logo
#

أحدث الأخبار مع #«جروك»

إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي
إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي

شبكة عيون

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي

مع تسارع السعودية في التحول إلى قوة تكنولوجية عالمية، تتاح للولايات المتحدة فرصة محورية لإعادة تعريف شراكتها مع المملكة. وبعيدًا عن إطار النفط مقابل الأمن التقليدي، يمكن لشراكة جديدة تركز على الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية أن ترسخ العلاقات الأمريكية - السعودية في القرن الحادي والعشرين وفقا لتحليل صادر من معهد الشرق الأوسط. طموحات سعودية الموارد المالية الهائلة للمملكة، واستثماراتها الاستراتيجية في الذكاء الاصطناعي، واحتياطياتها الفائضة من الطاقة، تجعلها منافسًا قويًا في السباق العالمي نحو الهيمنة الحاسوبية، ومحورًا أساسيًا في منظومة الذكاء الاصطناعي الناشئة. بالنسبة للولايات المتحدة، يُمثل هذا فرصة إستراتيجية لتوطيد العلاقات مع حليف رئيسي. يمكن للولايات المتحدة دعم جهود التحديث في السعودية من خلال التعاون في المبادرات التكنولوجية، مع ضمان مصالحها في منطقة تتأثر بشكل متزايد بالمنافسة التكنولوجية العالمية. إن شراكة تركز على الابتكار والتقدم التكنولوجي المشترك يمكن أن تُعيد تعريف العلاقات الأمريكية - السعودية في العصر الرقمي. 14.9 مليار دولار استثمارات تبرز السعودية بسرعة كقوة هائلة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي. وأعلنت المملكة العربية السعودية عن استثمارات في الذكاء الاصطناعي تزيد على 14.9 مليار دولار. وتؤكد هذه الاستثمارات التزام المملكة بأن تصبح مركزًا إقليميًا وعالميًا للذكاء الاصطناعي، مع تخصيص مليارات الدولارات للبنية التحتية والذكاء الاصطناعي وجولات التمويل للشركات الناشئة. وحصلت شركة Groq الأمريكية الناشئة في مجال شرائح الذكاء الاصطناعي على التزام بقيمة 1.5 مليار دولار من المملكة لتوسيع نطاق توصيل شرائح الذكاء الاصطناعي، وإنشاء مركز بيانات في الدمام. ومن المقرر أن يُسهم التعاون بين «جروك» و«أرامكو ديجيتال» في بناء أكبر مركز بيانات لاستنتاج الذكاء الاصطناعي في العالم، مما يجعل المملكة مركزًا حيويًا لخدمات الذكاء الاصطناعي في أوروبا والشرق الأوسط وجنوب آسيا. الجغرافيا والطاقة والاتصال بفضل موقعها الجغرافي المتميز عند ملتقى آسيا وأفريقيا وأوروبا، تُعدّ السعودية مركزًا حيويًا في الشبكة العالمية الناشئة للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والاتصال الرقمي. يوفر هذا الموقع الإستراتيجي مزايا لوجستية لا مثيل لها لتوجيه البيانات، وخدمات الحوسبة السحابية المنخفضة الكمون، وتوزيع قدرات الذكاء الاصطناعي عبر ثلاث قارات. ذلك لا يقل أهمية عن ذلك فائض الطاقة في المملكة، فمع تزايد اعتماد العالم على أنظمة الذكاء الاصطناعي المعتمدة على الحوسبة، تتزايد متطلبات الطاقة اللازمة لتدريب ونشر نماذج اللغات الكبيرة (LLMs)، وتشغيل أحمال عمل الاستدلال المتقدمة بشكل كبير. وتمتلك السعودية القدرة على تلبية هذا الطلب على نطاق واسع، فهي واحدة من الدول القليلة القادرة على توفير الطاقة المتجددة والقائمة على الهيدروكربونات بكميات صناعية وبتكاليف منخفضة نسبيًا. 33 مركز بيانات بدءا من عام 2025، تستضيف السعودية 33 مركز بيانات قائمًا ولديها 42 منشأة إضافية قيد التطوير، ومن المتوقع أن تضيف مجتمعة ما يقرب من 2.2 جيجاواط من سعة تحميل تكنولوجيا المعلومات - أي ما يقرب من سبعة أضعاف الزيادة عن المستويات الحالية. وتعزز البنية التحتية للطاقة بالمملكة طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. الاستثمار في أمريكا عزز صندوق الاستثمارات العامة حضوره في قطاع التكنولوجيا الأمريكي بشكل ملحوظ، معززًا دور المملكة في منظومة الذكاء الاصطناعي العالمية. وبدءا من الربع الثالث من عام 2024، زاد صندوق الاستثمارات العامة استثماراته في الأسهم الأمريكية إلى 26.7 مليار دولار أمريكي، ارتفاعًا من 20.7 مليار دولار أمريكي في الربع السابق، وفقًا لبيانات مقدمة إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC). ويعكس هذا النمو استثمارات إستراتيجية في شركات تقنية رائدة، بما في ذلك مجموعة لوسيد وأوبر وإلكترونيك آرتس. الدور الأمريكي يمكن للولايات المتحدة أن تُرسي نموذجًا قابلًا للتكرار للتعاون الرقمي في منطقة الخليج والجنوب العالمي الأوسع، وأن تُتيح للشركات الأمريكية فرصًا أكبر للوصول إلى الأسواق من خلال التفاوض على شراكة شاملة في مجال الذكاء الاصطناعي مع السعودية. ومن خلال تمكين المملكة من تسريع تحولها إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، يُمكن للولايات المتحدة أن تُعزز في الوقت نفسه نفوذها الإستراتيجي في الشرق الأوسط من خلال تبني هذا الإطار الاستشرافي.

إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي
إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي

الوطن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

إعادة تنظيم العلاقات السعودية الأمريكية في عصر الذكاء الاصطناعي

مع تسارع السعودية في التحول إلى قوة تكنولوجية عالمية، تتاح للولايات المتحدة فرصة محورية لإعادة تعريف شراكتها مع المملكة. وبعيدًا عن إطار النفط مقابل الأمن التقليدي، يمكن لشراكة جديدة تركز على الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية أن ترسخ العلاقات الأمريكية - السعودية في القرن الحادي والعشرين وفقا لتحليل صادر من معهد الشرق الأوسط. الموارد المالية الهائلة للمملكة، واستثماراتها الاستراتيجية في الذكاء الاصطناعي، واحتياطياتها الفائضة من الطاقة، تجعلها منافسًا قويًا في السباق العالمي نحو الهيمنة الحاسوبية، ومحورًا أساسيًا في منظومة الذكاء الاصطناعي الناشئة. بالنسبة للولايات المتحدة، يُمثل هذا فرصة إستراتيجية لتوطيد العلاقات مع حليف رئيسي. يمكن للولايات المتحدة دعم جهود التحديث في السعودية من خلال التعاون في المبادرات التكنولوجية، مع ضمان مصالحها في منطقة تتأثر بشكل متزايد بالمنافسة التكنولوجية العالمية. إن شراكة تركز على الابتكار والتقدم التكنولوجي المشترك يمكن أن تُعيد تعريف العلاقات الأمريكية - السعودية في العصر الرقمي. 14.9 مليار دولار استثمارات تبرز السعودية بسرعة كقوة هائلة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي. وأعلنت المملكة العربية السعودية عن استثمارات في الذكاء الاصطناعي تزيد على 14.9 مليار دولار. وتؤكد هذه الاستثمارات التزام المملكة بأن تصبح مركزًا إقليميًا وعالميًا للذكاء الاصطناعي، مع تخصيص مليارات الدولارات للبنية التحتية والذكاء الاصطناعي وجولات التمويل للشركات الناشئة. وحصلت شركة Groq الأمريكية الناشئة في مجال شرائح الذكاء الاصطناعي على التزام بقيمة 1.5 مليار دولار من المملكة لتوسيع نطاق توصيل شرائح الذكاء الاصطناعي، وإنشاء مركز بيانات في الدمام. ومن المقرر أن يُسهم التعاون بين «جروك» و«أرامكو ديجيتال» في بناء أكبر مركز بيانات لاستنتاج الذكاء الاصطناعي في العالم، مما يجعل المملكة مركزًا حيويًا لخدمات الذكاء الاصطناعي في أوروبا والشرق الأوسط وجنوب آسيا. الجغرافيا والطاقة والاتصال بفضل موقعها الجغرافي المتميز عند ملتقى آسيا وأفريقيا وأوروبا، تُعدّ السعودية مركزًا حيويًا في الشبكة العالمية الناشئة للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والاتصال الرقمي. يوفر هذا الموقع الإستراتيجي مزايا لوجستية لا مثيل لها لتوجيه البيانات، وخدمات الحوسبة السحابية المنخفضة الكمون، وتوزيع قدرات الذكاء الاصطناعي عبر ثلاث قارات. ذلك لا يقل أهمية عن ذلك فائض الطاقة في المملكة، فمع تزايد اعتماد العالم على أنظمة الذكاء الاصطناعي المعتمدة على الحوسبة، تتزايد متطلبات الطاقة اللازمة لتدريب ونشر نماذج اللغات الكبيرة (LLMs)، وتشغيل أحمال عمل الاستدلال المتقدمة بشكل كبير. وتمتلك السعودية القدرة على تلبية هذا الطلب على نطاق واسع، فهي واحدة من الدول القليلة القادرة على توفير الطاقة المتجددة والقائمة على الهيدروكربونات بكميات صناعية وبتكاليف منخفضة نسبيًا. 33 مركز بيانات بدءا من عام 2025، تستضيف السعودية 33 مركز بيانات قائمًا ولديها 42 منشأة إضافية قيد التطوير، ومن المتوقع أن تضيف مجتمعة ما يقرب من 2.2 جيجاواط من سعة تحميل تكنولوجيا المعلومات - أي ما يقرب من سبعة أضعاف الزيادة عن المستويات الحالية. وتعزز البنية التحتية للطاقة بالمملكة طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. الاستثمار في أمريكا عزز صندوق الاستثمارات العامة حضوره في قطاع التكنولوجيا الأمريكي بشكل ملحوظ، معززًا دور المملكة في منظومة الذكاء الاصطناعي العالمية. وبدءا من الربع الثالث من عام 2024، زاد صندوق الاستثمارات العامة استثماراته في الأسهم الأمريكية إلى 26.7 مليار دولار أمريكي، ارتفاعًا من 20.7 مليار دولار أمريكي في الربع السابق، وفقًا لبيانات مقدمة إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC). ويعكس هذا النمو استثمارات إستراتيجية في شركات تقنية رائدة، بما في ذلك مجموعة لوسيد وأوبر وإلكترونيك آرتس. الدور الأمريكي يمكن للولايات المتحدة أن تُرسي نموذجًا قابلًا للتكرار للتعاون الرقمي في منطقة الخليج والجنوب العالمي الأوسع، وأن تُتيح للشركات الأمريكية فرصًا أكبر للوصول إلى الأسواق من خلال التفاوض على شراكة شاملة في مجال الذكاء الاصطناعي مع السعودية. ومن خلال تمكين المملكة من تسريع تحولها إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، يُمكن للولايات المتحدة أن تُعزز في الوقت نفسه نفوذها الإستراتيجي في الشرق الأوسط من خلال تبني هذا الإطار الاستشرافي.

«إكس إيه آي» تستحوذ على منصة «إكس»
«إكس إيه آي» تستحوذ على منصة «إكس»

الشرق الأوسط

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«إكس إيه آي» تستحوذ على منصة «إكس»

استحوذت شركة «إكس إيه آي» التي يمتلكها إيلون ماسك، على منصة «إكس»، في صفقة تقدر قيمة موقع التواصل الاجتماعي عند 33 مليار دولار، وتتيح مشاركة قيمة شركته المتخصصة في الذكاء الاصطناعي مع المستثمرين في الشركة، المعروفة سابقاً باسم «تويتر». ويمكن أن تعزز الصفقة أيضاً قدرة «إكس إيه آي» على تدريب روبوت الدردشة الخاص بها المعروف باسم «جروك». وكتب ماسك الذي يرأس شركتَي «تسلا» و«سبيس إكس» أيضاً، في منشور على «إكس»: «مستقبل (إكس إيه آي) و(إكس) مترابط. اليوم، نتخذ رسمياً خطوة دمج البيانات والنماذج والحوسبة والتوزيع والمهارات». وأضاف أن الدمج يقيّم «(إكس إيه آي) عند 80 مليار دولار، و(إكس) عند 33 مليار دولار (45 مليار دولار مخصوماً منها 12 ملياراً ديوناً)». ولا تزال تفاصيل كثيرة عن الصفقة غير واضحة، مثل كيفية دمج إدارة «إكس» في الشركة الجديدة، أو ما إذا كانت ستُجرى عملية تدقيق تنظيمي. وماسك، وهو أغنى رجل في العالم، هو أيضاً حليف مقرب للرئيس الأميركي دونالد ترمب، ومسؤول عن إدارة الكفاءة الحكومية. وقال المستثمر السعودي الأمير الوليد بن طلال، مالك شركة «المملكة القابضة» الاستثمارية، إنه طلب هذا التطور، مشيراً إلى أن شركاته هي ثاني أكبر المستثمرين في «إكس» و«إكس إيه آي». وكتب على منصة «إكس»: «الإعلان عن (دمج) شراء شركة (إكس إيه آي) لشركة (إكس)، وهو الأمر الذي طالبت به وتوقعته. صفقة تاريخية... ومجموعتنا ثاني أكبر مساهم في كل من (إكس إيه آي) و(إكس) مع حليفنا الاستراتيجي إيلون ماسك». وأضاف: «المتوقع بعد هذه الصفقة أن تصل قيمة استثماراتنا إلى بين أربعة وخمسة مليارات دولار؛ أي بين 15 و20 مليار ريال، والعداد ماشي، بحمد الله». وذكر مستثمر في «إكس إيه آي»، طلب عدم الكشف عن هويته، أنه لم يتفاجأ بالصفقة؛ إذ تعتبر تعزيزاً من ماسك لقيادته وإدارته لشركتَيه. وأضاف المستثمر أن ماسك لم يطلب موافقة المستثمرين، لكنه أبلغهم أن الشركتين تتعاونان بشكل وثيق، وأن الصفقة ستؤدي إلى تكامل أكبر مع «جروك».

ميتا تطلق أداة التعرف على الوجه لكشف الإعلانات الكاذبة باستخدام صور المشاهير
ميتا تطلق أداة التعرف على الوجه لكشف الإعلانات الكاذبة باستخدام صور المشاهير

الأسبوع

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

ميتا تطلق أداة التعرف على الوجه لكشف الإعلانات الكاذبة باستخدام صور المشاهير

ميتا أطلقت الشركة الأمريكية العملاقة ميتا، مالكة فيسبوك وإنستجرام، أداة للتعرف على الوجه في أوروبا والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية، مما يتيح الكشف عن الإعلانات الكاذبة باستخدام صور المشاهير، ولكن أيضًا لمساعدة المستخدمين على استعادة حساباتهم. وقال ديفيد أجرانوفيتش، مدير فرق الأمن الإلكتروني في شركة ميتا، خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء: في الأسابيع المقبلة، ستتلقى الشخصيات العامة في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي إشعارات في طلباتهم لإعلامهم بأنه يمكنهم الآن الاستفادة من هذه الحماية، حسبما ذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية. وكانت هذه الأداة بالفعل في مرحلة الاختبار في دول أخرى، حيث أعلنت ميتا أنها ستوسع هذه الوظيفة إلى عدد أكبر من الشخصيات. وتنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي العديد من الإعلانات الكاذبة، التي تستخدم بشكل احتيالي صور المشاهير، وعلى وجه الخصوص، فإنها تشجع مستخدمي الإنترنت على مشاركة المعلومات الشخصية أو إرسال الأموال. وإذا قامت شخصية عامة بتنشيط الخيار الجديد الذي تقدمه ميتا، فسوف تسمح لهذه الأداة باستخدام صور ملفاتها الشخصية لمقارنتها بالوجوه التي تظهر في الإعلانات المشتبه في أنها احتيالية. إذا ثبت الاحتيال، سيتم حظر الإعلانات تلقائيا. وتؤكد الشركة الأمريكية العملاقة أن هذه التقنية من المفترض أن تساعد في تسريع عملية اكتشاف عمليات الاحتيال، في حين يتم بث ملايين الإعلانات يوميا على منصات المجموعة. وتتيح نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل «جروك» Grok، التي طورتها شركة «اكس أيه آي» xAI التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إمكانية إنشاء صور ومقاطع فيديو واقعية للغاية للشخصيات. وأعلنت ميتا - أيضًا - أنها ستضيف ميزة التعرف على الوجه إلى أدوات استرداد الحساب الخاصة بها لجميع المستخدمين. وبالنسبة لأولئك الذين يرغبون، سيكون كافيًا تصوير أنفسهم في مقطع فيديو قصير للتحقق من هويتهم في حالة حظر حسابهم. وتحدد المجموعة الأمريكية أنها لن تستخدم بيانات الوجه "لأي غرض آخر غير هذه المقارنة لمرة واحدة في أدواتنا" وستقوم بحذفها فور استخدامها. وأكدت أنه بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ هذه التكنولوجيا وفقًا للتشريعات الأوروبية بشأن حماية البيانات الشخصية. وفي عام 2021، أعلنت الشركة المالكة لشركة فيسبوك أنها ستضع حداً لاستخدام تقنية التعرف على الوجه على منصاتها، بسبب المخاوف بشأن هذا الاستخدام، قبل أن تعلن في أكتوبر 2024 أنها ستستخدم هذه التقنية مرة أخرى للكشف عن الإعلانات المضللة.

السعودية تطلق استثمارات في الذكاء الاصطناعي بـ 14.9 مليار دولار
السعودية تطلق استثمارات في الذكاء الاصطناعي بـ 14.9 مليار دولار

الجريدة

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

السعودية تطلق استثمارات في الذكاء الاصطناعي بـ 14.9 مليار دولار

يشهد مؤتمر «ليب»، الذي انطلق في العاصمة الرياض اليوم الأحد، إطلاق استثمارات نوعية وشراكات إستراتيجية بقيمة إجمالية تتجاوز 14.9 مليار دولار، وفقا لما أعلنته وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المملكة. يشمل ذلك استثمارات نوعية بأكثر من 10.9 مليار دولار في البنية التحتية والذكاء الاصطناعي وجولات لشركات ناشئة. كما ستوسع شركة «جروك» مشروعها لإنشاء أكبر مركز بيانات عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي باستثمارات تصل قيمتها إلى 1.5 مليار دولار. وستنفذ شركة جوجل استثمارات في البنية التحتية الرقمية في الذكاء الاصطناعي من خلال إطلاق تجمع عالمي في السعودية لتلبية الطلب الإقليمي والعالمي. وستضخ شركة «آلات» وشركة «لينوفو» ملياري دولار لبناء مركز متقدم للتصنيع والتقنية يعتمد على الذكاء الاصطناعي والروبوتات، إضافة إلى تأسيس مقر إقليمي لشركة «لينوفو» في الرياض. وأوضحت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السعودية، عبر منصة «إكس» اليوم، أن الاستثمارات والشركات التي سيجري إطلاقها تهدف إلى تعزيز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة والاقتصاد الرقمي عالميا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store