logo
#

أحدث الأخبار مع #«سيلفي»

طفولة بلا أمان.. آثار نفسية سلبية للإساءة في سنوات الصغر
طفولة بلا أمان.. آثار نفسية سلبية للإساءة في سنوات الصغر

الأسبوع

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

طفولة بلا أمان.. آثار نفسية سلبية للإساءة في سنوات الصغر

الصحة النفسية لدى الأطفال عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «طفولة بلا أمان.. آثار نفسية سلبية للإساءة في سنوات الصغر». وقال التقرير: «في مرحلة الطفولة، يُفترض أن تُبنى الثقة بالنفس وتنمو الطمأنينة، إلا أن الواقع المؤلم لبعض الأطفال يحكي حكايات أخرى، فالصدمات النفسية التي يتعرض لها الطفل، خاصة في سنواته الأولى، تترك ندوباً عميقة يصعب تجاوزها بسهولة، الإهمال أو الإساءة العاطفية لا يمران مرور الكرام، بل يغرسان شعوراً دائماً بالذنب وعدم الأمان، ما يؤثر سلباً على تكوين الشخصية ونظرة الفرد لنفسه». وأضاف: «دراسة حديثة كشفت أن أكثر من 76% من المراهقين في تنزانيا تعرضوا لسوء معاملة نفسية خلال طفولتهم، وهو ما انعكس في انخفاض تقديرهم لذاتهم وارتفاع مستويات التوتر لديهم، وفي تركيا، أوضحت دراسة أخرى أن الطلاب الذين مروا بتجارب مؤلمة في طفولتهم يعانون من معدلات أعلى من القلق والاكتئاب مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لمثل هذه الصدمات». وتابع: «ورغم صعوبة هذه التجارب، تفتح الأبحاث الحديثة نوافذ جديدة للأمل، فقد أظهرت تجربة سريرية أن برنامجاً علاجياً رقمياً يُعرف باسم «سيلفي» ساهم في تحسين تقدير الذات لدى الشباب المتضررين من صدمات الطفولة، من خلال جلسات دعم نفسي تُقدَّم عبر تطبيقات ذكية، مما يعكس الإمكانيات المتزايدة للتقنيات الحديثة في تقديم الرعاية النفسية». ويرى المختصون في الصحة النفسية أن بداية التعافي تنطلق من إدراك الفرد أن ما تعرض له من أذى ليس خطأه، وأن الألم النفسي يمكن تجاوزه بالعلاج المناسب والدعم المستمر، فكما تلتئم الجروح الجسدية بالرعاية والوقت، تستطيع النفس البشرية أيضاً أن تستعيد توازنها حين تجد من يحتويها ويفهم معاناتها.

البلوشي يتوشح الأزرق بـ (1000) ريال
البلوشي يتوشح الأزرق بـ (1000) ريال

الرياضية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياضية

البلوشي يتوشح الأزرق بـ (1000) ريال

لفت إسماعيل البلوشي، مشجع فريق الهلال الأول لكرة القدم، انتباه مشجعين للفريق ذاته أمام ملعب «الإنماء»، قبل مواجهة الأهلي ضمن نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة الثلاثاء، بسبب ثوبه المميّز المُعبِّر عن هوية ناديه المفضل. ولبّى البلوشي، الذي يرتدي ثوبًا أزرق وأبيض طُبِعَت عليه شعارات النادي، طلبات متفرجين التقاط صور «سيلفي» معه. وقال لـ «الرياضية» قبل الدخول إلى المدرج: «حياكة هذا الطقم كلَّفتني ألف ريال تقريبًا بسبب طبع الألوان والشعار عليه، 700 للثوب و100 للغترة و200 للعقال». وأشار إلى سفره خلف الهلال في كل ملاعب السعودية، منذ أعوام عديدة، دعمًا له، موضحًا: «أنا من مكة المكرمة، وأشجع الأزرق منذ كان عمري 18 عامًا، أي منذ 35 عامًا». وكشف البلوشي عن مواجهته بعض الصعوبات في توفير ملابسه المميزة، وقال: «أكثر ما يؤرقني حياكة هذه الملابس، فهي تضعني في ورطة بسبب ندرة اللون الأزرق، بهذه الدرجة، عند محلات الخياطة، فأضطر إلى الذهاب للأسواق الشعبية للبحث عنه».

هل انقرض أهل الكوميديا
هل انقرض أهل الكوميديا

الوطن

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

هل انقرض أهل الكوميديا

قبل صلاة المغرب تجد برنامجين أو 3 على قنوات يتابعها الشارع السعودي، فقط لو لم تنتج سوى تلك البرامج لكفتنا، فمثلا برنامج (حكاية وعد) وبرنامج (سين) والتي تظهر للمشاهد حقيقة السعودية ومستقبلها، وكيف أنها تنافس بل وتتخطى قوى عظمى لها عشرات السنين في مصاف اقتصادات العالم، وكيف أننا وبقيادة عراب رؤيتنا وصلنا وحققنا في أقل من 10 أعوام ما لم يحققه غيرنا في خمسة أضعاف هذا المدة. وما أن يؤذن المغرب حتى يبدأ التهريج والاستخفاف بعقل المشاهد، وجعله سلعة تتشاطره شركات التسويق مع منتجي المسلسلات الكوميدية، فحتى لا يتأخر المسلسل عن عرضه في هذا الوقت الذهبي تجد مسلسلا يقدم «الهبل» نفسه بالشخصيات نفسها والإعادة نفسها، بل إنه يكرر ذلك حتى في الحلقة نفسها، فعلى أساس أنه بشخصيات منفصلة عن بعضها، ولكن لأنه لا يوجد سوى هذا الممثل، فالمخرج يقول له نحن سنبدأ التسجيل وأنت «قل أي شيء»، ثم تبدأ الشخصية الأخرى، ويقول له المخرج الكلام نفسه، فيعيد الكلام الذي في المشهد السابق، ولكنه غير لهجته حسب ما يرتديه من ملابس. أما النص فهو «قل أي شيء»، ثم ينتهي هذا المكرر من «الأفيهات» التي لم نخرج من مشاهدتها بمعنى، فيبدأ مسلسل آخر على أساس أنه يظهر حياة «المهايطية» ثم تجد أنه لتقليل كلفة الإنتاج فكأن المنتج يقول للمشاهد «خسارة في عقلك السطحي» أن نعامله بنوع من الاحترام، فتجد التصوير كله والذي على أساس أنه في أحد أحياء مدينة الرياض، يتم تصويره بالكامل داخل غرفة (كروما) وبجدران من الفلين المقوى وبسيارات «شد الوكالة» ودون لوحات لإعادتها للوكيل، الذي يريد أن يقتسم كعكة عقل المشاهد بأقل التكاليف، فتجد أن لوحات السيارات مكتوبة بالخطاط، وكأن هذا الأمر ليس مجرما قانونا، بل ويدخل في دائرة التزوير إن ضبطت المركبة وهي بهذه الحالة في الحياة الواقعية بالرياض. وبالسؤال عن تكلفة الإنتاج، فالطبيعي أنها ذهبت لمشهورات «السناب» اللائي يتسابق عليهن المنتجون بعد أقل من ربع ساعة من خروجهن على وسائل التواصل دون الالتفات لأي شيء آخر، فأصبحت خريجات المعاهد والفنون المسرحية والتمثيل عاطلات، وهؤلاء يتصدرن المشهد بعد بذلهن مجهودا كبيرا يقارب (ربع ساعة «تميلح» أمام كاميرا في غرفة النوم). السؤال هنا ألم يكن يعرض في هذا الوقت مسلسل «سيلفي» والذي ناقش بجرأة التطرف الديني والطائفي والمهايطة والمثلية الجنسية، وغيرها من السموم التي يخشى أن تنتشر في المجتمع، وبـ«كوميديا سوداء» تنتهي الحلقة منها وكأن عقلك قد أنير. فأين أي كوميديا هادفة في هذا الرمضان، دلوني أو تحيروا معي في تساؤلي (هل انقرض أهل الكوميديا الهادفة؟).

«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا
«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا

بوابة الأهرام

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا

الإسكندرية - جمال مجدي مثل نجم صاعد في سماء الشهرة، احتل فانوس باكوس العملاق مكانًا مميزا في قلب الإسكندرية، حتى أصبح أيقونة رمضانية سرقت أضواء الشهر الفضيل، بعد أن بلغ ارتفاعه 16 طابقًا. موضوعات مقترحة فانوس باكوس العملاق في قلب الإسكندرية تحول حي باكوس الشعبي في الإسكندرية إلى وجهة عصرية تجذب الزوار من كل كمان، لالتقاط صور «سيلفي» مع أكبر فانوس رمضاني في الجمهورية. من حلم صغير إلى فانوس الإسكندرية «الفانوس ده مش مجرد ديكور، ده حكاية بدأت في شارع سينما ليلى» يحكي الحاج أحمد الحاجو، صاحب فكرة تجهيز الفانوس. فانوس باكوس العملاق في قلب الإسكندرية ويقول قبل 9 سنوات حلمت بتصميم فانوس ضخم يعانق السماء، معللًا حلمه: «كنت عايز أفرّح الناس في رمضان، ودلوقتي بقى تقليد الكل بيستناه» يتحدث الحاجو بابتسامة. ويشرح أن الفانوس مصنوع من الحديد، ومضاء بإضاءة ذكية تتغير كلما ابتعدنا عنه، وبهذا التصميم الفريد أصبح الفانوس نقطة تجمع للزوار والكاميرات؛ حيث يضيف الفانوس لمسة جديدة للبهجة الرمضانية. فانوس باكوس العملاق في قلب الإسكندرية فانوس باكوس رمز للفرحة.. وليس فقط زينة ويؤكد «الحاجو» أنه ليس مهتمًا بالشهرة، ولكن هدفي الأساسي من صناعة الفانوس «أشوف البسمة على وشوش الناس». ويتابع أنه مع كل عام وقبل حلول شهر رمضان أجمع فريقًا من الحدادين والكهربائيين لعمل صيانة للفانوس قبل رمضان، وبعد انتهاء الشهر الفضل، يقوم بتخزينه لرمضان المقبل، موضحًا أن فكرته قامت بالأساس على تجمع الناس حول الفانوس بفرحة، كيفما يجتمع الأطفال حول نور الفانوس منذ القدم. فانوس باكوس العملاق في قلب الإسكندرية وجهة سياحية وصور سيلفي تتحول لتريند «الفانوس ده مش مجرد زينة، ده مزار رمضاني» يقول أحمد أبو الحسن، من سكان منطقة الرمل في الإسكندرية. ويتابع: أن الشارع يزدحم يوميًا بالزوار من الإسكندرية والمحافظات القريبة، لرؤية فانوس باكوس العملاق والتقاط الصور معه؛ لافتا أن الصور تتحول إلى تريند على السوشيال ميديا، وهو ما يدفع كثير من المواطنين للمسعدة في تركيبه كل عام، لإحساسهم أنه أصبح جزءًا من هويتهم الرمضانية. أكبر فانوس في مصر.. وربما العالم العربي! «الفانوس ده رمز للإسكندرية كلها، مش بس شارعنا»، يتحدث أحمد شوقي، من أهالي باكوس، بفخر، موضحًا أن الفانوس عمل يعبر عن الفرحة برمضان بطريقة مختلفة. ويؤكد أن فانوس باكوس بارتفاعه الخيالي وتصميمه الرهيب، يتفق الجميع على أنه ليس فقط أكبر فانوس في مصر، ولكن يمكن أن يكون أضخم فانوس في المنطقة العربية. انتظار الأطفال فانوس باكوس وإذا كان ما سبق شعور الكبار تجاه فانوس باكوس، فما شعور صغار الإسكندرية تجاه الفانوس؟ السيد مرزوق، من سكان باكوس يؤكد أن الفانوس ليس للكبار فقط، ولكن الأطفال ينتظرون تعليقه كل عام مثل انتظارهم العيد. يضيف، أن الأطفال يحبون التقاط الصور معه والتباهي أمام أصحابهم؛ حيث يعد فانوس باكوس تقليد سكندري لجمع العائلة ولاجيران. ويقول السيد مرزوق، «الفانوس بقى جزء من ذكريات رمضان في باكوس».

«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا
«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا

الدولة الاخبارية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

«فانوس باكوس» العملاق يسرق أضواء رمضان بارتفاع 16 طابقًا

السبت، 1 مارس 2025 08:52 مـ بتوقيت القاهرة مثل نجم صاعد في سماء الشهرة، احتل فانوس باكوس العملاق مكانًا مميزا في قلب الإسكندرية، حتى أصبح أيقونة رمضانية سرقت أضواء الشهر الفضيل، بعد أن بلغ ارتفاعه 16 طابقًا. تحول حي باكوس الشعبي في الإسكندرية إلى وجهة عصرية تجذب الزوار من كل كمان، لالتقاط صور «سيلفي» مع أكبر فانوس رمضاني في الجمهورية. من حلم صغير إلى فانوس الإسكندرية «الفانوس ده مش مجرد ديكور، ده حكاية بدأت في شارع سينما ليلى» يحكي الحاج أحمد الحاجو، صاحب فكرة تجهيز الفانوس. ويقول قبل 9 سنوات حلمت بتصميم فانوس ضخم يعانق السماء، معللًا حلمه: «كنت عايز أفرّح الناس في رمضان، ودلوقتي بقى تقليد الكل بيستناه» يتحدث الحاجو بابتسامة. ويشرح أن الفانوس مصنوع من الحديد، ومضاء بإضاءة ذكية تتغير كلما ابتعدنا عنه، وبهذا التصميم الفريد أصبح الفانوس نقطة تجمع للزوار والكاميرات؛ حيث يضيف الفانوس لمسة جديدة للبهجة الرمضانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store