أحدث الأخبار مع #«دارالسبائك»


الجريدة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
تراجع الذهب إلى 3318 دولاراً نهاية تداولات الأسبوع الماضي
تراجعت أسعار الذهب بالأسواق العالمية في نهاية تعاملات الأسبوع الماضي لتسجل 3318 دولاراً للأونصة، وسط تهدئة النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين حول التعريفات الجمركية. وقال تقرير متخصص لشركة «دار السبائك» الكويتية صدر اليوم، إن الذهب انخفض بنسبة 1.5 في المئة الجمعة الماضي، نتيجة انحسار المخاوف التجارية بعد إعلان الصين إعفاء بعض الواردات الأميركية من رسوم جمركية، مما خفف قلق الأسواق بشأن الركود الاقتصادي، وأدى إلى تراجع الإقبال على الذهب كملاذ آمن. وأضاف التقرير أن مؤشر الدولار ارتفع ليقترب من مستوى 100 نقطة أمام العملات الرئيسية الأخرى، مما زاد من كلفة الذهب على حائزي تلك العملات، كما ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية مما شكل ضغوطاً إضافية على المعدن النفيس، مبيناً أن تراجع العوائد الحقيقية لم يكن كافياً لدعم أسعار الذهب وسط استمرار حالة التردد بالأسواق العالمية مع تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن رفع الرسوم الجمركية لن يتم إلا بعد تحقيق تنازلات واضحة من الجانب الصيني. وأفاد بأن الذهب سجل خلال الأسبوع أعلى مستوى له قرب 3500 دولار للأونصة، مدفوعاً بمخاوف تباطؤ النمو الاقتصادي الأميركي قبل أن يتراجع بفعل عمليات جني الأرباح مع نهاية الأسبوع، مضيفاً أن البيانات الاقتصادية الأميركية أظهرت تراجع مؤشر ثقة المستهلك الصادر عن جامعة ميشيغان إلى 52 نقطة، وهو من أدنى المستويات منذ السبعينيات، فيما ارتفعت توقعات التضخم للعام المقبل من 5 إلى 6.5 في المئة. وأشار إلى أن الأسواق تترقب خلال الأسبوع الجاري صدور بيانات أميركية مهمة تشمل الناتج المحلي الإجمالي، وتقرير الوظائف غير الزراعية، والمؤشر الصناعي، بالإضافة إلى بيانات التضخم لنفقات الاستهلاك الشخصي، «وهي بيانات قد تؤثر على توجهات السياسة النقدية الأميركية». وأضاف أن التطورات الجيوسياسية ساهمت في تحركات الذهب، حيث أدى تصاعد التوتر في البحر الأحمر ومضيق باب المندب إلى رفع مؤقت للطلب على الذهب، قبل أن يتراجع مع تهدئة الأوضاع، كما أسهمت التوترات بين الاحتلال الإسرائيلي ولبنان، والمخاوف من تصعيد المواجهة مع إيران في زيادة حالة عدم اليقين بالأسواق. ولفت التقرير إلى أن الأزمة الأوكرانية لم تؤثر بشكل مباشر على أسعار الذهب، «لكنها تظل عاملا مراقبا» مع استمرار الحرب بوتيرة منخفضة واستقرار خطوط الجبهة نسبيا. وفي السوق المحلي، قال تقرير «دار السبائك» ان أسعار الذهب عيار 24 بلغت 33.11 دينارا للغرام (نحو 101 دولار)، وسجل الذهب عيار 22 نحو 30.36 دينارا (نحو 93 دولارا) للغرام، فيما استقرت أسعار الفضة عند 378 دينارا للكيلوغرام (نحو 1235 دولارا).


الجريدة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
90 دولاراً مكاسب أسبوعية للذهب بنهاية تداولات الأسبوع الماضي
سجلت أسعار الذهب مكاسب قوية بلغت 90 دولاراً للأونصة نهاية تداولات الأسبوع الماضي، مدفوعة بتصاعد التوترات الجيوسياسية وضعف الدولار الأميركي والغموض المحيط بالسياسات النقدية العالمية. وقال تقرير صادر عن شركة «دار السبائك» الكويتية اليوم، إن العقود الآجلة للذهب «تسليم شهر يونيو» لامست مستوى قياسياً بلغ 3358 دولاراً للأونصة خلال الأسبوع قبل تراجعها بفعل عمليات جني الأرباح التي صاحبت عطلة عيد الفصح في الأسواق الغربية. وأوضح أن الذهب حافظ على جاذبيته باعتباره ملاذاً آمناً خلال الأسبوع الماضي وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية الدولية واستمرار الحرب الروسية - الأوكرانية وتدهور الأوضاع الأمنية في قطاع غزة وجنوب لبنان إلى جانب تصاعد تهديدات الملاحة في البحر الأحمر، مما أثر على خطوط الإمداد العالمية وزاد القلق في الأسواق. وأضاف أن تراجع مؤشر الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات ساهم في تعزيز الطلب على الذهب بين المستثمرين الأجانب ودعم قرار البنك المركزي الأوروبي بخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس توجه الأسواق نحو الاستثمار في الذهب كأداة للتحوط وسط تراجع تدريجي في معدلات التضخم داخل منطقة اليورو. وبين أن الأسواق العالمية تأثرت سلباً بعودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى انتقاد رئيس المجلس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول واصفاً أداءه بـ»الفاشل» في تغريدة أثارت المخاوف بشأن استقلالية السياسات النقدية وزادت تقلبات الأسواق التي باتت أكثر حساسية لأي إشارات اقتصادية أو سياسية. وذكر التقرير أن أنظار المستثمرين تتجه هذا الأسبوع نحو عدد من المؤشرات الاقتصادية الأميركية المهمة التي تشمل مؤشرات مديري المشتريات لقطاعي التصنيع والخدمات ومبيعات المنازل الجديدة والقائمة وطلبيات السلع المعمرة إلى جانب مطالبات إعانة البطالة الأسبوعية والمتوقع أن تؤدي دوراً حاسماً في تحديد مسار قرارات «الاحتياطي الفدرالي» في المرحلة المقبلة. ورأى أن النظرة العامة لسوق الذهب ما زالت إيجابية رغم بعض التراجعات الفنية مدفوعة باستمرار ضعف الدولار وغياب البدائل الاستثمارية المستقرة في ظل تزايد الأزمات السياسية والاقتصادية العالمية ما يجعل من فترات التراجع فرصة للمستثمرين متوسطي وطويلي الأجل لبناء مراكز جديدة. محليا أفاد تقرير «دار السبائك»، بأن سعر غرام الذهب من عيار 24 بلغ نحو 33.14 ديناراً كويتياً (نحو 108 دولارات) فيما بلغ سعر الغرام من عيار 22 حوالي 30.380 ديناراً (نحو 99 دولاراً فيما وصل سعر الفضة إلى 373 ديناراً (نحو 1216 دولاراً) للكيلوغرام.


الجريدة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«دار السبائك»: الذهب يتراجع إلى 3037 دولاراً بنهاية الأسبوع
شهدت أسعار الذهب تراجعاً واضحاً بنهاية تداولات الأسبوع الماضي عقب موجة خسائر في الأسواق المالية العالمية وسط تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي وازدياد المخاوف من ركود اقتصادي عالمي. وقال تقرير متخصص لشركة دار السبائك الكويتية صدر اليوم إن الذهب أغلق عند مستوى 3037 دولارا للأونصة متراجعاً بنسبة 3 في المئة في حين سجلت العقود الآجلة لشهر يونيو تراجعا بنسبة 2.75 بالمئة ما يعادل 86 دولارا ليغلق عند 3035 دولارا للأونصة، منهيا بذلك سلسلة مكاسب أسبوعية استمرت أربعة أسابيع متتالية. وأضاف التقرير أن هذا الانخفاض تزامن مع ارتفاع مؤشر الدولار بنسبة 0.85 بالمئة أمام العملات الرئيسية الأخرى ما أثر سلبا على أسعار الذهب نظرا إلى العلاقة العكسية بينهما إذ يؤدي ارتفاع الدولار إلى تقليل جاذبية الذهب كملاذ استثماري. وأوضح أن تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي (البنك المركزي) جيروم باول بشأن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثارت مخاوف اقتصادية إضافية، مشيراً إلى احتمال ارتفاع مستويات التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي في المرحلة المقبلة. وذكر أن الصين ردت على الخطوات الأميركية بفرض رسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على الواردات القادمة من الولايات المتحدة ما أدى إلى زيادة المخاوف بشأن مستقبل الاستقرار الاقتصادي العالمي وارتفاع القلق من تفاقم الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وفي السوق المحلي قال تقرير «دار السبائك» إن أسعار الذهب عيار 24 بلغت 30.48 ديناراً (نحو 93 دولاراً) وسجل الذهب عيار 22 نحو 28 دينارا (نحو 86 دولارا) للغرام فيما استقرت أسعار الفضة عند 344 دينارا للكيلوغرام (نحو 1120 دولارا).


الجريدة
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
الذهب يسجل مستويات تاريخية ويغلق عند 2985 دولاراً للأونصة
شهدت أسعار الذهب يوم أمس الأول الجمعة تقلبات حادة في الأسعار مسجلة مستويات تاريخية تجاوزت 3000 دولار أمريكي للأونصة، قبل أن تتراجع إلى 2985 دولاراً، ما يُعتبر ارتفاعاً قياسياً غير مسبوق. وقال تقرير متخصص لشركة «دار السبائك» الكويتية صدر اليوم الأحد إن هذه الزيادة في الأسعار جاءت نتيجة عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية أثرت كثيراً على أسواق الذهب، إذ لامس سعر المعدن الأصفر مستوى 3004 دولارات للأونصة، وهو أعلى سعر يسجله على الإطلاق، بسبب ضعف الدولار الأمريكي وزيادة التوترات التجارية العالمية. وأضاف التقرير أن هذا الارتفاع تزامن مع تقارير تظهر تراجع ثقة المستهلك الأمريكي، مما دفع بالمستثمرين إلى البحث عن أصول آمنة كالذهب، لكن هذا الارتفاع لم يستمر طويلاً، إذ شهدت الأسعار تراجعاً بسبب جني الأرباح، مما يعكس تقلبات الدولار الأمريكي التي تؤثر على الطلب على المعدن الأصفر. وأوضح التقرير أن التأثير الجيوسياسي كان له دور بارز في تحركات أسعار الذهب، حيث أدى النزاع المستمر بين روسيا وأوكرانيا إلى زيادة الطلب على الذهب كملاذ آمن وسط تفاقم الوضع الأمني والسياسي في المنطقة. وذكر التقرير أن الصين عززت احتياطياتها من الذهب للشهر الرابع على التوالي، مما ساهم في دعم أسعار الذهب عموماً. موضحًا أن الصين تعد أكبر مشتر للذهب في العالم، وزيادة مشترياتها في مثل هذه الأوقات تعزز من الطلب العالمي على المعدن، مما يرفع أسعاره. بين التقرير أن المخاوف من حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة كانت مؤثرة أيضاً، إذ دفع ذلك المتداولين والمستثمرين إلى التحوط من هذه المخاوف عبر زيادة الاستثمارات في الذهب، خصوصًا مع البيانات الاقتصادية الأخيرة التي أظهرت زيادة توقعات التضخم، مما ساهم في تعزيز الاتجاه نحو الذهب كأداة تحوط ضد التضخم والركود. وقال تقرير «دار السبائك» إن العديد من الخبراء يتوقعون تخفيض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي «البنك المركزي» لسياسته النقدية في الفترة المقبلة بسبب المخاوف المتزايدة من الركود الاقتصادي. وأضاف أن السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ساهمت في زيادة المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات، مما أدى إلى ارتفاع الضغوط التضخمية وزيادة الطلب على الذهب كملاذ آمن. وأوضح التقرير أن أسواق السندات والدولار الأمريكي تأثرت أيضاً بتحركات أسعار الذهب، إذ شهدت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات ارتفاعاً طفيفاً مما أثر سلباً على الذهب نظراً إلى العلاقة العكسية بين العائدات وأسعار المعدن الأصفر. وذكر أن مؤشر الدولار انخفض بنسبة 0.14% مما أدى إلى زيادة جاذبية الذهب في أسواق العملات، إذ أن ضعف الدولار يجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى. وأشار التقرير إلى أن اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع سينصب على قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، إضافة إلى متابعة البيانات الاقتصادية المهمة مثل مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي ومؤشرات سوق الإسكان. كما تترقب الأسواق العالمية قرارات بشأن أسعار الفائدة من عدة دول مثل اليابان والصين والمملكة المتحدة إلى جانب بيانات تضخم في كندا واليابان وبيانات اقتصادية مؤثرة من الصين وأوروبا. وعن السوق المحلي، قال تقرير «دار السبائك» إن أسعار الذهب عيار 24 بلغت 29.63 ديناراً للغرام «نحو 90 دولاراً أمريكيا»، وسجل الذهب عيار 22 نحو 27.16 ديناراً «نحو 83 دولاراً» للغرام، فيما استقرت أسعار الفضة عند 375 ديناراً للكيلوغرام «نحو 1225 دولاراً أمريكياً».


الجريدة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
الذهب يرتفع إلى 2910 دولارات في نهاية الأسبوع الماضي
ارتفعت أسعار الذهب 2.3 في المئة لتغلق عند 2910 دولارات للأونصة في نهاية تداولات الأسبوع الماضي، عقب ظهور بيانات اقتصادية ضعيفة من الولايات المتحدة. وقال تقرير متخصص لشركة دار السبائك الكويتية صدر أمس، إن المعدن الأصفر يواصل جذب الاستثمارات كملاذ آمن وسط حالة من عدم اليقين الاقتصادي تجتاح العالم، لاسيما بعد «حروب التعريفات الجمركية» التي أشعلتها الولايات المتحدة ضد كندا والمكسيك والصين التي سيكون لها أثر سلبي على التجارة العالمية. وأضاف التقرير أن حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب لا تزال مستمرة على الرغم من توقف ارتفاع الرسوم الجمركية على بعض السلع القادمة من كندا والمكسيك، لكن التعريفات التي فرضتها كندا تظل قائمة فيما ستنفذ الصين تدابير جديدة الأسبوع المقبل، مما يزيد من حالة عدم اليقين في الأسواق ويدعم الطلب على الذهب. وأوضح أن تحركات البنوك المركزية حول العالم تعكس توجهاً مستمراً نحو زيادة الاحتياطيات من الذهب، إذ قام بنك الشعب الصيني أوائل عام 2025 بإضافة 10 أطنان من الذهب إلى احتياطياته، بينما اشترى البنك الوطني البولندي 29 طناً، ما يمثل أكبر عملية شراء له منذ عام 2019، ويعكس استمرار الاهتمام العالمي بالذهب كأداة لحماية القيمة وسط التقلبات الاقتصادية والسياسية. وذكر تقرير «دار السبائك» أن الذهب قد يواجه بعض التراجعات في الأمد القصير، لكنه سيظل محط أنظار المستثمرين الباحثين عن الأمان وسط الاضطرابات الاقتصادية العالمية، وبين أن الذهب قد يحتاج إلى محفز جديد لدفع أسعاره إلى مستويات أعلى مع الحاجة لمراقبة تأثير السياسات الأوروبية الجديدة على سوق الذهب، إذ أعلن الاتحاد الأوروبي عن صندوق بقيمة تريليون يورو لدعم الإنفاق العسكري ما قد يؤثر على تدفقات الاستثمارات ويزيد الطلب على الذهب. وخلص إلى أن الذهب على الرغم من التحديات المؤقتة التي يواجهها فإنه يبقى في وضع قوي بفضل العوامل الاقتصادية العالمية، كما تظل هناك توقعات بتحقيقه مزيدا من المكاسب في الأمد البعيد إذا استمرت العوامل الداعمة له مثل التضخم وحالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي، وأفاد بأن المعدن الأصفر قد يواصل الارتفاع نحو مستويات أعلى متجاوزاً حاجز 3000 دولار للأونصة هذا العام في حال استمرت الضغوط التضخمية العالمية والسياسات الاقتصادية المتوترة. وفي السوق المحلي قال تقرير «دار السبائك» إن أسعار الذهب عيار 24 بلغت 28.98 ديناراً للغرام (نحو 89 دولاراً)، وسجل الذهب عيار 22 نحو 26.56 ديناراً (نحو 81 دولاراً) للغرام، فيما استقرت أسعار الفضة عند 363 ديناراً للكيلوغرام (نحو 1176 دولاراً). وتعد الأونصة إحدى وحدات قياس الكتلة، وتستخدم في عدد من الأنظمة المختلفة لوحدات القياس، وتسمى أيضا الأوقية وتساوي 28.349 غراماً، فيما تساوي باعتبارها وحدة قياس للمعادن النفيسة 31.103 غراماً.