logo
#

أحدث الأخبار مع #«سوفتبنك»،

النموذج العملي الياباني لحوكمة الذكاء الاصطناعي
النموذج العملي الياباني لحوكمة الذكاء الاصطناعي

ليبانون 24

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

النموذج العملي الياباني لحوكمة الذكاء الاصطناعي

يقدم نهج اليابان لحوكمة الذكاء الاصطناعي دراسة لحالة مفيدة حول كيفية تمكن الدول الديمقراطية من تحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي والإشراف التنظيمي، وقيود الموارد، كما كتب تشارلز موك وأثينا تونغ (*). ويكمل الاجتماع الأخير بين رئيس الوزراء الياباني، إيشيبا شيجيرو، مع سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، وماسايوشي سون، الرئيس التنفيذي لشركة «سوفت بنك»، نهجاً هجيناً يجمع بين نظام أوروبي مؤيد للتنظيم ونظام بيئي تقني بقيادة الولايات المتحدة. تموضع اليابان الاستراتيجي يأتي هذا التموضع الاستراتيجي في وقت حاسم، حيث تكافح الدول في جميع أنحاء العالم مع الآثار الناجمة عن تطويرات الذكاء الاصطناعي على أمنها الاقتصادي والوطني. في السنوات الأخيرة، بدأت اليابان في صياغة إطار تنظيمي متطور يستهدف بشكل خاص شركات التكنولوجيا العالمية الكبيرة؛ ففي ديسمبر (كانون الأول) 2024، قدمت الدولة لوائح تستهدف منصات التكنولوجيا، مثل متاجر التطبيقات وأنظمة التشغيل والمتصفحات ومحركات البحث، التي تضم أكثر من 40 مليون مستخدم. عقوبات على انتهاكات شركات التكنولوجيا وتتضمن هذه القواعد عقوبات تصل إلى 20 في المائة من المبيعات اليابانية، في حالة الانتهاكات، وتتصاعد إلى 30 في المائة في حالة المخالفات المتكررة، وتعمل على تنظيم المنصات الكبيرة ضد إساءة استخدام السوق. وفي الوقت نفسه، تسمح بمساحة للتنفس للاعبين المحليين الناشئين. اصطفاف جيوسياسي تكنولوجي مع أميركا من ناحية أخرى، تُظهر الضوابط الجديدة على عمليات نقل التكنولوجيا المتقدمة التي أعلنت عنها وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة أن اليابان تدرك تماماً أهمية الاصطفاف مع الولايات المتحدة، من حيث الجغرافيا السياسية للتكنولوجيا. تتطلب هذه اللوائح الإبلاغ المسبق عن عمليات نقل التكنولوجيا، خصوصاً للتطبيقات المتقدمة ذات الاستخدام المزدوج. من خلال اتباع ضوابط التصدير الأميركية، لا تخلق اليابان مساراً تنموياً لصناعة أشباه الموصلات المتجددة فحسب، بل أيضاً قطاع الذكاء الاصطناعي الجديد. شبكة وطنية لموارد الذكاء الاصطناعي لقد جلبت الخيارات الاستراتيجية لليابان نتائج مبكرة مشجعة؛ إذ ستساعد الشراكات الواسعة النطاق لشركة «إنفيديا» مع موفري الخدمات السحابية اليابانيين، بما في ذلك «SoftBank» و«GMO Internet Group» و«Sakura Internet»، اليابان على إنشاء شبكة وطنية لموارد الحوسبة بالذكاء الاصطناعي. يتم دعم هذه التعاونات من خلال برنامج «METI» المصمَّم لتوفير موارد الحوسبة الحرجة عبر الصناعات، مع مراكز البيانات في مواقع استراتيجية عبر المناطق الوسطى والشمالية والغربية من اليابان. مليون وحدة معالجة للرسومات يحدد بناء البنية التحتية هذا نغمة تطوير الذكاء الاصطناعي باليابان في المستقبل. يمثل توسع شركة «ساكورا إنترنت لمنشأتها في إيشيكاري، التي تستهدف نشر 10800 وحدة معالجة رسومية من «إنفيديا»، بحلول عام 2027، عنصراً واحداً فقط من استراتيجية وطنية أوسع. يتوقع مؤسس الشركة، كونيهيرو تاناكا، أن اليابان قد تحتاج إلى ما يصل لمليون وحدة معالجة رسومات في غضون عقد من الزمان لتلبية الطلب المتزايد؛ ما يسلط الضوء على الرؤية طويلة الأمد التي تدفع هذه الاستثمارات. تقييم التطويرات بعد اختراق «ديب سيك» أجبر ظهور نموذج الذكاء الاصطناعي الفعال لشركة «ديب سيك» الناشئة الصينية على إعادة تقييم عالمية للافتراضات حول تطوير الذكاء الاصطناعي. في حين أن اليابان، على عكس الصين، لا تعاني من نقص في قوة الحوسبة بسبب ضوابط التصدير، فإنها تواجه مع ذلك قيوداً خطيرة على الطاقة. مشاكل نقص الطاقة وهناك تساؤلات جوهرية حول قدرة اليابان على دعم استهلاك الطاقة للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي على نطاق واسع؛ حيث تنتج 13 في المائة فقط من احتياجاتها من الطاقة محلياً؛ ثاني أدنى نسبة بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وقد دفع هذا التحدي في الموارد إلى اتباع نهج مبتكر لتطوير البنية التحتية، تماماً كما دفع نقص الرقائق في الصين أمثال «ديب سيك» إلى التفكير خارج الإطار المألوف. إن نشر «سوفت بنك» لأول أنظمة «Nvidia DGX B200» في العالم، إلى جانب نشرها لتكنولوجيا «AI - RAN» (شبكة الوصول اللاسلكي)، التي تعد بتوفير ما يصل إلى 40 في المائة من الطاقة مقارنة بالبنية التحتية التقليدية، يوضح النهج العملي لليابان لمواجهة قيود الموارد من خلال الابتكار. نشر الذكاء الاصطناعي كما تلعب جهود اليابان في مجال خدمات الذكاء الاصطناعي الحكومية دوراً في الاستراتيجية بأكملها. ووفقاً لشركة «أوبن إيه آي»، فإن النشر الناجح للذكاء الاصطناعي في مدينة يوكوسوكا؛ حيث أفاد 80 في المائة من موظفي المدينة بزيادة الإنتاجية، أدى إلى إنشاء شبكة تضم 21 حكومة محلية (بما في ذلك حكومة العاصمة طوكيو ومدينة كوبي) لتبادل أفضل الممارسات. مشروع ياباني- أميركي مشترك ويمتد أحدث تشكيل لشركة «SB OpenAI Japan»، وهي مشروع مشترك بنسبة 50 - 50 بين «أوبن إيه آيسوفت بنك» إلى هذا النهج التعاوني للقطاع الخاص؛ حيث يشارك أكثر من 500 شركة يابانية في مختلف الصناعات لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي المصممة خصيصاً لتلبية احتياجاتها. وهذا بدوره سيعزز الفرص أمام الشركات الناشئة في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ونأمل أن يكمل نظاماً بيئياً مستداماً للذكاء الاصطناعي في اليابان. ويعكس وضع الذكاء الاصطناعي في اليابان قدراً جيداً من الدراسة الدقيقة للديناميكيات التنافسية العالمية والإقليمية الناشئة، مع التركيز على أهدافها الاستراتيجية. ويشير تأكيد سون على أن «المزيد أفضل» في تطوير الذكاء الاصطناعي إلى الثقة في المسار الذي اختارته اليابان لتحقيق الكفاءة في الابتكار، مع الحفاظ على تفوقها في بيئة البنية التحتية الوفيرة. مشاركة اليابان في مشروع «ستارغيت» الأميركي وعلاوة على ذلك، يمتد التعاون بين «أوبن إيه آي» و«سوفت بنك» إلى ما هو أبعد من اليابان؛ حيث تشارك كلتا الشركتين في مشروع Stargate الذي تبلغ تكلفته 500 مليار دولار في الولايات المتحدة، والذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترمب. بعبارة أخرى، يمكن لليابان الحفاظ على سيادتها التكنولوجية، مع المشاركة أيضاً في المبادرات الدولية الكبرى. استراتيجية اليابان تقدم استراتيجية اليابان العديد من الدروس الحاسمة للدول الديمقراطية التي تبحر في ثورة الذكاء الاصطناعي. - أولاً: تحاول إظهار كيف يمكن للإطار التنظيمي المسؤول أن يعزز الابتكار مع حماية المصالح الوطنية والفردية. - ثانياً: توفر استجابة اليابان لقيود موارد الطاقة رؤى حول مسار تطوير الذكاء الاصطناعي الأكثر استدامة، والسعي إلى الحجم والكفاءة. مع استمرار تقدم قدرات الذكاء الاصطناعي، فإن الخيارات التي تتخذها الدول بشأن الحوكمة وتخصيص الموارد والتعاون الدولي والمنافسة لن تشكل التطور التكنولوجي فحسب، بل ومستقبل المجتمع الديمقراطي أيضاً. تقدم استراتيجية اليابان الفريدة، التي تجمع بين الرقابة التنظيمية وكفاءة الموارد والشراكة الدولية، مخططاً محتملاً للدول التي تسعى إلى المنافسة، مع الحفاظ على القيم الديمقراطية. (الشرق الاوسط)

«سوفت بنك» تستكشف تمويلاً بـ 500 مليار دولار لدعم الذكاء الاصطناعي
«سوفت بنك» تستكشف تمويلاً بـ 500 مليار دولار لدعم الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«سوفت بنك» تستكشف تمويلاً بـ 500 مليار دولار لدعم الذكاء الاصطناعي

إعداد: خنساء الزبير يسعى ماسايوشي سون، مؤسس مجموعة «سوفت بنك»، لتمويل مشروع «ستارجيت»، والذي قد يكلف 500 مليار دولار أو أكثر؛ وسيكون بتمويل بالقروض. وأحد السيناريوهات قيد المناقشة؛ مساهمة سوفت بنك و«أوبن إيه آي» وشركائها أوراكل كورب و«إم جي إكس» بالأسهم بنحو 10% من التكلفة الإجمالية والاستفادة من أسواق الديون لمعظم الباقي. ويبحث الملياردير الياباني، في تقنية تسمى تمويل المشاريع والتي ترتبط أحياناً بمشاريع النفط والغاز، وتُستخدم هذه الاستراتيجية لبناء مشاريع البنية الأساسية الضخمة التي تتطلب رأسمال كثيفاً مثل خط الأنابيب «ترانز ألاسكا» ولها مزايا كبيرة تتمثل في أنها تتطلب عادة مقدم أموال قليلاً من المستثمرين الرئيسيين ويمكنها اللجوء إلى تمويل طويل الأجل بناءً على التدفقات النقدية المتوقعة للمشروع. وتستكشف مجموعة سوفت بنك طرق دمج بعض جوانب هيكل التمويل هذا في ستارجيت، والذي من شأنه أن يمتد إلى مشاريع متعددة لمراكز البيانات وتوليد الطاقة، وهو مشروع للذكاء الاصطناعي مع شركة «أوبن إيه آي». وباستخدام تمويل المشاريع كنموذج، فإن أحد التوزيعات المحتملة قد يكون 10% في الأسهم العادية، و20% في الأسهم المفضلة والديون المتوسطة، و70% في الديون العليا. وقد يكون السيناريو الآخر أن تشكل الأسهم المفضلة والديون المتوسطة 40%، في حين تشكل الديون العليا 50%. وكلاهما من الهياكل عالية الاستدانة التي تتماشى مع تلك المستخدمة في مشاريع البنية الأساسية مثل خطوط الأنابيب ومحطات الطاقة والجسور أو شبكات الاتصالات، على الرغم من أن قدرة سوفت بنك على الوصول إلى أسعار الفائدة المنخفضة للغاية في اليابان وشعبيتها بين مستثمري السندات الأفراد قد تخفف العبء.

«سوفت بنك» و«أوبن إيه آي» يراهنان على الذكاء الاصطناعي وبعضهما البعض
«سوفت بنك» و«أوبن إيه آي» يراهنان على الذكاء الاصطناعي وبعضهما البعض

البيان

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«سوفت بنك» و«أوبن إيه آي» يراهنان على الذكاء الاصطناعي وبعضهما البعض

في عام 2017 التقى ماسايوشي سون، ملياردير التكنولوجي، سام ألتمان، رائد الأعمال الشاب آنذاك، في مقر «سوفت بنك» بطوكيو، حينها لم يكن لدى ألتمان مشروع ضخم بما يكفي لجذب استثمارات سون. لكن خلال العامين التاليين تطورت شركة «أوبن إيه آي»، التي أسسها ألتمان، لتصبح واحدة من أهم شركات الذكاء الاصطناعي في العالم. عندها حاول سون استثمار ما يقارب مليار دولار في الشركة المطورة لـ«تشات جي بي تي»، لكن ألتمان رفض عرضه. بدلاً من ذلك اختار ألتمان التعاون مع مايكروسوفت، التي وفرت له قوة الحوسبة اللازمة لدعم نمو شركته، وفقاً لمصدر مطلع على القرار، ومنذ ذلك الحين أصبحت «أوبن إيه آي» واحدة من أسرع الشركات الناشئة نمواً على الإطلاق، وتسعى الآن إلى التوسع إلى ما هو أبعد من شراكتها مع «مايكروسوفت». وقد مهد ذلك الطريق أمام «سوفت بنك» لقيادة أكبر استثمار على الإطلاق في شركة ناشئة جولة تمويلية بقيمة 40 مليار دولار لصالح «أوبن إيه آي». في المقابل يحصل سون على ما يطمح إليه: موقع في قلب عالم الذكاء الاصطناعي. ومنذ أيام في طوكيو ناقش سون وألتمان خطة مشتركة لمشروع مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بقيمة 500 مليار دولار، يحمل اسم «ستارغيت». وعلى المسرح جلس سون، الذي شارف على السبعين من عمره، لكنه لا يزال يتمتع بحيوية وحضور قوي كونه بطلاً استعراضياً، مقابل ألتمان، الذي يصغره بثلاثين عاماً، وبدا أقل ثقة أمام الجمهور. وعلى الرغم من اختلافاتهما فإنهما يتشاركان قناعة بأن عصر الذكاء الاصطناعي العام - عندما تتفوق الآلات على البشر في جميع المجالات الإدراكية - بات وشيكاً، وأن ذكاء اصطناعياً فائق القوة سيتبعه بشكل متسارع. وقال سون لألتمان: «عندما التقيتك وأنت أصغر سناً... قلت إنك تسعى للوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام، فقلت لك فوراً: أنا أصدقك، وأريد أن أستثمر». وأضاف: «منذ ذلك الحين كنت مؤمناً بك، ولم أشك فيك أبداً. في ذلك الوقت اعتقد معظم الناس أنك مجنون، أليس كذلك؟». فأجاب ألتمان: «بعض الناس يعتقدون أنك مجنون أيضاً، لكن في النهاية كل شيء يسير على ما يرام». تتسم الصفقة التي يجري إعدادها بين ماسايوشي سون وسام ألتمان بأنها غير مسبوقة في حجمها وهيكلها، حيث تتم المحادثات بين «سوفت بنك» و«أوبن أيه آي» على مرحلتين، وفقاً لمصادر مطلعة على الخطط. في المرحلة الأولى، التزمت «سوفت بنك» بالمشاركة في جولة تمويل حصرية، تصل قيمتها إلى 40 مليار دولار لصالح «أوبن أيه آي»، ومن غير المتوقع أن تمول المجموعة اليابانية هذا المبلغ بالكامل بمفردها، إذ تمتلك الحق في إشراك مستثمرين آخرين في الجولة، مع احتفاظ «أوبن أيه آي» بحق الموافقة أو الرفض، ومن المتوقع أن تقيم الجولة «أوبن أيه آي» عند قيمة 260 مليار دولار قبل التمويل. أما في المرحلة الثانية فتخطط «سوفت بنك» لاستثمار أولي، يتراوح بين 15 و20 مليار دولار في مشروع «ستارغيت». وقد وافقت «أوبن أيه آي»، باستخدام التمويل الجديد من جولة «سوفت بنك»، على مطابقة المبلغ، الذي ستضخه المجموعة اليابانية في مشروع البنية التحتية هذا. وبحسب ثلاثة مصادر مطلعة، يعتزم شركاء من بينهم صندوق «إم جي إكس»، وصندوق أبوظبي، ومستثمر في أسهم «ستارغيت»، اتخاذ المزيد من قرارات الاستثمار بمجرد تحقيق تقدم ملموس في المشروع. وتتماشى هذه الصفقة مع سجل ماسايوشي سون الحافل بالمجازفات الجريئة، المدعومة بمليارات الدولارات من رأس المال، حيث غالباً ما يتجاهل توصيات مساعديه، فقد راهن مبكراً على جاك ما، مستثمراً 20 مليون دولار في «علي بابا»، بعد عام واحد فقط من تأسيسها، وهي خطوة جعلته يحقق مليارات الدولارات. ورسخت سمعته كونه مستثمراً بارزاً، لكن سعيه المستمر وراء «الفرصة الكبرى التالية» أدى أيضاً إلى خسائر دراماتيكية، كان أبرزها 14.2 مليار دولار، استثمرها في شركة «وي ورك»، التي أسسها آدم نيومان قبل أن تنهار، وتعلن إفلاسها. وفي إحدى المرات اضطر بعض داعمي سون إلى استخدام حق النقض لمنعه من ضخ مليارات إضافية في «وي ورك»، وفقاً لمصدر مطلع على القرار. وقال أحد الأشخاص الذين عملوا معه عن قرب: «نقطة ضعفه تتمثل في أنه يقع في حب هؤلاء الشباب أصحاب الرؤى الطموحة». تمت بلورة خطة مشروع «ستارغيت» بسرعة خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث كان سون وسام ألتمان يعقدان المناقشات دون وجود مستشارين، وفقاً لأشخاص مطلعين على سير المفاوضات. ويحاول بعض مستشاري سون كبحه مرة أخرى، مدركين أن ألتمان لديه دوافعه الخاصة، بما في ذلك محاولة توسيع شراكاته إلى ما وراء أكبر داعم حالي له، مايكروسوفت. وصُمم مشروع «ستارغيت» خصيصاً، لتلبية احتياجات «أوبن إيه آي»، بناء على التوقعات بأن الطلب على قدرات الحوسبة لدى الشركة، التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها، سيواصل الارتفاع بوتيرة سريعة. ومع ذلك ووفقاً لأحد المطلعين على المشروع المشترك لم توقع «أوبن إيه آي» أي عقد يلزمها باستخدام البنية التحتية لمشروع «ستارغيت». وأوضح المصدر: «صفقة ستارغيت ليست اتفاقية تقليدية. يتعين على سون أن يبني المشروع بناء على قناعته بأن أوين إيه آي ستحتاج إلى هذه القدرات الحاسوبية، لكن لا يوجد عقد ملزم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store