أحدث الأخبار مع #«سليمان»


الأسبوع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
وزير الصناعة يتفقد جناح شركة رانكو كول في معرض التبريد والتكييف
رضا المسلمي تفقد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، جناح شركة «رانكو كول RANKO COOL» الرائدة في مجال صناعة التبريد وتكييف الهواء، وذلك خلال زيارته للمعرض الدولي للتبريد والتكييف، المقام في مركز مصر للمعارض في الفترة من 5 إلى 7 مايو الحالي. وخلال الزيارة استمع الوزير إلى شرح من المهندس سليمان أحمد، رئيس مجلس إدارة شركة «رانكو كول RANKO COOL»، حول أحدث منتجات الشركة وتقنياتها في مجال المبادلات الحرارية (المبخرات والمكثفات)، والتي تلبي احتياجات القطاعات الصناعية والتجارية المختلفة، خاصة أن منتجات الشركة وطنية ومصنوعة من مكونات محلية. ومن جهته قال المهندس محمد سليمان، الرئيس التنفيذي لشركة «رنكو كول» في تصريحات صحفية علي هامش المشاركة في المعرض، ان شركته لديها استراتيجية توسعية لزيادة تواجدها في السوق المصرية، حيث تسعي لتدشين مصنع جديد في مدينة برج العرب الجديدة، لتلبية احتياجات السوق المحلية وكذلك زيادة صادراتها للأسواق الخارجية. وأشار الرئيس التنفيذي لشركة «رنكو كول»، إلى أن الشركة تعطي الأولوية للسوق المحلية لتوفير أحدث منتجاتها، حيث تمثل صادرات الشركة نحو 30% فقط من إجمالي الإنتاج وذلك لعدد من أسواق الخليج والمغرب العربي. وأضاف «سليمان»: إن منتجاتنا تتمتع بجودة عالية وتنافس مثيلتها من المنتجات الأجنبية وبأسعار تنافسية، لافتا الي أن «رانكو كول RANKO COOL» تمتلك خبرة تزيد عن 30 عاماً في السوق المصري، ولديها فريق قوي من المهندسين والفنيين، مما أهلها لتكون شريكًا موثوقًا في مشروعات كبرى بالتعاون مع القطاعين العام والخاص. وأكد أن «رانكو كول RANKO COOL» تحرص على تعميق التصنيع المحلي في منتجاتها عبر الاعتماد علي موردين محليين، تماشيًا مع رؤية الدولة المصرية لتعزيز الصناعة الوطنية، موضحاً أهمية إقامة مصانع متخصصة في مكونات ومستلزمات الإنتاج لتحقيق التكامل الصناعي والاكتفاء الذاتي. وأكد «سليمان» علي ان الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة لتعميق الصناعة وتوطينها مشيداً بمجهودات الفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة، فيما يخص بتوفير الأراضي وإطلاق منصة مصر الرقمية الصناعية وغيرها من الإجراءات التي تسهل عمل المصانع.

مصرس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
«الشيوخ» يناقش سياسة الحكومة لمواجهة تحديات قطاع الكهرباء (تفاصيل)
عرضت النائبة سماء سليمان، عضو مجلس الشيوخ، خلال الجلسة العامة، اليوم الاثنين، طلب مناقشة عامة لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن الإجراءات الحكومية لمواجهة التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء والطاقة. وقالت «سليمان» إنه مع تطور الحمل الأقصى في مصر من 33.8 جيجاوات في عام 2022 إلى 34.2 جيجاوات في عام 2023، وارتفاعه بشكل كبير إلى 37.2 جيجاوات في أغسطس 2024، تشير التوقعات إلى أن الحمل الأقصى، قد يصل إلى 40 جيجاوات في صيف 2025.وأضافت أن هذا الارتفاع غير المسوق يمثل تحديا كبيرًا لتشغيل الشبكة الكهربائية وتوفير الوقود اللازم لتلبية هذا الطلب المرتفع خلال فترات الذروة، ويوجد عدد من التحديات الناتجة عن ارتفاع الأحمال الكهربائية منها المتعلق بزيادة استهلاك الوقود.وتابعت: «مع ارتفاع الأحمال تزداد الحاجة إلى تشغيل محطات الكهرباء بأقصى طاقة مما يؤدي إلى استهلاك كميات أكبر من الوقود الأحفوري، سواء الغاز الطبيعي أو المنتجات البترولية.ولفتت إلى أنه على الرغم من وجود مسارات ليست مجرد حلول قصيرة المدى، بل تمثل خارطة طريق نحو مستقبل أكثر إشراقًا واستدامة في قطاع الطاقة، حيث تلعب كل خطوة دورا أساسيا في تحقيق التوازن بين تلبية الطلب وتقليل العبء على الموارد.و قالت «سليمان»: «من الممكن أن تساعد في الاجراءات الحكومية للاستعداد لزيادة الاستهلاك كالتالي، المسار الأول زيادة الوعي بإجراءات ترشيد الطاقة وتغيير السلوك والثقافة، من خلال حملات توعية شاملة، وتعزيز الوعي بإجراءات الترشيد البسيطة، مشيرة إلى أن المسار الثاني يتمثل في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، والمسار الثالث من خلال الإسراع بتركيب أنظمة الطاقة الشمسية.


المصري اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 2)
كتبت: ياسمين سعد في فندق على ضفاف النيل بالزمالك، ذهب «المصري لايت» للقاء « كوكسال بابا » قبل ساعات من مغادرته القاهرة في زيارته لمصر، لنعلم ما هي الشخصية الحقيقية وراء الفيديوهات الضاحكة التي تملأ الإنترنت.. ما هو الوجه الآخر لـ«كوكسال بابا»؟ مقالات ذات صلة «المصري لايت» مع كوكسال بابا في القاهرة: نكشف الوجه الآخر لأيقونة الميمز الضاحكة (ح 1) فبراير 25, 2025 - 2:30 م بسبب الضرب والقبلات.. فرحة المتابعين بقدوم كوكسال بابا تتحول لهجوم ضده (فيديو) فبراير 25, 2022 - 11:00 م وجدت محررة «المصري لايت» أن من سيقابلها هو سليمان كوصي Suleyman Kose، صديق « كوكسال » المقرب والذي يظهر معه في معظم فيديوهاته، والسيدة أليف، Alev، مديرة أعماله منذ سنوات طويلة، دون وجود «كوكسال» معهما. متى سيأتي «كوكسال» لإجراء الحوار؟ قالت «أليف» التي ترجمت المقابلة مع «سليمان» من اللغة التركية إلى الإنجليزية أن «كوكسال» مريض جدًا ولن يستطع التحدث معي مباشرة، ولكنني يمكنني إجراء الحوار مع «سليمان»، صديقه الذي يعلم عنه كل شيء، وبعد إصرار المحررة على مقابلة «كوكسال» بنفسه، وافقا على ذلك ولكن بعد التحدث معهما لكي لا يشعر «كوكسال» بالتعب، خاصة وأنه نام من شدة الإرهاق. لم يتذوق «كوكسال» حلاوة الحب كمن هم في عمره، ولم يستطع تأسيس أسرة خاصة به، لكنه حظي بأسرته البديلة مع «سليمان» الذي يشعر بأنه مرهق في بعض الأوقات، لأنه أصبح شخصًا عاطفيًا تجاهه، فهو يحميه طوال الوقت خاصة بعد الشهرة، مع تهافت الناس عليه للحصول على صورة، فهو يخشى أن يتعرض للأذى بسبب صغر حجمه. ملأت الدموع عيون «سليمان» سريعًا وهو يتحدث عن زيارات الطبيب مع «كوكسال»، فالزيارة الدورية لمتابعة تطورات صحته واجبة، فهو يعيش الآن بإرادة الله عز وجل وسط انبهار من الأطباء، مؤكدًا أنهم يخفون عنه جميع الأخبار السيئة، لكنه يشعر بها في بعض الأوقات، خاصة وأنه يعلم أن المصابون بهذه المتلازمة يفارقون الحياة في عمر صغير. ولهذا السبب لم يخطط «كوكسال» لأن يصبح مشهورًا أو أن يصبح رجل أعمال لديه الملايين في حساباته بالبنوك، هو يريد فقط أن يعيش حياة بسيطة، اليوم بيومه، بحسب وصف «سليمان». لم يتغير «كوكسال بعد الشهرة، فهو يعيش في نفس المنطقة وبنفس العادات، وافتتح مطعمًا في تركيا أغلقه لاحقا مع تفشي كورونا، ولم يفكر في الاستثمار أو افتتاح أي مشروع جديد، فيقول «سليمان» عنه إنه لا يخطط للغد ويعيش ويركز على اللحظة الحالية، فربما لا تكون لحظة الغد من نصيبه. حُرم من التعليم فأعطاه لغيره من الأطفال أكد «سليمان» أكثر من مرة أن «كوكسال» قادر على اتخاذ جميع قراراته بنفسه، لكنه فقط يحتاج إلى «المشورة»، فهو يتعكز على نصائح من حوله وأولهم «سليمان»، إلا أنه يتخذ القرار المناسب له في النهاية. وعندما يأت الأمر إلى حساباته المالية بعد الشهرة الواسعة، أوضح «سليمان» أن «كوكسال» لم يتأثر بالثراء، ولم يغيّر من جودة معيشته أو من رفاهية منزله، بل كل ما تغير هو قدرته على مساعدة أسرته ماديًا ومساعدة الكثيرين من أهل تركيا. ورفض «سليمان» أن يذكر حجم المساعدات التي يقدمها «كوكسال» لمجتمعه، مؤكدًا أن هذه الأعمال الخيرية بينه وبين وربه فقط. الشيء الوحيد الذي ذكره «سليمان» هو أن حرمان «كوكسال» من التعليم دفعه إلى مساعدة العشرات من الأطفال غير القادرين في تركيا على إكمال تعليمهم، فهو يوفر لهم المصروفات والكتب الدراسية، وبهذا يشعر وكأنه يتعلم معهم، ويشارك في تنمية عقول آخرين لم يحظ بفرصة تنمية عقله مثلهم. رجل بسيط لا يحلم لكل شخص في الحياة حلم لطالما تمنى أن يتحقق، أن يصبح طبيبا، أو مهندسا، أو أن يتزوج، أو يصبح ثريًا، ولكن «كوكسال» لا يحلم سوى بالحياة فقط، لم يحلم مثل بقية الأطفال أن يمتهن مهنة معينة لأنه غير قادر على ذلك، ولم يحلم عندما كبُر وأصبح معه أموالًا وفيرة أن يصبح رجل أعمال، لا يوجد حلم أو خطة مستقبلية له سوى عيش الحياة في هذه اللحظة فقط. ضحك «سليمان» عندما أخبرته عمّا نشرته الجرائد المصرية خلال زيارة «كوكسال» الأولى لمصر منذ ثلاثة أعوام، أن «كوكسال» يهوى الملاكمة حتى أنه فاز ببطولة الملاكمة التركية للناشئين 3 مرات واعتزل اللعبة بسبب مرضه عام 2010. «كيف لرجل يبلغ طوله 1:15 سم، ووزنه 25 كيلو جرامًا أن يمارس رياضة الملاكمة؟ بالتأكيد جسده لا يقدر على ذلك ولا يستطع رفع الأثقال، نحن قلنا ذلك في بعض الفيديوهات على سبيل المزاح، لم نتوقع أن المصريون بخفة دمهم صدقوا هذه المزحة لأنها غير منطقية بالمرة، ونفعل ذلك في بعض الأوقات، نقول أشياء غير صحيحة في الفيديوهات من باب المزاح ليس أكثر»، هكذا قال «سليمان». بعد بعض التفكير تذكر «سليمان» حلم «كوكسال» الأكبر وهو زيارة الكعبة الشريفة، وحققها له نادي النصر السعودي عندما دعاه لزيارة السعودية، أما حلمه الثاني فكان شراء شاحنة كبيرة لونها أحمر، لأنه يحب السيارات الكبرة واللون الأحمر، ولم يتبق له في الحياة أي أحلام أخرى ليحققها سوى أن يعيش أطول فترة ممكنة. زيارة ثانية مبهجة لمصر قام كوكسال بابا بزيارة خاطفة لمصر في عام 2022م، وأتى لزيارتها مرة ثانية الأسبوع الماضي في رحلة استغرقت بضعة أيام، زار «كوكسال» خلالها العديد من الأماكن الأثرية مثل متحف الحضارة، ولكن دائمًا ما تلفت الأهرامات انتباهه في كل زيارة، فيتسائل بعقل الطفل المستكشف منبهرًا «كيف تم بناءها؟». يعلم «كوكسال» أن ملصقاته التي تحمل تعبيرات وجهه تملأ تطبيق الواتس آب في كل هاتف مصري، ويشعر بالسعادة لأنه يُضحك المصريين، وقد شدّد «سليمان» على شكره لمصر والحكومة المصرية على حبهم ومحبتهم وترحيبهم لـ«كوكسال» في مصر والذي بدوره يحب مصر والمصريين كثيرًا. لقاء مرتقب داخل غرفته الصغيرة في نهاية اللقاء صعدت المحررة إلى غرفة كوكسال بابا الصغيرة، وفور ما فتح «سليمان» الباب وجدت «كوكسال» جالسًا على الكرسي بجانب النافذة التي تطل على النيل، ينظر إلى اللاب توب ويضحك بشدة ويقفز على الكرسيّ من شدة حماسه وهو يشاهد مسلسلا تركيا قديما يحبه. صفق «كوكسال» من السعادة وجرى مثل الطفل الصغير ليحتضن «سليمان» الذي جلس على الأرض لمعانقته، وتحدث معه «كوكسال» بصوته الرفيع باللغة التركية ليقول له «انت حياتي، لقد جئت يا حياتي». وضع «كوكسال» بجانبه وجبته المفضلة، أجنحة الدجاج، وبعض علب العصائر والمشروبات الغازية، وعندما طلب منه «سليمان» ارتداء ملابسه الرسمية فوق بيجامته، والتي كانت مزيّنة بالصور الكارتونية، قام «كوكسال» بارتداء ملابسه سريعًا فوق البيجامة أمام المحررة بكل أريحية، وهو يضحك ضحكته المعهودة. طلب «سليمان» من «كوكسال» الابتسام لالتقاط صورة مع المحررة، فكانت صورة عفوية تعكس روح الطفل الصغير في نفس «كوكسال» الذي لم يتحدث طوال هذه الدقائق القصيرة إلا لـ«سليمان» فقط. «نريد فقط أن نضحك، بدون الضحك لن نصبح هنا»، قال «سليمان» آخر جملة للمحررة قبل أن يطلب منها المغادرة لحماية « كوكسال

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
طارق سليمان: تكلفة المشروع القومي للبتلو تجاوزت 9مليارات جنيه
قال الدكتور طارق سليمان رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة إن تطبيق استراتيجيات التنمية المستدامة في الثروات الحيوانية والداجنة لمواكبة الزيادة السكانية المتلاحقة ساهم في زيادة الإنتاج من خلال عدة مشروعات، منها المشروع القومي للبتلو والمشروع القومي لتطوير ورفع كفاءة مراكز تجميع الألبان والمشروع القومي للتحسين الوراثي والمشروع القومي لرفع كفاءة عنابر الدواجن، إذ بدأ المشروع القومي للبتلو على سبيل المثال في منتصف عام 2017 بتكلفة 100 مليون جنيه فقط بهدف منع ذبح أي حيوان مدر للحوم يقل وزنه عن 100 كيلو جرام ولا يتعدى صافي اللحم الذي يتم تحصيله منه عن 30 كيلو جرام وذلك بقرار صادر عن وزارة الزراعة بحيث يتم تسمينه والحصول على حوالي 250 كيلو جرام من الرأس الواحدة وهو ما زاد من معدلات الإنتاج، موضحا أن إنتاج مصر من اللحوم الحمراء وصل إلى 60 % من الإستهلاك المحلي و100 % من احتياجاتنا من الدواجن وبيض المائدة، بينما زاد الإنتاج من الألبان بما يمكن من تصديرها في صورة منتجات ألبان وأجبان. وأضاف «سليمان» في حديثه لبرنامج (الاقتصاد والناس) أن وزارة الزراعة لديها قاعدة بيانات تستطيع من خلالها تحديد الإنتاج السنوي من اللحوم نظير الاحتياجات وتحديد مواسم زيادة الطلب أيضا، وعليه يتم مناقشة اللجنة الاستيرادية للحوم للموافقة على الاستيراد وسد الفجوة بين الإنتاج والاحتياجات على أن يكون الاستيراد على هيئة رؤوس ماشية حية يتم تسمينها وذبحها بمصر أو لحوم مجمدة للاستهلاك المباشر وبأسعار متفاوتة بين اللحوم البلدي والمستوردة بما يلبي مختلف أذواق وميزانيات المواطنين، مشيرا إلى أن ما تم ضخه لتمويل مشروع البتلو منذ بدايته وحتى الآن تعدى 9 مليار و289 مليون جنيها واستفاد منه أكثر من 44 ألف من صغار المربين لتربية وتسمين ما يزيد عن 514 ألف رأس ماشية مما كان له أثرا ملحوظا على توفير احتياجات المواطنين بالسوق المحلي.وأوضح أن مصر كانت تواجه مشكلة واضحة تتمثل في ثبات أعداد رؤوس الماشية رغم النمو المتزايد للسكان وزيادة الطلب ولذلك تم إطلاق المشروع القومي للتحسين الوراثي الذي يقوم على محورين أولهما المحور العاجل من خلال استيراد عجول تسمين من الخارج وهى سلالات عالية الإنتاج، أما المحور الثاني فهو المحور الآجل ويقوم على التحسين الوراثي بحيث يتم التهجين بين السلالات المستوردة عالية الإنتاج مع السلالات المحلية المقاومة للأمراض والمتأقلمة مع المناخ في مصر في إنتاج سلالات أعلى كفاءة وإدرار للألبان وإنتاج للحوم، مشيرا إلى أن وزارة الزراعة تمتلك ما يزيد عن 320 منفذا تسويقيا ثابتا ومتحركا تخدم كافة أرجاء الجمهورية وتوفر المنتجات والسلع المختلفة بأسعار أقل من المتداول بالأسواق لرفع العبء عن المواطنين.

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
«الزراعة»: اعتماد 299 مليونًا لمشروع البتلو وإصدار 553 ترخيصًا لمشروعات الثروة الحيوانية
قال تقرير لقطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة إنه تمت الموافقة على اعتماد صرف 299 مليون جنيه للمشروع القومى للبتلو ل428 مستفيدا من شباب الخريجين وصغار المربين والسيدات بقرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» لتنمية الريف المصرى وذلك لتربية وتسمين 4280 رأس ماشى. وأشار إلى إصدار 553 ترخيص تشغيل، ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منها 238 تصريحا مزاولة نشاط تربية ماشية للمربى الصغير مع الالتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.وأوضح الدكتور طارق سليمان، رئيس القطاع، أنه تمت الموافقة على تسجيل 401 تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها ما بين جديدة أول مرة وتجديد، منها (196) تسجيلة محلية و(205) تسجيلات مستوردة، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمى للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.وأضاف «سليمان» أنه تم إصدار 33 موافقة فنية لإقامة مشروعات ثروة حيوانية وداجنة جديدة طبقاً لمعايير واشتراطات البعد الوقائى والأمان الحيوى فى الظهير الصحراوى، موضحا أنه تقديم الدعم الفنى وإجراء وعمل تجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمى للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعة المختصة على 37 مصنع أعلاف فى 7 محافظات ب76 وحدة خط إنتاج أعلاف للدواجن الماشية والأسماك تمهيداً لإصدار تراخيص تشغيل إنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء.