logo
#

أحدث الأخبار مع #«ريدبول»،

ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها
ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها

زهرة الخليج

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها

#مشاهير العالم في عامها الثاني والستين، تثبت ديمي مور أنها ليست فقط رمزًا للأنوثة والجاذبية، بل أيضًا امرأة تمرّدت على المعايير، وأعادت تعريف الجمال من منظور أكثر عمقًا وإنسانية، فها هي اليوم تزين غلاف مجلة «بيبول»، بعد أن تم اختيارها كأجمل امرأة في العالم لعام 2025. View this post on Instagram A post shared by People Magazine (@people) وبعد سنوات من السعي وراء الكمال الجسدي، وسط ضغوط هوليوود القاسية، تقف اليوم مرفوعة الرأس، شاهدة على قصة نضج أنثوي يبدأ من الداخل. فعلى مرّ عقود، استطاعت مور أن تبقى في طليعة الأيقونات، التي شكلت المشهد السينمائي في العالم، بصفتها ممثلة تمكّنت من لعب أدوار متنوعة ألهمت الأجيال. وفي عالم الجمال، أظهرت مور كيف يمكن للفن أن يتقاطع مع الحياة، لتكون دائمًا في حالة تجدد، وتحول. وعندما نتحدث عن ديمي مور، فإننا لا نتحدث فقط عن امرأة تتألق على الشاشات الكبرى، بل عن رمز متجدد للجمال، والقوة، والقدرة على التغيير. فمن المراهِقَة التي أبهرت هوليوود إلى المرأة التي أصبحت أكثر نضجًا وقوة مع مرور الزمن، تمثل ديمي مور التجسد الحي لفكرة أن الجمال ليس مجرد مظهر، بل هو حالة من التصالح مع الذات، مُجسدة روح التجديد. ولم تقتصر ديمي مور على أن تكون أيقونة في الموضة والجمال، بل أصبحت رمزاً للقدرة على تحطيم القيود المفروضة بفعل الزمن والمجتمع. ولم تكن رحلة حياتها مجرد قصة عن نجاحات في الشاشة، بل شهادة حية على قوة التصالح الداخلي، والتغيير الدائم، والاحتفاظ بجاذبية خاصة، في كل مراحل حياتها. من القسوة على الذات.. إلى التصالح معها: لم تكن الرحلة سهلة.. تعترف مور بأنها أمضت فصولًا طويلة من حياتها تعاقب جسدها بسلوكيات صارمة، وحميات قاسية، وتمارين متطرفة، وضغط داخلي لا يهدأ. فقالت ذات مرة: «كنت أُعذّب جسدي.. كل ما فعلته كان شكلًا من أشكال العقاب». لكن هذا العذاب كان بداية التحول؛ فقد بدأت تدرك أن الجمال الحقيقي لا يتعلق بما يراه الآخرون، بل بما تشعر به تجاه نفسك. ومع هذا الإدراك، بدأت مسيرتها نحو القبول الذاتي، والرحمة تجاه جسدها وروحها. وفي فيلمها الأخير «The Substance»، تلعب مور دور ممثلة تسعى لاستعادة شبابها، من خلال مادة غامضة، لكن هذا الدور لم يكن عابراً، بل تجربة شعورية كاملة. فهذا الدور يعكس رحلة مور الحقيقية، حيث تتحول الأسئلة عن الشباب والجمال إلى بحث حقيقي عن الذات، وعن الرضا في المراحل المختلفة من العمر. وبعيداً عن المثالية السطحية، تبنّت مور أسلوب حياة متوازناً، يركز على تناول الأطعمة النباتية، والعناية الداخلية، والتأمل، والكتابة كطقوس يومية، ولا تخجل من الاعتراف بأنها لا تزال تحتفظ بمتعتها الصغيرة في تناول مشروبها المفضل «ريد بول»، لأن التوازن، كما تقول، هو سر الاستمرار. جمال لا يُنسى.. محطات مميزة في إطلالات ديمي مور: ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها إذا كان هناك ما يميز ديمي مور، فهو ذاك الحضور الطاغي، الذي لم يكن يومًا حكرًا على شبابها. فمنذ بداياتها في الثمانينيات، شكّل شعرها الأسود الطويل، المفروق من المنتصف، علامة فارقة في هويتها، لكنها لم تكن تخشى التغيير: - 1986: أضافت غرة مستقيمة، أعطتها مظهرًا عصريًا. - 1989: تسريحة «البيكسي» القصيرة فتحت لها أبواب الجرأة. ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها - 1990: قصة شعر «Ghost» أصبحت رمزًا كلاسيكيًا في تاريخ السينما. - 1996: حلقت شعرها بالكامل في «G.I. Jane»، في خطوة جريئة أثارت الإعجاب. - 2025: عادت إلى الساحة بتسريحة «بوب» جانبية جديدة، تعكس حيويتها المستمرة. ديمي مور: لا تقسوا على أجسادكم ولا تعاقبوها حضور دائم.. وإلهام مستمر: بعيدًا عن الشعر والمظهر، لا تزال ديمي مور تدهش جمهورها بتفانيها في الفن، وتفردها في الاختيارات، فمن أدوار درامية قوية، إلى أفلام خيال علمي كوميدية، ومن آخر مشاركاتها كان مسلسل «Landman» بدور «كامي ميلر»؛ لتؤكد أنها لم تفقد شغفها، أو قدرتها على المفاجأة. ورحلة ديمي مور تلخص ما تحاول كثيرات من النساء التعبير عنه: «الجمال لا يُقاس بالسنوات، بل بالسلام الداخلي، وبالشجاعة، وبالاستعداد للتغيير». وإن كانت إطلالتها تتغير، فإن وهجها الداخلي يزداد ثباتًا، وصدقًا، كل عام.

بياستري يتوّج بجائزة السعودية الكبرى
بياستري يتوّج بجائزة السعودية الكبرى

الرأي

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

بياستري يتوّج بجائزة السعودية الكبرى

حقّق سائق «ماكلارين»، الأسترالي أوسكار بياستري فوزه الثاني توالياً والثالث هذا الموسم، وانتزع صدارة الترتيب العام من زميله البريطاني لاندو نوريس، وذلك بإنهائه جائزة السعودية الكبرى، الجولة الخامسة من بطولة العالم لسيارات الـ«فورمولا واحد»، في الصدارة على حلبة «كورنيش جدة». واستفاد بياستري من مُعاقبة بطل العالم سائق «ريد بول»، الهولندي ماكس فيرستابن بالتوقف 5 ثوانٍ في خط الحظائر بسبب تجاوزه الأسترالي من خارج المسار مباشرة بعد الانطلاق كي يُنهي السباق أمامه، فيما حلّ سائق «فيراري»، شارل لوكلير من إمارة موناكو ثالثاً أمام نوريس. وبانتصاره الثالث هذا الموسم والخامس في مسيرته، رفع بياستري رصيده إلى 99 نقطة في المركز الأول على حساب نوريس، الذي بات رصيده 89 نقطة، مقابل 87 لفيرستابن، الثالث، الذي لم يكن راضياً بتاتاً على قرار معاقبته في بداية سباق أنهاه بفارق 2.843 ثانية خلف الأسترالي الذي فرض نفسه منافساً جدّياً على اللقب، بعدما كان التركيز بالكامل على نوريس، وصيف بطل الموسم الماضي. وبعدما بات أول أسترالي يتصدّر ترتيب السائق منذ مارك ويبر عام قبل 15 عاماً، قال بياستري: «أنا سعيد جداً لفوزي. الفارق تحقّق في البداية. سباق رائع»، مضيفاً: «لم أكن راضياً كثيراً عن بقاء فيرستابن قريباً مني». أما فيرستابن، فقال: «هذا هو واقع الأمور»، متوجّهاً بالشكر إلى الجماهير من دون الرغبة في التعليق على معاقبته. وأكمل البريطاني جورج راسل «مرسيدس» وزميله الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي ومواطنه لويس هاميلتون «فيراري» والإسباني كارلوس ساينس «وليامس» والتايلندي ألكسندر ألبون «وليامس» والفرنسي إسحاق حجار «رايسينغ بولز» المراكز العشرة الأولى توالياً.

كلوب «سعيد» في وظيفته رغم إشاعات تدريب ريال مدريد
كلوب «سعيد» في وظيفته رغم إشاعات تدريب ريال مدريد

الرأي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

كلوب «سعيد» في وظيفته رغم إشاعات تدريب ريال مدريد

قال وكيل أعمال الألماني يورغن كلوب إن الأخير «سعيد جداً» في منصبه الحالي كمدير لعمليات كرة القدم في شركة «ريد بول»، على الرغم من الإشاعات التي تحدثت عن إمكانية عودته إلى عالم التدريب من بوابة نادي ريال مدريد الإسباني. وأصبح مدرب ليفربول الإنكليزي السابق مديراً في الشركة النمسوية منذ يناير الماضي، حيث كُلّف الاهتمام باستقرار الأندية المنخرطة في مشروع الشركة على غرار لايبزيغ الألماني، نيويورك ريد بولز الأميركي وبراغانتينو البرازيلي. لكن خروج ريال مدريد من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على يد أرسنال الإنكليزي، أدى إلى بروز تقارير حول اقتراب المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي من الرحيل في نهاية الموسم الحالي. كما أفادت وسائل إعلام ألمانية بأن كلوب من بين الأسماء المرشّحة لقيادة العملاق الإسباني الموسم المقبل. وردّاً على هذه الإشاعات، أكد وكيل أعمال كلوب، مارك كوسيكه أن موكله يستمتع بوظيفته الجديدة، مضيفاً في حديث لشبكة «سكاي سبورتس ألمانيا»: «يورغن سعيد للغاية بدوره الجديد مع ريد بول». كما قال مدرب لايبزيغ الجديد، المجري زولت لوف إنه «لا يستطيع أن يتخيّل» انتقال كلوب إلى ريال مدريد، مضيفاً أنه «سعيد للغاية في وظيفته». وأشاد لوف بتأثير كلوب، قائلاً: «لقد أظهر أنه قادر على لم شمل أيّ نادٍ». وزاد: «يُضيف قيمة مذهلة من خلال خبرته، نوعيته كإنسان وطاقته». وتابع لوف: «أينما كان، إنه يبذل قصارى جهده». وختم: «بغض النظر عن مكانه الحالي، فإنه يبقى ويؤدي عمله على أكمل وجه. من المهمّ بالنسبة له أن يخرج بطريقة مثالية». ويُعتبر أيضاً مدرب باير ليفركوزن الألماني، الإسباني تشابي ألونسو من بين المرشّحين البارزين لقيادة ريال مدريد، لكن الأخير، الذي سبق أن ارتدى قميص الفريق الأبيض كلاعب، قال إنه «ليس الوقت المناسب» للحديث عن مستقبله.

فورمولا 1.. فيرستابن يُتوج بجائزة اليابان الكُبرى
فورمولا 1.. فيرستابن يُتوج بجائزة اليابان الكُبرى

الرياضية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

فورمولا 1.. فيرستابن يُتوج بجائزة اليابان الكُبرى

أحرز الهولندي ماكس فيرستابن، سائق فريق «ريد بول»، وبطل العالم في الأعوام الأربعة الأخيرة، المركز الأول في سباق جائزة اليابان الكبرى، المرحلة الثالثة من بطولة العالم للفورمولا 1، الأحد، على حبلة «سوزوكا». وقال فيرستابن بعد الفوز: «كان الأمر صعبًا، كان فريق ماكلارين يضغط عليّ بشدة، وهذا الأمر ممتعًا جدًا، الضغط على الإطارات لم يكن سهلًا، أنا سعيد، الانطلاق من المركز الأول مكنني من الفوز». وتقدم فيرستابن، الذي حقق فوزه الأول هذا الموسم، على ثنائي ماكلارين البريطاني لاندو نوريس بفارق 1.4 ثانية، والأسترالي أوسكار بياستري بفارق 2.1 ثانية. وتعد هي المرة الرابعة تواليًا التي يظفر فيها فيرستابن بسباق جائزة اليابان الكُبرى في إنجاز لم يسبقه إليه أي سائق في تاريخ الفورمولا 1، إذ أحيا الرقم القياسي السابق للألماني ميكايل شوماخر «3 مرات تواليًا»، إضافة إلى كونه الفوز الأول أيضًا هذا الموسم بعد حلوله ثانيًا في السباق الافتتاحي في أستراليا، ورابعًا في الصين، والـ67 في مسيرته الاحترافي، والـ33 الذي ينجح فيه بالفوز في سباق انطلق خلاله من المركز الأول من أصل 41 سباقًا. من جهته، أوضح نوريس أن السباق حسم في التجارب الرسمية، إذ سجّل فيرستابن لفة ناجحة بجانب انطلاقه من المركز الأول مسجلًا زمنًا قياسيًا على الحلبة، مضيفًا: «قدم ماكس أداء رائعًا اليوم، ولم يرتكب أي أخطاء، سباق قوي منذ البداية وحتى النهاية، كان الأمر صعبًا، لكن لم يكن هناك ما يمكننا فعله لتخطي ماكس». وقلص فيرستابن الفارق إلى نقطة واحدة بينه وبين نوريس متصدر بطولة العالم للسائقين «62 مقابل 61»، فيما ارتقى بياستري إلى المركز الثالث برصيد 49 نقطة. وجاء شارل لوكلير، سائق فيراري، رابعًا أمام البريطاني جورج راسل، والإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي، ثنائي مرسيدس، فيما حل البريطاني لويس هاميلتون، سائق فيراري الثاني، بطل العالم سبع مرات، سابعًا أمام الفرنسي إسحاق حجار، سائق آر بي، والتايلاندي أليكس ألبون من فريق ويليامز، والبريطاني أوليفر بيرمان من هاس. واحتل الياباني يوكي تسونودا المركز الـ 12 بعدما انطلق من المركز الـ 14 في أول سباق له مع ريد بول بعدما حل بديلًا للنيوزيلندي ليام لاوسون، الذي جاء الـ 17 في أول سباق له مع «آر بي».

بعد إقالة زوره.. لايبزيج يتبنى خطة جديدة
بعد إقالة زوره.. لايبزيج يتبنى خطة جديدة

الرياضية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

بعد إقالة زوره.. لايبزيج يتبنى خطة جديدة

كشف نادي لايبزيج الألماني أن لديه خطة واضحة بخصوص المدرب الجديد للفريق الأول لكرة القدم، وذلك عقب إقالة ماركو زوره لسوء النتائج. وأوضح مارسيل شايفر، المدير العام للرياضة بالنادي في مؤتمر صحافي الإثنين أن زولت لوف، المدرب المساعد السابق سيتولى مسؤولية الفريق حتى نهاية الموسم فقط، يعود بعدها إلى عمله عضوًا في اللجنة الفنية للرياضة في شركة «ريد بول» حول قرار تعيين لوف أوضح: «إنه يُضفي حيويةً وحيويةً كبيرتين على الفريق. نحن جميعًا على ثقة تامة بأنه سيمنحنا دفعةً جديدةً بموقفه الإيجابي وخبرته. بفضل مسيرته لاعبًا ودوره مدربًا مساعدًا سابقًا، اكتسب خبرةً واسعةً في أنديةٍ مُختلفةٍ ودورياتٍ مُختلفة، لا سيما في أفضلها. يُظهر سجله نجاحًا باهرًا وخبرةً واسعةً في كل نادٍ لعب أو عمل فيه.. إنه يعرف النادي جيدًا، ويعرف الكثير من الشخصيات المحيطة به، وعمل بالفعل مع بعض لاعبينا الحاليين، وكان يتواصل معنا بانتظام.. كل هذه المعطيات ستسهل مهمته». وقال شايفر إن لوف لن يكون مكلفًا بتقديم كرة قدم مختلفة في المباريات التسع المتبقية في الموسم، لكن بإظهار قوة الفريق وبث قوة جديدة داخله. وبالحديث عن المدرب الجديد ابتداء من الصيف المقبل قال شايفر «لدينا خطة واضحة بشأن تشكيلتنا وطريقة لعبنا والأسلوب الذي نرغب فيه بلعب كرة القدم، لذلك سنعقد محادثات بهذا الشأن وسنقدم حلولًا مقنعة». وأضاف: «من الواضح أننا نحب لعب كرة قدم جذابة وهجومية، ونريد أن نكون نشيطين داخل وخارج الكرة. ابتداءً من الصيف، سيكون لدينا مدرب رئيس يمثل كل ذلك. وبطبيعة الحال، نتابع دائمًا تطورات سوق الانتقالات، تمامًا كما نفعل مع سوق اللاعبين. نحن مستعدون لكل شيء». وذكرت تقارير أن قائمة المرشحين تشمل أيضًا روجر شميدت، الذي عمل من قبل في «ريد بول»، كما تولى تدريب أيضًا بنفيكا البرتغالي، بالإضافة إلى أوليفر جلاسنر وفابيان هورزلر مدربًا كريستال بالاس وبرايتون الإنجليزيين. وستكون مواجهة شتوتجارت، الأربعاء، في قبل نهائي كأس ألمانيا هي الأولى للوف في منصبه. وبعد ذلك تأتي مواجهة هوفنهايم في الدوري، حيث يحتل لايبزيج المركز السادس ويواجه خطر الغياب عن دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store