أحدث الأخبار مع #«سيريأ»


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
التاريخ ينهار.. سامبدوريا إلى «الدرجة الثالثة»
روما (أ ف ب) هبط سامبدوريا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بعد تعادله السلبي مع يوفي ستابيا في مباراة مؤجلة من المرحلة 34 لدوري الدرجة الثانية. وأنهى سامبدوريا، بطل إيطاليا عام 1991 ووصيف كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، الموسم في المركز الثامن عشر المؤدي مباشرة إلى الدرجة الثالثة بعدما جمع 41 نقطة في 38 مباراة. وعانى سامبدوريا من مشكلات مالية في الأعوام الماضية، إذ بلغت خسائره في حسابات عام 2024 نحو 40.7 مليون يورو. وعلى الرغم من خوضه ملحق الصعود إلى الدرجة الأولى «سيري أ» في الموسم الماضي، قضى هذا الموسم يتجه تدريجياً نحو الهبوط. وكان النادي قريباً من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي ومالك نادي ليدز يونايتد الإنجليزي السابق أندريا رادريتساني الذي غادر النادي لاحقاً، أنقذاه من ذلك. ويمتلك رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي الحصة الأكبر في النادي الذي تأسس عام 1946. وكان النادي عيّن نجميه السابقين ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو كمدربين في أبريل في محاولة لتفادي الهبوط، وذلك بعد نشاط كبير في فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية. ويُعد إيفاني رابع مدرب يقود سامبدوريا هذا الموسم، بعد كل من نجم يوفنتوس وميلان السابق أندريا بيرلو، أندريا سوتيل وليوناردو سيمبليتشي.


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
التاريخ ينهار.. سامبدوريا إلى «الدرجة الثالثة» للمرة الأولى
روما (أ ف ب) هبط سامبدوريا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بعد تعادله السلبي مع يوفي ستابيا في مباراة مؤجلة من المرحلة 34 لدوري الدرجة الثانية. وأنهى سامبدوريا، بطل إيطاليا عام 1991 ووصيف كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، الموسم في المركز الثامن عشر المؤدي مباشرة إلى الدرجة الثالثة بعدما جمع 41 نقطة في 38 مباراة. وعانى سامبدوريا من مشكلات مالية في الأعوام الماضية، إذ بلغت خسائره في حسابات عام 2024 نحو 40.7 مليون يورو. وعلى الرغم من خوضه ملحق الصعود إلى الدرجة الأولى «سيري أ» في الموسم الماضي، قضى هذا الموسم يتجه تدريجياً نحو الهبوط. وكان النادي قريباً من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي ومالك نادي ليدز يونايتد الإنجليزي السابق أندريا رادريتساني الذي غادر النادي لاحقاً، أنقذاه من ذلك. ويمتلك رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي الحصة الأكبر في النادي الذي تأسس عام 1946. وكان النادي عيّن نجميه السابقين ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو كمدربين في أبريل في محاولة لتفادي الهبوط، وذلك بعد نشاط كبير في فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية. ويُعد إيفاني رابع مدرب يقود سامبدوريا هذا الموسم، بعد كل من نجم يوفنتوس وميلان السابق أندريا بيرلو، أندريا سوتيل وليوناردو سيمبليتشي.


الإمارات اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
تأجيل مباريات الدوري الإيطالي بعد وفاة البابا
أُرجئت المباريات الأربع، التي كانت مقررة، أمس، في المرحلة الـ33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم، بسبب وفاة البابا فرنسيس، الذي عُرف بحبه لكرة القدم، وفق ما أعلنت رابطة «سيري أ». وقالت الرابطة في بيان، أمس: «بعد وفاة صاحب القداسة، تؤكد رابطة الدوري الإيطالي للمحترفين تأجيل مباريات اليوم في دوري الدرجة الأولى (سيري أ)، ودوري الشباب الأول (بريمافيرا 1)، وسيتم الإعلان عن مواعيد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب». وكان من المفترض أن تختتم المرحلة، أمس، بمباريات تورينو مع أودينيزي، وكالياري مع فيورنتينا، وجنوى مع لاتسيو وبارما مع يوفنتوس.


الرأي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
إرجاء المباريات في إيطاليا بسبب وفاة البابا فرنسيس
أُرجئت المباريات الأربع التي كانت مقرّرة، الاثنين، في المرحلة الـ 33 من الدوري الإيطالي لكرة القدم، بسبب وفاة البابا فرنسيس، بحسب ما أعلنت رابطة «سيري أ». وذكرت الرابطة في بيان: «بعد وفاة البابا فرنسيس، تؤكّد رابطة الدوري الإيطالي للمحترفين تأجيل مباريات الاثنين في دوري الدرجة الأولى ودوري الشباب الأول. وسيتم الإعلان عن مواعيد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب». وكان من المفترض أن تختتم المرحلة بمباريات تورينو مع أودينيزي، كالياري مع فيورنتينا، جنوى مع لاتسيو وبارما مع يوفنتوس.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : بسبب وفاة بابا الفاتيكان.. الدوري الإيطالي يعلن تأجيل مبارياته
الاثنين 21 أبريل 2025 05:55 مساءً نافذة على العالم - روما - أ ف ب أُرجئت المباريات الأربع التي كانت مقررة الاثنين في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم بسبب وفاة البابا فرنسيس الذي عرف بحبه لكرة القدم، وفق ما أعلنت رابطة «سيري أ». وقالت الرابطة في بيان: «بعد وفاة صاحب القداسة، تؤكد رابطة الدوري الإيطالي للمحترفين تأجيل مباريات اليوم في دوري الدرجة الأولى +سيري أ+ ودوري الشباب الأول +بريمافيرا 1+. وسيتم الإعلان عن مواعيد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب». وكان من المفترض أن تُختتم المرحلة الثالثة والثلاثون الاثنين بمباريات تورينو مع أودينيزي، كالياري مع فيورنتينا، جنوى مع لاتسيو وبارما مع يوفنتوس. وتوفي البابا فرنسيس صباح الاثنين عن 88 عاماً غداة إطلالته في ساحة القديس بطرس بمناسبة عيد الفصح بين آلاف المصلين، على ما أعلن الفاتيكان في بيان. وكان البابا يتعافى من التهاب رئوي حاد أدخله المستشفى مدة 38 يوماً قبل أن يغادره في 23 آذار/مارس. وأشاد الاتحاد الإيطالي لكرة القدم بالبابا الراحل الذي كان «مثالاً للمحبة المسيحية والكرامة في المعاناة، دائماً قريب من عالم كرة القدم»، فيما نعته الأندية بكلمات مؤثرة وكتب ميلان في حسابه على موقع «إكس»: «كضوء ساطع، ستبقى كلماتك حية في قلوبنا وتهدينا إلى الأبد». وبدوره، كتب يوفنتوس «تم تأجيل مباراة الليلة حتى إشعار آخر بسبب وفاة البابا فرنسيس. نشارككم الحزن على رحيل البابا». وكتب إنتر «ينعى نادي إنترناسيونالي ميلانو البابا فرنسيس، رجل الإيمان والتواضع والحوار، الذي لمس قلوبنا جميعاً»، فيما رأى نادي روما أن رحيله «خسارة تُحزن مدينتنا والعالم أجمع. لقد لمس إيمانه وتواضعه وشجاعته وتفانيه قلوب ملايين الناس»، مضيفاً «سيبقى إرثه من السلام والتضامن مثالاً لا يُمحى. نتقدم بخالص تعازينا إلى كل من يواصلون الاستلهام من قيمه». «سأحمل مثاله في قلبي إلى الأبد» وكتب أتالانتا «يشعر نادي أتالانتا بي سي بحزن عميق لسماع نبأ وفاة البابا فرنسيس، الرجل الذي جسد القيم الدولية وكان من أشد المتحمسين للرياضة التي نحبها جميعاً»، فيما كتب فيورنتينا «تتقدم عائلة كوميسو (المالكة للنادي) وجميع سكان فيورنتينا بتعازيهم في وفاة الأب الأقدس». ومن المرجح أن يُتَخذ القرار أيضاً بتأجيل مباراتي إياب نصف نهائي مسابقة الكأس الإيطالية اللتين تجمعان إنتر بجاره ميلان (1-1 ذهابا) الأربعاء وبولونيا بإمبولي الخميس (3-0 ذهاباً). ودعت اللجنة الأولمبية الإيطالية «جميع الاتحادات الوطنية وجميع منظمي الفعاليات إلى تعليق مسابقاتهم هذا الاثنين»، إضافة إلى «الوقوف دقيقة صمت طوال هذا الأسبوع». بالنسبة لنادي نابولي الذي عاد لمشاركة إنتر الصدارة بعد خسارة الأخير القاتلة الأحد أمام بولونيا 0-1، فـ «مع رحيل البابا فرانسيس، غادرنا رجل سيفتقده الجميع، وليس الكاثوليك فقط» ورجل «نقل إحساساً باللطف والتضامن والشمول». وأشاد الحارس الدولي السابق جانلويجي بوفون، الفائز بلقب مونديال 2006، على مواقع التواصل الاجتماعي بـ «بابا مميز استطاع إضاءة عصره بطريقة لا يفعلها سوى الكبار. كان مرجعاً روحياً وأخلاقياً لطالما خاطب قلوب العالم ببساطة وإنسانية وقوة. أرشدنا إلى الطريق بشجاعة عظيمة، وهزّ أرواحنا. سأحمل مثاله في قلبي إلى الأبد». وذَكَّر رئيس نادي لاتسيو ومالكه كلاوديو لوتيتو، الرجل المتدين، في بيان أنه التقى البابا في مناسبات عدة و«أقدر إنسانيته غير العادية وإحساسه المرهف وقربه من قيم الرياضة».