logo
#

أحدث الأخبار مع #«زايدالخير»

7.6 ملايين درهم من حملات برنامج «بيت الخير» لـ 256 حالة في 3 أشهر
7.6 ملايين درهم من حملات برنامج «بيت الخير» لـ 256 حالة في 3 أشهر

البيان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

7.6 ملايين درهم من حملات برنامج «بيت الخير» لـ 256 حالة في 3 أشهر

أعلنت جمعية بيت الخير أن حملاتها الإنسانية لجمع التبرعات عبر منصاتها الإعلامية وبرامجها الإذاعية أنفقت منذ يناير وحتى نهاية مارس 7 ملايين و625 ألفاً و857 درهماً، تم تسديدها للمستفيدين وفق الأصول والذين بلغ عددهم 256 حالة، غلب على معظمهم مساعدات لمرضى يحتاجون لإجراء عملية جراحية أو توفير دواء باهظ الثمن أو تأهيل طبي وحركي مكلف. وتابعت الجمعية بث برنامجها الأول «زايد الخير» على «شبكة الأولى الإذاعية» يومياً في رمضان، ليبلغ مجموع ما أنفقه من أول يناير وحتى نهاية مارس 3 ملايين و198 ألفاً و888 درهماً، استفاد منه 88 مريضاً ومحتاجاً. كما استمرت حملات «فزعة» الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي بنشر حالة كل أسبوع وفتح باب التبرع لنجدتها حتى اكتمال المبلغ، وبلغ إنفاقها في 13 أسبوعاً حتى نهاية مارس 205 آلاف و553 درهماً استفاد منها 13 مريضاً. واستحدثت الجمعية مع بداية 2025 برنامجاً جديداً على قناة «نور دبي» تحت اسم «حق معلوم»، وبلغ إنفاق البرنامج خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام 2 مليون و813 ألفاً و29 درهماً، استفاد منه 103 مرضى ومحتاجَين، ليكون بديلاً لبرنامج «تداوي» الذي كانت تبثه «بيت الخير» على نفس القناة وتوقف لانتهاء عقد الشراكة الخاص به بعد أن بلغ إنفاقه كاملاً 4 ملايين و991 ألفاً و122 درهماً استفاد منه 122 مريضاً. وتوسعت «بيت الخير» في برامجها الإذاعية فأطلقت في 3 يناير 2025 برنامج «ميادين الخير» على إذاعة «القرآن الكريم» التابعة لشبكة أبوظبي الإذاعية، وهو يبث كل يوم جمعة، وبلغ ما أنفقه هذا البرنامج حتى نهاية مارس مليوناً و408 آلاف و387 درهماً واستفاد منه 52 مريضاً ومحتاجاً.

التعاون التاريخي بين الإمارات والسودان
التعاون التاريخي بين الإمارات والسودان

الاتحاد

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

التعاون التاريخي بين الإمارات والسودان

التعاون التاريخي بين الإمارات والسودان لطالما كانت العلاقة السودانية - الإماراتية عبر الحكومات المتوالية التي مرت بالبلدين مثالاً يُحتذى به في التعاون العربي- العربي، ومنذ مطلع سبعينيات القرن الماضي تواصلت المشاريع بين الدولتين، والبداية كانت بمشروع طريق «هيا بورتسودان»، الذي يربط ولايات السودان المختلفة بموانئها الرئيسية، ثم توالت المشاريع ولا غرابة أن يختار المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان السودان كأول دولة يزورها خارج بلاده بعد توليه زمام الحكم، والاستعانة بسواعد أبنائه وأشقائه السودانيين في تأسيس دعائم الدولة الحديثة، وليومنا هذا لا يذكر الإنسان السوداني إلّا وذكرت معه صفات الوفاء والصدق والأمانة. ثم توالت بعد ذلك، وعلى مختلف حقب الحكم في السودان المشاريع الاقتصادية مرتكزة على تلك القديمة، وتم توقيع اتفاقيات متنوعة في شتى المجالات، ودخل المستثمرون الإماراتيون برغبة مستندة إلى خلفية الأساس المتين الذي وضعه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في مجالات وآفاق جديدة، مثل مجال النفط والتعدين والتصنيع، وأكبر مشروع للقطاع الخاص هو مشروع «زايد الخير» الذي يشكل نموذجاً لمبادرات أبناء الدولة الذين حذوا حذو شيخ العرب وحكيمهم، وأطلق عليه اسم «زايد الخير» تيمناً بالشيخ زايد، رحمه الله، والمشروع في منطقة الجزيرة ويشتمل على زراعة 40 ألف فدان وهي مساحة شاسعة، كما نذكر الودائع التي حرصت الإمارات أن تكون الداعم الأساسي لبنك السودان المركزي عبر التاريخ، وقروض عديدة لمشاريع كثيرة مثل مشروع «غزل الحاج عبدالله» 1976، و«سكك حديد السودان» 1977، و«مطار الخرطوم» عام 1980، وغيرها من المشاريع التي ساهمت في نهضة السودان الحديث. إذن، العلاقة بين الإمارات والسودان ضاربة في الجذور، واهتمام الإمارات بالسودان ينصبّ في وحدة الصف العربي والحفاظ على الأمن الإقليمي واستثماراتها ومشاريعها المشتركة مع الإخوة السودانيين. والخلاف السياسي، هو في رأيي خلاف موجه لزرع الفتنة بين الطرفين، واتهام الإمارات بتمويل طرف على حساب الآخر أمر يخلو من العقلانية، فنحن نتحدث عن صراع على الزعامة بين الجنرالين اللذين استوليا على السلطة عام 2021، فهل كان النزاع على السلطة أم على وحدة واستقرار السودان؟ ولم تكن الإمارات من أوجد هذا الفصيل أو ذاك، حيث أكدت الإمارات، يوم الأربعاء الماضي، في «مؤتمر لندن حول السودان» الذي استضافته بريطانيا، أن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع لا تمثلان الشعب السوداني، ولا يمكن لأي منهما تحقيق الاستقرار في السودان، مشددة على أن الانتقال إلى عملية سياسية وتشكيل حكومة مستقلة بقيادة مدنية يعد النموذج الوحيد القادر على إحداث تغيير حقيقي في السودان. إذاً، أن من خلق البيئة الحتمية للصراع هم اللاعبون الرئيسون في العالم وتموقعهم الاستراتيجي في القارة الأفريقية وفي منطقة الشرق الأوسط، والقضايا والدعاوى ضمن ذلك الإطار، ولذلك ما يطرأ من تداعيات هي نتاج سوداني خالص. أما الإمارات فهي أولى الداعمين لوحدة السودان واستقراره، ومن غير المعقول أن تساهم دولة في خراب دولة استثمرت المليارات بها، وخسارة تلك الأصول الاستثمارية حباً في شخص يتصارع على السلطة مع الآخر! وأين هي مصلحة الشعب السوداني من كل ذلك التناحر على السلطة والقوة؟ ولماذا المماطلة في تشكيل حكومة مدنية منتخبة منذ سنين عديدة، وصولاً للقتال بين الطرفين بعيداً عن الحل الشامل؟ الشعب السوداني يحلم بحياة طبيعية وأن يبتعد عن الحكم من لا يؤمن بالمشاركة، ولا بالمشاورة ولا بالآخر ومبدأ كل شيء أو لا شيء. السودان سيعود وطن سلام عندما يكون هناك نهج مصالحة يضع مصلحة الوطن فوق أي اعتبارات أثنية وأيديولوجية أو سياسية. *كاتب وباحث إماراتي في شؤون التعايش السلمي وحوار الثقافات

9.7 ملايين درهم أنفقتها «بيت الخير» خلال عام لدعم المرضى
9.7 ملايين درهم أنفقتها «بيت الخير» خلال عام لدعم المرضى

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

9.7 ملايين درهم أنفقتها «بيت الخير» خلال عام لدعم المرضى

أعلنت «بيت الخير» أن برنامج «تداوي» قد نجح في إنفاق أربعة ملايين و500 ألف درهم، واستفاد منها 90 مريضاً محتاجاً كانوا في أمسّ الحاجة إلى عملية جراحية أو علاج مرتفع التكاليف، إذ شكل هذا البرنامج على قناة «نور دبي» إضافة للمنصات الإعلامية التي خصصتها الجمعية لدعم المرضى خلال 2024، ضمن مشروعها الإنساني المجتمعي «علاج»، ليبلغ مجموع ما أنفقته الجمعية لدعم المرضى خلال عام تسعة ملايين و700 ألف درهم. وجاء هذا البرنامج كإضافة لمنصات «بيت الخير الإعلامية والإنسانية»، أهمها برنامج «زايد الخير» الذي يستمر للعام الخامس على التوالي على شبكة الأولى الإذاعية، على التردد 107.4، وأنفق أربعة ملايين و200 ألف درهم، لمصلحة نجدة 89 مريضاً، كما حققت حملات «فزعة» الإلكترونية، على مواقع التواصل الاجتماعي، إنفاقاً وصل إلى مليون درهم، واستفاد منه 49 مريضاً مستحقاً. يذكر أن «بيت الخير» عززت منصاتها الإعلامية الإنسانية لهذا العام، بإطلاق برنامجين جديدين وواعدين جديدين لجمع التبرعات من أجل دعم مشروع «علاج» هما برنامج «ميادين الخير» على قناة القرآن الكريم، التابعة لشبكة أبوظبي الإذاعية، ويبث كل جمعة في تمام الساعة 4:30 عصراً حتى الساعة 5:30، وبرنامج «حق معلوم» على إذاعة «نور دبي»، التابعة لمجموعة دبي للإعلام، ويبث كل أحد من الرابعة حتى السادسة مساء، ويومياً في رمضان من 9:30 حتى 11:00 بعد صلاة التراويح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store