أحدث الأخبار مع #«ريدز»


الرأي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
فان دايك: التتويج بالدوري الإنكليزي لم يكن مسلّماً به على الإطلاق
أكّد قائد ليفربول، الهولندي فيرجيل فان دايك، أن فوز فريقه بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم كان إنجازاً لم يتعامل معه أيّ شخص في النادي على أنه أمر مسلّم به على الإطلاق. وتوجّ الـ«ريدز» باللقب الـ20 في تاريخه، بعد أن سحق ضيفه توتنهام هوتسبير 5-1 أمام جماهيره على ملعب «أنفيلد». وجاء فوز ليفربول ليمنح فريق المدرب الهولندي أرني سلوت، فارقاً لا يمكن معادلته وصل إلى 15 نقطة عن أرسنال، صاحب المركز الثاني، مع تبقي 4 مباريات على نهاية الموسم، ليحقق الفريق لقبه الثاني في حقبة الدوري الإنكليزي الممتاز. وقال فان دايك لشبكة «سكاي سبورتس»: «إنه أمر مميز، ولم نكن نعتبر التتويج أمراً مسلماً به، ما حققناه كان مذهلاً». وأضاف: «كانت هناك الكثير من المشاعر قبل المباراة، وطوال الأسبوع. أنجزنا المهمّة، ونستحق عن جدارة أن نكون أبطال إنكلترا». وتابع فان دايك: «إنه أجمل نادٍ في العالم. أعتقد أننا جميعاً نستحق هذا (التتويج)، دعونا نستمتع بالأسابيع المقبلة ونستوعب ما حدث». ورفع ليفربول كأس الدوري الإنكليزي الممتاز للمرّة الأولى، قبل 5 سنوات أثناء جائحة «كوفيد-19»، عندما لم يُسمح للجماهير بالتواجد في الملعب للاحتفال بأول لقب للفريق منذ 30 عاماً. لكن هذه المرة كانت مختلفة، إذ امتلأ ملعب «أنفيلد» عن آخره، وغنت الجماهير مع اللاعبين أغنية «لن تسير وحدك أبداً». وفي هذا الصدد، قال فان دايك: «نعم كنت متشوّقاً بالتأكيد لوجودهم معنا هنا، ولجميع المشجعين في جميع أنحاء العالم، وللجماهير هنا، ولنا (كلاعبين) أيضاً». وختم: «حصلنا على لقبين في الدوري الإنكليزي الممتاز خلال 5 سنوات، لذلك يظل هذا إنجازاً جيداً أيضاً».


الرأي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
تحرير صلاح من المهام الدفاعية ساهم في تعزيز مردوده الهجومي
أعرب الهدّاف المصري محمد صلاح، عن شكره لمدربه الهولندي أرني سلوت على تحريره من المهام الدفاعية، وذلك في تغيير ساهم في تعزيز مردوده الهجومي الاستثنائي في الموسم الراهن، وقيادة فريقه ليفربول إلى التتويج بلقبه الـ 20 في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. ويتصدّر صلاح لائحتي هدّافي الدوري بـ28 هدفاً، وأفضل صانعي الأهداف بـ18 تمريرة حاسمة مع بقاء 4 مراحل على نهاية الدوري، الذي حُسِم لقبه لصالح الـ«ريدز» بعد فوزه الكاسح على ضيفه توتنهام 5-1، في المرحلة 34. ولدى سؤاله عما إذا لعب سلوت، الذي حلّ في بداية الموسم بدلاً من الألماني يورغن كلوب، دوراً في تحسين مردوده الهجومي، أجاب صلاح: «حسناً، أنتم ترون الأرقام»، مضيفاً لشبكة «سكاي سبورتس» مع الابتسامة على محياه: «يبدو أن الأمر كذلك». وأضاف صلاح بشكل عفوي: «الآن، لم أعد بحاجة للدفاع كثيراً»، مشيراً الى أن التغيير كان «فكرة سلوت. أعتقد أنه يستمع كثيراً (إلى اللاعبين). بالتالي، تحدثت معه وطرح هذه الفكرة. قلت له طالما أنك تُخفف عن كاهلي العبء الدفاعي، فسأساعدك هجومياً. بالتالي، حاول أن تُخفف عني العبء قدر الإمكان، وسأريك الأرقام. أنا سعيد لأني فعلت ذلك». ورأى أن هذه الإستراتيجية قد تكون «حساسة» لأن الجناح يجب أن يدافع ضد ظهير الفريق «لكن عندما تكون الكرة بحوزتي، أكون دائماً حرّاً ويمكنني أن أصنع الفارق». ووصف صلاح سلوت بأنه مدرب «صارم جداً» لكنه «صادق جداً» في الوقت ذاته، مضيفاً: «يجعل حياتك أسهل لأنه يخبرك على الفور بما يريد منك أن تفعله». وتوّج صلاح بلقب الدوري الممتاز للمرّة الثانية، بعد 5 أعوام من اللقب الأول، الذي أحرزه ليفربول عام 2020، حين وضع حدّاً لصيام دام منذ 1990. وهذه المرّة تمكن ليفربول من الاحتفال باللقب أمام جماهيره، خلافاً لعام 2020 حين غاب المشجعون بسبب قيود جائحة «كورونا». وعلّق النجم المصري، الذي مدّد أخيراً عقده لعامين إضافيين، قائلاً: «إنه شعور لا يُصدق أن أفوز بالدوري الممتاز هنا مع ليفربول، وأمام الجمهور. إنه أمرٌ رائع». تمثال للنجم المصري بعدما بات محمد صلاح أحد «أساطير» النادي، يعتقد عمدة مدينة ليفربول ستيف روثرام، أن وضع تمثال للنجم المصري لا يبدو أمراً بعيداً. وقال روثرام: «عليك أن تحاول فهم ماهية ليفربول. إنها ليست كأيّ مدينة أخرى. إنها مدينة تربطها روابط وثيقة، وعندما يُؤخذ شخص مثل محمد صلاح إلى قلب المدينة، بعيداً عن كرة القدم، فإن ذلك يحدث صدى حقيقياً». وتابع: «صلاح يثبت أن ما يجمعنا في هذه المدينة أكثر ما يفرقنا، كسر الحواجز والخرافات التي يستغلها البعض لتشويه صورة هذا المجتمع، لقد قدّم صلاح لليفربول أكثر مما فعله سياسي أو حكومة». وزادت المطالبات بوضع تمثال للنجم المصري في المدينة الشمالية، وعن ذلك يقول روثرام: «أعمل مع مجلس المدينة وقد يكون ذلك من ضمن اختصاصه، لكن بالتأكيد أننا ننظر إلى ما بذله الناس من جهود خدمت المجتمع».


الرأي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
ليفربول بطل الدوري الإنكليزي للمرّة الـ 20
- صلاح يرفع رصيده إلى 28 هدفاً في صدارة الهدافين حسم ليفربول لقب الدوري الإنكليزي الممتاز في كرة القدم للمرّة الـ20 في تاريخه، بعد فوزه الساحق على ضيفه توتنهام «المتعثّر» 5-1 على ملعب «أنفيلد رود»، مساء أمس، في المرحلة الرابعة والثلاثين. وتقدّم النادي اللندني بهدف مباغت عبر مهاجم ليفريول السابق دومينيك سولانكي (12)، بيد أن ليفربول عاقبه سريعاً بخماسية بواسطة الكولومبي لويس دياز (16) والأرجنتيني أليكس ماك أليستر (24) والهولندي كودي خاكبو (34) والمصري محمد صلاح (63)، رافعاً رصيده الى 28 هدفاً في صدارة الهدافين، والإيطالي ديستيني أودوجي (69 خطأ في مرمى فريقه). وكان يكفي الـ «ريدز» التعادل ليتوّج بطلاً ومُعادلة الرقم القياسي بعدد الألقاب في الدوري والموجود بحوزة الغريم مانشستر يونايتد، لكن أبى إلّا أن يقبض على النقاط الثلاث، ويمنح المدرب الهولندي أرني سلوت باكورة ألقابه مع الفريق في موسمه الأول معه، خلفاً للألماني يورغن كلوب، الذي قاد ليفربول إلى التتويج التاسع عشر في عام 2020 للمرّة الأولى منذ 3 عقود، هو الأول له بعد استحداث نظام الـ«بريميرليغ». وبفوزه الـ 25 هذا الموسم مقابل 7 تعادل وهزيمتين حتى الآن، رفع ليفربول رصيده الى 82 نقطة، بفارق 16 نقطة عن مطارده المباشر أرسنال الثاني، وذلك قبل 4 مراحل من النهاية. وعلى عكس كان آخر لقب لـ «ريدز» قبل 5 سنوات مخيّباً للآمال بعض الشيء، إذ جاء خلال جائحة «كورونا»، حيث كان ملعب «أنفيلد» خالياً عند تقديم الكأس بسبب قيود الإغلاق، احتشد جمهور غفير ليعيش هذه اللحظة الخالدة. في المقابل، تابع توتنهام نتائجه المخيّبة وبقي في المركز السادس عشر برصيد 37 نقطة. وفي مباراة ثانية، أنقذ الدنماركي راسموس هويلوند فريقه مانشستر يونايتد من هزيمة جديدة بتسجيله هدف التعادل 1-1 على أرض بورنموث في الوقت بدل الضائع. ودخل «يونايتد» اللقاء على خلفية ثلاث هزائم في آخر أربع مراحل في سلسلة من دون انتصارات، وكاد أن يزداد الوضع سوءا بتخلّفه منذ الدقيقة 23 وحتى الوقت بدل الضائع بهدف سجله الغاني أنطوان سيمينيو بتمريرة من البرازيلي إيفانيسلون. لكن فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم استفاد من النقص العددي في صفوف مضيفه بعد طرد إيفانيسلون (70)، ليدرك هويلوند التعادل (90+6). وتقدّم «يونايتد» إلى المركز الرابع عشر برصيد 39 نقطة. وعلى صعيد الكأس في النسخة 144، تأهل مانشستر سيتي وكريستال بالاس إلى المباراة النهائية يوم 17 مايو المقبل على ملعب «ويمبلي» في لندن، بعد فوز الأول على نوتنغهام فوريست 2-0، والثاني على أستون فيلا 3-0، في نصف النهائي على الملعب نفسه. في المباراة الأولى، عوّض «سيتي» موسمه المحبط ببلوغ النهائي بهدفي ريكو لويس (2) والكرواتي يوشكو غفادريول (51). وفي الثانية، قاد المهاجم السنغالي إسماعيلا سار فريقه كريستال بالاس إلى النهائي للمرة الثالثة في تاريخه، بعدما صنع الهدف الأول لإيبيريتشي إيزي (31)، قبل أن يسجل الهدفين الثاني والثالث (58 و90+4).


الرأي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
فان دايك: جماهير ليفربول ستذكر أرنولد بمودة
أكّد قائد ليفربول، الهولندي فيرجيل فان دايك، أن الشكوك لا تزال تحيط بمستقبل الظهير الأيمن ترينت ألكسندر-أرنولد في النادي، لكن الجماهير ستتذكره بمودة إذا رحل عن متصدّر الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، في نهاية الموسم الراهن. ومدّد فان دايك والنجم المصري محمد صلاح عقديهما مع الـ «ريدز» في الأسابيع الماضية، لكن التكهنات استمرت تتزايد بأن ألكسندر-أرنولد، خريج أكاديمية ليفربول، قد ينتقل إلى ريال مدريد الإسباني. ولا يزال الدولي الإنكليزي (26 عاماً)، عنصراً أساسياً في تشكيلة ليفربول، وأحرز هدف الفوز الوحيد على ليستر سيتي، الأحد، وهو ما جعل الفريق على بُعد انتصار واحد فقط من لقب الـ «بريميرليغ». وقال فان دايك لوسائل إعلام بريطانية: «منذ انضممت للنادي، كان (ألكسندر-أرنولد) لاعباً رائعاً، وهناك الكثير من الأشياء الجيدة التي سيتذكره بها الناس دائماً إذا قرّر الرحيل». وأضاف: «مهمّا يحدث معه في المستقبل، فهذا أمرٌ يجب أن يحسمه مع نفسه وعائلته، لكن في الوقت الحالي، فإنه لاعب في ليفربول، وهو مهم لفريقنا». وزاد فان دايك: «لا نعلم كمجموعة ما سيحدث في هذه المرحلة، إنه بالفعل تحت ضغط كبير، لذلك لا داعي على الإطلاق لأن أضعه في موقف محرج». معلوم أن ألكسندر-أرنولد ولد في ليفربول، وانضمّ إلى الفريق الأول في عام 2016، وفاز معه بلقب واحد في كل من الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنكليزي وكأس العالم للأندية وكأس «السوبر» الأوروبية، فضلاً عن لقبين في كأس الرابطة الإنكليزية المحترفة.


الاتحاد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
6 لاعبين يسبقون محمد صلاح في ترتيب «الأغلى عالمياً»
علي معالي (أبوظبي) بعد أن تم حسم صفقة استمرار النجم المصري الكبير محمد صلاح مع ليفربول حتى 2027، بعد مرحلة طويلة بين الشد والجذب، وقيام النادي الإنجليزي الكبير بكسر الكثير من قواعده من أجل «الفرعون المصري»، فإن هناك 6 لاعبين يتقاضون رواتب أعلى من محمد صلاح بعد تجديد عقده مع ليفربول، وهم روبرت ليفاندوفسكي، وكيليان مبابي، وهالاند، وهاري كين، وديفيد ألابا، ودوشان فلاهوفيتش، وبعدهم محمد صلاح. ويحتل البولندي ليفاندوفسكي (37 عاماً) صدارة أعلى راتب في الدوريات الخمسة الكبرى مع ناديه برشلونة الإسباني، حيث يحصل على 640,962 يورو (541,020 جنيه إسترليني) أسبوعياً. ويأتي كيليان مبابي نجم ريال مدريد والمنضم لهم مؤخراً، يحصل على 600,962 يورو (507,257 جنيه إسترليني) أسبوعياً، ثم يأتي في المركز الثالث النرويجي إيرلينج هالاند، بعد أن وقع عقداً قياسياً لمدة 9 سنوات ونصف في مانشستر سيتي، والذي يمنحه راتباً أسبوعياً قدره 500 ألف جنيه إسترليني حتى عام 2034، ويأتي الإنجليزي هاري كين في المركز الرابع وهو في نفس أغلى صفقة في تاريخ بايرن ميونيخ الألماني، ويحصل على راتب ضخم منذ انتقاله إلى «العملاق البافاري» في صيف 2023 من توتنهام هوتسبير، ويصل راتبه إلى 480,769 يورو (405,806 جنيهات إسترلينية) أسبوعياً. ويأتي النمساوي ديفيد ألابا مدافع ريال مدريد الإسباني كأغلى سعر لمدافع والخامس في الترتيب العام حيث يتقاضى 432 ألف يورو (365 ألف جنيه إسترليني) أسبوعياً، وفي المركز السادس يأتي دوشان فلاهوفيتش المهاجم الصربي لنادي جوفنتوس الإيطالي، ويتقاضى راتباً أسبوعياً قدره 427,308 يورو (360,680 جنيه إسترليني) في الأسبوع. ويأتي محمد صلاح ضمن نجوم العالم الأغلى، حيث تشير التقارير الصحفية البريطانية إلى أن العقد الجديد للنجم المصري مع ال «ريدز» سيتضمن راتباً أسبوعياً يبلغ نحو 400 ألف إسترليني، وقد يصل المبلغ إلى 450 ألف إسترليني مع الحوافز والمتغيرات الأخرى.