logo
#

أحدث الأخبار مع #«زين»

«زين» تعتمد خدمة DHL GoGreen Plus
«زين» تعتمد خدمة DHL GoGreen Plus

الجريدة

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • الجريدة

«زين» تعتمد خدمة DHL GoGreen Plus

أعلنت شركة زين توقيعها اتفاقية شراكة مع شركة DHL العالمية لاعتماد خدمة GoGreen Plus الصديقة للبيئة، لتصبح بذلك أول مشغل اتصالات في الكويت يعتمد هذه الخدمة، التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الشحن الجوي، من خلال استخدام الوقود المستدام للطيران (SAF). وتم التوقيع في مركز زين للابتكار (ZINC) في مقر الشركة الرئيسي بالشويخ، بحضور الرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في زين الكويت وليد الخشتي، والمدير العام لـ«DHL» الكويت مكرم رعد، والمسؤولين التنفيذيين من الشريكين. وتأتي هذه الخطوة ضمن التزام «زين» بتحقيق استراتيجيتها للاستدامة المؤسسية، حيث تشكل هذه الشراكة محطة مهمة في مسيرة الشركة نحو إزالة الكربون من عملياتها وسلسلة التوريد الخاصة بها، بما يتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ وخطط «زين» للوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050. وقال وليد الخشتي: «في زين، نؤمن بأن التحول نحو الاقتصاد الأخضر لا يبدأ فقط من الداخل، بل يشمل منظومة شركائنا وسلسلة التوريد لدينا، ولهذا فإن شراكتنا مع DHL لاعتماد خدمة GoGreen Plus تمثل نموذجاً يجسد هذا التوجه». وأضاف: «تمكننا هذه الخطوة من تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن شحناتنا الجوية، وتعزز من قدرتنا على الوفاء بالتزاماتنا البيئية ضمن استراتيجيتنا للاستدامة المؤسسية، ونحن فخورون بقيادة سوق الاتصالات المحلي نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومواصلة ترسيخ دورنا كشركة مسؤولة بيئياً ليس فقط في الكويت، بل وعلى مستوى المنطقة». وذكر المدير العام لـ«DHL الكويت» مكرم رعد: «من خلال هذه الاتفاقية بين زين وDHL يؤكد الطرفان مجدداً التزامهما تجاه المجتمع الكويتي المحلي بمواصلة إزالة الكربون من سلاسل الإمداد لتحقيق عمليات أنظف وحماية أفضل للمناخ، وكذلك تعزيز مواقف الطرفين لنشر الوعي وتحمل المسؤوليات التي تقع على عاتق جميع اللاعبين الرئيسيين تجاه تحقيق أهداف استراتيجية الاستدامة». وتوفر خدمة GoGreen Plus من DHL بديلاً صديقاً للبيئة من خلال استخدام وقود الطيران المستدام (SAF) الذي يتم إنتاجه من مصادر متجددة مثل الزيوت المستعملة أو نفايات النباتات، ويساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة تصل إلى%80 مقارنة بوقود الطائرات التقليدي. وتعتمد هذه الخدمة على منهجية Book & Claim، التي تتيح لشركة DHL فصل الأثر البيئي الإيجابي عن الموقع الجغرافي الفعلي للشحن، مما يتيح للشركات الاستفادة من الخدمة في أي مكان بالعالم. ومن خلال هذه الشراكة ستتمكن «زين» من تقليل بصمتها الكربونية المرتبطة بالانبعاثات من النطاق الثالث (Scope 3) الناتجة عن الشحن الجوي، مما يعزز قدرتها على إعداد تقارير دقيقة حول انبعاثاتها الكربونية وتحقيق أهدافها البيئية المؤسسية. وتأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من المبادرات التي أطلقتها «زين» مؤخراً لتعزيز استخدام الطاقة النظيفة، مثل تركيب ألواح الطاقة الشمسية في مقرها الرئيسي لاستبدال المظلات التقليدية في مواقف السيارات، وتطبيق أول عملية شاملة لمراقبة سلسلة التوريد من النطاق الثالث، إضافة إلى جهودها المستمرة في تقليل استهلاك الطاقة، وتدوير النفايات الإلكترونية، والاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة استهلاك الشبكة للطاقة. وفي تقرير مجموعة زين السنوي الرابع عشر للاستدامة، تركز الشركة على التزامها العميق بحماية البيئة والتصدي للتغير المناخي كجزء أساسي من استراتيجيتها الخمسية، حيث واصلت المجموعة مبادراتها الرامية إلى تقليل الانبعاثات الكربونية، وحصلت في عام 2024 على موافقة مبادرة الأهداف القائمة على العلم (SBTi) لأهدافها المناخية. كما اعتمدت بروتوكول غازات الاحتباس الحراري (GHG) في حساب انبعاثاتها، ونسقت عوامل الانبعاث مع معايير وكالة الطاقة الدولية لضمان التناسق بين أسواقها، واستكملت هذه الجهود بخطة لإدارة المياه مصممة لكل سوق، حققت من خلالها انخفاضاً بنسبة%5.89 في استهلاك المياه مقارنة بالعام السابق، إلى جانب التزامها بالإفصاح الطوعي عبر معايير عالمية مثل GRI وSASB وTCFD. وعززت «زين» التزامها بالحفاظ على الطبيعة والتنوع البيولوجي من خلال مشاركتها المستمرة في مشروع الكشف عن الكربون (CDP)، وتوسيع نطاق الاستدامة عبر سلسلة القيمة، بما يشمل تدريب الموردين على ممارسات العمل الأخلاقية والامتثال البيئي. كما تبنت نهجاً صارماً في إدارة سلسلة التوريد لضمان توافق الشركاء مع قيمها، وتقييمهم على أساس معايير الاستدامة، وتعكس هذه المبادرات توجه زين نحو تحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول 2050، بما يؤكد موقعها الريادي في قطاع الاتصالات بالمنطقة فيما يخص العمل المناخي والمسؤولية البيئية. وتتماشى هذه الخطوة مع خارطة طريق DHL للوصول إلى استخدام%30 من الوقود المستدام (SAF) في رحلاتها الجوية بحلول عام 2030، ضمن خططها للانتقال إلى عمليات نظيفة لحماية المناخ، والتي تشمل أيضاً التحول إلى أساطيل كهربائية، وخدمات نقل خضراء.

«زين» و«راكوتِن سيمفوني» تتعاونان لنشر شبكات Open RAN السحابية
«زين» و«راكوتِن سيمفوني» تتعاونان لنشر شبكات Open RAN السحابية

الجريدة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الجريدة

«زين» و«راكوتِن سيمفوني» تتعاونان لنشر شبكات Open RAN السحابية

أعلنت «زين الكويت» و«راكوتِن سيمفوني» توقيع مذكّرة تفاهم للتعاون في مشروع تجريبي لإنشاء شبكة وصول راديوي مفتوحة (Open RAN) قائمة على الحوسبة السحابية في دولة الكويت، حيث ستستخدم زين محفظة «راكوتِن سيمفوني» التي تضم تقنيات ORAN وحلول الحوسبة السحابية لنشر مواقع شبكة الجيل الخامس المُستقلّة (5G-SA) ضمن المشروع، الذي يُمثّل أول تطبيق لشبكات Open RAN من نوعها في البلاد. وتم توقيع المذكّرة في مقر «راكوتِن سيمفوني» في طوكيو، اليابان، بحضور الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في زين الكويت دعيج العود، ورئيس «راكوتِن سيمفوني» شاراد سريواستاوا، إلى جانب المسؤولين التنفيذيين من الطرفين. وسيشكّل هذا المشروع المرحلة الأولى ضمن خطّة متكاملة لنشر شبكات Open RAN على نطاق تجاري واسع في الكويت وعبر شركات مجموعة زين، التي تتواجد في 8 دول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. سريواستاوا: من خلال محفظة «راكوتِن سيمفوني» تسعى «زين» لتعزيز مرونة الشبكة وتسريع تقديم الخدمات وضمن المشروع، ستقوم «راكوتِن سيمفوني» بتزويد زين بحلولها البرمجية الافتراضية لوحدات Open RAN المُوزّعة والمركزية، إلى جانب برامج افتراضية قائمة على الحوسبة السحابية، مع ضمان أن تكون حلولها جاهزة بالكامل للتشغيل التجاري، وستوفّر «زين» مواقع الأبراج المطلوبة، بالإضافة إلى البنية التحتية لمراكز البيانات وشبكة الجيل الخامس المُستقلّة (5G-SA) وربط النقل الشبكي اللازم للمشروع. وقال دعيج العود معلّقاً: «يمثّل هذا التعاون مع «راكوتِن سيمفوني» خطوة محورية في مسيرتنا نحو تطوير البُنية التحتية لقطاع الاتصالات في الكويت، ومن خلال تجربة أول شبكة Open RAN سحابية في البلاد، نهدف إلى تحقيق مستويات جديدة من مرونة الشبكة وكفاءتها وقابليتها للتوسّع، ولا يُعد هذا الإنجاز محطّة تقنية فقط، بل هو أيضاً خطوة استراتيجية تتماشى مع رؤيتنا الأوسع في ريادة الابتكار الرقمي على مستوى المنطقة». وقال شاراد سريواستاوا: «تفخر «راكوتِن سيمفوني» بدعم زين في تنفيذ أول شبكة Open RAN من نوعها في الكويت، ومن خلال التوجّه نحو شبكات قائمة على مبادئ الانفتاح والحوسبة السحابية، والاستفادة من محفظتنا المُتميزة من الحلول، ستمتلك زين القدرة على تحقيق مرونة تشغيلية أكبر وتقليل وقت الوصول إلى السوق، بما ينعكس إيجاباً على تجربة العملاء». تجدر الإشارة إلى أن «راكوتِن موبايل»، بالتعاون مع «راكوتِن سيمفوني»، ستطبق نتائج «مشروع البحث والتطوير لتعزيز البنية التحتية لأنظمة المعلومات والاتصالات لما بعد الجيل الخامس (JPNP20017)»، المموّل من قبل منظمة تطوير الطاقة الصناعية والتكنولوجيا الجديدة.

«زين» تواصل جهودها لتوطين الوظائف في القطاع الخاص
«زين» تواصل جهودها لتوطين الوظائف في القطاع الخاص

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الرأي

«زين» تواصل جهودها لتوطين الوظائف في القطاع الخاص

- فريق «زين» استعرض سياسة الشركة للتوظيف وفرصها المُتاحة استمراراً في جهودها للمُساهمة بتوطين الوظائف في القطاع الخاص الكويتي، رعت «زين» حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (GUST)، الذي استمر على مدار 3 أيام في الحرم الجامعي بضاحية مبارك العبدالله، بمشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مُختلف القطاعات والصناعات. وبصفتها الراعي الحصري، شاركت «زين» في حفل افتتاح المعرض، بحضور الرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، والأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالتكليف عادل البدر، ورئيس مجلس أمناء الجامعة نواف أرحمه، إلى جانب فريق الموارد البشرية من «زين»، ومسؤولي الجهات المُشاركة، وعدد كبير من طلاب وطالبات الجامعة وخرّيجيها والباحثين عن عمل. وتحرص «زين» على المُشاركة الفعّالة في المعارض الوظيفية الأكبر على مستوى البلاد وتقديم الدعم المُستمر لها، بالتعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص، بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب الوطنية للعمل في القطاع الخاص، وتعريف الجيل الجديد من الطلبة وحديثي التخرج على تجربتها الرائدة في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا. وقامت «زين» من خلال ركنها الخاص في المعرض، باستعراض سياسة التوظيف لديها والفرص الوظيفية المُتاحة، إلى جانب تعريف الزائرين من الطلبة الجامعيين على فرص الانضمام إلى برنامج شبكة شباب «زين FUN» للتدريب الميداني لاكتساب خبرات العمل الفعلية. وشهدت النسخة الـ 26 من المعرض مُشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلّية وعالمية من مُختلف القطاعات والصناعات، والتي قدّمت أكثر من 2500 فرصة وظيفية للخرّيجين والباحثين عن عمل، إضافة إلى العديد من المحاضرات وورش العمل لتعزيز مختلف المهارات الحياتية والعملية. وتستهدف الشركة عبر هذه المُشاركات، المساهمة بتنشيط سوق العمل المحلّي، وتبادل التجارب والخبرات الوظيفية، وإتاحة الفرصة للشباب للوصول إلى فرص العمل التي تُناسب مهاراتهم وقدراتهم وطموحاتهم، بما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات إشراك الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص الكويتي.

«زين» ترعى حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لـ «GUST»
«زين» ترعى حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لـ «GUST»

الجريدة

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الجريدة

«زين» ترعى حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لـ «GUST»

استمراراً في جهودها للمساهمة بتوطين الوظائف في القطاع الخاص الكويتي، رعت شركة زين حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (GUST)، الذي استمر ثلاثة أيام في الحرم الجامعي بضاحية مبارك العبدالله، بمشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مختلف القطاعات والصناعات. وبصفتها الراعي الحصري، شاركت «زين» في حفل افتتاح المعرض، بحضور الرئيس التنفيذي لـ «زين- الكويت» نواف الغربللي، والأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالتكليف عادل البدر، ورئيس مجلس أمناء جامعة الخليج نواف أرحمة، إلى جانب فريق الموارد البشرية من «زين»، ومسؤولي الجهات المشاركة، وعدد كبير من طلاب وطالبات الجامعة وخريجيها والباحثين عن عمل. وتحرص الشركة على المشاركة الفعالة في المعارض الوظيفية الأكبر على مستوى البلاد، وتقديم الدعم المستمر لها، بالتعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص، بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب الوطنية للعمل في القطاع الخاص، وتعريف الجيل الجديد من الطلبة وحديثي التخرُّج على تجربتها الرائدة في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا. وقامت «زين»، من خلال ركنها الخاص في المعرض، باستعراض سياسة التوظيف لديها والفرص الوظيفية المتاحة، إلى جانب تعريف الزائرين من الطلبة الجامعيين على فرص الانضمام إلى برنامج شبكة شباب زين FUN للتدريب الميداني لاكتساب خبرات العمل الفعلية. وشهدت النسخة الـ 26 من المعرض الوظيفي مشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مختلف القطاعات والصناعات، التي قدَّمت أكثر من 2500 فرصة وظيفية للخريجين والباحثين عن عمل، إضافة إلى استضافة العديد من المحاضرات وورش العمل لتعزيز مختلف المهارات الحياتية والعملية. وتستهدف الشركة عبر هذه المشاركات المساهمة في تنشيط سوق العمل المحلي، وتبادل التجارب والخبرات الوظيفية، وإتاحة الفرصة للشباب للوصول إلى فرص العمل التي تناسب مهاراتهم وقدراتهم وطموحاتهم، بما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني، وزيادة معدلات إشراك الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص.

«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام
«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام

الرأي

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الرأي

«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام

أعلنت «زين» عن رعايتها للحفل السنوي الذي نظّمته مجموعة «The Business Year» الإعلامية العالمية بالتعاون مع هيئة تشجيع الاستثمار المُباشر، والذي تخلّله العديد من الحلقات النقاشية حول أبرز الجهود الإستراتيجية في مجالات الاستثمار، وأحدث السياسات والتشريعات التي تُعزّز جاذبية الكويت كمركز استثماري إقليمي. وشاركت «زين» في حفل الافتتاح بحضور وزير التجارة والصناعة خليفة العجيل، ومدير عام هيئة تشجيع الاستثمار المُباشر الشيخ الدكتور مشعل جابر الأحمد، والرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، ورئيس مجلس إدارة اتحاد مصارف الكويت حمد المرزوق، وكوكبة من القياديين والخبراء والمسؤولين من القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى روّاد الأعمال وأصحاب الأعمال الناشئة. وأتى دعم «زين» للحدث، تأكيداً على الشراكة الإستراتيجية التي تجمعها مع «The Business Year» والتعاون المُستمر مع الهيئة، بهدف تمكين بيئة الأعمال وتعزيز مكانة الكويت كمركز اقتصادي إقليمي يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا. وخلال الحفل، أكّدت «زين» أن دعمها للتجمّع المُميّز يتجدد سنوياً للمُساهمة في رسم ملامح مُستقبل الاقتصاد الكويتي، حيث تجمع مثل هذه المنصّات الرائدة بين الابتكار واتخاذ القرار، بهدف تحويل الطموحات إلى إنجازات، وهو ما يتماشى مع رؤية «زين» الإستراتيجية للمُستقبل الرقمي. وبيّنت أن الكويت شهدت خلال السنوات الماضية خطواتٍ جريئة نحو تعزيز اقتصادها الرقمي، وتفخر «زين» أن تكون شريكاً رئيسياً في المسيرة، ومع تطلّعها إلى المستقبل، تُدرك الشركة أن التحوّل الاقتصادي لا يقوم فقط على البنية التحتية والاستثمار، بل يرتكز على الإنسان والشراكات والتكنولوجيا الهادفة. وأوضحت «زين» أنها تجاوزت الدور التقليدي لمُشغّل الاتصالات، وأصبحت مُحفّزاً للابتكار الرقمي والتحوّل التقني، وشريكاً إستراتيجياً للحكومة والقطاعات المختلفة والشركات الناشئة، فلديها غاية واضحة تنتهجها في جميع أعمالها: وهي أن تُقدّم تقنيات وابتكارات تُحقق اتصال دائم، وحياة أجمل للمجتمعات التي تعمل فيها. كما تُسارع «زين» في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، لا بكونها توجّهاً يواكب العصر فحسب، بل بكونها أولوية وطنية، ومن خلال المنصّات الذكية، وتحليلات البيانات، وحلول الاتصالات المُتطورة، تُطلق الشركة الإمكانات الكامنة في مُختلف القطاعات، من الصحّة والتعليم إلى التمويل والقطاع اللوجستي وغيرها. وتستثمر الشركة بشكلٍ كبير في تنمية الكفاءات الوطنية، إيماناً منها بأن كويت المُستقبل تُبنى بسواعد أبنائها، فسواءً على صعيد الذكاء الاصطناعي أو الأمن السيبراني أو الحوسبة السحابية، تحرص «زين» على إعداد كوادرها لتقود اقتصاد الغد. وبينما تتطلّب المرحلة الجديدة جُهداً جماعياً، تؤمن «زين» بأن الابتكار الحقيقي لا يكمن فقط فيما نبنيه، بل في الكيفية التي نبني بها، ومن خلال شراكاتها الوثيقة مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا حول العالم، تسعى إلى صناعة وترسيخ مُستقبل رقمي قوي وشامل ومُستدام للكويت. وأعربت «زين» عن سعادتها باستمرار شراكتها المُمتدة مع «The Business Year»، ومقرّها العاصمة البريطانية لندن - للمُساهمة باستضافة مثل هذه التجمّعات الثرية، حيث تؤمن الشركة بالدور المهم الذي تلعبه هذه المنصّات في تعزيز الحوار، وتبادل الأفكار، وتمكين الابتكار في مُختلف قطاعات السوق. كما أشادت الشركة بالدور الحيوي والجهود الكبيرة التي تبذلها «تشجيع الاستثمار المُباشر» لتحسين بيئة الأعمال، وتحقيق التنويع الاقتصادي، وتعزيز التنافسية، ووضع الكويت على الخارطة العالمية كمركز مالي جاذب للاستثمار، مؤكّدةً أنها مُستمرة في دعم هذه الجهود نحو تحقيق «كويت جديدة» كونها مؤسسة وطنية رائدة تُمثّل القطاع الخاص الكويتي. جلستا حوار وشهد الحدث جلستين حواريتين ثريّتين سلطتا الضوء على أبرز القطاعات الإستراتيجية ومجالات الاستثمار الحيوية في الكويت، حيث تناولت الجلسة الأولى أهمية تحوّل الشركات العائلية إلى شركات مُدرجة، ودور الاستثمار الأجنبي المُباشر في دفع عجلة النمو الاقتصادي، ضمن بيئة سياسية مستقرة وأجندة تنموية طموحة، إلى جانب مناقشة أحدث السياسات والتشريعات التي تُعزّز جاذبية الكويت كمركز استثماري إقليمي. أما الجلسة الثانية، فركّزت على تطوّر القطاع الصناعي الكويتي، وأهمية تنويع مصادر الدخل ودمج الاستدامة ضمن إستراتيجيات النمو، حيث ناقش المتحدثون آليات تقليل الاعتماد على النفط، ودور التعاون بين القطاعين العام والخاص في تطوير القطاعات الصناعية، إلى جانب استعراض الفرص الواعدة في الطاقة المُتجددة والتقنيات المُتقدّمة لبناء اقتصاد تنافسي ومُستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store