logo
#

أحدث الأخبار مع #«حوارالأجيال»،

هل الكلب طاهر أم نجس؟.. خالد الجندي يوضح (فيديو)
هل الكلب طاهر أم نجس؟.. خالد الجندي يوضح (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • المصري اليوم

هل الكلب طاهر أم نجس؟.. خالد الجندي يوضح (فيديو)

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن مسألة طهارة الكلب وحكم اقتنائه، فيها تفاصيل فقهية واختلاف بين العلماء، موضحًا أن جمهور الفقهاء، ما عدا الإمام مالك، يرون أن الكلب نجس، مستندين إلى حديث النبي ﷺ: «إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات إحداهن بالتراب»، مما يدل على نجاسته. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، أن فيه فرق بين ثلاث مسائل لازم نفصل بينها: الأولى طهارة الكلب، ولها حكم فقهى مختلف عليه، والأغلب على النجاسة، والثانية حكم اقتناء الكلب، وده بيكون مباح لو فيه ضرورة أو حاجة معتبرة شرعًا مثل الصيد، الحراسة، رعي الغنم، أو الكشف عن المخدرات والمتفجرات، أما الثالثة فهي وجود الكلب داخل المنزل، وهذه مسألة ثانية لها شروطها. وردًا على سؤال حول اقتناء بعض الناس للكلب لأسباب نفسية مثل الشعور بالوحدة، قال الجندي: «كل مخلوق أدرى بنفسه، والمضطر هو اللي بيقدر حاله، مش حد تاني، وأنا مش مندوب العناية الإلهية، ولا المفتي اللي بيحكم على الناس من بره، اللي بيقول أنا مضطر، هو اللي بيحاسب نفسه أمام ربنا». وتابع: «الضرورة تعطل الحكم وتنقل الإنسان لحكم تاني، بس تفضل الضرورة ضرروة، ودي علاقة بين العبدوربه»، مسستشهدا الجندي بآية من سورة الكهف: «وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد»، وعلق قائلًا: «شوف دقة القرآن، ما قالش جوه الكهف، لكن قال بالوصيد، يعني عتبة الباب من بره، ودي فيها حكمة كبيرة».

هل يشعر الإنسان بالوقت بين موته وحتى يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الجندي يُجيب
هل يشعر الإنسان بالوقت بين موته وحتى يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الجندي يُجيب

مصرس

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

هل يشعر الإنسان بالوقت بين موته وحتى يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الجندي يُجيب

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن القرآن الكريم يقدم دلالة واضحة على أن الإنسان لا يشعر بمرور الزمن بعد موته، مستشهدًا بقصة أصحاب الكهف وقولهم: «لبثنا يومًا أو بعض يوم»، رغم أنهم مكثوا سنوات طويلة دون إدراك منهم. وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، أن التعبير «لبثنا يومًا أو بعض يوم» تكرر بنفس الصيغة في مواضع متعددة من القرآن الكريم، سواء في قصة أصحاب الكهف الذين ناموا 309 سنوات، أو في قصة العزير الذي نام مائة عام، وكذلك في قوله تعالى عن سؤال أهل يوم القيامة: «كم لبثتم في الأرض عدد سنين؟ قالوا لبثنا يومًا أو بعض يوم».وأشار إلى أن هذا التكرار القرآني يؤكد أن من ينام أو يموت لا يشعر بطول المدة التي قضاها، لافتًا إلى أن من يفقد أحد أحبائه يجب أن يعلم أن الفقيد، منذ لحظة وفاته وحتى قيام الساعة، سيقوم وكأنه نام نصف يوم فقط، مستندًا إلى منطق القرآن الكريم.وتابع: «هذا منطق قرآني دقيق يثبت أن الإحساس بالزمن يتوقف تمامًا عند النوم أو الموت، وأن الزمن الحقيقي لا يُدرَك إلا عند اليقظة أو البعث».

خالد الجندي: الوطن قبلة الشرفاء والانتماء له واجب على كل شخص
خالد الجندي: الوطن قبلة الشرفاء والانتماء له واجب على كل شخص

مصرس

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

خالد الجندي: الوطن قبلة الشرفاء والانتماء له واجب على كل شخص

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن الوطن هو قبلة الشرفاء، مشددًا على ضرورة أن يكون للأشخاص قبلة في الانتماء، ولا توجد قبلة للشرفاء سوى الوطن، موضحًا أن حديثه لا يتعلق بقبلة الصلاة، التي حُسمت بتشريع قرآني، بل يتناول القبلة الفكرية والسياسية والانتماء للوطن. جاء ذلك خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، من برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة DMC، اليوم الأربعاء، حيث قال الجندي: «عندما نتحدث عن القبلة، لا ينبغي أن نقتصر على اتجاه الصلاة فقط، فقد قال الله تعالى: ﴿وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ﴾، وهذا يعني أن مفهوم القبلة أوسع من مجرد الاتجاه في الصلاة، بل يشمل مختلف جوانب حياتنا اليومية».وأضاف أن القبلة لا تقتصر على الصلاة فقط، بل تشمل كل عمل خيري أو تطوعي يخدم المجتمع، مشيرًا إلى أن حب الوطن والانتماء إليه واجب على كل إنسان شريف.وتابع: «عندما نتحدث عن استباق الخيرات، فهذا لا يقتصر على مساعدات مالية أو أعمال خيرية فقط، بل يشمل كل شيء منها الدفاع عن الوطن، والتأكيد على ثوابتنا الوطنية، الوطن هو قبلة الشرفاء، ويجب أن نكون دائمًا مستعدين للانتماء له والعمل من أجل تحقيق مصالحه العليا».

خالد الجندي: لا قِبلة سياسية أو فكرية للشرفاء إلا الوطن
خالد الجندي: لا قِبلة سياسية أو فكرية للشرفاء إلا الوطن

مصرس

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

خالد الجندي: لا قِبلة سياسية أو فكرية للشرفاء إلا الوطن

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه لا بد يكون هناك قبلة للأشخاص في الانتماء، مشيرًا إلى أنه لا يوجد قبلة للشرفاء إلا الوطن والوطن قبلة الشرفاء، قائلا: «لا نتكلم على قبلة الصلاة فهذه قضية محسومة وانتهت بتشريع قرآني، ولكن نتكلم على القبلة الفكرية والسياسية والانتماء للوطن». وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء: «أود أن أوضح للناس أكثر، عندما نتحدث عن القبلة، لا ينبغي أن نقتصر على الاتجاه في الصلاة فقط، فقد ذكر الله تعالى في القرآن الكريم: 'ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات'، هذا يعني أن مفهوم القبلة أوسع من مجرد الاتجاه في الصلاة، بل يمتد ليشمل مختلف جوانب حياتنا اليومية.»وأضاف الجندي: «من هنا، يجب أن نفهم أن القبلة ليست مقتصرة على الصلاة فقط، بل تشمل كل عمل خيري أو تطوعي نقوم به، نحن بحاجة إلى قبلة حقيقية في حياتنا، قبلة ترتبط بوطننا، الذي هو قبلة الشرفاء، فلا مكان للشرفاء إلا في حب الوطن والانتماء إليه».وتابع: «عندما نتحدث عن استباق الخيرات، فهذا لا يقتصر على مساعدات مالية أو أعمال خيرية فقط، بل يشمل كل شيء منها الدفاع عن الوطن، والتأكيد على ثوابتنا الوطنية، الوطن هو قبلة الشرفاء، ويجب أن نكون دائمًا مستعدين للانتماء له والعمل من أجل تحقيق مصالحه العليا».

الداعية خالد الجندي: «إحنا بشر.. والشيخ يخطئ ويصيب»
الداعية خالد الجندي: «إحنا بشر.. والشيخ يخطئ ويصيب»

مصرس

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الداعية خالد الجندي: «إحنا بشر.. والشيخ يخطئ ويصيب»

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن المسلم بحاجة دائمة إلى طلب الربط على قلبه من الله، حتى لا يتزعزع إيمانه أمام أي فتنة أو موقف صادم. وقال الشيخ خالد الجندي، خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»، اليوم الأربعاء: «لما ربنا يربط على قلبك، ما تفزع، ما تخافش، ما تنكشفش قدام أي هجمة على الإسلام، في شباب لمجرد ما يسمع إن حديثًا ضعيفًا أو موقفًا بين الصحابة مش عاجبه، إيمانه يتهز، يرتد، يترك الصلاة، يشكك في السنة، أو حتى يتطاول على العلماء».وأشار إلى أن بعض الشباب ينهارون دينيًا لمجرد اكتشاف خطأ من شيخهم، قائلًا: «يا ابني الشيخ ممكن يغلط، احنا بشر، عندنا أخطاؤنا وصوابنا، لكن مش منطقي تهدم تاريخ شيخك عشان فتوى واحدة غلط!».وأضاف: «الارتباط بالدين لازم يكون عميق وثابت، مش قائم على مواقف سطحية، زي الشاب اللي أبوه يربيه سنين، لكن بسبب موقف واحد أو منع عن شيء يريده، يبدأ في تطويع كل المواقف ضده، ويحرض نفسه على القطيعة والتطاول».وتابع: «لازم تدعي ربنا إنه يربط على قلبك، لأن الثبات على الدين في زمن الفتن محتاج توفيق إلهي، اللي قلبه مربوط بالله، لا يخاف ولا ينهار، بل يثبت ويواجه كل شيء بإيمان قوي لا يتزعزع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store