logo
#

أحدث الأخبار مع #«ساينسآليرت»

علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع
علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع

المدى

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدى

علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع

الصيام المتقطع ليس أداةً مفيدةً لإنقاص الوزن فحسب، بل ثبتت فوائده العديدة في تحسين مستويات السكر في الدم وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، قد يجد الكثيرون صعوبة في اتباع الصيام المتقطع لإنقاص أوزانهم، خصوصاً إذا اتبعوا نظام 5:2 الغذائي، حيث يتم تقييد السعرات الحرارية بشدة يومين في الأسبوع. وفي هذا السياق، توصلت دراسة جديدة إلى أن هناك طريقة أخرى أسهل يمكن أن تساعد الأشخاص على الحصول على الفوائد الأيضية للصيام المتقطع. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد أوضحت الدراسة أن مجرد تقييد كمية الكربوهيدرات التي يتناولها الأشخاص مرتين أسبوعياً قد يكون كافياً لتحسين صحتهم الأيضية. وأجرى فريق الدراسة، التابع لجامعة سري البريطانية، تجربة على 12 مشاركاً يعانون من زيادة الوزن والسمنة. وفي البداية، طُلب من المشاركين اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات جداً في أحد الأيام. وفي يوم آخر، طُلب منهم اتباع الصيام المتقطع. وبعد كل يوم من اليومين، قدم الباحثون للمشاركين ​​وجبة غنية بالدهون والسكريات لمعرفة مدى سهولة حرق أجسامهم للدهون. ووجد الفريق أنه خلال الصيام المتقطع تستخدم خلايانا بعض مخزون الدهون للحصول على الطاقة، وهو ما حدث أيضاً عند تقليل كمية الكاربوهيدرات التي يتناولها الشخص، حيث يتحول الجسم من استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة إلى استخدام الدهون. بمعنى آخر، تضمن هذه الطرق توازناً أفضل بين مصادر الطاقة التي يستخدمها الجسم. وهذا يؤدي إلى تحسين المرونة الأيضية، وهو ما يرتبط بتحسن صحة القلب والأوعية الدموية والأيض. وأكد الباحثون أهمية إجراء المزيد من الدراسات على مجموعة أكبر من المشاركين لتأكيد هذه النتائج.

علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع
علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع

الصيام المتقطع ليس أداةً مفيدةً لإنقاص الوزن فحسب، بل ثبتت فوائده العديدة في تحسين مستويات السكر في الدم وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، قد يجد الكثيرون صعوبة في اتباع الصيام المتقطع لإنقاص أوزانهم، خصوصاً إذا اتبعوا نظام 5:2 الغذائي، حيث يتم تقييد السعرات الحرارية بشدة يومين في الأسبوع. وفي هذا السياق، توصلت دراسة جديدة إلى أن هناك طريقة أخرى أسهل يمكن أن تساعد الأشخاص على الحصول على الفوائد الأيضية للصيام المتقطع. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد أوضحت الدراسة أن مجرد تقييد كمية الكربوهيدرات التي يتناولها الأشخاص مرتين أسبوعياً قد يكون كافياً لتحسين صحتهم الأيضية. وأجرى فريق الدراسة، التابع لجامعة سري البريطانية، تجربة على 12 مشاركاً يعانون من زيادة الوزن والسمنة. وفي البداية، طُلب من المشاركين اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات جداً في أحد الأيام. وفي يوم آخر، طُلب منهم اتباع الصيام المتقطع. وبعد كل يوم من اليومين، قدم الباحثون للمشاركين ​​وجبة غنية بالدهون والسكريات لمعرفة مدى سهولة حرق أجسامهم للدهون. ووجد الفريق أنه خلال الصيام المتقطع تستخدم خلايانا بعض مخزون الدهون للحصول على الطاقة، وهو ما حدث أيضاً عند تقليل كمية الكاربوهيدرات التي يتناولها الشخص، حيث يتحول الجسم من استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة إلى استخدام الدهون. بمعنى آخر، تضمن هذه الطرق توازناً أفضل بين مصادر الطاقة التي يستخدمها الجسم. وهذا يؤدي إلى تحسين المرونة الأيضية، وهو ما يرتبط بتحسن صحة القلب والأوعية الدموية والأيض. وأكد الباحثون أهمية إجراء المزيد من الدراسات على مجموعة أكبر من المشاركين لتأكيد هذه النتائج.

رئة الفشار»... مرض غير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية
رئة الفشار»... مرض غير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

رئة الفشار»... مرض غير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية

حذر تقرير جديد من تسبب السجائر الإلكترونية في مرض غير قابل للعلاج يسمى «رئة الفشار». وحسب التقرير الذي نشره موقع «ساينس آليرت» العلمي، فإن «رئة الفشار» هو مرض يؤدي إلى انسداد لا رجعة فيه في القصيبات الهوائية. وهو مرض نادر ولكنه خطير وغير قابل للعلاج، ويؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ماذا نعرف عن «رئة الفشار»؟ ويعود مصطلح «رئة الفشار» إلى أوائل القرن الحادي والعشرين، عندما أُصيب عدد من عمال مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشكلات رئوية بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهة الزبدة. وثنائي الأسيتيل هو مُنكِّه يُصبح ساماً عند استنشاقه. ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية مما يُصعّب مرور الهواء عبرها. وينتج عن ذلك تلف رئوي دائم. وفي حين أن ثنائي الأسيتيل هو السبب الأكثر شيوعاً، يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضاً استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد -وكلاهما اكتُشف أيضاً في أبخرة السجائر الإلكترونية. علاقة «رئة الفشار» بالسجائر الإلكترونية ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية، خصوصاً بين المراهقين والشباب، ربما بسبب توفر نكهات متعددة منه. لكن هذه النكهات اللذيذة تأتي بتكلفة كيميائية كبيرة، قد تسبب في النهاية مرض «رئة الفشار». وعلى الرغم من أن كثيراً من هذه النكهات معتمدة للاستخدام في الطعام، فإنها غير آمنة للاستنشاق. فعند تناول المواد الكيميائية، فإنها تمر عبر الجهاز الهضمي ويعالجها الكبد قبل دخول مجرى الدم. وهذه الرحلة تُقلل من ضررها المحتمل. ولكن عند استنشاق هذه المواد، فإنها تتجاوز نظام الترشيح هذا تماماً، وتدخل مباشرةً إلى الرئتين، ومنها إلى مجرى الدم، لتصل إلى أعضاء حيوية كالقلب والدماغ في غضون ثوانٍ. وحذر تقرير «ساينس آليرت» من أنه في حالة السجائر الإلكترونية يتم تسخين المواد الكيميائية الموجودة في المنكِّهات، لتتحلل إلى مُركّبات جديدة -بعضها لم يُختبَر قطّ للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا يُثير قلقاً بالغاً. كما لفت إلى أن هناك دراسة متعددة الجنسيات وجدت أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يُبلغون عن مشكلات تنفسية أكثر بكثير مقارنةً بغيرهم. وقد ارتبط بعض أنواع النكهات وأملاح النيكوتين وتكرار الاستخدام بهذه المشكلات. وخلص التقرير إلى أن «التعرض التراكمي لكثير من المواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض (رئة الفشار) وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى».

مرض قاتل وغير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية
مرض قاتل وغير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

مرض قاتل وغير قابل للعلاج قد تسببه السجائر الإلكترونية

حذر تقرير جديد من تسبب السجائر الإلكترونية في مرض غير قابل للعلاج يسمى «رئة الفشار». وحسب التقرير الذي نشره موقع «ساينس آليرت» العلمي، فإن «رئة الفشار» هو مرض يؤدي إلى انسداد لا رجعة فيه في القصيبات الهوائية. وهو مرض نادر ولكنه خطير وغير قابل للعلاج، ويؤدي إلى سعال مستمر، وأزيز، وإرهاق، وضيق في التنفس. ماذا نعرف عن «رئة الفشار»؟ ويعود مصطلح «رئة الفشار» إلى أوائل القرن الحادي والعشرين، عندما أُصيب عدد من عمال مصنع فشار يعمل بالميكروويف بمشكلات رئوية بعد استنشاق مادة كيميائية تُسمى ثنائي الأسيتيل، وهي نفس المادة المستخدمة في إعطاء الفشار نكهة الزبدة. وثنائي الأسيتيل هو مُنكِّه يُصبح ساماً عند استنشاقه. ويُسبب التهاباً وتندباً في القصيبات الهوائية مما يُصعّب مرور الهواء عبرها. وينتج عن ذلك تلف رئوي دائم. وفي حين أن ثنائي الأسيتيل هو السبب الأكثر شيوعاً، يمكن أن تُسبب رئة الفشار أيضاً استنشاق مواد كيميائية سامة أخرى، بما في ذلك الكربونيلات المتطايرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد -وكلاهما اكتُشف أيضاً في أبخرة السجائر الإلكترونية. علاقة «رئة الفشار» بالسجائر الإلكترونية ويحظى التدخين الإلكتروني بشعبية، خصوصاً بين المراهقين والشباب، ربما بسبب توفر نكهات متعددة منه. لكن هذه النكهات اللذيذة تأتي بتكلفة كيميائية كبيرة، قد تسبب في النهاية مرض «رئة الفشار». وعلى الرغم من أن كثيراً من هذه النكهات معتمدة للاستخدام في الطعام، فإنها غير آمنة للاستنشاق. فعند تناول المواد الكيميائية، فإنها تمر عبر الجهاز الهضمي ويعالجها الكبد قبل دخول مجرى الدم. وهذه الرحلة تُقلل من ضررها المحتمل. ولكن عند استنشاق هذه المواد، فإنها تتجاوز نظام الترشيح هذا تماماً، وتدخل مباشرةً إلى الرئتين، ومنها إلى مجرى الدم، لتصل إلى أعضاء حيوية كالقلب والدماغ في غضون ثوانٍ. وحذر تقرير «ساينس آليرت» من أنه في حالة السجائر الإلكترونية يتم تسخين المواد الكيميائية الموجودة في المنكِّهات، لتتحلل إلى مُركّبات جديدة -بعضها لم يُختبَر قطّ للتأكد من سلامته عند الاستنشاق. وهذا يُثير قلقاً بالغاً. كما لفت إلى أن هناك دراسة متعددة الجنسيات وجدت أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية يُبلغون عن مشكلات تنفسية أكثر بكثير مقارنةً بغيرهم. وقد ارتبط بعض أنواع النكهات وأملاح النيكوتين وتكرار الاستخدام بهذه المشكلات. وخلص التقرير إلى أن «التعرض التراكمي لكثير من المواد الكيميائية الموجودة في السجائر الإلكترونية، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض (رئة الفشار) وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى».

السجائر الإلكترونية قد تُسبب مرض «رئة الفشار» غير القابل للعلاج
السجائر الإلكترونية قد تُسبب مرض «رئة الفشار» غير القابل للعلاج

صدى الالكترونية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

السجائر الإلكترونية قد تُسبب مرض «رئة الفشار» غير القابل للعلاج

كشف تقرير علمي جديد عن مخاطر صحية خطيرة مرتبطة بالسجائر الإلكترونية، محذرًا من احتمال تسببها في الإصابة بمرض نادر وخطير يُعرف باسم «رئة الفشار»، وهو مرض تنفسي غير قابل للعلاج يؤدي إلى انسداد دائم في القصيبات الهوائية. وبحسب ما نقله موقع «ساينس آليرت» المتخصص، فإن «رئة الفشار» تُسبب أعراضًا مزمنة مثل السعال المستمر، الأزيز، الإرهاق، وضيق التنفس. ويعود اسم المرض إلى حالات تم تسجيلها مطلع القرن الحادي والعشرين بين عمال مصنع للفشار بالميكروويف، بعد تعرضهم لاستنشاق مادة ثنائي الأسيتيل، وهي مادة كيميائية تُستخدم لإضفاء نكهة الزبدة على الفشار، وتُعرف بسُميتها الشديدة عند استنشاقها. وأوضح التقرير أن هذه المادة تتسبب في تندب والتهاب القصيبات الهوائية، مما يؤدي إلى تلف دائم في الرئة. ورغم أن ثنائي الأسيتيل كان المتهم الرئيسي في الحالات السابقة، فإن أبخرة السجائر الإلكترونية تحتوي أيضًا على مركّبات خطيرة مثل الفورمالديهايد والأسيتالديهيد، وهي كربونيلات متطايرة مرتبطة كذلك بهذا النوع من التلف الرئوي. وأشار التقرير إلى أن شعبية السجائر الإلكترونية، وخاصة بين فئة الشباب والمراهقين، تُعزى لتوفر نكهات جذابة، إلا أن هذه النكهات – رغم أنها آمنة عند تناولها عن طريق الفم – تصبح ضارة للغاية عند استنشاقها، حيث تدخل مباشرة إلى الرئتين وتتجاوز جهاز ترشيح الجسم الطبيعي، مما يضاعف من خطورتها. وأفاد التقرير بأن عملية تسخين السائل الإلكتروني تُنتج مركبات جديدة، بعضها لم يخضع لأي اختبارات لتقييم مدى أمانه عند الاستنشاق، مما يُثير القلق بشكل كبير بين الأوساط الطبية. كما أن دراسات حديثة متعددة الجنسيات أظهرت ارتفاع معدلات الإصابة بمشكلات تنفسية بين مستخدمي السجائر الإلكترونية، مقارنة بغيرهم، خاصة بين من يستخدمون النكهات بشكل متكرر. وخَلص التقرير إلى تحذير واضح من أن التعرض المتكرر والتراكمي لمجموعة من المواد الكيميائية الموجودة في سوائل السجائر الإلكترونية قد يؤدي إلى مضاعفات تنفسية خطيرة، وعلى رأسها مرض «رئة الفشار» غير القابل للعلاج، فضلًا عن أمراض أخرى مزمنة تصيب الجهاز التنفسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store