logo
#

أحدث الأخبار مع #«تلغرام»

داخل أروقة إيباك
داخل أروقة إيباك

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

داخل أروقة إيباك

يا أعدل الناس إلا في معاملتي... فيك الخصام وأنت الخصم والحكم-المتنبيأقال ترامب مستشار الأمن القومي، مايك والتز، عقب فضيحة «تلغرام» التي تفجّرت بعد أن أضاف صحفيًا إلى مجموعة دردشة كانت تناقش خططًا سرية ومعلومات حساسة. كما نسّق والتز مع الصهاينة بشأن خيارات عسكرية ضد إيران، في وقتٍ يعمل رئيسه على الحلول السلمية، ورغم ذلك، تتداول الأوساط السياسية أنباءً عن نية ترامب تعيينه سفيرًا للولايات المتحدة في الأمم المتحدة!ها قد عرفنا لماذا أُقيل من منصبه، لكن كيف يُعيَّن، ولماذا يُرشَّح ليكون سفيرًا للولايات المتحدة في الأمم المتحدة؟ فذلك فصل آخر من الحكاية، له حيثياته وخلفياته.في شهر شباط الماضي، عُقد مؤتمرٌ للجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) تحت عنوان «قمة الكونغرس»، شارك فيه أعضاء من مجلسي الشيوخ والنواب، إلى جانب عدد من الساسة الأمريكيين. وتُعد «إيباك»، كما هو معروف، أكبر جماعة ضغط في الولايات المتحدة، مكرّسة بالكامل لخدمة المشروع الصهيوني، وتحظى بنفوذ واسع داخل أروقة الحكم الأمريكية.وبعد أن أُطفئت الكاميرات، تسرّب تسجيلٌ صوتي نشره موقع «ذا غراي زون» الإخباري، وهو موقع موثوق ومهني. في هذا التسجيل، يتحدث إيليوت براندت، رئيس «إيباك»، مستخدمًا تعبير «وصول خاص» إلى كبار المسؤولين في إدارة ترامب، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايك والتز، ومدير الاستخبارات الوطنية جون راتكليف. ويشير براندت إلى أن هؤلاء المسؤولين «يرتبطون بعلاقات مع قادة إيباك»، وأن المنظمة تعتبرهم بمثابة «شرايين حياة» داخل الإدارة الأمريكية.ثم تنضم دانا سترول إلى النقاش، وهي أعلى مسؤولة مدنية سابقة في وزارة الدفاع خلال عهد بايدن، لتؤكد أن «الدفاع عن إسرائيل» يُعدّ ضرورة استراتيجية داخل الحكومة الأمريكية، ويشكّل أولوية قصوى. وتُبدي سترول قلقها من محاولات السيناتور الأمريكي اليهودي بيرني ساندرز، المعروف بموقفه المعارض لسياسات الولايات المتحدة في دعمها غير المشروط للكيان، وسعيه الدؤوب لمراجعة المساعدات العسكرية للدولة المعتدية. وتُطالب بأن تبقى هذه النقاشات سرية، لأن مجرد طرحها علنًا قد يُلحق ضررًا بمصالح الكيان.ويتحدث شخصٌ آخر لم تُحدّد هويته، مشيرًا إلى أن الأكاديميين المؤيدين لفلسطين يشكّلون خطرًا كبيرًا على الصهاينة، كونهم يُعدّون مرجعية في مجال الذكاء الاصطناعي، ما قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في السردية السائدة. ولهذا – على حد تعبيره – «يجب قمعهم».ويتفاخر أحد الحضور قائلًا إنّ كل عضو في الكونغرس تربطه علاقة بأحد مديري لجنة «إيباك». ويؤكد رئيس «إيباك» هذا الادعاء خلال كلمته في المؤتمر، إذ قال: «كما تعلمون، التقيت رجلًا يُدعى جون راتكليف عندما ترشّح لأول مرة لعضوية الكونغرس، وكنت آنذاك موظفًا في إيباك. وقد رأينا أنه قادر على هزيمة منافسه في دالاس، وها هو اليوم يشغل منصب مدير الاستخبارات الوطنية.»وتتفق قيادة إيباك على أن أكبر خطر يواجه الصهاينة اليوم هو خسارتهم لحرب الأفكار أمام مجموعة من المؤثرين والأكاديميين، لا سيما في أوساط الجيل الجديد. وتُقرّ بأنّه في المستقبل، ستكون «إسرائيل» في مرمى نيران الكونغرس، وقد تبدأ بالظهور قيود تحدّ من تسليح الكيان.وقد حضر الاجتماع مجرم الحرب نتن ياهو، وألقى فيه كلمة، إلا أن المناسبة لم تحظَ بأي تغطية إعلامية تُذكر. وكانت التعليمات للمشاركين واضحة: «أخفوا إشاراتكم عند الخروج من المؤتمر، فمناهضو الحرب يقفون أمام قاعات الاجتماع.»يكشف لنا هذا التسريب حقيقة دامغة: أن الكثير من كبار الساسة الأمريكيين يلوح شبح تعيينهم من قِبل «إيباك»، ولهذا فهم، في مواقفهم، ليسوا سوى نسخٍ من نتن ياهو؛ إذ تربّوا في دهاليز «إيباك»، وتلقّوا أموالها، ثم أوامرها. ومع ذلك، فإنني على يقين بأن الصورة ستتغيّر في المستقبل، عندما يصل إلى الحكم جيلٌ تربّى على مشاهد أشلاء أطفال غزة؛ جيلٌ لم تعد تنطلي عليه أكاذيب «إيباك»، ولا الروايات الملفّقة التي تُستخدم لستر الجرائم باسم التحالف والشراكة.

نتنياهو يتوعد الحوثيين بضربات جديدة في اليمن
نتنياهو يتوعد الحوثيين بضربات جديدة في اليمن

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

نتنياهو يتوعد الحوثيين بضربات جديدة في اليمن

اخبار وتقارير نتنياهو يتوعد الحوثيين بضربات جديدة في اليمن الأحد - 04 مايو 2025 - 10:24 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، بتوجيه ضربات جديدة للحوثيين في اليمن بعد استهدافهم محيط مطار بن غوريون الدولي؛ ما تسبب في إصابة ستة أشخاص وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها. وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الصاروخ الذي سقط في محيط مطار بن غوريون، أطلق من اليمن وسقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم «عدة محاولات اعتراض». وقال نتنياهو في مقطع فيديو نشر عبر قناته على تطبيق «تلغرام»: «تحركنا ضدهم (الحوثيون) في الماضي وسنواصل التحرك ضدهم في المستقبل». وأضاف: «الأمر ليس ضربة واحدة وتنتهي، ستكون هناك ضربات». وكان قائد لواء المركز في إسرائيل، يائير حتسروني، أفاد في مقطع فيديو صوره من موقع سقوط الصاروخ ويظهر خلفه برج مراقبة مطار بن غوريون، إن الصاروخ أحدث حفرة «بعرض وعمق عشرات الأمتار». وقال مصور في «وكالة الصحافة الفرنسية» إن الصاروخ سقط قرب موقف المركبات التابع لقاعة الوصول رقم 3، وهي الأكبر في المطار، وإن الحفرة حيث سقط الصاروخ تبعد أقل من كيلومتر من أقرب مهبط طائرات. وأكدت متحدثة باسم هيئة المطارات الإسرائيلية للوكالة أن «هذه المرة الأولى التي يسقط فيها صاروخ بهذا القرب من مبنى الوصول والمدرجات». تعليق رحلات وأعلنت مليشيا الحوثي «استهداف مطار بن غوريون في إسرائيل بصاروخ باليستي». وأوردت قناة «المسيرة» التابعة للجماعة بياناً جاء فيه: «استهدفنا مطار (بن غوريون) في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي أصاب هدفه بنجاح». على الأثر، توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بالرد، قائلاً في بيان مقتضب: «مَن يضربنا سيتم ضربه بسبعة أضعاف». كما أثنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، على هجمات الحوثيين «الدقيقة». من جانبه، قال جهاز الإسعاف والطوارئ «نجمة داود الحمراء» إنه تلقى اتصالات بشأن إصابات ناجمة عن الانفجار بعد تطاير التراب والحجارة. وبحسب الجهاز قدمت طواقمه العلاج لستة مصابين على الأقل، تراوحت إصاباتهم ما بين الطفيفة والمتوسطة. وبحسب مسؤول في المطار «تم تحويل مسار رحلة مقبلة لشركة طيران الهند إلى أبوظبي». لاحقاً، قال المتحدث باسم سلطة المطارات في بيان مقتضب: «تم استئناف عمليات الإقلاع والهبوط بشكل طبيعي، مطار بن غوريون مفتوح ويعمل كالمعتاد» بعد توقف قصير جراء سقوط الصاروخ. وقال مسؤول حكومي إن المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر سيلتئم مساء اليوم، وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أشارت إلى التئام المجلس للمصادقة على خطة لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة وإصدار أوامر استدعاء لجنود الاحتياط. وبدأ الجيش الإسرائيلي بإرسال أوامر تعبئة إلى عناصر الاحتياط تمهيداً لاستدعاء عشرات الآلاف منهم. وبحسب مراسلين عسكريين، سيتم إرسال قوات الاحتياط لتحل محل جنود منتشرين في أنحاء البلاد، وفي الضفة الغربية المحتلة، بينما يُنقل هؤلاء الجنود للقتال في قطاع غزة. ولم يؤكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي هذه التقارير لكنه لم ينفها أيضاً. وأكد أشخاص تحدثت إليهم الوكالة تلقيهم أمر تعبئة المعروف باسم «تساف 8». منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل و«حماس» في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق للحركة الفلسطينية على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تطلق جماعة الحوثي في اليمن صواريخ وطائرات مسيّرة على إسرائيل بشكل منتظم، باستثناء فترتي الهدنة في الحرب. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صنع في صنعاء: أمريكا تتهم يمني بابتكار "فيروس الفدية" الذي ضرب مؤسسات حساسة. اخبار وتقارير أسعار نارية ومحطات مغلقة وشبح السوق السوداء يعود إلى مناطق الحوثي. اخبار وتقارير غنّى لليمن فاعتُقل: الحوثي يسجن فناناً شعبياً بسبب أغنية وطنية في عرس بذمار. اخبار وتقارير صور ضبط شحنة موت عائمة: صواريخ وقنابل في قبضة الأمنية المشتركة قبالة سواحل .

روسيا تنظم نسختها المضادة لـ«يوروفيجن» في سبتمبر
روسيا تنظم نسختها المضادة لـ«يوروفيجن» في سبتمبر

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

روسيا تنظم نسختها المضادة لـ«يوروفيجن» في سبتمبر

تقام مسابقة «إنترفيجن» الموسيقية التي بدأت روسيا بتنظيمها بعد استبعادها من مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» بسبب هجومها في أوكرانيا، في موسكو في 20 سبتمبر، وفق ما أعلن المنظمون. وقد نُظمت مسابقة بهذا الاسم في العهد السوفياتي بمشاركة دول حليفة للاتحاد السوفياتي. لكن منذ انهيار الاتحاد، بذلت روسيا محاولات عدة لإحياء هذا الحدث، وفق وكالة «فرانس برس». أعيد تنظيم هذه المسابقة الموسيقية البديلة، والتي تسمى باللغة الروسية «إنترفيدينييه»، في فبراير بموجب مرسوم أصدره الرئيس فلاديمير بوتين. ويهدف الحدث إلى أن يصبح «أحد الأحداث الرئيسية والواسعة النطاق على الساحة الموسيقية العالمية، مع الاحترام المتبادل للهوية الوطنية وتقاليد البلدان المشاركة»، وفق ما أعلن المنظمون على قناة المسابقة على «تلغرام». مشاركة 20 دولة في المسابقة الروسية وبحسب موقع المسابقة الإلكتروني، أكدت نحو عشرين دولة مشاركتها، بما يشمل حلفاء تقليديين (بيلاروسيا وأرمينيا وكازاخستان) وشركاء لروسيا (الصين والهند والبرازيل وإيران) ودول أخرى مثل السعودية ومصر والمكسيك وتايلاند. ونُظمت مسابقة «إنترفيجن» الغنائية في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، بشكل أساسي مع دول الكتلة الشرقية، بما في ذلك بولندا وتشيكوسلوفاكيا. لكن بلداناً أخرى شاركت أيضًا. منذ سقوط الاتحاد السوفياتي، بث التلفزيون الروسي برامج عدة تحمل الاسم نفسه على نطاق أصغر. وفي العام 2014، أعلنت روسيا عن نيتها إحياء المسابقة، ما تأخر تحقيقه سنوات. وشاركت روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية من العام 1994 إلى العام 2021، وأرسلت إليها بعضا من أكبر نجومها. وفازت بالجائزة في العام 2008 مع ديما بيلان وأغنية «بيليف». ثم استضافت موسكو المسابقة على ملعبها الأولمبي في العام 2009. وحُظرت مشاركة روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية العام 2022 بعد غزوها أوكرانيا. وانتقد المسؤولون الروس المسابقة الأوروبية مرارًا، خصوصًا مشاركة المغني النمساوي المتشبه بالنساء كونشيتا ورست، الفائز بالمسابقة في العام 2014.

3 قتلى في هجمات بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا
3 قتلى في هجمات بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا

الوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

3 قتلى في هجمات بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا

تبادلت أوكرانيا وروسيا خلال الليل الهجمات بمسيرات متفجرة أوقعت ثلاثة قتلى على الأقل، في حين اتهمت كييف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "بعرقلة" جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء حرب أودت بحياة عشرات الآلاف في الجانبين. وقال مدير مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك عبر تطبيق «تلغرام»، الثلاثاء «يكفي أن يصدر بوتين أمرا واحدا ليتوقف إطلاق النار»، مضيفا أن «روسيا هي التي بدأت الحرب. روسيا هي التي يجب أن توقف إطلاق النار وألا تعرقل جهود السلام التي يبذلها الرئيس ترامب وتدعمها أوكرانيا»، بحسب وكالة «فرانس برس». هجوم بمسيرات أوكرانية وقال حاكم منطقة بيلغورود الروسية فياتشيسلاف غلادكوف، إن هجوما بمسيرات أوكرانية أسفر عن مقتل مدنيين اثنين وإصابة ثلاثة آخرين، أحدهم «بحالة خطرة» في المنطقة. وفي أوكرانيا، أفاد حاكم منطقة دنيبروبيتروفسك سيرغي ليسياك عبر تطبيق «تلغرام» بوقوع «هجوم ضخم جديد بالمسيرات» أسفر عن مقتل فتاة في الثانية عشرة وإصابة طفل في السادسة بالإضافة إلى شخصين بالغين. وذكرت أجهزة الطوارئ أن «الطفلين حوصرا تحت الأنقاض»، عندما استهدفت الضربة منزلا في منطقة ساماريفسكي. هدنة من طرف واحد وفي العاصمة كييف، قُتل 13 مدنيا الخميس الماضي في ضربات صاروخية، وفقا لحصيلة جديدة نُشرت الاثنين. وقال رئيس بلدية المدينة فيتالي كليتشكو عبر «تلغرام»، إن امرأة أصيبت أيضا بسبب سقوط حطام خلال غارة روسية مساء الاثنين. وأعلن بوتين عن هدنة من طرف واحد على خطوط المواجهة في أوكرانيا تستمر ثلاثة أيام من 8 إلى 10 مايو بمناسبة احتفالات النصر على ألمانيا النازية. ودان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ما وصفه بأنه «محاولة للتلاعب»، مطالبا بوقف إطلاق نار فوري وشامل دون شروط.

أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية
أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية

الحركات الإسلامية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية

تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 24 أبريل 2025. أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأربعاء، أنه قصف موقعاً روسياً لإنتاج الطائرات المسيرة بعيدة المدى في تتارستان، مما أدى إلى إتلاف خط التجميع النهائي. وخلال الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات، استخدمت روسيا على نطاق واسع مسيرات «شاهد» وأنواعاً أخرى من الطائرات المسيرة الهجومية لشن غارات في جميع أنحاء أوكرانيا. وأعلنت أوكرانيا أنها أسقطت 134 طائرة روسية مسيرة مساء اليوم. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عبر تطبيق «تلغرام»: «المعروف حتى الآن أن أضراراً لحقت بخط التجميع النهائي للطائرات المسيرة»، مضيفة أن الطاقة الإنتاجية للمصنع تبلغ 300 طائرة مسيرة يومياً. وأفادت هيئة الأركان العامة بأن الضربة، التي نفذتها القوات المسؤولة عن الطائرات المسيرة الأوكرانية ووحدات أخرى، تسببت في انفجارات بالقرب من المنشأة، على بعد 1054 كيلومتراً من الحدود الأوكرانية. وأضافت أنه يجري استيضاح العواقب المترتبة على الضربة، وأنه تم تأكيد وقوع انفجارات في المنطقة المستهدفة. ترمب: كندا لن تبقى دولة من دون دعم الولايات المتحدة قال الرئيس دونالد ترمب الأربعاء إن كندا «لن تستمر في الوجود» من دون الولايات المتحدة، وهي تصريحات جاءت قبل أيام من إجراء الانتخابات الكندية التي تهيمن عليها تعليقات ترمب حول اقتصاد البلاد وسيادتها. وأعاد ترمب إدخال نفسه في انتخابات كندا أثناء مراسم توقيع داخل المكتب البيضاوي، قائلا إن كندا «ستتوقف عن الوجود كدولة» من دون شراء الولايات المتحدة السلع منها. وقال «يجب أن أكون صريحا، كدولة، الأمر يعمل بشكل رائع». وكان قد هدد سابقا بجعل كندا الولاية 51 من خلال الضغط الاقتصادي. وأكد ترمب مجددا أن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى أي شيء من كندا، بما في ذلك السيارات والنفط. وأضاف «نحن لا نريد في الواقع أن تصنع كندا السيارات لنا، إذا أردنا أن نكون صريحين. نريد أن نصنع سياراتنا بأنفسنا». وفي الأسابيع الأخيرة، قلل ترمب من حديثه عن جعل كندا الولاية 51 وتوقف عن قول ذلك بعد مكالمة مع رئيس الوزراء الجديد مارك كارني الشهر الماضي. كما أشار ترمب يوم الأربعاء إلى أنه قد يزيد الرسوم المفروضة على واردات السيارات من كندا. وفرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات، على الرغم من وجود بعض الاستثناءات المتعلقة باتفاقية التجارة الأمريكية الكندية المكسيكية ويسعى صانعو السيارات إلى تغييرات سياسية أخرى لتقليل عبء الرسوم الجمركية. ترمب لإقامة تجمع الثلاثاء المقبل احتفالا بأول 100 يوم من ولايته أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب سيقيم تجمعا في ميشيغان يوم الثلاثاء للاحتفال بمرور 100 يوم على توليه منصبه في 20 يناير (كانون الثاني). فاز ترمب بأصوات هذه الولاية المتأرجحة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). وكان آخر تجمع له ضمن حملته الانتخابية في غراند رابيدز قبل ساعات من بدء الاقتراع. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في بيان يوم الأربعاء «الرئيس ترامب متحمس للعودة إلى ولاية ميشيغان العظيمة، حيث سيقيم تجمعا في مقاطعة ماكومب احتفالا بمرور 100 يوم على توليه منصبه». الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية تنطوي على «ترهيب» وجّهت الصين، الأربعاء، انتقادات حادة لممارسات أميركية تنطوي على «ابتزاز» و«ترهيب» على المستوى التجاري، في اتّهامات رفضتها بشدّة الولايات المتحدة التي ندّدت بسياسات بكين. وقال السفير الصيني فو كونغ في اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي عقد للتباحث في «ممارسات التنمّر في العلاقات الدولية»، إنّ «الأحادية آخذة في الازدياد، وممارسات الترهيب أصبحت متفشية على نطاق واسع». وهاجم السفير بشكل مباشر الولايات المتحدة التي ومن خلال فرضها تعريفات جمركية «بذرائع مختلفة على كل شركائها التجاريين (...) تُحدث اضطرابات خطيرة في النظام الاقتصادي العالمي». وقال إنه «بذريعة +المعاملة بالمثل+ و+العدالة+»، تضع الولايات المتحدة مصالحها «فوق المصلحة العامة للمجتمع الدولي»، ليضع السفير الصيني بعد ذلك العالم أمام خيار من اثنين: إما احترام «القواعد الأساسية» للعلاقات الدولية، وإما العودة إلى «شريعة الغاب، حيث القوي يهاجم الضعيف». وشدّد السفير الصيني على أن «كل أشكال الضغط أو التهديد أو الابتزاز ليست الطريقة الصحيحة لمخاطبة الصين». وردّت ممثلة الولايات المتحدة تينغ وو، عادّة أن «فرضية» هذا الاجتماع «فارغة من أي مضمون أو صدقية». وأضافت: «يجب على العالم أن ينظر إلى ممارسات الصين، وليس اتهاماتها الفارغة، عند الحكم على مساهماتها في النظام الدولي»، متّهمة بكين بأنها منخرطة منذ «زمن طويل جداً» في «ممارسات تجارية أحادية الجانب وغير عادلة»، وبأنها تستخدم مساعداتها الدولية «سلاحاً» لـ«ترهيب» الدول النامية. أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأربعاء، أنه قصف موقعاً روسياً لإنتاج الطائرات المسيرة بعيدة المدى في تتارستان، مما أدى إلى إتلاف خط التجميع النهائي. وخلال الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات، استخدمت روسيا على نطاق واسع مسيرات «شاهد» وأنواعاً أخرى من الطائرات المسيرة الهجومية لشن غارات في جميع أنحاء أوكرانيا. وأعلنت أوكرانيا أنها أسقطت 134 طائرة روسية مسيرة مساء اليوم. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عبر تطبيق «تلغرام»: «المعروف حتى الآن أن أضراراً لحقت بخط التجميع النهائي للطائرات المسيرة»، مضيفة أن الطاقة الإنتاجية للمصنع تبلغ 300 طائرة مسيرة يومياً. وأفادت هيئة الأركان العامة بأن الضربة، التي نفذتها القوات المسؤولة عن الطائرات المسيرة الأوكرانية ووحدات أخرى، تسببت في انفجارات بالقرب من المنشأة، على بعد 1054 كيلومتراً من الحدود الأوكرانية. وأضافت أنه يجري استيضاح العواقب المترتبة على الضربة، وأنه تم تأكيد وقوع انفجارات في المنطقة المستهدفة. مشرّع أميركي ينقل رسالة من الشرع إلى ترمب قال عضو الكونغرس الأميركي، كوري ميلز، إنه أجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا التي دمرتها الحرب وإسرائيل. وقال ميلز إنه سيسلم رسالة من الشرع إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دون إعطاء تفاصيل عن محتوياتها. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب للتعليق. وقال السياسي الجمهوري ميلز، من ولاية فلوريدا، لوكالة بلومبرغ للأنباء، عبر الهاتف، إنه سافر إلى دمشق الأسبوع الماضي في مهمة غير رسمية لتقصي الحقائق، نظّمتها مجموعة من الأميركيين السوريين المؤثرين، مضيفاً أنه يخطط لإطلاع ترمب - المقرب منه - ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج المحادثات عندما يعود من زيارته. وقال ميلز إنه جلس مع الشرع لمدة 90 دقيقة، وأوضح ما تتوقع الولايات المتحدة حدوثه لكي تنظر إدارة ترمب في تخفيف أو رفع العقوبات، التي تستهدف أي شخص يتعامل مع الحكومة السورية باستثناء تقديم المساعدات الإنسانية. ويحتاج الشرع بشدة إلى تخفيف العقوبات لكي ينطلق الاقتصاد المدمر، ويجذب المستثمرين الأجانب، وخاصة من دول الخليج العربي، حيث تقدر تكلفة إعادة الإعمار بعد سنوات من الحرب بنحو 400 مليار دولار. زيلينسكي: أوكرانيا ستظل تتصرف وفقاً لدستورها قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأربعاء)، إن بلاده ستظل تتصرف وفقاً لدستورها، مؤكداً ثقته في أن شركاء أوكرانيا، وخاصة الولايات المتحدة، سيتصرفون بما يتماشى مع قراراتهم الحازمة. وجاءت تعليقات زيلينسكي، في منشور على «إكس»، تضمن بياناً أصدرته وزارة الخارجية الأميركية في 2018 أكّدت فيه الولايات المتحدة عدم اعترافها بمزاعم سيادة روسيا على شبه جزيرة القرم. وكان ترمب قد وجّه انتقادات حادة في وقت سابق اليوم لتصريحات أدلى بها الرئيس الأوكراني، أكّد فيها رفض بلاده الاعتراف قانونياً باحتلال روسيا لشبه جزيرة القرم، معتبراً أنها «تصريحات استفزازية تطيل أمد الحرب»، بينما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين إن زيلينسكي يتجه «نحو المسار الخاطئ» فيما يتعلق بمحادثات السلام. وأكّد زيلينسكي أنه كان من الجيد أن تجتمع 5 دول، اليوم، في لندن، منها بريطانيا وفرنسا وألمانيا، لإجراء محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، التي اندلعت قبل أكثر من 3 سنوات. وأضاف: «عبّرت الأطراف عن آرائها وتقبل بعضها مواقف بعض باحترام. من المهم أن كل طرف لم يكن مجرد مشارك فحسب، بل ساهم بشكل فعّال». وتابع: «الجانب الأميركي شارك رؤيته، وأوكرانيا ودول أوروبية أخرى قدّمت طرحها، ونأمل أن يؤدي هذا العمل المشترك إلى سلام دائم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store