من 5 ملايين برميل يومياً، ومن المقرر أن يستمر تطبيق عدد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026.


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«الشمس الجديدة»... أكبر ماسة في روسيا للبيع
تعتزم شركة «ألروسا» طرح أكبر ماسة في تاريخ روسيا تحمل اسم «الشمس الجديدة»، للبيع في مزاد علني، حسبما صرح آيسين نيكولايف رئيس جمهورية ساخا - ياكوتيا الواقعة في سيبيريا الروسية. و«الشمس الجديدة» ماسة ملونة ذات لون نادر هو Vivid Yellow (أصفر نابض بالحياة) وتزن أكثر من 100 قيراط. وقال نيكولايف لوكالة «تاس» رداً على سؤال حول خطط «ألروسا» بشأن الماسة: «(ننوي) بيعها في المزاد»، دون أن يحدد الموعد المحتمل لإجراء المزاد. يذكر أن شركة «ألروسا» (Alrosa) هي واحدة من أكبر شركات تعدين الألماس في العالم، وتعتبر رائدة في استخراج وتصنيع وتسويق الألماس على المستوى العالمي. تأسست الشركة في عام 1992 ومقرها الرئيسي في مدينة ميرني في جمهورية ساخا (ياكوتيا).


عكاظ
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
إسرائيل تخطط لمهاجمة «أهداف جديدة» في سورية
تابعوا عكاظ على في سلسلة غارات وُصفت بأنها الأعنف منذ بداية العام، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية بنحو 18 غارة مراكز عسكرية في جميع أنحاء سورية، ليل الجمعة السبت. وأعلن جيش الاحتلال في بيان، أنه هاجم موقعا عسكريا ومضادات للطائرات وبنى تحتية لصواريخ أرض-جو في سورية بطائرات مقاتلة. وأضاف في منشور على «إكس»، اليوم (السبت)، أنه سيواصل عملياته للدفاع عمن وصفهم بالمدنيين الإسرائيليين. وأكدت وكالة «سانا» مقتل شخص وإصابة 4 آخرين في الغارات الإسرائيلية على دمشق وريفها. فيما نقلت «العربية» عن مصادر مطلعة قولها إن طائرات حربية إسرائيلية شنت غارات على الفوج 41 قرب مشفى حرستا شمال شرق العاصمة السورية دمشق، كما شنت غارات على أطراف حي برزة شمال العاصمة دمشق. واستهدفت غارة مقرا في الفرقة الأولى التابعة للنظام السابق، وشنت طائرات حربية غارات على أطراف مدينة حماة وسط سورية، وغارات على مواقع عسكرية في منطقة جبل الشعرة في محافظة اللاذقية. ونفذ طيران الاحتلال 4 ضربات على مواقع في حرستا بريف دمشق وقرب جبل قاسيون في دمشق. واستهدفت الغارات الإسرائيلية، الكتيبة الصاروخية شمالي درعا. وأكدت مصادر «العربية» استهداف الطيران الإسرائيلي للفوج 175 الواقع بالقرب من أزرع، كما استهدفت الغارات الإسرائيلية كتيبة الدفاع الجوي شمال مدينة أزرع بريف درعا الشرقي. وأفادت أن سربا من الطيران الإسرائيلي دخل أجواء سورية فوق دمشق ودرعا وحمص وحماة. وأعلنت المصادر هبوط مروحية إسرائيلية في السويداء ومن ثم إلى الجولان. وكانت طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي شنت غارة على أهداف أرضية قرب مدينة السويداء جنوبي سورية، ما أدى إلى مقتل 3 أشخاص على الأقل، نقلا عن وكالة «تاس» الروسية. وأفادت مصادر محلية بأن الضربة استهدفت وحدات من قوات الأمن الخاضعة لسيطرة السلطات السورية الجديدة، والتي كانت متمركزة في منطقة كناكر، وتشارك في عملية لإعادة النظام إلى محافظة السويداء الجنوبية ذات الأغلبية الدرزية، بعد الاشتباكات التي شهدتها المحافظة. من جانبها، كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تجهز أهدافا إضافية لضربها في سورية، مؤكدة أن إسرائيل حددت أهدافا عسكرية وأخرى لضربها. وذكرت أن الأهداف الجديدة التي تم تحديدها في سورية تحظى بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس. ودان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش انتهاكات إسرائيل للسيادة السورية، بما في ذلك الضربة التي نفذتها قرب القصر الرئاسي في دمشق. وقال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك إن الأمين العام يدين انتهاكات إسرائيل لسيادة سورية، بما في ذلك الغارات الجوية قرب القصر الرئاسي في دمشق، مشيرا إلى أنه من الضروري أن تتوقف هذه الهجمات، وأن تحترم إسرائيل سيادة سورية ووحدتها وسلامة أراضيها واستقلالها. وأضاف أن الأمين العام يدعو جميع الأطراف المعنية إلى وقف الأعمال العدائية، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتجنب أي تصعيد إضافي. أخبار ذات صلة من الغارات الإسرائيلية على دمشق