logo
#

أحدث الأخبار مع #«تروثسوشيال»،

أجندة ترمب تجتاز امتحاناً أولياً في الكونغرس
أجندة ترمب تجتاز امتحاناً أولياً في الكونغرس

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

أجندة ترمب تجتاز امتحاناً أولياً في الكونغرس

في ساعات الصباح الأولى من يوم الاثنين، وبعد مفاوضات طويلة وشاقة، تمكن الجمهوريون من تخطي انقساماتهم ولو بشكل مؤقت، وصوتوا لإقرار المشروع «الكبير والجميل»، بحسب توصيف الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، في لجنة الموازنة في مجلس النواب. تصويت نادر بتوقيته وتفاصيله، فهذا المشروع الذي يتضمن أبرز البنود على أجندة ترمب الداخلية، واجه، ولا يزال، معارضة حادة من المحافظين الجمهوريين الذين تمكنوا من إفشال التصويت عليه، يوم الجمعة، ما دفع بالرئيس الأميركي إلى توبيخهم بشكل علني في منشور على منصة «تروث سوشيال»، دعاهم فيها إلى الوحدة لدعم «المشروع الكبير والجميل» قائلاً إنه يخفض الضرائب لكل الأميركيين، ويمنع ملايين المهاجرين غير الشرعيين من الحصول على الرعاية الصحية الحكومية. وأضاف بلهجة حاسمة: «نحن لسنا بحاجة للمتفاخرين في الحزب الجمهوري. توقفوا عن الكلام، وأنجزوا المهمة! حان وقت إصلاح الفوضى التي تركها لنا بايدن والديمقراطيون. رئيس اللجنة القضائية وكبير الديمقراطيين فيها خلال جلسة استماع في 13 فبراير 2025 (أ.ب) كلمات قاسية دفعت برئيس مجلس النواب، مايك جونسون، إلى التأهب في عطلة نهاية الأسبوع، وعقد مفاوضات على مدار الساعة لمحاولة رأب صدع الانشقاقات، والتوصل إلى تسوية مع المحافظين الذين يرون أن المشروع لا يقوم بما يكفي للحد من الهدر المالي، ويدعون إلى التشدد في تواريخ فرض التخفيضات في «برنامج الرعاية الصحية الحكومي» Medicaid، كما يخشون أن يزيد المشروع، بصيغته الحالية، من العجز؛ لهذا فما تمكن جونسون من فعله هو تقديم وعود للمعارضين بأنه سيسعى إلى معالجة تحفظاتهم؛ ما أدى إلى قرارهم بالتصويت حضورياً فقط في اللجنة للسماح بإقرار المشروع، من دون أي تصويت داعم من قبلهم. رئيس مجلس النواب مايك جونسون في مؤتمر صحافي في 25 مارس 2025 (أ.ف.ب) وأشاد ترمب فور إقرار المشروع بالتصويت قائلاً: «مبارك للجمهوريين!! اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً» إلا أنه وجونسون يعلمان أن طريق إقرار المشروع في مجلس النواب لا تزال طويلة، ومن المؤكد أنها ستصطدم باعتراضات المحافظين وتحفظات المعتدلين. فبعد تصويت لجنة الموازنة، يتوقع أن تجتمع لجنة القواعد في مجلس النواب، هذا الأسبوع، لوضع قواعد النقاش للمشروع المذكور، قبل أن يباشر المجلس بنقاش تفاصيله، لكن التحدي لا يتوقف عند الانشقاقات الجمهورية في النواب، حيث يتمتع الحزب بأغلبية ضئيلة لا تحتمل خسارة كثير من الأصوات الجمهورية، بل يمتد إلى مجلس الشيوخ الذي يتعين عليه إقرار المشروع بالتفاصيل نفسها، وهذا ما يخشى منه جونسون، الذي أعرب عن أمله في عدم تغيير الشيوخ لبنود كثيرة؛ ما قد يؤدي إلى عودة المشروع إلى نقطة الصفر في التفاوض. وفي هذا الإطار قال رئيس مجلس النواب إنه يعمل بالتنسيق مع مجلس الشيوخ مضيفاً: «المشروع الذي سنرسله إلى هناك سيكون قد تم التفاوض عليه بعناية كبيرة للحرص على توازنه، ونأمل ألا يقوم مجلس الشيوخ بإجراء كثير من التعديلات عليه؛ لأن ذلك سيضمن تمريره بسرعة». وتسعى القيادات الجمهورية إلى حلحلة الخلافات، وإرسال المشروع إلى مكتب الرئيس الأميركي للتوقيع عليه بحلول عيد الاستقلال الأميركي في الرابع من يوليو (تموز)، وهو تاريخ فيه بعض المخاطرة؛ لأن الموعد النهائي لرفع سقف الدين العام، المشمول في نص المشروع، هو في منتصف الشهر المذكور.

ترمب يعلن «مفاوضات فورية» لوقف النار في أوكرانيا
ترمب يعلن «مفاوضات فورية» لوقف النار في أوكرانيا

الأمناء

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الأمناء

ترمب يعلن «مفاوضات فورية» لوقف النار في أوكرانيا

حملت نتائج المكالمة الهاتفية للرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب، التي تركّزت نحوها الأنظار خلال الأيام الأخيرة، تقدّماً ملموساً في الموقف الروسي. وأعلن بوتين موافقة مشروطة على إعلان وقف مؤقت للقتال في أوكرانيا، مستجيباً بذلك لطلب أميركي وأوروبي مُلحّ ظلت موسكو تعارضه طويلاً. لكن الرئيس الروسي اشترط لذلك التوصل إلى «تفاهمات حول الهدنة»، وسار خطوة إضافية للاقتراب مع الموقف الأميركي حيال ضرورة تسريع وتيرة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع، مؤكداً ضرورة التوصل إلى «حلول وسط». وقال إن بلاده تؤيد «تسوية سلمية تُلبّي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني». بدوره، أشاد الرئيس الأميركي بمكالمته مع بوتين، وقال إن روسيا وأوكرانيا «ستبدآن فوراً مفاوضات للوصول إلى وقف لإطلاق النار»، مؤكّداً إبلاغ كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، وزعماء فرنسا وإيطاليا وألمانيا وفنلندا بهذا التطور هاتفياً. وفي منشور على منصة «تروث سوشيال»، قال ترمب إن الفاتيكان «مُمثّلاً في البابا، أبدى اهتمامه باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية!». كما قال إن موسكو ترغب في إقامة تجارة واسعة النطاق مع أميركا بعد انتهاء الحرب مع أوكرانيا، مؤكّداً وجود «فرصة هائلة لروسيا لخلق فرص عمل وثروات كبيرة». «حلول وسط» وسمع ترمب أخيراً الكلمة الذهبية التي طالما أراد أن يسمعها من نظيره الروسي مباشرة؛ إذ قال بوتين إنه أبلغ نظيره الأميركي باستعداد روسيا للعمل على «مذكرة تفاهم» مع أوكرانيا، تتضمّن وقفاً لإطلاق النار. وبعد مكالمة استمرت نحو ساعتين، ووصفها بوتين بأنها كانت «مفيدة للغاية وصريحة للغاية»، خرج بوتين من القاعة التي كان يجري مكالمته منها وخاطب الصحافيين بعبارات موجزة، لكنها مليئة بتطورات في الموقف الروسي. وقال إن ترمب شدّد في المكالمة على موقفه المتعلق بضرورة إعلان وقف لإطلاق النار في أسرع وقت، وأن الجواب الروسي كان واضحاً ومباشراً: «نحن مستعدون للعمل على مذكرة تفاهم في هذا الشأن». وزاد أن بلاده «تؤيد وقفاً لإطلاق النار، لكن لا بد من العمل بشكل سريع لبلورة طرق أكثر فاعلية لدفع عملية سلام». وذهب بوتين أبعد قليلاً في موقفه المتطور، مؤكداً أنه أبلغ نظيره الأميركي أنه «لا بد من إيجاد حلول وسط تلبي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني». وبدا أنه واجه اتهامات من ترمب خلال المكالمة بأن موسكو تحاول عرقلة جهود التسوية، فهو قال إنه «أبلغ ترمب الشكر على الجهود التي بذلت لاستئناف المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا»، وزاد أن روسيا «تُؤيد بالتأكيد تسوية سياسية للأزمة في أوكرانيا». وكان لافتاً أن الرئيس الروسي تجنّب استخدام مصطلحات مثل «الصراع» أو الحرب في أوكرانيا، وردّد أكثر من مرة كلمة «الأزمة» في إشارته للوضع حول أوكرانيا. خطوط حمراء لكن التطور في الخطاب الروسي خلال المكالمة لا يعني تخلي بوتين عن الخطوط الحمراء التي كان قد وضعها وتمسك بها بقوة في الفترة الماضية. فهو أكد على ضرورة أن يكون وقف إطلاق النار مرتبطاً بتفاهمات تلبي المطالب الروسية، وشدّد أيضاً على ثبات موقفه تجاه «أولوية روسيا؛ وهي إنهاء كل الأسباب الجذرية التي أسفرت عن اندلاع هذه الأزمة». وكان لافتاً أن المكالمة لم تتطرق لأي عناوين أخرى عدا الصراع في أوكرانيا، خلافاً لرغبة الكرملين السابقة بأن تكون الاتصالات بين الطرفين شاملة وتتناول كل الملفات المطروحة على الأجندة الثنائية. أيضاً، بدا أن الرئيسين لم يتطرقا لموضوع ترتيب القمة الروسية-الأميركية التي طال انتظارها وتكرر الحديث عنها أكثر من مرة. وكان الكرملين مهّد للمكالمة بإشارة إلى أن الطرفين «لا يجريان حالياً جهوداً لترتيب موضوع اللقاء الرئاسي». وقال الناطق الرئاسي دميتري بيسكوف إنه «لا يتم الإعداد حالياً لعقد لقاء بين الرئيسين». لكنه أشار إلى أن «الاجتماع سيعقد عندما يرى رئيسا البلدين ذلك ضرورياً». أيضاً تطرق الناطق الرئاسي إلى موقف روسيا حيال المفاوضات مع الجانب الأوكراني، وقال إن «الجانب الروسي مستعد للعمل على المدى الطويل لإيجاد حل للصراع الأوكراني». لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن «هناك عملاً شاقاً، وربما طويل الأمد، ينتظرنا في بعض المجالات. وترتبط التسوية بعدد كبير من التفاصيل الدقيقة التي نحتاج إلى مناقشتها. والجانب الروسي مستعد لهذا العمل». الاتصال الثالث وهذه هي المحادثة الثالثة بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة منذ تولي ترمب منصبه. وفي المرة الأولى تحدث الرئيسان في 12 فبراير (شباط)، والمرة الثانية كانت في 18 مارس (آذار) لكن الفارق أن هذه المكالمة الأولى التي تخصّص بالكامل لملف التسوية في أوكرانيا. وأعلن ترمب عن نيته الاتصال بالزعيم الروسي ومناقشة قضية تسوية الصراع الأوكراني معه في اليوم التالي مباشرة بعد انتهاء جولة تفاوض مباشرة أجراها الطرفان الروسي والأوكراني في إسطنبول. واستمرت الجولة التي عُقدت، الجمعة، نحو ساعتين. وأعلن في ختامها مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، الذي يرأس الوفد الروسي، عن اتفاق على تبادل واسع النطاق للأسرى يشمل إطلاق سراح ألفي سجين من الطرفين. وبحسب قوله، اتفقت موسكو وكييف على مواصلة تقديم رؤيتهما بشأن إمكانيات وقف إطلاق النار في المستقبل. وطلب الجانب الأوكراني عقد لقاء بين رئيسي الدولتين، وقال ميدينسكي إن موسكو «أخذت هذا الطلب بعين الاعتبار». وأكد أيضاً استعداد روسيا لمواصلة الحوار لاحقاً.

نصر جديد للرئيس الأمريكى داخل الكونجرس.. ومرض بايدن يثير الجدل
نصر جديد للرئيس الأمريكى داخل الكونجرس.. ومرض بايدن يثير الجدل

بوابة الأهرام

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

نصر جديد للرئيس الأمريكى داخل الكونجرس.. ومرض بايدن يثير الجدل

بعد مفاوضات متعثرة، مررت لجنة الميزانية بمجلس النواب الأمريكى مشروع قانون تخفيض الضرائب الشامل الذى اقترحه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بعد أيام من تعطيله بسبب الانقسامات والخلافات بين الجمهوريين حول تخفيضات الإنفاق. ووافقت لجنة الميزانية على مشروع القانون بعد أن سحب مجموعة من النواب معارضتهم، ما مهد الطريق لاحتمال إقراره بشكل نهائى لاحقا فى مجلس النواب خلال الأيام المقبلة. ويعتبر هذا الإنجاز انتصارا بارزا جديدا لترامب ورئيس مجلس النواب مايك جونسون، بعد أن عرقل المحافظون الجمهوريون تمرير مشروع القانون فى لجنة الميزانية بسبب الخلاف حول تخفيضات فى برنامج الرعاية الصحية «ميديكيد» للفئات ذات الدخل المنخفض وإلغاء اعتمادات ضريبية خاصة بالطاقة الخضراء. ويقدر محللون مستقلون فى الكونجرس أن الأحكام الضريبية لمشروع القانون الضخم الجديد ستضيف أكثر من 4.8 تريليون دولار إلى العجز الفيدرالى خلال العقد المقبل. ولتعويض ذلك جزئيًا، يخطط الجمهوريون لتخفيضات كبيرة فى الإنفاق - لاسيما من خلال إضافة قيود جديدة على برنامج «ميديكيد» الذى يساعد فى توفير التأمين الصحى لأكثر من 70 مليون أمريكى من ذوى الدخل المنخفض. ووفقا لتقديرات مكتب الميزانية المستقل فى الكونجرس، سيؤدى هذا التغيير فى السياسة إلى فقدان أكثر من 10 ملايين شخص للتغطية التأمينية بموجب البرنامج. يخشى الجمهوريون المعتدلون من أن تؤدى التخفيضات الكبيرة فى البرنامج إلى زعزعة فرص الحزب فى انتخابات التجديد النصفى فى نوفمبر 2026. ويسعى ترامب جاهدا لإقرار ما يسميه «مشروع قانون واحد كبير وجميل» يجمع بين تمديد التخفيضات الضريبية، وخفض كبير فى الإنفاق. وعلى صعيد منفصل ، وجه دونالد ترامب جونيور ابن الرئيس الأمريكى اتهامات مباشرة إلى السيدة الأولى السابقة جيل بايدن، بـ»التستر» على إصابة الرئيس السابق جو بايدن بنوع عدوانى من سرطان البروستاتا. وانتقل ترامب الابن من نشر تمنيات بالشفاء إلى التشكيك فى توقيت الإعلان، متسائلا عبر منصة «إكس»: «كيف تغاضت جيل بايدن عن سرطان من المرحلة الخامسة؟ أم أن هناك عملية تستر جديدة؟». واستند ترامب جونيور فى تساؤلاته إلى رأى الطبيب البارز ستيفن كواي، الذى أشار إلى أن سرطان البروستاتا «يعد من أكثر أنواع السرطان سهولة فى الاكتشاف، وأن انتقاله للعظام بهذه الصورة يوحى بتأخر التشخيص». وكان البيت الأبيض قد أكد فى بيان رسمي، أن بايدن - 82 عاما - تم تشخيص إصابته بسرطان متقدم، وأعلنت الأسرة أنها تدرس حاليا خيارات العلاج. ورغم الشكوك التى أثارها الابن، نشر الرئيس دونالد ترامب رسالة عبر منصته «تروث سوشيال»، عبر فيها عن تمنياته الصادقة بالشفاء العاجل لبايدن، مؤكدا حزنه وزوجته ميلانيا لسماع الخبر. وأثارت هذه التطورات جدلا جديدا حول الأهلية الصحية لبايدن خلال فترة رئاسته، وسط تقارير إعلامية عن محاولات سابقة للتكتم على تدهور حالته العقلية والجسدية. وقد تفتح هذه التساؤلات الباب لمزيد من التدقيق فى إدارة البيت الأبيض السابقة، لاسيما بعد تقارير عن إخفاء أعراض متقدمة كان بايدن يعانيها خلال العامين الأخيرين من ولايته.

التفاصيل الكاملة لإصابة الرئيس الأمريكي السابق بالسرطان.. تعاطف كبير معه
التفاصيل الكاملة لإصابة الرئيس الأمريكي السابق بالسرطان.. تعاطف كبير معه

النهار المصرية

timeمنذ 21 ساعات

  • صحة
  • النهار المصرية

التفاصيل الكاملة لإصابة الرئيس الأمريكي السابق بالسرطان.. تعاطف كبير معه

أعلنت أسرة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، عن إصابته بالمرض الخطير، والذي تبين أنه ينتشر في عظامه بشكل عدواني، في أول إعلان رسمي عن حالته الصحية، وخلال الأسبوع الماضي، اكتشف الأطباء وجود عقدة صغيرة في بروستاتا الرئيس السابق بعد «فحص بدني روتيني»، مما استلزم إجراء تقييم إضافي، أسفر عن اكتشاف فريقه الطبي إصابته بسرطان البروستاتا، الذي يتميز بدرجة «جليسون 9 الدرجة الخامسة» مع نقائل إلى العظام. تعاطف كبير من الرئيس الأمريكي السابق أبدى العديد من القيادات السياسية الأمريكية، على رأسهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومشرعون من الحزبين الرئيسيين في البلاد، أسفهم وحزنهم العميق لإصابة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا، معربين عن دعمهم للأسرة في تلك الظروف. إذ غرّد «ترامب» في أول رد رسمي له على موقع «تروث سوشيال»، معلنًا أنه وميلانيا يشعران بالحزن لسماع خبر التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن، مقدمًا أحر أمنياته لزوجته وعائلته بالشفاء العاجل والسريع. إيجاد علاجات مبتكرة للسرطان كما نشر باراك أوباما رسالة على موقع «X»، أكد فيها أنه وزوجته ميشيل يفكران في عائلة بايدن بأكملها، مشيرًا إلى أنه لم يبذل أحد جهدًا أكبر من جو بايدن لإيجاد علاجات مبتكرة للسرطان بجميع أشكاله، ومشددًا على يقينه بأنه سيواجه هذا التحدي بعزيمته ولطفه المعهود. بدورها، نشرت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس دعمًا لبايدن، مؤكدة أنها وزوجها يدعوان له ولعائلته، واصفة الرئيس السابق بأنه «مُقاتل»، وسيواجه هذا التحدي بنفس القوة والمرونة والتفاؤل التي لطالما ميّزت حياته وقيادته. وشاركت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون منشورًا لدعم بايدن، حيث كتبت: «أفكر في عائلة بايدن وهم يكافحون السرطان، وهو المرض الذي بذلوا الكثير من الجهود لمحاولة تجنيب عائلات أخرى الإصابة به. وأتمنى لكم الشفاء العاجل والكامل». زعيم الأقلية في مجلس النواب كما أصدر زعيم الأقلية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، بيانًا أكد فيه أنه على مر السنين، واجهت عائلة بايدن محنًا لا تُصدق بشجاعة ومثابرة راسخة، مبديًا دعمه للرئيس السابق في مواجهته لهذه اللحظة بنفس الشجاعة والمرونة التي تحلّى بها طوال حياته، وقال: «قلوبنا مع الرئيس بايدن وجميع أفراد عائلته الآن». وشارك العديد من حكام الولايات الديمقراطيين والجمهوريين بايدن وعائلته تلك اللحظات، بمن فيهم حكام ولايات ماريلاند، مينيسوتا، أريزونا، وكاليفورنيا، بينما أعلنت رئيسة مجلس النواب السابقة، نانسي بيلوسي، على وسائل التواصل الاجتماعي أنها تصلي من أجل بايدن وترسل "الحب له ولعائلته".

ترامب سيتحدث هاتفياً مع بوتين صباح الاثنين
ترامب سيتحدث هاتفياً مع بوتين صباح الاثنين

وكالة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة نيوز

ترامب سيتحدث هاتفياً مع بوتين صباح الاثنين

العالم – روسيا وأضاف ترامب، عبر منصة «تروث سوشيال»، أن محادثاته مع بوتين ستتناول وقف «حمام الدماء» الذي يودي بحياة نحو 5 آلاف جندي أوكراني وروسي أسبوعياً. وأكد الرئيس الأميركي أنه سيتحدَّث بعدها عبر الجوال إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ثم مع أعضاء حلف شمال الأطلسي (ناتو). وعبَّر ترمب عن أمله في أن يكون يوم الاثنين مثمراً، ويتم التوصُّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ووضع حد للحرب بين روسيا وأوكرانيا. ونقلت وكالات أنباء روسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله، اليوم السبت، إن التحضيرات جارية لمحادثة بين بوتين وترمب، وفقا لوكالة «رويترز». وذكر بيسكوف للوكالات: «يجري التجهيز لمحادثة»، وذلك بعد أن كتب ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي أنه سيتحدث إلى بوتين يوم الاثنين وبعد ذلك مع زيلينسكي وزعماء دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. وقال الكرملين، (السبت)، إن لقاء بوتين مع نظيره زيلينسكي ممكن فقط في حال توصَّل البلدان إلى تفاهمات معينة، وفقاً لوكالة «رويترز». وكانت الحرب قد بدأت عندما شنت روسيا غزوا واسع النطاق لجارتها أوكرانيا في 24 فبراير (شباط) 2022، وأطلقت عليه روسيا اسم «عملية خاصة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store