logo
#

أحدث الأخبار مع #«سولار»

الاحتلال الإسرائيلى يعود إلى «تجويع وتعطيش غزة».. وفلسطينيون: «كارثة»
الاحتلال الإسرائيلى يعود إلى «تجويع وتعطيش غزة».. وفلسطينيون: «كارثة»

الدستور

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

الاحتلال الإسرائيلى يعود إلى «تجويع وتعطيش غزة».. وفلسطينيون: «كارثة»

حذر فلسطينيون من خطورة قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلى بقطع الكهرباء عن قطاع غزة، ومنع إدخال المساعدات إلى سكانه المحاصرين، مؤكدين أن مثل هذه القرارات تنذر بمخاطر كارثية. وأقدم الاحتلال الإسرائيلى، منذ أكثر من أسبوع، على منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذى يعيش فيه أكثر من ٢ مليون شخص فى ظروف هشة، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، مع تهديده بقطع الكهرباء عنه. وقال الدكتور فادى الخضرى، إخصائى القلب والقسطرة فى مجمع «الشفاء» الطبى بقطاع غزة: «الكهرباء منقطعة أساسًا منذ بداية الحرب، لكن قطعها عن محطات تحلية المياه الآن كارثة خطيرة، خاصة مع وجود نقص فى المياة المُحلاة». وأضاف «الخضرى»، لـ«الدستور»: «بدأنا نشعر بالمجاعة، وسط نقص شديد فى كل الأصناف، خاصة الأساسية، ودون وجود أى بدائل، وهو ما تتعاظم صعوبته فى شهر رمضان، حيث الناس صيام ولا توجد حلول لمائدة الإفطار»، مشيرًا فى الوقت ذاته إلى عدم وجود «سولار» كافٍ لتشغيل محطات «الأكسجين» فى المستشفيات، مع نقص كبير فى «الأكسجين» اللازم للمرضى. وقال زكريا بكر، رئيس اتحاد الصيادين فى قطاع غزة، إن استمرار الأوضاع فى هذا الاتجاه يعنى الذهاب إلى «مجاعة حقيقية»، مضيفًا: «قطع الكهرباء ووقف محطة تحلية المياه يؤدى إلى ضخ مياه الصرف الصحى فى البحر دون معالجة». وواصل من مخيم «الشاطئ»: «هذا يعنى أن الأهالى فى غزة محرومون من السباحة واستخدام مياه البحر، بالتزامن مع وقف إدخال الوقود، أى وقف البلديات عن تشغيل محطات المياه، ليكتمل بذلك مسلسل التجويع والتعطيش». وأكمل تصريحاته، لـ«الدستور»: «مياه البلدية مقطوعة من أسبوع، ونعتمد جراء ذلك على سيارات نقل المياه فقط، وفى حال توقفت هذه السيارات أو قلّت بسبب الأوضاع الحالية، خاصة مع شهر رمضان وقدوم فصل الصيف، فمن لم يمت من الصواريخ والقصف، سيموت من العطش أو الأمراض الناتجة عنه». وتابع: «اللحوم نفدت من الأسواق منذ ٤ أيام، وعمل التكيات الخيرية توقف تمامًا، وهناك عشرات الآلاف من الأسر تعتمد على هذه التكيات، ما يعنى تعرضها للجوع، مع عدم وجود بدائل متاحة». وأشار إلى تزامن هذا مع ارتفاع أسعار الخضروات بشكل كبير جدًا، وبما يفوق قدرة المواطن بكثير، إلى جانب تقليص ومنع إدخال المساعدات من المؤسسات المحلية والدولية، مشددًا على أنه «إذا لم يكن هناك تدخل عاجل فالوضع سيكون كارثيًا ومأساويًا». وعن وضع الصيادين على وجه التحديد، قال «بكر»: «الصيادون الذين يحاولون صيد الأسماك بالقرب من شواطئ غزة يتعرضون للاستهداف من الزوارق الحربية أو طائرات الـ(كواد كابتر) عقب تطويرها لإلقاء القنابل»، مختتمًا بقوله: «الوضع الحالى فى قطاع غزة كارثى بكل ما تحمل الكلمة من معنى». وقبل ساعات، حذرت الأمم المتحدة من تداعيات خطيرة على السكان المدنيين فى غزة، عقب قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلى بقطع الكهرباء، ومنع إدخال المساعدات. وقال سيف ماجانجو، المتحدث باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، مساء الإثنين: «قرار إسرائيل يثير قلقًا بالغًا، فمن دون كهرباء ومع وقف شحنات الوقود، فإن آخر محطات تحلية المياه والمؤسسات الصحية والأفران مهددة بالإغلاق». وأضاف المتحدث الأممى، وفقًا لما نقلته وكالة «فرانس برس»: «ينذر ذلك بتداعيات خطيرة على المدنيين فى غزة»، مشددًا على أن «إسرائيل باعتبارها دولة الاحتلال مُلزمة قانونًا بتوفير حاجات سكان الأراضى التى تسيطر عليها». أما فيليب لازارينى، المفوض العام لوكالة «أونروا» فى غزة، فقال: «هناك خطر يتمثل فى أن تشهد غزة أزمة جوع أخرى إذا استمرت إسرائيل فى منع دخول المساعدات»، مضيفًا: «كلما استمر منع دخول المساعدات رأينا تأثير ذلك يتزايد على السكان.. من الواضح أن الخطر هو أن نعود إلى الوضع الذى شهدناه قبل أشهر، من تفاقم الجوع فى قطاع غزة».

إدخال الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة «الكرفانات» إلى غزة
إدخال الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة «الكرفانات» إلى غزة

المصري اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

إدخال الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة «الكرفانات» إلى غزة

أدخلت سلطات شمال سيناء، أمس، الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة المتنقلة «الكرفانات» إلى قطاع غزة عبر بوابة معبر كرم أبوسالم جنوب مدينة رفح، بعد عدة أيام من الاصطفاف أمام البوابة الرئيسية لمعبر رفح البرى فى شمال سيناء، وذلك عقب إدخال الدفعة الأولى الخميس الماضى. وأكد محافظ شمال سيناء دخول الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن بنود الاتفاق الموقع بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى يشمل إدخال ٦٠ ألف منزل جاهز و٢٠٠ ألف خيمة ومُعَدات ثقيلة، وذلك طبقًا للمرحلتين الأولى والثانية من الاتفاق. وقال مصدر مسؤول بشمال سيناء إن الجهود المصرية نجحت فى الضغط على الكيان الإسرائيلى لإدخال الدفعة الثانية من المنازل الجاهزة لحماية المواطنين الفلسطينيين من ويلات البرد والظروف الجوية الصعبة التى تمر بها المنطقة خلال هذه الأيام. وأوضح أن الكرفانات مجهزة لتكون بديلًا للمنازل التى دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية، حيث يحتوى الكرفان على غرفتين وحمام مجهزة بأفضل التجهيزات، حيث سيتم تزويدها بالأثاث عند وصولها غزة لاستخدامها كمنازل لحين إعادة إعمار المنطقة، وبالتزامن مع إدخال البيوت الجاهزة دخلت الدفعة الرابعة من المُعَدات الثقيلة، وهى عبارة عن لوادر وسيارات قلاب، للمشاركة فى رفع الركام وفتح الطرق وتيسير حياة المواطنين وإعادة إعمار غزة. فى السياق ذاته، أدخلت السلطات دفعة جديدة من شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة عبر بوابتى معبرى كرم أبوسالم والعوجة، بعد تحركها من أمام معبر رفح البرى، عقب قيام الهلال الأحمر المصرى بتجهيزها. وقال مصدر مسؤول إنه جرى إدخال ٣٠٢ شاحنة متنوعة إلى قطاع غزة، من بينها ٢٨٨ شاحنة تحمل مساعدات إغاثية وإنسانية ومواد غذائية من صندوق تحيا مصر لصالح قطاع غزة، و١٤ شاحنة وقود «سولار» وغاز للطهى للاستخدام المنزلى. وأشار المصدر إلى إدخال أكثر من ٧ آلاف شاحنة بحمولة تزيد على ١٣٠ ألف طن من المساعدات الإنسانية والإغاثية، منذ بداية الهدنة فى ١٩ الشهر الماضى، بجانب إدخال أكثر من ٢٠ ألف خيمة وعدد من المُعَدات الثقيلة.

إدخال دفعة جديدة من المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة
إدخال دفعة جديدة من المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

إدخال دفعة جديدة من المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة

تحركت دفعة جديدة من المعدات الثقيلة، اليوم الاحد، إلى معبر كرم أبوسالم جنوب مدينة رفح، من أمام البوابة الرئيسية لمعبر رفح البري في شمال سيناء، تمهيدا للدخول إلى قطاع غزة بعد إتمام الإجراءات المتبعة. وقال مصدر مسؤول بشمال سيناء، إن الدفعة الجديدة تضم عدد 2 لودر و5 سيارات قلاب، للمشاركة في رفع الركام وآثار العدوان وفتح الطرق وتيسير حياة المواطنين الغزيين وإعادة اعمار غزة.من ناحية أخرى، أدخلت السلطات المصرية دفعة جديدة من شاحنات المساعدات الإنسانية والاغاثية إلى قطاع غزة عبر بوابتي معبري كرم أبوسالم والعوجة، بعد تحركها من أمام معبر رفح البري، عقب قيام الهلال الأحمر المصري بتجهيزها.وقال مصدر مسؤول، إنه جري حتى اللحظة إدخال عدد 174 شاحنة متنوعة إلى قطاع غزة، من بينها 157 شاحنة تحمل مساعدات إغاثية وإنسانية ومواد غذائية و17 شاحنة وقود «سولار» وغاز للطهي للاستخدام المنزلي.وأضاف المصدر، أن الشاحنات يتم إدخالها بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني ومنظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» لتوزيعها على السكان في قطاع غزة وفق الية محددة بالتعاون مع عدد من الجهات والمنظمات الشريكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store