أحدث الأخبار مع #«سيسيتيفي»


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
استكمال المحادثات التجارية الأميركية-الصينية الأحد
انتهت المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ليوم السبت ومن المتوقع أن تستأنف الأحد، وفق ما أفاد مصدر مطّلع على المناقشات. وشارك وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت وممثل التجارة جاميسون غرير في محادثات مغلقة مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ عقدت في المدينة السويسرية في إطار جهود تبذل لخفض التوترات التجارية الناجمة عن رسوم باهظة فرضتها واشنطن على الصين وعن رد بكين عليها، بحسب «فرانس برس». بدأ مسؤولون اقتصاديون صينيون وأميركيون كبار محادثات في جنيف السبت، حسبما أفادت وسيلة إعلام رسمية صينية، وذلك في مفاوضات هي الأولى من نوعها بين البلدين منذ إطلاق الرئيس الأميركي دونالد ترامب حرب الرسوم الجمركية. بدx المحادثات الاقتصادية والتجارية وقالت قناة «سي سي تي في» الصينية، «في صباح العاشر من مايو، بدأت المحادثات الاقتصادية والتجارية رفيعة المستوى بين الصين والولايات المتحدة في جنيف في سويسرا». وتوجّه مسؤولون أميركيون وصينيون إلى سويسرا هذا الأسبوع لبدء محادثات تجارية متوقّفة بين البلدين منذ فرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية باهظة، وفق بيانات لكلا البلدين. ويشارك وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير في اللقاء وفق مكتبيهما، فيما سيحضر عن الجانب الصيني نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، وفق ما نقلته الوكالة الفرنسية من وزارة الخارجية الصينية


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
بدء المحادثات التجارية الأميركية الصينية في جنيف
بدأ مسؤولون اقتصاديون صينيون وأميركيون كبار محادثات في جنيف السبت، حسبما أفادت وسيلة إعلام رسمية صينية، وذلك في مفاوضات هي الأولى من نوعها بين البلدين منذ إطلاق الرئيس الأميركي دونالد ترامب حرب الرسوم الجمركية. وقالت قناة «سي سي تي في» الصينية، «في صباح العاشر من مايو، بدأت المحادثات الاقتصادية والتجارية رفيعة المستوى بين الصين والولايات المتحدة في جنيف في سويسرا»، بحسب وكالة «فرانس برس». وتوجّه مسؤولون أميركيون وصينيون إلى سويسرا هذا الأسبوع لبدء محادثات تجارية متوقّفة بين البلدين منذ فرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية باهظة، وفق بيانات لكلا البلدين. ويشارك وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير في اللقاء وفق مكتبيهما، فيما سيحضر عن الجانب الصيني نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، وفق ما نقلته الوكالة الفرنسية من وزارة الخارجية الصينية.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الصين تطلق خطاً بحرياً مباشراً إلى بيرو
أفادت قناة «سي سي تي في» الرسمية الصينية أن ميناء قوانغتشو الصيني، أكبر مركز شحن في جنوب البلاد، افتتح يوم الثلاثاء خطاً مباشراً إلى ميناء تشانكاي في بيرو، في خطوة قالت إنها ستخفض التكاليف اللوجيستية، وتعزز التجارة مع أميركا اللاتينية. ويقع ميناء تشانكاي شمال العاصمة البيروفية ليما، وقد بدأ مؤخراً عملياته برحلات مباشرة من وإلى آسيا، مستوعباً كبرى السفن على ساحل المحيط الهادئ في أميركا الجنوبية. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تسعى فيه بكين إلى تعزيز علاقاتها مع أميركا اللاتينية الغنية بالموارد في ظل التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. وأشارت قناة «سي سي تي في» إلى أن سفينة «كوسكو فولغا»، التي يبلغ طولها 300 متر، كانت تُحمّل يوم الثلاثاء أكثر من 400 حاوية من الثلاجات وملحقات الأجهزة المنزلية وقطع غيار السيارات، وسلع أخرى مُنتجة في قوانغدونغ على متن سفينة. وأضافت القناة أن الخط المباشر يصل إلى بيرو في غضون نحو 30 يوماً، ويُقلل التكاليف اللوجيستية بنحو 20 في المائة. وسيُسرّع الخط الجديد الربط بين ميناء قوانغتشو نانشا ومواني أميركا اللاتينية، مثل ميناء مانزانيلو المكسيكي وميناء سان أنطونيو التشيلي. وأفادت القناة الصينية بأن الأجهزة المنزلية والمنتجات الإلكترونية والأثاث ولعب الأطفال من بين السلع التي تشهد تسارعاً في صادراتها إلى أميركا اللاتينية، مضيفةً أن الفواكه والمأكولات البحرية عالية الجودة من ساحل المحيط الهادئ، بالإضافة إلى النبيذ الأحمر من جبال الأنديز، ستظهر في الصين بشكل أسرع. وافتتحت الرئيسة البيروفية دينا بولوارت، والرئيس الصيني شي جينبينغ، المرحلة الأولى من ميناء تشانكاي، الذي بنته شركة «كوسكو» باستثمار قدره 1.4 مليار دولار، في نوفمبر (تشرين الثاني) خلال قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (آبيك) في ليما. وأشاد شي بهذا الميناء، الذي يضم 15 رصيفاً، باعتباره بداية ناجحة لـ«طريق الحرير البحري في القرن الحادي والعشرين»، وجزءاً من مبادرة الحزام والطريق الصينية، التي تُعدّ إحياءً حديثاً لطريق الحرير التجاري القديم. ومن المتوقع أن تنفق الصين مليارات إضافية في ظل سعي بكين وليما إلى ترسيخ مكانتها مركز شحن رئيسياً بين آسيا وأميركا الجنوبية.


الشرق الأوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
جنود خفر السواحل الصيني نزلوا على جزيرة موضع خلاف مع الفلبين
نزل خفر السواحل الصينيون على جزيرة صغيرة موضع خلاف مع الفلبين في بحر الصين الجنوبي «لممارسة سيادة» بكين عليها، على ما ذكر التلفزيون الرسمي، في خطوة قد تزيد من توتر العلاقات مع مانيلا. وتطالب الصين بالسيادة على الغالبية العظمى من الجزر الصغيرة، وتلك المرجانية في بحر الصين الجنوبي. وترفض بكين قراراً صادراً عن محكمة دولية، مفاده أن لا أساس قانونياً لمطالبتها بهذه الجزر. وتطالب دول عدة أخرى، لا سيما الفلبين وفيتنام، بالسيادة على عدة جزر صغيرة في هذه المنطقة البحرية الشاسعة. وتشارك الفلبين راهناً في مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة، تعدّ بكين أنها تسهم في زعزعة الاستقرار بالمنطقة. جنود من مشاة البحرية الأميركية يقفون بجوار نظام «أفينجرز» الدفاعي خلال مناورات «باليكاتان» العسكرية السنوية المشتركة مع الفلبين (أ.ف.ب) وذكرت محطة «سي سي تي في» التلفزيونية الرسمية الصينية، السبت، أن خفر السواحل الصينيين «أجروا مراقبة بحرية» في منتصف أبريل (نيسان) على جزيرة تيكسيان، المعروفة باسم أيضاً باسم ساندي كاي بالإنجليزية، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأوضحت المحطة أن خفر السواحل نزلوا على الجزيرة الصغيرة «لممارسة السيادة» الصينية عليها، وإجراء «عمليات تفتيش»، وجمع «أدلة مصورة بشأن نشاطات الجانب الفلبيني غير القانونية». وبثت المحطة صورة لـ5 أشخاص يرتدون الأسود يقفون على الجزيرة غير المأهولة، بينما ثمة مركب مطاط في المياه القريبة. وأظهرت صورة أخرى 4 عناصر من خفر السواحل قرب علم صيني. وذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية نقلاً عن مسؤول صيني لم تسمّه، قوله إن خفر السواحل الصينيين غادروا المكان بعدما نصبوا العلم. وما من مؤشرات تظهر أن الصين تحتل الجزيرة الصغيرة بشكل دائم، أو أنها أقامت منشأة فيها. وباشر الجيشان الأميركي والفلبيني في 21 أبريل (نيسان)، مناورات «باليكاتان» العسكرية السنوية المشتركة. وتقول الصين إن هذه المناورات «تقوض الاستقرار» الإقليمي، متهمة مانيلا بـ«التواطؤ مع دول من خارج المنطقة».


الوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«لممارسة السيادة».. هبوط خفر السواحل الصينيين على جزيرة صغيرة موضع خلاف مع الفلبين
نزل خفر السواحل الصينيون على جزيرة صغيرة موضع خلاف مع الفلبين في بحر الصين الجنوبي «لممارسة سيادة» بكين عليها، على ما ذكر التلفزيون الرسمي، في خطوة قد تزيد من توتر العلاقات مع مانيلا. وتطالب الصين بالسيادة على الغالبية العظمى من الجزر الصغيرة وتلك المرجانية في بحر الصين الجنوبي. وترفض بكين قرارا صادرا عن محكمة دولية مفاده ألا أساس قانونيا لمطالبتها بهذه الجزر، بحسب وكالة «فرانس برس». خفر السواحل الصينيين «يجرون مراقبة بحرية» وتطالب دول عدة أخرى لا سيما الفلبين وفيتنام بالسيادة على عدة جزر صغيرة في هذه المنطقة البحرية الشاسعة. وتشارك الفلبين راهنا في مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة تعتبر بكين أنها تساهم في زعزعة الاستقرار في المنطقة. وذكرت محطة «سي سي تي في» التلفزيونية الرسمية الصينية السبت أن خفر السواحل الصينيين «أجروا مراقبة بحرية» في منتصف أبريل على جزيرة تيكسيان المعروفة باسم أيضا باسم ساندي كاي بالإنجليزية. وأوضحت المحطة أن خفر السواحل نزلوا على الجزيرة الصغيرة «لممارسة السيادة» الصينية عليها و«القيام بعمليات تفتيش» وجمع «أدلة مصورة بشأن نشاطات الجانب الفيليبيني غير القانونية». وبثت المحطة صورة لخمسة أشخاص يرتدون الأسود يقفون على الجزيرة غير المأهولة فيما ثمة مركب مطاط في المياه القريبة. وأظهرت صورة أخرى أربعة عناصر من خفر السواحل قرب علم صيني. مناورات «باليكاتان» العسكرية وذكرت جريدة «فيننشال تايمز» البريطانية نقلا عن مسؤول صيني لم تسمه، قوله إن خفر السواحل الصينيين غادروا المكان بعدما نصبوا العلم. وما من مؤشرات تظهر أن الصين تحتل الجزيرة الصغيرة بشكل دائم أو أنها أقامت منشأة فيها. وباشر الجيشان الأميركي والفلبيني في 21 أبريل مناورات «باليكاتان» العسكرية السنوية المشتركة. وتقول الصين إن هذه المناورات «تقوض الاستقرار» الإقليمي متهمة مانيلا بـ«التواطؤ مع دول من خارج المنطقة».