أحدث الأخبار مع #«دو»


صحيفة الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
ضخ الأجانب في أسهم الإمارات يتجاوز 468 مليون درهم في أسبوع
عززت أسهم الإمارات من مكاسبها الأسبوعية، على وقع المشتريات القوية للمستثمرين، لاسيما الأجانب، وسط انتعاشة قوية نسبياً للعديد من القياديات أبرزها في العقار والبنوك. وارتفع مؤشر سوق دبي، في خمس جلسات تداول، بنسبة 1.28% إلى مستوى 5162.61 نقطة، فيما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي (فادجي) 1.23% عند مستوى 9391.83 نقطة. وبلغ صافي استثمار الأجانب (غير العرب)، خلال أسبوع، 468 مليون درهم محصلة شراء، منها 236.26 مليون في أبوظبي و231.7 مليون درهم في دبي. وضخّت المحافظ الاستثمارية، صافي استثمار 443 مليون درهم محصلة شراء، منها 244 مليوناً في دبي، و199 مليوناً في أبوظبي. واستقطبت الأسهم سيولة أسبوعية قدرها 9 مليارات درهم، منها 6.58 مليار درهم في سوق أبوظبي، مقابل 2.44 مليار درهم في سوق دبي، والكميات المتداولة من الأسهم 3.11 مليار سهم، توزعت بواقع 1.04 مليار سهم في دبي، و2.07 مليار درهم في أبوظبي، وجاء ذلك عبر تنفيذ 172.86 ألف صفقة. صعد مؤشر سوق دبي في أسبوع 1.28% إلى مستوى 5162.61 نقطة، مستفيداً من مكاسب أسهم في العقار والمالية والصناعة والمرافق. في قطاع المالية، ارتفعت أسهم «أملاك» 0.9% و«دبي المالي» 2.25% و«الإمارات دبي الوطني» 3.6% و«شعاع كابيتال» 2.47%، مقابل نزول أسهم «بنك المشرق» 2% و«دبي الإسلامي» 0.53% و«دبي التجاري» 0.52% و«مصرف عجمان» 3.18%. وارتفعت في الصناعة أسهم «العربية للطيران» 2.5%، و«أرامكس» 2.55%، و«باركن» 1.7%، مقابل نزول «سالك» 1.5%، و«الخليج للملاحة» 0.36%، و«دريك آند سكل» 1.27%، و«دبي للاستثمار» 7.6%. وفي قطاع العقار، ارتفعت أسهم «إعمار العقارية» 6.6%، و«إعمار للتطوير» 7.36%، و«تيكوم» 1.3%، و«الاتحاد العقارية» 1.4%، مقابل نزول «ديار» 3%. وهبطت في المرافق أسهم «ديوا» 1.5%، و«إمباور» 1.8%، و«تبريد» 1.9%. وارتفع في الاتصالات، سهم «دو» 4.26%، كما ارتفع في قطاع الخدمات الاستهلاكية «طلبات» 3.3%. ارتفع مؤشر سوق أبوظبي خلال أسبوع بنسبة 1.23% عند مستوى 9391.83 نقطة، مع ارتفاع أسهم في قطاعات المالية والعقار والصناعة والمرافق. وزاد في قطاع المالية، «أبوظبي التجاري» 4.7%، و«أبوظبي الإسلامي» 7.96%، و«أبوظبي الأول» 2.06%، و«العالمية القابضة» 0.1%، و«ملتيبلاي» 27.1%، و«بنك رأس الخيمة» 3.6%، و«الشارقة الإسلامي» 3%. في الطاقة ارتفعت أسهم «أدنوك للتوزيع» 2.75%، و«أدنوك للغاز» 2.6%، و«إن إم دي سي إنيرجي» 3.36%، مقابل نزول «أدنوك للحفر» 1.4%، و«دانة غاز» 6.27%. وفي أسهم الصناعة، ارتفعت أسهم «أدنوك للإمداد» 0.46%، و«أمستيل» 6.7%، و«إن إم دي سي جروب» 1.5%، مقابل نزول «موانئ أبوظبي» 0.76%، و«ألفا ظبي» 0.9%، و«آيبيكس» 1.44%. وفي المرافق ارتفع سهم «طاقة» 0.3%. وبخصوص أسهم العقار، ارتفع «الدار» 1.23%، و«منازل» 1.48%، و«مدن القابضة» 7.4%، و«رأس الخيمة العقارية» 0.8%، مقابل نزول «إشراق» 4.87%. في قطاع الرعاية الصحية، ارتفع «بيورهيلث» 7% و«جلفار» 9.16% و«برجيل» 9.86%. وعلى صعيد التكنولوجيا، ارتفع «ألفا داتا» 0.63% و«فينكس كروب» 16.3% و«بريسايت» 2.6%، مع استقرار «ألف للتعليم». وانخفض «بروج» 0.77% و«فيرتغلوب» 0.86% و«إي آند» 0.8%. تصدر سيولة سوق أبوظبي الأسبوعية سهم «العالمية القابضة» بقيمة 932.5 مليون درهم مغلقاً عند 401.7 درهم، تلاه «ملتيبلاي» بتداولات قدرها 672 مليون درهم ليغلق عند 2.11 درهم، ثم «أدنوك للغاز» باستقطابه 557.7 مليون درهم، وصولاً إلى مستوى 3.17 درهم، ورابعاً «الدار العقارية» ب398.5 مليون درهم من السيولة ليغلق عند 8.2 درهم. وفي دبي، تركزت التداولات على «إعمار العقارية» ب622.12 مليون درهم مغلقاً عند 12.95 درهم، تلاه «الإمارات دبي الوطني» بسيولة 247 مليون درهم وأقفل عند 20.15 درهم، ثم «إعمار للتطوير» بتداولات 243.65 مليون درهم، وصولاً إلى مستوى 12.4 درهم، ثم «دبي الإسلامي» باستقطابه 226.23 مليون درهم وأقفل عند 7.45 درهم. سجل الارتفاع الأكثر في أسبوع بسوق أبوظبي «ملتيبلاي» بارتفاعه 27.1% إلى 2.11 درهم، تلاه «فينكس كروب» 16.3% إلى 0.927 درهم، ثم «بلدكو» بنموه 14.15% عند 0.815 درهم. وفي المقابل، تصدر التراجعات «أبوظبي الوطنية للتكافل» بنسبة 13.27% إلى 4.51 درهم، تلاه «الإمارات للتأمين» بنزوله 8.14% عند 6.66 درهم، ثم «أريد» بتراجعه 7.7% إلى 12 درهماً. وكان في مقدمة الرابحين في دبي «الإثمار القابضة» بارتفاعه 10.55% إلى 0.199 درهم، تلاه «الصناعات الوطنية القابضة» بصعوده 9.96% إلى 3.2 درهم، ثم «اكتتاب» الذي أغلق مرتفعاً 8.9% عند 0.159 درهم. وعلى العكس، تصدر التراجعات «بنك الإمارات للاستثمار» بنزوله 10.58% عند 76 درهماً، تلاه «أمان» بهبوطه 10.36% إلى 0.32 درهم، ثم «الأسمنت الوطنية» بهبوطه 9.6% عند 3.29 درهم. بشأن التداولات حسب الجنسيات في سوق أبوظبي خلال أسبوع، اتجه المستثمرون العرب والخليجيون والأجانب للشراء، بصافي استثمار 239.2 مليون درهم محصلة شراء، منها 236.26 مليون درهم محصلة شراء الأجانب، و2.1 مليون درهم محصلة شراء الخليجيين، و857 ألف درهم محصلة شراء العرب، وفي المقابل اتجه المستثمرون المواطنون للبيع بصافي استثمار 239.2 مليون درهم محصلة بيع. وفي دبي، اتجه المستثمرون الخليجيون والأجانب للشراء، بصافي استثمار 250.8 مليون درهم محصلة شراء، منها 19 مليون درهم محصلة شراء الخليجيين، و231.76 مليون درهم محصلة شراء الأجانب. وفي المقابل، اتجه المستثمرون العرب والمواطنون للبيع بصافي استثمار 250.8 مليون درهم محصلة بيع، توزعت بواقع 56.87 مليون درهم محصلة بيع العرب، و193.9 مليون درهم محصلة بيع الموطنين. المؤسسات اتجهت المحافظ الاستثمارية للشراء في أسبوع بصافي استثمار 443 مليون درهم محصلة شراء، منها 244 مليون درهم محصلة شراء في دبي، و199 مليون درهم محصلة شراء في أبوظبي. وفي المقابل، اتجه المستثمرون الأفراد نحو التسييل، بصافي استثمار 443 مليون درهم حصلة بيع، منها 244 مليون درهم محصلة بيع في دبي، و199 مليون درهم محصلة بيع في أبوظبي.


صحيفة الخليج
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
انتعاش «القياديات».. 468 مليوناً شراءً أجنبياً يعزز مكاسب الأسهم الأسبوعية
عززت أسهم الإمارات من مكاسبها الأسبوعية، على وقع المشتريات القوية للمستثمرين، لاسيما الأجانب، وسط انتعاشة قوية نسبياً للعديد من القياديات أبرزها في العقار والبنوك. وارتفع مؤشر سوق دبي، في خمس جلسات تداول، بنسبة 1.28% إلى مستوى 5162.61 نقطة، فيما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي (فادجي) 1.23% عند مستوى 9391.83 نقطة. وبلغ صافي استثمار الأجانب (غير العرب)، خلال أسبوع، 468 مليون درهم محصلة شراء، منها 236.26 مليون في أبوظبي و231.7 مليون درهم في دبي. وضخّت المحافظ الاستثمارية، صافي استثمار 443 مليون درهم محصلة شراء، منها 244 مليوناً في دبي، و199 مليوناً في أبوظبي. واستقطبت الأسهم سيولة أسبوعية قدرها 9 مليارات درهم، منها 6.58 مليار درهم في سوق أبوظبي، مقابل 2.44 مليار درهم في سوق دبي، والكميات المتداولة من الأسهم 3.11 مليار سهم، توزعت بواقع 1.04 مليار سهم في دبي، و2.07 مليار درهم في أبوظبي، وجاء ذلك عبر تنفيذ 172.86 ألف صفقة. صعد مؤشر سوق دبي في أسبوع 1.28% إلى مستوى 5162.61 نقطة، مستفيداً من مكاسب أسهم في العقار والمالية والصناعة والمرافق. في قطاع المالية، ارتفعت أسهم «أملاك» 0.9% و«دبي المالي» 2.25% و«الإمارات دبي الوطني» 3.6% و«شعاع كابيتال» 2.47%، مقابل نزول أسهم «بنك المشرق» 2% و«دبي الإسلامي» 0.53% و«دبي التجاري» 0.52% و«مصرف عجمان» 3.18%. وارتفعت في الصناعة أسهم «العربية للطيران» 2.5%، و«أرامكس» 2.55%، و«باركن» 1.7%، مقابل نزول «سالك» 1.5%، و«الخليج للملاحة» 0.36%، و«دريك آند سكل» 1.27%، و«دبي للاستثمار» 7.6%. وفي قطاع العقار، ارتفعت أسهم «إعمار العقارية» 6.6%، و«إعمار للتطوير» 7.36%، و«تيكوم» 1.3%، و«الاتحاد العقارية» 1.4%، مقابل نزول «ديار» 3%. وهبطت في المرافق أسهم «ديوا» 1.5%، و«إمباور» 1.8%، و«تبريد» 1.9%. وارتفع في الاتصالات، سهم «دو» 4.26%، كما ارتفع في قطاع الخدمات الاستهلاكية «طلبات» 3.3%. ارتفع مؤشر سوق أبوظبي خلال أسبوع بنسبة 1.23% عند مستوى 9391.83 نقطة، مع ارتفاع أسهم في قطاعات المالية والعقار والصناعة والمرافق. وزاد في قطاع المالية، «أبوظبي التجاري» 4.7%، و«أبوظبي الإسلامي» 7.96%، و«أبوظبي الأول» 2.06%، و«العالمية القابضة» 0.1%، و«ملتيبلاي» 27.1%، و«بنك رأس الخيمة» 3.6%، و«الشارقة الإسلامي» 3%. في الطاقة ارتفعت أسهم «أدنوك للتوزيع» 2.75%، و«أدنوك للغاز» 2.6%، و«إن إم دي سي إنيرجي» 3.36%، مقابل نزول «أدنوك للحفر» 1.4%، و«دانة غاز» 6.27%. وفي أسهم الصناعة، ارتفعت أسهم «أدنوك للإمداد» 0.46%، و«أمستيل» 6.7%، و«إن إم دي سي جروب» 1.5%، مقابل نزول «موانئ أبوظبي» 0.76%، و«ألفا ظبي» 0.9%، و«آيبيكس» 1.44%. وفي المرافق ارتفع سهم «طاقة» 0.3%. وبخصوص أسهم العقار، ارتفع «الدار» 1.23%، و«منازل» 1.48%، و«مدن القابضة» 7.4%، و«رأس الخيمة العقارية» 0.8%، مقابل نزول «إشراق» 4.87%. في قطاع الرعاية الصحية، ارتفع «بيورهيلث» 7% و«جلفار» 9.16% و«برجيل» 9.86%. وعلى صعيد التكنولوجيا، ارتفع «ألفا داتا» 0.63% و«فينكس كروب» 16.3% و«بريسايت» 2.6%، مع استقرار «ألف للتعليم». وانخفض «بروج» 0.77% و«فيرتغلوب» 0.86% و«إي آند» 0.8%. تصدر سيولة سوق أبوظبي الأسبوعية سهم «العالمية القابضة» بقيمة 932.5 مليون درهم مغلقاً عند 401.7 درهم، تلاه «ملتيبلاي» بتداولات قدرها 672 مليون درهم ليغلق عند 2.11 درهم، ثم «أدنوك للغاز» باستقطابه 557.7 مليون درهم، وصولاً إلى مستوى 3.17 درهم، ورابعاً «الدار العقارية» ب398.5 مليون درهم من السيولة ليغلق عند 8.2 درهم. وفي دبي، تركزت التداولات على «إعمار العقارية» ب622.12 مليون درهم مغلقاً عند 12.95 درهم، تلاه «الإمارات دبي الوطني» بسيولة 247 مليون درهم وأقفل عند 20.15 درهم، ثم «إعمار للتطوير» بتداولات 243.65 مليون درهم، وصولاً إلى مستوى 12.4 درهم، ثم «دبي الإسلامي» باستقطابه 226.23 مليون درهم وأقفل عند 7.45 درهم. سجل الارتفاع الأكثر في أسبوع بسوق أبوظبي «ملتيبلاي» بارتفاعه 27.1% إلى 2.11 درهم، تلاه «فينكس كروب» 16.3% إلى 0.927 درهم، ثم «بلدكو» بنموه 14.15% عند 0.815 درهم. وفي المقابل، تصدر التراجعات «أبوظبي الوطنية للتكافل» بنسبة 13.27% إلى 4.51 درهم، تلاه «الإمارات للتأمين» بنزوله 8.14% عند 6.66 درهم، ثم «أريد» بتراجعه 7.7% إلى 12 درهماً. وكان في مقدمة الرابحين في دبي «الإثمار القابضة» بارتفاعه 10.55% إلى 0.199 درهم، تلاه «الصناعات الوطنية القابضة» بصعوده 9.96% إلى 3.2 درهم، ثم «اكتتاب» الذي أغلق مرتفعاً 8.9% عند 0.159 درهم. وعلى العكس، تصدر التراجعات «بنك الإمارات للاستثمار» بنزوله 10.58% عند 76 درهماً، تلاه «أمان» بهبوطه 10.36% إلى 0.32 درهم، ثم «الأسمنت الوطنية» بهبوطه 9.6% عند 3.29 درهم. بشأن التداولات حسب الجنسيات في سوق أبوظبي خلال أسبوع، اتجه المستثمرون العرب والخليجيون والأجانب للشراء، بصافي استثمار 239.2 مليون درهم محصلة شراء، منها 236.26 مليون درهم محصلة شراء الأجانب، و2.1 مليون درهم محصلة شراء الخليجيين، و857 ألف درهم محصلة شراء العرب، وفي المقابل اتجه المستثمرون المواطنون للبيع بصافي استثمار 239.2 مليون درهم محصلة بيع. وفي دبي، اتجه المستثمرون الخليجيون والأجانب للشراء، بصافي استثمار 250.8 مليون درهم محصلة شراء، منها 19 مليون درهم محصلة شراء الخليجيين، و231.76 مليون درهم محصلة شراء الأجانب. وفي المقابل، اتجه المستثمرون العرب والمواطنون للبيع بصافي استثمار 250.8 مليون درهم محصلة بيع، توزعت بواقع 56.87 مليون درهم محصلة بيع العرب، و193.9 مليون درهم محصلة بيع الموطنين. المؤسسات اتجهت المحافظ الاستثمارية للشراء في أسبوع بصافي استثمار 443 مليون درهم محصلة شراء، منها 244 مليون درهم محصلة شراء في دبي، و199 مليون درهم محصلة شراء في أبوظبي. وفي المقابل، اتجه المستثمرون الأفراد نحو التسييل، بصافي استثمار 443 مليون درهم حصلة بيع، منها 244 مليون درهم محصلة بيع في دبي، و199 مليون درهم محصلة بيع في أبوظبي.


الإمارات اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد: الإمارات ستكون الأفضل دائماً في تبني الابتكارات والخدمات الرقمية
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، الإعلان عن إطلاق شركة «دو» مشروع مركز بيانات ضخم فائق النطاق في دولة الإمارات، بكلفة تُقدر بنحو مليارَي درهم. ومن المقرر أن يتم تطوير مركز البيانات، بحيث تزيد سعته وقدرته الاستيعابية تدريجياً وعبر مراحل عدة، كما أن شركة «مايكروسوفت» العالمية ستكون المُستفيد الرئيس من المركز، حيث تستخدم جزءاً كبيراً من الطاقة الاستيعابية التي يوفرها لتشغيل خدماتها السحابية، وإتاحة الخدمات الرقمية التي تحتاج إلى قدرات حوسبة كبيرة ومتطورة. وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «المركز الجديد سيشكل إضافة مميزة للبنية التحتية الرقمية المتطورة في دولة الإمارات، لتكون الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «البيانات ثروة المستقبل، وركيزة تطور التكنولوجيا.. وسنواصل تقديم الدعم المطلوب لجميع الشركات المحلية والعالمية، لنواصل مسيرة صناعة المستقبل، ونوظف التكنولوجيا لخدمة مجتمعاتنا». وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على منصة «إكس»، أمس: «شهدت خلال (أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي) إعلان شركة (دو) عن إطلاق مشروع لتشييد مركز بيانات ضخم فائق الأداء، بتكلفة تقدر بنحو مليارَي درهم إماراتي، بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية.. استثمار جديد في البنية التحتية الرقمية لتكون الإمارات الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». ويمثل مشروع مركز البيانات الضخم فائق الأداء خطوة مُهمة لشركة «دو»، ويعكس حرصها على دعم تطوير البنية التحتية الرقمية المتطورة لدولة الإمارات، ومحوراً جوهرياً في استراتيجيتنا وجهودنا نحو توسيع نطاق أعمالنا إلى ما هو أبعد من الخدمات والمنتجات الأساسية، إذ يتجاوز مركز البيانات حدود البنية التحتية التقليدية. ويأتي إطلاق شركة «دو» مشروع مركز بيانات ضخم فائق النطاق، تحقيقاً لأهداف خطة دبي السنوية لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم عام 2024، في مجالات إعداد الكفاءات الوطنية، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي، وإنشاء مراكز البيانات في دبي، حيث تحققت نقلة نوعية في مجال إنشاء مراكز البيانات منذ إطلاق الخطة، وشهدت الاستثمارات زيادة كبيرة في هذا المجال. وسيتم تشييد المركز لدعم مجموعة واسعة من التقنيات المستقبلية، بما يعكس الإمكانات الهائلة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة، والذي يعززه الطلب المتزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية السيادية. وتدير شركة «دو» حالياً عدداً من المواقع المختلفة لمراكز البيانات في جميع أنحاء الإمارات، حيث توفر تلك المراكز ملاذاً آمناً وقابلاً لتطوير التطبيقات والخدمات الرقمية.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
حمدان بن محمد: نريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، إطلاق النسخة الأولى من تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي»، خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي». وقال سموه: «تأثير الذكاء الاصطناعي أصبح واضحاً في الكثير من القطاعات والمجالات، والقطاع الحكومي واحد منها بالتأكيد، ونريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة، فالمعرفة هي أساس النجاح والاستعداد الصحيح يسهل مواكبة التغيرات واتخاذ القرارات الصحيحة». وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «تعاون كافة الجهات الحكومية لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير وتبني مختلف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي». حضر إطلاق تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» إلى جانب سموه، حمد عبيد المنصوري، مدير عام هيئة دبي الرقمية. تحليل الواقع الحالي وتم تطوير تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» من خلال تقييم أكثر من 100 حالة استخدام عالية التأثير والعائد في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات استراتيجية متنوعة، من بينها التخطيط الحضري، والرعاية الصحية، والتمويل، والتنقل، والمشتريات والتوظيف، وغيرها. وتعكس نتائج التقرير مسار التحول القائم على الذكاء الاصطناعي في دبي، ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي، إضافة إلى دوره في تعزيز جودة الحياة الاجتماعية، من خلال تمكين الكشف المبكر عن الأمراض. وتحسين خدمات الطوارئ، وتقديم تجارب مخصصة، وتمكين التخطيط الاستباقي للصحة العامة، وتقديم خدمات أسرع، ومستويات أمان أعلى، ووصول أفضل إلى الخدمات الحكومية الأساسية، لتكون دبي المدينة الرقمية الأكثر تركيزاً على الإنسان في العالم. مقترحات وتوصيات ويُختتم التقرير بمقترحات طموحة ترسم ملامح رؤية دبي لمستقبل الذكاء الاصطناعي حتى عام 2035، بما في ذلك تطوير خدمات حكومية تنبؤية على مستوى المدينة، وحوكمة رشيقة بمعايير عالمية للذكاء الاصطناعي. واستخدام البيانات كمحرك للتنافسية، وضمان تلبية الاحتياجات المستقبلية للحوسبة الفائقة بأسعار تنافسية، وبنية تحتية تراعي الأثر الكربوني، ومنظومة متكاملة للبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، تقوم على الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والتعاون الدولي المستدام. ويتزامن إطلاق التقرير مع الإعلان الرسمي عن سياسة الذكاء الاصطناعي للجهات الحكومية، التي طورتها «دبي الرقمية» وأطلقتها خلال مشاركتها في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي. والتي تمثل خلاصات مباشرة للمخرجات، التي تم الإعلان عنها خلال «خلوة الذكاء الاصطناعي 2024»، بما في ذلك تطوير إطار موحد ينظم تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية، بما يضمن الالتزام بالمعايير الأخلاقية، وقابلية التطور، والشفافية. وتجسد هذه السياسة ذلك الإطار المرجعي، مرتكزة على مبادئ الشفافية، والتشغيل البيني، ومحورية الإنسان، والحوكمة الاستباقية، لترسخ بذلك مكانة دبي كمثال يحتذى به إقليمياً في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول. مشروع إلى ذلك، شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» الإعلان عن إطلاق شركة «دو» مشروع مركز بيانات ضخم فائق النطاق في دولة الإمارات بتكلفة تقدر بنحو ملياري درهم. ومن المقرر أن يتم تطوير المركز بحيث تزيد سعته وقدرته الاستيعابية تدريجياً وعبر مراحل عدة، كما أن شركة «مايكروسوفت» العالمية ستكون المستفيد الرئيسي منه، حيث تستخدم جزءاً كبيراً من الطاقة الاستيعابية التي يوفرها لتشغيل خدماتها السحابية، وإتاحة الخدمات الرقمية التي تحتاج إلى قدرات حوسبة كبيرة ومتطورة. وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «المركز الجديد سيشكل إضافة مميزة للبنية التحتية الرقمية المتطورة في دولة الإمارات لتكون الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «البيانات ثروة المستقبل وركيزة تطور التكنولوجيا، وسنواصل تقديم الدعم المطلوب لجميع الشركات المحلية والعالمية لنواصل مسيرة صناعة المستقبل ونوظف التكنولوجيا لخدمة مجتمعاتنا». ودون سموه في حسابه على منصة «إكس»، أمس: «شهدت خلال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» إعلان شركة «دو» عن إطلاق مشروع لتشييد مركز بيانات ضخم فائق الأداء بتكلفة تقدر بنحو 2 مليار درهم إماراتي بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية. استثمار جديد في البنية التحتية الرقمية لتكون الإمارات الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «وشهدت اليوم إعلان جامعة برمنغهام دبي عن إطلاق أول برنامج دكتوراة في الذكاء الاصطناعي في دبي لإعداد كفاءات متخصصة في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي مثل تطوير المدن الذكية والرعاية الصحية المتقدمة والاستدامة والتنقل المستقبلي . والتي تعتبر من ركائز التحول الرقمي في دبي. كما اطلعت على تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» الذي أصدرته هيئة دبي الرقمية بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل.. التقرير يستعرض الدور المحوري للذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل الخدمات الحكومية في دبي ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي». كما قال سموه: «والتقيت أيضاً بممثلي أولى الشركات التي نالت شهادة اعتماد الذكاء الاصطناعي Dubai AI Seal ضمن مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي التي أطلقناها مؤخراً.. دور القطاع الخاص كان وسيبقى مهماً في تحقيق طموحاتنا للمستقبل». خطوة مهمة ويمثل مشروع مركز البيانات الضخم فائق الأداء خطوة مهمة لشركة «دو»، ويعكس حرصها على دعم تطوير البنية التحتية الرقمية المتطورة لدولة الإمارات، ويعد محوراً جوهرياً في استراتيجيتنا وجهودنا نحو توسيع نطاق أعمالنا إلى ما هو أبعد من الخدمات والمنتجات الأساسية، إذ يتجاوز مركز البيانات حدود البنية التحتية التقليدية. تسريع ويأتي إطلاق شركة «دو» مشروع المركز تحقيقاً لأهداف خطة دبي السنوية لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم عام 2024، في مجالات إعداد الكفاءات الوطنية. وتوظيف الذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي وإنشاء مراكز البيانات في دبي، حيث تحققت نقلة نوعية في مجال إنشاء مراكز البيانات منذ إطلاق الخطة، وشهدت الاستثمارات زيادة كبيرة في هذا المجال. وسيتم تشييد المركز لدعم مجموعة واسعة من التقنيات المستقبلية، بما يعكس الإمكانات الهائلة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة، الذي يعززه الطلب المتزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية السيادية. سموه: تعاون الجهات الحكومية لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير التطبيقات مركز البيانات الجديد إضافة مميزة للبنية التحتية الرقمية المتطورة في دبي مستمرون بدعم الشركات المحلية والعالمية لنواصل مسيرة صناعة المستقبل


نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حمدان بن محمد يشهد إطلاق أول برنامج دكتوراه بالذكاء الاصطناعي في دبي
الثلاثاء 22 أبريل 2025 05:55 مساءً نافذة على العالم - شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، إعلان جامعة برمنغهام دبي عن إطلاق أول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي في دبي لإعداد كفاءات متخصصة في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي. وقال سموه عبر منصة«إكس»: «شهدت خلال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» إعلان شركة «دو» عن إطلاق مشروع لتشييد مركز بيانات ضخم فائق الأداء بتكلفة تقدر بنحو 2 مليار درهم إماراتي بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية... استثمار جديد في البنية التحتية الرقمية لتكون الإمارات الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «وشهدت اليوم إعلان جامعة برمنغهام دبي عن إطلاق أول برنامج دكتوراة في الذكاء الاصطناعي في دبي لإعداد كفاءات متخصصة في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي مثل تطوير المدن الذكية والرعاية الصحية المتقدمة والاستدامة والتنقل المستقبلي والتي تعتبر من ركائز التحول الرقمي في دبي. كما اطلعت ضمن فعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» على تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» الذي أصدرته هيئة دبي الرقمية بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل... التقرير يستعرض الدور المحوري للذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل الخدمات الحكومية في دبي ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي». وتابع سموه: «والتقيت خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» أيضاً بممثلي أولى الشركات التي نالت شهادة اعتماد الذكاء الاصطناعي Dubai AI Seal ضمن مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي التي أطلقناها مؤخراً... دور القطاع الخاص كان وسيبقى مهماً في تحقيق طموحاتنا للمستقبل».