logo
#

أحدث الأخبار مع #«حكيمباشا»،

مصطفي شعبان يعود للسينما بـ«مملكة» بعد غياب 15 عامًا
مصطفي شعبان يعود للسينما بـ«مملكة» بعد غياب 15 عامًا

العرب اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب اليوم

مصطفي شعبان يعود للسينما بـ«مملكة» بعد غياب 15 عامًا

مصطفي شعبان من جديد لعالم السينما من خلال فيلم جديد بعنوان «مملكة»، منذ أكثر من 15 عامًا منذ أن قدم فيلم الوتر في 2010. تفاصيل فيلم «مملكة» فيلم «مملكة»بطولة كلا من مصطفي شعبان، هيفاء وهبي، محمد أنور،من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج أحمد عبد الوهاب، العمل تدور أحداثه في إطار كوميدي، ومن المقرر بدأ تصويره خلال شهر يونيو المقبل . مسلسل «حكيم باشا» يذكر أن شارك مصطفى شعبان مؤخرًا في مسلسل «حكيم باشا»، والذي حقق نجاحا أثناء عرضه موسم رمضان 2025 الماضي. مسلسل «حكيم باشا» بطولة كلا من رياض الخولي، سلوى خطاب، سهر الصايغ، منذر رياحنة، وأخرون وتأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مفيش سجاير ؟.. موقف طريف لـ سلوى خطاب في الطائرة
مفيش سجاير ؟.. موقف طريف لـ سلوى خطاب في الطائرة

تحيا مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تحيا مصر

مفيش سجاير ؟.. موقف طريف لـ سلوى خطاب في الطائرة

شاركت الفنانة شيري عادل مقطع فيديو طريف للفنانة فيديو طريف لـ سلوى خطاب من الطائرة وظهرت سلوى خطاب في مقطع الفيديو الذي يرصده موقع سلوى خطاب لترد عليها سلوى خطاب: 'دا كلام جاية تقوليه دلوقتي ؟.. والله هنزل.. هاتيلي حاجة تهدي أعصابي عشان اتوترت.. لا فيه سجاير ولا فيه حاجة'. صدقي صخر وسلوى خطاب كما ظهر صدقي صخر بجانب سلوى خطاب وهو يطمئنها بشكل كوميدي من باب الطوارئ، وقد حاز المنشور على إعجاب عدد كبير من الجمهور والمتابعين. أخر أعمال سلوى خطاب ومن الجدير بالذكر أن أخر أعمال سلوى خطاب مسلسل حكيم باشا الذي تم عرضه عبر شاشات التلفزيون المختلفة في الموسم الرمضاني الماضي، وكانت تدور أحداثه حيث يعمل (حكيم) في التنقيب عن الآثار وتجارتها، ثم يضع عمه كل أملاك العائلة في يده نظرًا لذكائه ومساندته له في إدارة أعماله، ويصبح بذلك كبيرًا للعائلة ويُحكم السيطرة على أمورها، لكن سرعان ما يكثر أعداؤه، وتحيط به المؤامرات من كل اتجاه، حتى من أقرب الأقربين. مسلسل «حكيم باشا»، هو من إنتاج شركة سينرچي للمنتج تامر مرسي ومن بطولة النجم الكبير مصطفى شعبان ويشاركه في بطولتة كوكبة ونخبة كبيرة من النجوم وعلي رأسهم: النجمة سهر الصايغ، دينا فؤاد، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، ساره نور، محمد نجاتى، ميدو عادل، سلوى عثمان، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، محمد العمروسي، هاجر الشرنوبي، يارا قاسم، هايدى رفعت، أحمد فهيم، أحمد صادق، منير مكرم، أحمد بسيم، شيماء عباس، حمدي هيكل، ماجدة منير، رضا إدريس، مجدى السباعي، سيد التيتي، حمدي إسماعيل، محمود الشرقاوي وآخرين وعدد من ضيوف الشرف وعلى رأسهم الفنان القدير أشرف زكي، إنجي سلامة وغيرهما، وهو من قصه وسيناريو وحوار محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين.

سهر الصايغ.. وانتقادات «حكيم باشا»
سهر الصايغ.. وانتقادات «حكيم باشا»

الأنباء

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

سهر الصايغ.. وانتقادات «حكيم باشا»

ردت الفنانة سهر الصايغ على الانتقادات التي وجهت للهجة الصعيدية المستخدمة في مسلسل «حكيم باشا»، مؤكدة احترامها الكامل لكل الآراء، ومعتبرة أن النقد جزء طبيعي ومتوقع من عرض أي عمل للجمهور، وقالت: «بالنسبة لي الجمهور يقول اللي هو عايزه، على راسي وحقهم طبعا، إحنا بنعمل أعمال تعرض للناس، وبنبقى منتظرين تقييمهم، فأي حد قال رأيه على راسي، وكتر خيرهم إنهم شافوا المسلسل»، مضيفة أن فريق العمل بذل مجهودا كبيرا لتقديم اللهجة الصعيدية بدقة، موضحة أنهم خضعوا لفترة طويلة من التدريب وجلسات البروفات. وأوضحت سهر، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، أن المكان الذي دارت فيه الأحداث هو خيالي يدعى «نجع الباشا»، لكنه منسوب جغرافيا لمحافظة قنا في صعيد مصر. وعن دور «برنسة» التي جسدت شخصيتها خلال أحداث المسلسل، أوضحت سهر أن الشخصية شريرة بشكل مبالغ فيه، ولكن تم التمهيد لهذا الشر منذ الحلقة الأولى، حتى لا يشعر الجمهور بخضة تجاه الأمر، موضحة أن الشخصية كانت ذات لمحة كوميدية، حتى يتقبل الجمهور أفعالها.

مصطفى شعبان: «حكيم باشا».. خطوة مهمة في مسيرتي
مصطفى شعبان: «حكيم باشا».. خطوة مهمة في مسيرتي

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مصطفى شعبان: «حكيم باشا».. خطوة مهمة في مسيرتي

القاهرة: أحمد إبراهيم حقق النجم المصري مصطفى شعبان نجاحاً كبيراً من خلال مسلسل «حكيم باشا»، الذي عرض ضمن موسم الدراما خلال رمضان الماضي، عبر خوضه تجربة جديدة لأول مرة بالنسبة له في مسيرته الفنية، من خلال عالم الدراما الصعيدية، وهو ما كان يعد تحدياً خاصاً بالنسبة له. حول المسلسل وشخصية «حكيم» والتحضير لها وما واجهه خلال تقديمها، وردود الفعل حول الشخصية والمسلسل، كان معه هذا اللقاء. هل أقلقك أن تخوض تجربة الدراما الصعيدية؟ وما الذي جذبك لهذا العمل؟ - بالعكس كان حلماً وتحدياً كبيراً، فمنذ خطواتي الأولى في المجال تلقيت درساً عظيماً من أستاذي الراحل النجم الكبير نور الشريف، عندما قال لي إن الفنان الحقيقي هو من يبحث عن الأدوار الصعبة، ولا يخشى المغامرة أو التحدي، وعندما جاءني مسلسل «حكيم باشا» وجدت أنها فرصة استثنائية لتجربة شخصية جديدة بالنسبة لي، لذا لم أقلق أو أتردد لحظة واحدة في قبول العمل وتقديمه، وشعرت بأن هذا الدور سيكون خطوة مهمة في مسيرتي الفنية، وقدمت الشخصية بكل شغف وحب. بعد الاستقرار على العمل، كيف كان استعدادك لتقديم شخصية «حكيم»؟ - أنا لا أتعامل مع أي شخصية أقدمها باعتبارها دوراً في عمل، بل أحرص دائماً على الدخول إلى قلب وعقل الشخصية والتعمق فيها والتعايش مع كل تفاصيلها، فلا أكتفي فقط بحفظ الدور والتدرب على الأداء، بل أسعى إلى إتقان كل بُعد من أبعاد الشخصية، حتى أصدقها وأجعل الجمهور يصدقها في كل حركة وكل كلمة، وعندما قرأت «حكيم» وجدت أنه لم يكن مجرد دور عادى، بل تجربة إنسانية مختلفة تماماً رغم أنها تنتمي إلى عالم الصعيد، وكان علي أن أستوعب اللهجة، وطريقة التفكير، وردود الفعل، وحتى الحضور الجسدي والروحي، وهذا كان تحدياً ليس سهلاً، لكنه في الوقت نفسه كان ممتعاً لي كممثل، حتى أنني لم أشعر بأنني أقوم بتمثيل شخصية، بل شعرت بأنها تلبستني. قلت إن العمل والشخصية كانا بمثابة تحدٍّ بالنسبة لك، فماذا تقصد بذلك؟ - التحدي كان على أكثر من جبهة، لكن التحدي الأصعب كان في حتمية المقارنة بالأعمال الصعيدية السابقة، فلا شك أن الدراما الصعيدية لها تاريخ طويل من النجاحات، ما جعلني أشعر بمسؤولية ضخمة بخوض هذه التجربة، ولا بد من تقديم شيء جديد ومختلف يجعل الشخصية مميزة ومستقلة عمـــا ســبق تقديـمه، أما التحــدي الثانــي فـكان يخصّــني على المستوى الشخصي، حيث لم يسبق لي تقديم شخصية صعيدية من قبل، وهذا في حد ذاته مغامرة كبيرة، لأن تقديم شخصية صعيدية يتطلب إتقان اللهجة، واستيعاب العادات والتقاليد، والتعمق في طريقة تفكير الشخصية، فالأمر ليس مجرد حفظ حوار أو جمل تقولها الشخصية، بل كان لا بد من أن يكون لها حضورها القوي وأسلوبها الخاص، دون التخلي عن الطبيعية والتلقائية، لتترك علامة لدى الجمهور، وأعتقد أنني والحمد لله لمست ذلك من ردود الفعل على الشخصية والمسلسل. كيف تعاملت مع التركيبة الإنسانية في «حكيم»؟ = بالفعل «حكيم» ليس شخصية صعيدية تقليدية، بل يحمل كل ما ذكرته من متناقضات، ما جعله شخصية مركبة ومعقدة نفسياً وعاطفياً، والتحدي هنا لي كممثل هو كيفية تحقيق هذا التوازن الدقيق بين القسوة والإنسانية، بحيث يكون المُشاهد متعاطفاً معه في لحظة، ورافضاً لأفعاله في لحظة أخرى، لذا كنت حريصاً على تقديم كل مشهد بطريقة مدروسة تماماً، بالتعاون مع المخرج وبقية الزملاء في العمل، الذين كانوا رائعين وبارعين جداً في تقديم شخصياتهم، للحفاظ على إيقاع كل جملة وليس كل مشهد، وأعتقد أن هذا الانسجام كان واضحاً في كل المشاهد. الشخصيات المركبة كيف تكونت خبرتك مع مثل هذه النوعية من الشخصيات؟ - في هذا النوع من الشخصيات المركبة، كنت دائماً أستلهم خبرتي من مدرسة الفنان الكبير الراحل حمدي غيث، الذي كان أسطورة في تقديم الشخصيات المعقدة والمليئة بالتناقضات، حيث كان يتميز بقدرته الفريدة على إبراز الصراع الداخلي للشخصية، كذلك الفنان الكبير الراحل نور الشريف. كيف وجدت ردود الفعل أثناء وبعد عرض المسلسل؟ - الحمد لله المسلسل حظي بانتشار واسع وإعجاب كبير من الجمهور، سواء على السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي أو حتى الجمهور الطبيعي في الشوارع، وأعتقد أن كل فرد شارك في العمل، صغيراً كان أو كبيراً، لمس ذلك، واستشعر أنه شريك في هذا النجاح، لأنه عمل جماعي، ولا ينسب لشخص واحد، لأننا كنا وما زلنا عائلة واحدة، نعمل على قلب رجل واحد لتحقيق أفضل نتيجة. كيف كان التعاون مع السيناريست محمد الشواف والمخرج أحمد خالد أمين؟ - سبق لي العمل مع السيناريست محمد الشواف، وأثق تماماً ببراعته وإبداعه ككاتب سيناريو لديه حس درامي قوي، وبارع في بناء الحبكات والشخصيات، أما المخرج أحمد خالد أمين فهي التجربة الأولى معه، وأنا شخصياً كنت أتمنى التعاون معه منذ فترة طويلة، لأنني معجب جداً بأسلوبه، وهو يعرف كيف يخلق حالة درامية متماسكة ومتقنة، ويحافظ على إيقاع الأحداث. الفيلم القادم - لم يعرض عليّ أفلام منذ 2011 وجدت فيها نفسي، لكن مؤخراً والحمد لله عثرت على العمل الذي أعود به للسينما، ونعمل الآن على التحضير له، لكني لن أستطيع التصريح بتفاصيله، فهو عمل ضخم سيكون من إخراج مخرج روسي من أصل مصري، وسيشارك فيه عدد من النجوم المصريين والأجانب.

سهر الصايغ: كاظم الساهر فتى أحلامي.. كان نفسي أرمي عليه دبدوب في ليالي التلفزيون
سهر الصايغ: كاظم الساهر فتى أحلامي.. كان نفسي أرمي عليه دبدوب في ليالي التلفزيون

أخبارك

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارك

سهر الصايغ: كاظم الساهر فتى أحلامي.. كان نفسي أرمي عليه دبدوب في ليالي التلفزيون

كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن الفنانين الذين اعتبرتهم فتيان أحلامها في مراحل مختلفة من عمرها، بالإضافة إلى دور «برنسه» في مسلسل حكيم باشا الذي عُرض في رمضان الماضي. وأعربت خلال تصريحات لبرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر «ON E» عن إعجابها الشديد بالفنان الراحل رشدي أباظة، موضحة أنها تمنت أن تراه عن قرب، قائلة: «كان نفسي ألمحه بس مش أمثل معه». وأضافت أن فتى أحلامها إلى جانب الفنان رشدي أباظة، كان كذلك الفنان كاظم الساهر، قائلة: «بحب كاظم الساهر أوي، وكان زمان في ليالي التلفزيون الناس بترمي عليه دباديب، كان نفسي أروح أرمي عليه دبدوب». وأشارت إلى أن «مدرسة الحب» الأغنية المفضلة لديها بين أغانيه، لافتة في الوقت ذاته أنها مرت بفترة إعجاب بالفنان هاني شاكر كذلك، خاصة مع أغانيه مثل «يا ريتني» و «هو أنت لسه بتسألي» و«عيد ميلاد جرحي أنا»، مضيفة: «كان فتى أحلامي فترة من الفترات لكن بعدها كبرت خلاص». وتطرقت إلى دورها في مسلسل «حكيم باشا»، مشيرة إلى أن الشخصية «شر مطلق»، لكن الكاتب مهد للدور منذ الحلقة الأولى وأضاف له حسا كوميديا لتمرير أفعالها الشريرة تدريجيا للجمهور، مضيفة: «أفعالها كانت ممكن تقفل الجمهور تمامًا لو جرعة الشر ظهرت من الأول». وكشفت عن ردود الفعل التي تلقتها بسبب الدور بعد مشهد «الحنش»، قائلة: «فيه ناس قالت لي أنا بدعي عليكي في العشر الأواخر من رمضان».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store