أحدث الأخبار مع #«ستامفوردبريدج»

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
محمد صلاح يطارد رقما قياسيا في الدوري الإنجليزي أمام تشيلسي
يطارد محمد صلاح نجم ليفربول، رقما قياسيا في الدوري الإنجليزي الممتاز، عندما يحل «الريدز» ضيفا على تشيلسي، في قمة مباريات الجولة ال 35. ويلعب ليفربول ضد تشيلسي، في السادسة والنصف من مساء الأحد، على ملعب «ستامفورد بريدج». وتوج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي للمرة العشرين في تاريخه، بعد الفوز على توتنهام بخماسية لهدف، خلال لقاءات الجولة 34.ولم يخسر «البلوز» في آخر خمس مباريات بالدوري، وحصد 11 نقطة من أصل 15 ممكنة، ويحتل المركز الخامس في جدول الترتيب، في ظل الصراع المحتدم على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، برصيد 60 نقطة من 34 مباراة.ويحتاج صلاح إلى مساهمة واحدة ليعادل الرقم القياسي التاريخي لموسم واحد في الدوري الإنجليزي الممتاز. صلاح سجل 28 هدفًا و18 تمريرة حاسمة في الدوري الممتاز 2024-25 حتى الآن. وحال صنع أو سجل أمام تشيلسي، سيعادل النجم المصري أفضل رقم في البطولة برصيد 47 هدفًا مسجلًا باسم أندرو كول في موسم 1993-1994 وآلان شيرار في موسم 1994-1995 (خلال موسم من 42 مباراة).كما يفصل صلاح تمريرتان حاسمتان عن معادلة الرقم القياسي للبطولة لأكبر عدد من التمريرات الحاسمة في موسم واحد، إذ قدم كل من تييري هنري (2002-2003) وكيفن دي بروين (2019-2020) 20 تمريرة حاسمة.


الوطن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطن
تشيلسي يهزم ليفربول بثلاثية في الدوري الإنجليزي
فاز فريق تشيلسي على حساب ضيفه ليفربول بثلاثة أهداف مقابل هدف في لقاء الفريقين في الجولة 35 من عمر منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز والذي أقيم على ملعب «ستامفورد بريدج» معقل فريق البلوز. وخاض ليفربول اللقاء بعد التتويج رسميًا بلقب الدوري الإنجليزي بالفوز في المباراة الماضية على حساب توتنهام، ليكون أشبه بمباراة احتفالية. تقدم تشيلسي بالهدف الأول في الدقيقة الثالثة من الوقت بدلًا من الضائع عبر إنزو فيرنانديز بعد هجمة مرتدة وصلت إلى من نيتو لإنزو الذي وضعها في الشباك. تشلسي يضرب أولًا! تمريرة من نيتو، وفرنانديز ينهيها بلمسة رائعة في شباك أليسون! #الدوري_الإنجليزي #تشلسي_ليفربول تبادل الفريقان الهجمات، وكاد الريدز الرد سريعًا بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة التاسعة عبر كودي جاكبو، لولا تألق روبرت سانشيز حارس مرمى البلوز. وألغى حكم المباراة هدفًا سجله نوني مادويكي لصالح تشيلسي في الدقيقة 43 وذلك بداعي التسلل. وسجل تشيلسي الهدف الثاني في الدقيقة 54، عبر النيران الصديقة وذلك بعدما حول جاريل كوانساه كرة عرضية في المرمى. وحاول محمد صلاح، تسجيل هدف تقليص الفارق في الدقيقة 78، وذلك بعد كرة عرضية ارتقى لها وحولها بضربة رأس مرت بجوار القائم. وحرم القائم الأيسر لمرمى ليفربول في الدقيقة 81 فريق تشيلسي من تسجيل هدف ثالث بعد التصدي لتصويبة كول بالمر. وقلص ليفربول الفارق في الدقيقة 85، عبر فيرجيل فان دايك بضربة رأس بعد عرضية من ألكسيس ماك إليستر. حاول ليفربول في الدقائق المتبقية من تسجيل هدف التعادل وسط بسالة دفاعية من نادي تشيلسي. هدف ثالث لصالح تشيلسي وسجل كول بالمر الهدف الثالث في الدقيقة السابعة من الوقت بدلًا من الضائع وذلك بعد تصويبة قوية في الزاوية اليمنى


الاتحاد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
صلاح يضرب موعداً مع تحطيم رقم قياسي جديد في الدوري الإنجليزي
معتز الشامي (أبوظبي) عندما غادر محمد صلاح تشيلسي عام 2016، لم يشارك اللاعب المصري وقتها في أي مباراة رسمية لمدة 18 شهراً مع الفريق اللندني، وبعد عقد، يعود «الفرعون» إلى منزله السابق «ستامفورد بريدج» مع ليفربول «البطل» اليوم «الأحد»، من أجل معادلة الرقم القياسي التاريخي للدوري الإنجليزي، من حيث المشاركات في الأهداف «الأهداف والتمريرات الحاسمة» خلال في موسم واحد. وبمجموع 46 هدفاً وتمريرة حاسمة هذا الموسم، كسر صلاح بالفعل عدد المساهمات المسجلة في موسم من 38 مباراة، لكن هدفاً واحداً فقط يعادل به أندي كول «نيوكاسل يونايتد موسم 1993-1994»، وآلان شيرر «بلاكبيرن روفرز موسم 1994-1995»، اللذين سجلا رقماً قياسياً بـ47 هدفاً في موسم من 42 مباراة. ومع تبقي 4 مباريات على نهاية الدوري الإنجليزي، يبدو أن مسألة متى وليس هل يُعادل صلاح كول وشيرر، ثم يتفوق عليهما، وعلى مدار مواسمه الثمانية مع النادي، تقدم صلاح إلى المركز الثالث في قائمة هدافي ليفربول على مر العصور برصيد 244 هدفاً، ليحتل المركز خلف إيان راش «339 هدفاً»، وروجر هانت «277 هدفاً». وكان هدفه في الفوز الساحق على توتنهام 5-1 نهاية الأسبوع الماضي، هو رقم 185 له في الدوري الإنجليزي، ما جعله يتفوق على سيرجيو أجويرو، ويحتل المركز الخامس في قائمة الهدافين التاريخيين خلف شيرار «260 هدفاً»، وهاري كين «213 هدفاً»، وواين روني «208 أهداف»، وكول «187 هدفاً»، وبجمع الأهداف مع التمريرات الحاسمة، يحتل «الفرعون المصري» المركز الرابع في قائمة الهدافين التاريخيين. وإذا نجح صلاح في تسجيل 4 أهداف أخرى في المباريات الأربع المتبقية، فإنه يعادل أفضل رقم له في الدوري، وهو 32 هدفاً في موسمه الأول مع ليفربول، وهو رقم لم يتفوق عليه سوى إيرلينج هالاند «36 هدفاً في 2022-2023»، وكول «34 هدفاً في 1993-1994» وشيرير «34 هدفاً في 1994-1995». ويحتاج صلاح أيضاً إلى تمريرتين حاسمتين فقط لتحطيم الرقم القياسي للتمريرات الحاسمة في موسم واحد بالدوري الإنجليزي البالغ 20 تمريرة حاسمة، والذي يحمله تييري هنري «2002-2003»، وكيفن دي بروين «2019-2020».


الشرق الأوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
«أبطال أوروبا للسيدات»: برشلونة يضع قدماً في النهائي برباعية في تشيلسي
تعرض تشيلسي الإنجليزي لهزيمة كبيرة 4/1 أمام مضيفه برشلونة الإسباني في ذهاب قبل نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات لكرة القدم، لتصبح مهمته في مباراة الإياب في «ستامفورد بريدج» صعبة. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن إيوا باغور افتتحت التسجيل للفريق المضيف في الدقيقة 35، وذلك بعد أن تصدت هانا هامبتون، حارسة مرمى تشيلسي، لضربة جزاء في الدقيقة التاسعة في المباراة التي أقيمت على ملعب «يوهان كرويف» في برشلونة. وأضافت بينا الهدف الثاني لبرشلونة قبل 20 دقيقة من نهاية الشوط الثاني، ثم قلصت ساندي بالتيمور الفارق لتشيلسي بعد ذلك بأربع دقائق، لتعيد بعض الأمل لفريقها. لكن الفريق صاحب الأرض واصل تألقه وألحق بفريق المدربة سونيا بومباستور رباعية هي الأكبر للفريق في آخر 17 شهراً، حيث سجل إيرين باريديس هدفاً في الدقيقة 82، فيما سجلت بينا الهدف الرابع في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للشوط الثاني.


الاتحاد
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
مدرب توتنهام ينفصل عن العالم!
لندن (أ ف ب) نفى الأسترالي أنج بوستيكوجلو المدرب المأزوم لتوتنهام استفزازه لمنتقديه خلال الخسارة أمام تشيلسي في «ديربي لندن» ضمن الدوري الإنجليزي لكرة القدم، مشدداً على أنه لن يسمح للإساءات من جماهير ناديه بأن تؤثر عليه. وتعرض بوستيكوجلو لهتافات من المشجعين الغاضبين الذين صرخوا قائلين «أنت لا تعرف ماذا تفعل»، وذلك عندما أجرى تبديلاته في الشوط الثاني على ملعب «ستامفورد بريدج» خلال المباراة التي خسرها بهدف ضمن المرحلة الثلاثين. قبل إلغاء حكم الفيديو المساعد «الفار» لهدف سجله السنغالي البديل باب سار لمصلحة توتنهام، قام بوستيكوجلو بلمس أذنه أمام الجماهير في إشارة فسّرت على أنها رد على الانتقادات. نفى المدرب ذلك قائلاً «يا إلهي! من المدهش كيف يتم تفسير الأمور، كنت فقط أحاول أن أجعل الجماهير تشعر بالحماس وتستمتع بما اعتقدنا أنه هدف». وأردف «أشعر أنني في انفصال عن العالم هذه الأيام، إذا أردتم أن تفسّروها رسالة، فلكم ذلك، لكنني فقط كنت أحاول صنع بعض الحماس». ولم تكن هذه المرة الأولى التي يواجه فيها المدرب الأسترالي غضب جماهير توتنهام التي بدأت تفقد ثقتها به في ثاني موسم له مع الفريق. تلقى توتنهام خسارته الثانية توالياً والسادسة عشرة منذ انطلاق البطولة، في أحد أسوأ مواسمه، وتجمد رصيده عند 34 نقطة في المركز الرابع عشر، بفارق الأهداف فقط عن وستهام السادس عشر. ولم يفز الفريق في آخر أربع مباريات ضمن الدوري، ويواجه خطر أسوأ موسم له منذ 1993-1994 الذي أنهاه في المركز الخامس عشر. لكن مع تصاعد التكهنات حول احتمال إقالته، يؤكد بوستيكوجلو أنه لا يفكر كثيراً في انتقادات الجماهير، إذ قال «لا تزعجني، ليست المرة الأولى التي يطلقون فيها صافرات الاستهجان عندما أقوم بتغييرات». وأضاف «إذا كان هذا ما تشعر به الجماهير، إذا كانوا يشعرون بأنني لا أقوم بعمل جيد فلديهم كل الحق بإظهار ذلك، إنهم يدفعون المال ويتابعون النادي، هم الذين سيبقون لفترة طويلة بعد رحيلي». وتابع المدرب القادم من سلتيك الأسكتلندي «لا يؤثّر الأمر بي، ما أحاول أن أركّز عليه هي الأمور التي أستطيع التحكم بها، لا يمكنني التحكم بالجماهير، يمكنني التحكم بكيف نلعب كرة القدم».