أحدث الأخبار مع #«سبوتنيك»


الوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوسط
بوتين يزور كورسك للمرة الأولى منذ استعادتها
زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، مقاطعة كورسك للمرة الأولى منذ استعادتها من قوات كييف، حسب ما أفاد مراسل وكالة «سبوتنيك» الروسية. كما زار الرئيس الروسي محطة كورسك للطاقة النووية الثانية التي هي قيد الإنشاء، وعقد أيضا اجتماعا مع رؤساء بلديات منطقة كورتشاتوف في المقاطعة، وفق ما ذكر موقع الكرملين الرسمي. وذكر الكرملين في بيان: «في مدينة كورتشاتوف، عقد فلاديمير بوتين اجتماعا مع رؤساء بلديات مقاطعة كورسك، كما زار الرئيس محطة كورسك للطاقة النووية الثانية قيد الإنشاء». بوتين يتهم القوات الأوكرانية بـ«النازية» وخلال لقائه في كورسك مع المتطوعين الذين قدموا من مناطق روسية عدة لمساعدة السكان بعد الغزو الأوكراني، قال بوتين إن «القوات المسلحة الأوكرانية تقوم بتدمير النصب التذكارية للحرب العالمية الثانية بشكل مباشر، لأنها ذات أيديولوجية نازية جديدة». وأضاف: «من الواضح من نحاربه، إذا كانوا يدمرون مباشرة آثار الحرب العالمية الثانية، فهذا يعطينا كل الأسباب للقول إنهم أناس ذوو أيديولوجية نازية جديدة، وماذا بعد؟ حتى في منافسة بين الحمقى، سيحتلون المركز الثاني، وذلك لأنهم حمقى، بأفعالهم، يُظهرون هويتهم الحقيقية». وأمر بوتين بتعزيز عمل مجموعة إزالة الألغام في مقاطعة كورسك، حتى يتمكن الناس من العودة إلى ديارهم في أسرع وقت ممكن. وقال خلال اجتماع مع القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك، ألكسندر خينشتاين: «من المؤكد أنه سيكون من الضروري زيادة تعداد فريق إزالة الألغام في الإدارات التي تقوم بهذا العمل، حتى يتمكن الناس من العودة إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن». وأعلن الناطق باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف في 26 أبريل الماضي، أن فاليري غيراسموف، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات الروسية، أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بالانتهاء من عملية تحرير مقاطعة كورسك الروسية من القوات المسلحة الأوكرانية.


IM Lebanon
منذ 5 أيام
- سياسة
- IM Lebanon
تفاؤل أميركي يسبق اتصال ترامب وبوتين الاثنين
شنّت روسيا، ليل السبت إلى الأحد، هجوماً بالمسيّرات هو الأكبر منذ بدء الحرب استهدف الكثير من المناطق الأوكرانية. وأتت هذه الهجمات عشية اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، لمحاولة إنهاء النزاع الذي أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والعسكريين. وسيتوّج الاتصال المرتقب، الاثنين، حراكاً دبلوماسياً مكثّفاً في الأيام الماضية يهدف لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وبحث اتفاق للسلام. فقد استضافت إسطنبول، الجمعة، أول محادثات مباشرة بين الروس والأوكرانيين منذ ربيع عام 2022، فيما اجتمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بنائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو في روما الأحد. وفيما فشلت مفاوضات إسطنبول في ردم الهوة الواسعة بين كييف وموسكو، عبّر الأميركيون عن تفاؤلهم بمخرجات اتصال ترامب وبوتين. وقال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، عشية الاتصال بين الرئيسين، إنه يتوقّع أن «يكون ناجحاً». شدّد بوتين، صباح الأحد، على ضرورة «القضاء» على «أسباب» النزاع، و«ضمان أمن» روسيا. ويحتلّ جيشه، الذي قال إنّه يملك «ما يكفي من القوات والموارد» لتحقيق هذا الهدف، نحو 20 في المائة من الأراضي الأوكرانية التي استحوذ عليها منذ عام 2022. ونقلت وكالة «سبوتنيك» للأنباء عن بوتين قوله إن روسيا تتطلع إلى «خلق الظروف للسلام الدائم وضمان أمن البلاد». وأضاف الرئيس الروسي أن «النتيجة الضرورية للعملية العسكرية الخاصة (في أوكرانيا) هي حماية مصالح الناس في الأراضي التي يعيش فيها من يعتبرون روسيا وطنهم». وأكّد بوتين أن روسيا تحترم المصالح الوطنية للولايات المتحدة، وتنتظر منها المعاملة نفسها. ويسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ بداية ولايته، في يناير (كانون الثاني)، إلى التوسط لإنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية. لقاء فانس وزيلينسكي من جانبه، التقى نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووزير الخارجية ماركو روبيو، الأحد، في روما، حيث ناقشا خصوصاً المكالمة الهاتفية المقرّر إجراؤها الاثنين بين ترامب وبوتين. واللقاء، الذي أعلنه متحدث باسم فانس هو الأول منذ المشادة الكلامية بين الرجلين في البيت الأبيض، في 28 فبراير (شباط)، التي شارك فيها ترامب. وكان فانس وزيلينسكي تصافحا صباحاً في ساحة القديس بطرس، على هامش قداس بدء حبرية البابا ليو الرابع عشر. وقال زيلينسكي، في منشور على «إكس» بعد اجتماعه مع فانس وروبيو، إن أوكرانيا مستعدة للانخراط في مفاوضات حقيقية مع روسيا، مشدداً على أهمية وقف إطلاق النار في أقرب وقت. وأضاف زيلينسكي: «خلال محادثاتنا، ناقشنا المفاوضات التي عقدت في إسطنبول، والتي أرسلت روسيا إليها وفداً منخفض المستوى لا يضم أصحاب القرار»، متابعاً: «جدّدت التأكيد على استعداد أوكرانيا للانخراط في دبلوماسية حقيقية، وشددت على أهمية التوصل إلى وقف كامل وغير مشروط لإطلاق النار في أقرب وقت ممكن». وقال زيلينسكي إنه ناقش مع فانس وروبيو ضرورة فرض عقوبات على روسيا، والتجارة الثنائية بين أوكرانيا والولايات المتحدة، والتعاون في مجال الدفاع، والأوضاع الميدانية. ومضى يقول: «لا بد من الاستمرار في الضغط على روسيا حتى تُظهر استعداداً حقيقياً لوقف الحرب». وقال مسؤول أوكراني في كييف لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ اللقاء الذي عُقد في مقر إقامة السفير الأميركي في روما استمرّ «لنحو نصف ساعة» وجرى في أجواء «عادية».


بوابة الأهرام
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
روسيا تعلن اعتراض دفعة جديدة من المسيرات الأوكرانية
فى ظل استمرار حرب المسيرات الجوية بين الجانبين، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، عن اعتراض منظومات الدفاع الجوى التابعة لها 121 مسيرة أوكرانية خلال الليل. وقالت الدفاع الروسية فى بيان لها: «تم تدمير 89 مسيرة فوق أراضى شبه جزيرة القرم، و23 فوق البحر الأسود، وأربع مسيرات فوق أراضى إقليم كراسنودار، إضافة لاثنتين فوق أراضى مقاطعة أوريول، وواحدة فوق كل من حوض بحر آزوف، وأراضى مقاطعتى بريانسك، وبيلجورود»، وفقا لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وتستهدف مسيرات أوكرانية، بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية فى جمهورية القرم ومقاطعات (بيلجورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف). جاء هذا فى الوقت الذى كشف فيه وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو عن أن أوكرانيا وروسيا مازالتا بعيدتين عن التوصل إلى اتفاق سلام، رغم بعض التقدم الذى تم إحرازه فى الآونة الأخيرة، محذرا من أنه بدون تحقيق انفراجة فى الوقت المناسب، فإن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد يعيد النظر فى الدور الأمريكى فى الوساطة. وقال روبيو ــ فى تصريحات لشبكة «فوكس نيوز» الأمريكية ــ إنه «لقد اقتربتا، لكنهما مازالتا بعيدتين عن بعضهما، وسيتطلب الأمر انفراجة فى وقت قريب لجعل هذا الأمر ممكنا». وأضاف أنه بخلاف ذلك «سيتعين على الرئيس أن يتخذ قرارا بشأن الوقت الذى سنخصصه لهذا الأمر». وتابع روبيو أن الولايات المتحدة تواجه قضايا عالمية ملحة أخرى، مشيرا إلى الصراع التجارى مع الصين وخطط إيران النووية كأمثلة على ذلك. وأكد روبيو مجددا أنه لا يوجد حل عسكرى للحرب فى أوكرانيا، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يمكنه احتلال أوكرانيا بأكملها، ولا يمكن لأوكرانيا أن تدحر القوات الروسية «إلى مواقعها التى كانت عليها عام 2014». وفى غضون ذلك، بدأت الولايات المتحدة سحب مقاتلات «إف ــ 16» قديمة فى قاعدة ديفيس - مونثان الجوية بولاية أريزونا، ليس لإعادتها إلى الخدمة، بل لتفكيكها واستخدام أجزائها كقطع غيار لصالح سلاح الجو الأوكراني. وأكدت تقارير أمريكية حديثة أن هذه الخطوة، التى أعلن عنها فى أواخر أبريل الماضي، تمثل بعدا جديدا فى الدعم العسكرى لكييف، من دون الحاجة إلى إرسال طائرات جديدة إلى ساحة القتال. وتأتى هذه الخطوة فى وقت حساس، حيث تسعى واشنطن إلى تحقيق توازن بين الدعم اللوجيستى لأوكرانيا، والحفاظ على مخزونها الإستراتيجي، مع مراعاة التوترات العالمية المتزايدة. يذكر أن أوكرانيا بدأت باستلام طائرات «إف ــ 16» من دول أوروبية منذ عام 2024، بينما يشكل توفير قطع الغيار تحديا لوجستيا، خاصة فى ظل قدم بعض الطرازات التى تعمل بها كييف.


البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
هل تقترب روسيا و«الناتو» من المواجهة العسكرية؟
في حين تتجه الولايات المتحدة لترطيب علاقاتها مع روسيا، تميل أوروبا للتسخين، الأمر الذي يدفع المسؤولين الروس لرفع صوت التحذير، وأحياناً بأسلوب غاضب ومتحدٍ. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حذر أمس، أوروبا من الحديث مع روسيا بـ«لغة التفوق»، قائلاً إنه: «مع روسيا، بمثل هذه اللغة (التفوق)، ليست هناك حاجة للحديث»، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن «سبوتنيك» الروسية. لافروف قال إنه إذا كان هذا «التحالف الراغب (بنشر قوات أوروبية في أوكرانيا) يقوده على الأقل بعض القادة العقلاء، فعليهم أن يدركوا ذلك بسرعة». وشدد على أن روسيا «لن تتسامح مع مظاهر الميول النازية في أوروبا، وستبذل موسكو قصارى جهدها لضمان أن هذه الأيديولوجية النازية لن ترفع رأسها وتدمر، وتعود أوروبا إلى قيمها». وبحسب «سبوتنيك»، لاحظت السلطات الروسية مراراً وتكراراً أن بعض الدول الغربية «تحاول تزوير التاريخ». وقالت الوكالة إنه «كما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن موسكو ملزمة بضمان الحفاظ على حقيقة الحرب الوطنية العظمى ومقاومة محاولات تزوير تاريخها». خبير بريطاني في السياق، أشارت تقديرات خبير عسكري بريطاني إلى أن دول حلف الناتو قد تنخرط في صراع عسكري مع روسيا في غضون عامين. وفي سياق الحديث عن الاستثمارات العسكرية الضخمة التي تخطط لها ألمانيا، حذّر الخبير إيد أرنولد من مركز الأبحاث البريطاني «آر يو إس آي»، من أن الحكومة الألمانية في ظل ما أسماه التهديد الروسي، لا تملك ترف الوقت لتوزيع هذه الاستثمارات على مدى عشر سنوات، ورأى أنه بدلاً من ذلك، يجب على الجيش الألماني أن يركّز أولاً على التوسيع السريع للمخزونات من أنظمة الأسلحة المجربة والذخيرة - وبشكل خاص ذخيرة المدفعية. ووفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن أرنولد، فإن الأنظمة الموصى بها تشمل صواريخ كروز طراز «تاوروس»، ودبابات القتال ليوبارد «2 ايه 8»، ومركبات النقل المدرعة طراز «بوكسر». وأوضح أن هاتين المدرعتين (ليوبارد وبوكسر) يجري استخدامهما أيضاً من قِبل دول أوروبية أخرى، ولفت إلى أن الجيش الألماني يمكنه بالتالي أن «يزيد من الإنتاج بشكل كبير»، وأن يُجهّز وحداته العسكرية بمعدات ثقيلة، بل وأن يدعم الحلفاء أيضاً. وقال أرنولد، إن على أوروبا أن تتخلى عن فكرة السعي دائماً للحصول على الأسلحة ذات التقنية الأعلى. وأضاف: «ما تُظهره حرب أوكرانيا هو أنك لست مضطراً دائماً إلى أن تمتلك الأفضل. بل يكفي أن تكون أفضل قليلاً من العدو»، وأضاف أنه لا ينصح بإنفاق مبالغ كبيرة على معدات يمكن أن تُفقد بمعدل عشر وحدات في اليوم في حالة الحرب. وفيما يتعلق بالطائرات المسيّرة، رأى أرنولد أن الأمر المهم لا يقتصر على مجرد امتلاك مخزونات خاصة منها (عن طريق الشراء)، بل إن الأمر يتمثل بالدرجة الأولى في بناء قدرات إنتاجية منها تتماشى مع وتيرة التطورات التكنولوجية السريعة. وقال إن «التحوّل في أساليب الحرب يعني أن الطائرات المسيّرة تُستخدم في أدنى المستويات العسكرية»، وأردف أن هذه المسيرات «موجودة في كل مكان في ساحة المعركة». ويعتقد أرنولد أنه في حال سعت روسيا بشكل متعمّد إلى الدخول في صراع (مع دول الناتو)، فإن هذا الأمر سيحدث على أرجح الاحتمالات في منطقة البلطيق، على سبيل المثال عند ثغرة سوفالكي، وهو الممر البري الوحيد بين دول الناتو في وسط أوروبا والحلفاء في منطقة البلطيق. لكنه حذّر أيضاً من أن كثافة الأنشطة العسكرية في أوروبا قد تؤدي إلى اندلاع صراع غير مقصود بين دول الناتو وروسيا في مكان آخر. اعتراض طائرتين وقالت بريطانيا أمس، إن اثنتين من طائراتها المقاتلة اعترضتا مسار طائرتين روسيتين فوق بحر البلطيق قرب المجال الجوي لدول حلف الناتو في واقعتين منفصلتين الثلاثاء والخميس. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان أن المقاتلتين من طراز تايفون أرسلتا لاعتراض طائرة تجسس روسية من طراز إليوشن آي.إل 20 إم «كوت - إيه» الثلاثاء، وفقاً لوكالة رويترز. وأضاف البيان أن المقاتلتين اعترضتا بعد يومين من تلك الواقعة مسار طائرة مجهولة وهي تغادر المجال الجوي لكالينينغراد. وقال لوك بولارد وزير الدولة البريطاني لشؤون القوات المسلحة، إن بريطانيا تكثف جهودها لطمأنة حلفائها وردع أعدائها وحماية أمنها القومي في ظل تنامي العداء الروسي والتهديدات الأمنية. وأضاف في بيان «هذه المهمة تظهر قدرتنا على العمل جنباً إلى جنب مع السويد أحدث أعضاء الحلف للدفاع عن المجال الجوي لدوله أينما ووقتما اقتضت الحاجة للحفاظ على سلامتنا في الداخل وقوتنا في الخارج».

مصرس
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
وزارة الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في مقاطعة «كورسك»
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، تحرير بلدة جوجوليفكا على أطراف مقاطعة كورسك الحدودية، ومواصلة القضاء على قوات كييف المحاصرة في المنطقة. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، الجمعة 28 مارس، عن أن القوات الأوكرانية تواصل استهداف بنى الطاقة حيث هاجمت 3 مواقع في بيلجورد وساراتوف وسودجا، رغم إعلان نظام كييف التزامه باتفاق وقف الهجمات على بنى الطاقة، بحسب موقع «روسيا اليوم» الإخباري.وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية:أدى الهجوم الأوكراني إلى تدمير محطة قياس الغاز "سودجا" بضربة مزدوجة بصواريخ "هيمارس" صباح اليوم.اقرأ أيضًا| الدفاع الروسية: تدمير 28 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعات روسيةوأسقطت الدفاعات الروسية في مقاطعة ساراتوف، 19 مسيرة أوكرانية استهدفت مصفاة ساراتوف النفطية.كما تعرض موقع تابع لشركة "روسيتي تسينتر" للكهرباء في مقاطعة بيلجورود لقصف مدفعي أدى إلى انقطاع الكهرباء في منطقة شيبيكينسكي بالمقاطعة، وجميع تعهدات كييف بوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة خدعة من الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي لاستعادة إمكانات جيشه بمساعدة حلفائه الأوروبيين.اقرأ أيضًا| روسيا: مقتل 240 عسكري أوكراني وتدمير دبابة و19 آلية في كورسكوفي 15 مارس، أفادت وزارة الدفاع الروسية، بقيام القوات الروسية بتحرير بلدتي زاوليشينكا وروبانشينا في مقاطعة كورسك الروسية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية، خسرت أكثر من 220 جنديا، خلال الساعات ال24 الماضية، وفقًا لوكالة «سبوتنيك» الروسية.وأعلنت روسيا، إسقاط 126 مسيرة أطلقتها أوكرانيا ليلا، غالبيتها في منطقتي فولجوجراد وفورونيج الجنوبيتين، بعدما امتنعت موسكو عن الموافقة على مقترح أمريكي لوقف موقت لإطلاق النار.اقرأ أيضًا| القوات الروسية تحرر سودجا وميلوفوي وبودول في مقاطعة كورسك