logo
#

أحدث الأخبار مع #«حربالإبادة»

فتح: إسرائيل تتحدى القوانين الدولية في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عالمي
فتح: إسرائيل تتحدى القوانين الدولية في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عالمي

نون الإخبارية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نون الإخبارية

فتح: إسرائيل تتحدى القوانين الدولية في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عالمي

أفاد الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، بأن إسرائيل قد انتهكت القانون الدولي والأعراف الدولية منذ اللحظة الأولى لما يُطلق عليه «حرب الإبادة» ضد أخبار ذات صلة 1:23 صباحًا - 21 أبريل, 2025 10:08 صباحًا - 25 أبريل, 2025 9:33 مساءً - 21 أبريل, 2025 8:14 مساءً - 26 أبريل, 2025 وأوضح أن النهج الأمني الإسرائيلي وفي حديثه خلال برنامج «منتصف النهار» الذي تقدمه الإعلامية هاجر جلال على قناة «القاهرة الإخبارية»، لفت أبو زنيط إلى أن العقيدة الأمنية الإسرائيلية مبنية على استخدام القوة المفرطة. وأكد أن إسرائيل تعتقد أنه إذا لم يتحقق الهدف بالقوة، فزيادة القوة هي الحل، وهو ما يتضح في سياستها الحالية تجاه غزة. انتهاكات تاريخية للقانون الدولي وأشار أبو زنيط إلى أن أساس نشأة إسرائيل يتعارض مع القانون الدولي. فقد تجاهلت تنفيذ قرارات الرؤية الاستعمارية الأكبر وذكر أن إسرائيل ليست فقط مشروعًا استعماريًا قائمًا بحد ذاته، بل جزء من مخطط استعماري غربي أوسع تقوده المحاولات الفلسطينية في مجلس الأمن وأوضح أبو زنيط أن منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية وحركة فتح نجحوا في استصدار قرارين من تأثير السياسات الإسرائيلية والأمريكية وأضاف أن السياسات الإسرائيلية والأمريكية تُعيد العالم إلى «عصور ما قبل التاريخ» بتجاهلها القوانين والمعايير الإنسانية. وأكد أن هذه السياسات ترسخ منطق التفوق والتصنيف بين الدول، مما سيؤدي إلى عواقب خطيرة لا تقتصر فقط على إسرائيل والولايات المتحدة، بل ستمتد إلى جميع الدول الداعمة للعدوان الإسرائيلي والمساندة للسلوك الأمريكي. المصدر

فتح: إسرائيل تمارس شريعة الغاب بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي
فتح: إسرائيل تمارس شريعة الغاب بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

بوابة الفجر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

فتح: إسرائيل تمارس شريعة الغاب بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، إن إسرائيل تجاوزت القانون الدولي والأعراف الدولية منذ اليوم الأول لـ حرب الإبادة على قطاع غزة، مضيفًا أنها لا تلتزم بأي من القوانين الدولية، بل تسعى إلى فرض منطق شريعة الغاب وسيطرة القوة. وأوضح أبو زنيط، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة "القاهرة الإخبارية" أن العقيدة الأمنية الإسرائيلية تقوم على مبدأ استخدام القوة المفرطة، إذ تؤمن بأن ما لا يأتي بالقوة، يأتي بمزيد من القوة، وهو ما يتجلى بوضوح في سياساتها الحالية تجاه قطاع غزة. وأشار إلى أن نشأة إسرائيل نفسها كانت مخالفة للقانون الدولي، إذ إنها لم تلتزم بتطبيق قراري الأمم المتحدة 181 و194، رغم أنهما كانا أساسًا للاعتراف الدولي بها، وهو ما تم بفضل الغطرسة الأمريكية والاحتضان الأبوي من واشنطن، الذي يوفّر لإسرائيل كل أشكال الدعم. وأضاف المتحدث باسم فتح أن إسرائيل لا تُعد مشروعًا استعماريًا إسرائيليًا فقط، بل هي جزء من مشروع استعماري غربي أكبر، تتزعمه الولايات المتحدة، التي تُمثّل القوة الحامية لإسرائيل في المنطقة. وتابع: «نحن في منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الوطنية، وحركة فتح، تمكّنا من استصدار قرارين في مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب على غزة، لكنهما قُوبلا بالفيتو الأمريكي». وأكد أبو زنيط أن السياسات الإسرائيلية والأمريكية تُعيد العالم بـ «عصور ما قبل التاريخ»، من خلال تجاهل القوانين والمعايير الإنسانية، وترسيخ منطق التراتبية بين الدول، وهو ما سيترك تداعيات خطيرة، ليس فقط على إسرائيل والولايات المتحدة، بل على جميع الدول التي تدعم العدوان الإسرائيلي وتساند السلوك الأمريكي.

فتح: إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي
فتح: إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

أهل مصر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

فتح: إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، إن إسرائيل تجاوزت القانون الدولي والأعراف الدولية منذ اليوم الأول لـ «حرب الإبادة» على قطاع غزة، مضيفًا أنها لا تلتزم بأي من القوانين الدولية، بل تسعى إلى فرض منطق «شريعة الغاب» وسيطرة القوة. وأوضح أبو زنيط، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة «القاهرة الإخبارية» أن العقيدة الأمنية الإسرائيلية تقوم على مبدأ استخدام القوة المفرطة، إذ تؤمن بأن «ما لا يأتي بالقوة، يأتي بمزيد من القوة»، وهو ما يتجلى بوضوح في سياساتها الحالية تجاه قطاع غزة. وأشار إلى أن نشأة إسرائيل نفسها كانت مخالفة للقانون الدولي، إذ إنها لم تلتزم بتطبيق قراري الأمم المتحدة 181 و194، رغم أنهما كانا أساسًا للاعتراف الدولي بها، وهو ما تم بفضل «الغطرسة الأمريكية والاحتضان الأبوي من واشنطن»، الذي يوفّر لإسرائيل كل أشكال الدعم. وأضاف المتحدث باسم فتح أن إسرائيل لا تُعد مشروعًا استعماريًا إسرائيليًا فقط، بل هي جزء من مشروع استعماري غربي أكبر، تتزعمه الولايات المتحدة، التي تُمثّل القوة الحامية لإسرائيل في المنطقة. وتابع: «نحن في منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الوطنية، وحركة فتح، تمكّنا من استصدار قرارين في مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب على غزة، لكنهما قُوبلا بالفيتو الأمريكي». وأكد أبو زنيط أن السياسات الإسرائيلية والأمريكية تُعيد العالم بـ «عصور ما قبل التاريخ»، من خلال تجاهل القوانين والمعايير الإنسانية، وترسيخ منطق التراتبية بين الدول، وهو ما سيترك تداعيات خطيرة، ليس فقط على إسرائيل والولايات المتحدة، بل على جميع الدول التي تدعم العدوان الإسرائيلي وتساند السلوك الأمريكي.

"فتح": إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي
"فتح": إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

"فتح": إسرائيل تمارس «شريعة الغاب» بدعم أمريكي وتتجاوز القانون الدولي

عبدالصمد ماهر قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، إن إسرائيل تجاوزت القانون الدولي والأعراف الدولية منذ اليوم الأول لـ «حرب الإبادة» على قطاع غزة، مضيفًا أنها لا تلتزم بأي من القوانين الدولية، بل تسعى إلى فرض منطق «شريعة الغاب» وسيطرة القوة. موضوعات مقترحة وأوضح أبو زنيط، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة «القاهرة الإخبارية» أن العقيدة الأمنية الإسرائيلية تقوم على مبدأ استخدام القوة المفرطة، إذ تؤمن بأن «ما لا يأتي بالقوة، يأتي بمزيد من القوة»، وهو ما يتجلى بوضوح في سياساتها الحالية تجاه قطاع غزة. وأشار إلى أن نشأة إسرائيل نفسها كانت مخالفة للقانون الدولي، إذ إنها لم تلتزم بتطبيق قراري الأمم المتحدة 181 و194، رغم أنهما كانا أساسًا للاعتراف الدولي بها، وهو ما تم بفضل «الغطرسة الأمريكية والاحتضان الأبوي من واشنطن»، الذي يوفّر لإسرائيل كل أشكال الدعم. وأضاف المتحدث باسم فتح أن إسرائيل لا تُعد مشروعًا استعماريًا إسرائيليًا فقط، بل هي جزء من مشروع استعماري غربي أكبر، تتزعمه الولايات المتحدة، التي تُمثّل القوة الحامية لإسرائيل في المنطقة. وتابع: «نحن في منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الوطنية، وحركة فتح، تمكّنا من استصدار قرارين في مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب على غزة، لكنهما قُوبلا بالفيتو الأمريكي». وأكد أبو زنيط أن السياسات الإسرائيلية والأمريكية تُعيد العالم بـ «عصور ما قبل التاريخ»، من خلال تجاهل القوانين والمعايير الإنسانية، وترسيخ منطق التراتبية بين الدول، وهو ما سيترك تداعيات خطيرة، ليس فقط على إسرائيل والولايات المتحدة، بل على جميع الدول التي تدعم العدوان الإسرائيلي وتساند السلوك الأمريكي.

عيد القيامة
عيد القيامة

جفرا نيوز

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جفرا نيوز

عيد القيامة

جفرا نيوز - حمادة فراعنة يحتفل أبناء شعبنا، شركاء الواقع والمصير والتطلع إلى المستقبل، يحتفلون اليوم بعيد القيامة، يوم تآمر عليه يهوذا سمعان الإسخريوطي وسلمه إلى المحتل الأجنبي، الاحتلال الروماني لصلبه وإعدامه، مقابل حصوله على الفضة، مع أنه كان واحدا من تلاميذه، الاثني عشر. لقد دخل السيد المسيح، الفلسطيني الأول، الشهيد الأول وفق وصف الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، دخل المسيح إلى القدس يوم أحد الشعانين، الذي صادف الأحد الماضي 13/4/2025، دخل إلى القدس مظللاً بسعف النخيل لتحرير المدينة المقدسة من أجل خلاصها: 1- خلاص أهلها من الخطيئة، 2- وخلاصها من الاحتلال الأجنبي، ولذلك استقبله أهل القدس فارشين أمامه عسف النخيل، وأغصان الزيتون، لإيمانهم أنه سيخلصهم مما هم فيه من العذاب والاحتلال وتحالف اليهود مع الرومان. لقد كان يعلم الإسخريوطي مكان اختلاء السيد المسيح بتلامذته، فوشى به، وسلمه للسلطة الأجنبية الرومانية التي قامت بصلبه، على خلفية ما يُبشر به من خلاص. واليوم كما هو بالأمس قبل مئات السنين، ترفض سلطات المستعمرة الإسرائيلية، وأجهزتها وأدواتها، السماح للمسيحيين الفلسطينيين أبناء الضفة من الدخول إلى القدس لممارسة طقوسهم الدينية، وتأدية مشاعرهم الكنسية، وصلواتهم كما يؤمنون ويثقون برسالة السيد المسيح، الذي وظف واختصر وضحى بما يستطيع، لبقاء رسالته، رسالة السماء لبني الإنسان، رسالة المحبة والشراكة. يكرهون السيد المسيح وأتباعه، لأنه جاء مصححاً، مبشراً لحياة الأمن والسلام والاستقرار، وهم يعملون ضد الآخر سواء كان مسيحياً أو مسلماً لا يتبع ملتهم، وها هم اليوم يرتكبون، يقترفون كافة الجرائم غير الإنسانية، غير الأخلاقية، غير القانونية، في غزة هاشم، من تجويع وقصف للأبنية والمخيمات والتدمير لقتل الإنسان، والتخلص من الديمغرافيا الفلسطينية، كما في الضفة الفلسطينية ومخيماتها، وفي القدس، ومناطق 48 يمارسون الاضطهاد، والتمييز، وفرض الاحكام العرفية، والاعتقالات: اعتقال فادي أبو أنس سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، لأنه يستعمل تعبير «حرب الإبادة» في وصف جرائم الاحتلال بحق شعبه في غزة، واعتقال الفنان نضال بدارنه ومنعه من تقديم عروض ساخرة ضد الاحتلال، والصحفي سعيد حسنين على أثر مقابلة صحفية، وغيرهم العشرات بل المئات من أبناء مناطق 48: أبناء الكرمل والجليل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، أبناء عكا وحيفا ويافا واللد والرملة. هجمة قيادات المستعمرة وأجهزتها وأحزابها ومؤسساتها، ضد الشعب الفلسطيني تقوم على فكرة التخلص من العامل الديمغرافي، بعد أن ظهر أن لدى الفلسطينيين على كامل خارطة فلسطين أكثر من سبعة ملايين عربي فلسطيني، فيعملون على التخلص منهم سواء بالقتل المباشر بلا رحمة، بلا أي وازع إنساني، أو دفعهم نحو الرحيل والتشرد والطرد واللجوء، كما فعلوا عام النكبة 1948. الصراع في فلسطين بات من وجهة نظر المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي، كما سبق وفعلوا عام 1948، «يا نحن أو هُم» ولهذا يرتكبون كل الآثام والجرائم، بلا تردد، بلا أي قيمة للإنسان الفلسطيني، يملكون القدرة والقوة والتفوق التسليحي، والدوافع العنصرية الفاشية، والدعم الأميركي من فريق الرئيس ترامب، وهم أغلبيتهم صهاينة يهود متطرفون، وكما يقول وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، عن الضفة الفلسطينية أنها يهودا والسامرة، وها هو سفير واشنطن الجديد المعين لدى المستعمرة مايك هاكابي، يؤدي طقوس الصلوات التلمودية، لابساً القلنسوة اليهودية، أمام حائط البراق، باعتباره يهودياً متعصباً، يرفض حل الدولتين، ويرفض اصطلاح «الضفة الغربية» الفلسطينية، بل يعتبرها «يهودا والسامرة» و «أرض الميعاد» متجاوزاً كل الحقوق الفلسطينية، والشعب الفلسطيني المتمسك بأرض وطنه الذي لا وطن له غيره: فلسطين. ستبقى فلسطين لشعبها العربي من المسلمين والمسيحيين ولليهود الذين يؤمنون أن فلسطين كانت وستبقى أرض المقدسات الإسلامية والمسيحية ممثلة بالمسجد الأقصى وكنيسة القيامة في القدس، وكنيسة المهد في بيت لحم، وكنيسة البشارة في الناصرة، مهما حاولوا لها الأسرلة والتهويد والعبرنة والصهينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store