أحدث الأخبار مع #«سينوبك»


عكاظ
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
بـ 3.95 مليار دولار.. مشروع بين «أرامكو» و«سينوبك» لتشغيل الموانئ ونقل الخام
تابعوا عكاظ على وقعت شركة «سينوبك» الصينية، اتفاق مشروع مشترك مع وحدة تابعة لشركة «أرامكو» السعودية لتشغيل الموانئ ونقل النفط الخام وخدمات أخرى. ويبلغ رأسمال المشروع المشترك نحو 3.95 مليار دولار. وفي أبريل الجاري، اتفقت «أرامكو» السعودية مع شركة «سينوبك» الصينية على تعزيز توسعة مخطط لها في مصفاة «ياسرف»، المشروع المشترك بين الشركتين في ينبع، مما يدعم سعي الشركة الطموح لزيادة حضورها بقطاع البتروكيماويات. ووقعت «أرامكو» اتفاقية إطارية مع الشركة الصينية للبترول والكيماويات «سينوبك» وشركة «ينبع أرامكو سينوبك للتكرير» (ياسرف) تستهدف تعزيز الدراسات الهندسية لتطوير مجمع بتروكيماويات متكامل في ياسرف. ويشمل المشروع «إدخال وحدة بتروكيميائية متطورة، ووحدة تكسير بخارية كبيرة بطاقة إنتاجية تبلغ 1.8 مليون طن سنوياً، ومجمع للعطريات بطاقة إنتاجية تبلغ 1.5 مليون طن سنوياً مع المشتقات اللاحقة والمتكاملة التي ترتبط بها في مجمع ياسرف الحالي» بحسب بيان صادر عن أرامكو. أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الناصر: طموح أرامكو كبير جداً لتحقيق سلسلة القيمة من الثروة الهيدروكربونية
أعلنت أرامكو السعودية، والشركة الصينية للبترول والكيميائيات «سينوبك»، وشركة ينبع أرامكو سينوبك للتكرير «ياسرف»، اليوم، توقيع اتفاقية إطارية تمهّد الطريق لتوسعة كبيرة في البتروكيميائيات بمصفاة «ياسرف» في ينبع. وتزامناً مع مرور 10 سنوات على تأسيس مصفاة «ياسرف»، تسعى الاتفاقية إلى تعزيز الدراسات الهندسية لتطوير مجمع بتروكيميائيات متكامل في «ياسرف»، وهو مشروع مشترك مملوك لأرامكو السعودية بنسبة 62.5%، ولشركة سينوبك بنسبة 37.5%. ويهدف المشروع إلى تحقيق أقصى قدر من التعاون التشغيلي، وإيجاد قيمة إضافية من خلال إدخال وحدة بتروكيميائية متطورة، ووحدة تكسير بخارية كبيرة بطاقة إنتاجية تبلغ 1.8 مليون طن سنوياً، ومجمع للعطريات بطاقة إنتاجية تبلغ 1.5 مليون طن سنوياً مع المشتقات اللاحقة والمتكاملة التي ترتبط بها في مجمع «ياسرف» الحالي، ومن المتوقع أن يعزز ذلك من قدرة «ياسرف» على تلبية الطلب المتزايد على المنتجات البتروكيميائية عالية الجودة. وتعليقاً على ذلك، قال رئيس أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر: «طموح أرامكو السعودية كبير جداً في تحقيق سلسلة القيمة من الثروة الهيدروكربونية، وهذا يعزز مكانة المملكة الرائدة عالمياً في مجال الطاقة والكيميائيات، ونحن فخورون بسجل شراكاتنا الإستراتيجية التي ساعدتنا في تحقيق النجاحات، وتعمل اتفاقية «ياسرف» الإطارية على تعميق هذه الشراكات واستثماراتنا المشتركة مع «سينوبك» والارتقاء بها إلى أفق جديد، ويُسهم مشروع التوسع المخطط له في ينبع في تعزيز التزامنا بالابتكار وتنويع المنتجات، لذلك فإننا نتطلع إلى تقوية تعاوننا مع «سينوبك» لجعل «ياسرف» شركة قيادية في مجال التكرير والبتروكيميائيات». من جهته، قال رئيس التكرير والكيميائيات والتسويق في أرامكو السعودية محمد القحطاني: «تواصل علاقتنا القوية مع شركة «سينوبك» تطورها ونموها ويتماشى التوسع المخطط له في «ياسرف» مع إستراتيجيتنا في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق التي تهدف إلى تحقيق الاستفادة القصوى من مواردنا، ويشمل ذلك تحويل ما يصل إلى 4 ملايين برميل يومياً من النفط الخام إلى بتروكيميائيات بحلول عام 2030، وبالشراكة مع «سينوبك» نسعى إلى تطوير قدرات التكرير والبتروكيميائيات لتوفير منتجات عالية القيمة، وإيجاد فرص جديدة، والاستفادة من الابتكار الصناعي، وتمكين التحوّل الاقتصادي، ولا شك أن ذلك يسلط الضوء على شراكتنا الإستراتيجية مع «سينوبك» على المدى البعيد». وقال رئيس شركة سينوبك تشاو دونغ من جانبه: «تُعد «ياسرف»، وهي المشروع المشترك الرائد بين الصين والسعودية في قطاع الطاقة، محركاً رئيساً للنمو الاقتصادي المحلي في المملكة، كما أسهمت أيضاً بشكل نشط في تطوير صناعة البتروكيميائيات، وسيمثّل مشروع توسعة مصفاة «ياسرف» علامة فارقة في شراكتنا الثنائية، ويبشر بمرحلة جديدة من تعاون أعمق وعلى مدى أبعد، ونتوقع أن يفتح مشروع توسعة مصفاة «ياسرف» آفاقاً جديدة من التعاون في ظلّ تحوّل الطاقة». وفي هذا الإطار، تستعد «سينوبك» و«أرامكو السعودية» لإنشاء مجمع متكامل للتكرير والبتروكيميائيات على مستوى عالمي يتميّز بمزايا تنافسية شاملة؛ بهدف إعادة تعريف نماذج التعاون في مجال الطاقة التقليدية، وتوسيع آفاق جديدة من أجل تنمية أكثر استدامة. وتُعد «ياسرف» واحدة من عدد من الشراكات الإستراتيجية بين «أرامكو السعودية» و«سينوبك»، التي تشمل أيضاً شركة سينوبك سينمي فوجيان للبترول (SSPC)، وشركة سينوبك سابك تيانجين للبتروكيماويات (SSTPC)، وشركة فوجيان للتكرير والبتروكيميائيات (FREP)، ومجمع تكرير وبتروكيميائيات متكامل جديد يجري تطويره في مقاطعة فوجيان الصينية، ومن خلال هذه المشاريع، تسعى المجموعتان إلى تعزيز أمن الطاقة، ودعم الابتكار الصناعي، والتعاون على المدى البعيد، والإسهام في الاقتصاد العالمي. أخبار ذات صلة رئيس أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر خلال توقيع الاتفاقية. (واس).


الشرق الأوسط
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسواق النفط تتجاهل تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية على النفط الروسي
تجاهلت أسواق النفط يوم الاثنين تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية على مشتري النفط الروسي، حيث بدأت آثار وابل التهديدات الصادرة عن البيت الأبيض تتلاشى مع تراجع ثقة المتداولين. سيكون اقتراح ترمب المرتجل بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 25 في المائة و50 في المائة على أي دولة تشتري النفط الروسي ذا أثر كبير على أسواق النفط إذا ما تحول إلى أمر تنفيذي. لكن المحللين والتجار شككوا في جدية تهديد الرئيس الأخير. وقال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في بنك «آي إن جي»: «هناك شعور بالإرهاق من إعلانات الإدارة الأميركية بشأن الرسوم الجمركية والعقوبات». وأضاف: «لذا، أعتقد أنه حتى نحصل على نتائج ملموسة، لن يبالغ السوق في رد فعله تجاه هذا الأمر». وانخفضت أسعار النفط يوم الاثنين، حيث انخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يونيو (حزيران)، الأكثر نشاطاً، بنسبة 0.2 في المائة، لتصل إلى 72.59 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:28 بتوقيت غرينتش، وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 0.3 في المائة، ليصل إلى 69.18 دولار للبرميل. تُعدّ الصين والهند من كبار مُشتري الخام الروسي، وسيكون قبولهما أمراً حاسماً لجعل أي حزمة عقوبات ثانوية تُلحق ضرراً بالغاً بصادرات ثاني أكبر مُصدّر للنفط في العالم. وقد دفعت العقوبات الأميركية الأخيرة على موسكو شركات النفط الحكومية الصينية إلى إحجامها عن شراء النفط الروسي، حيث أوقفت شركتا «سينوبك» و«تشنهوا أويل» عمليات الشراء، بينما قلّصت شركتان أخريان كميات مشترياتهما أثناء تقييمهما للامتثال. مع ذلك، لم يُبدِ العديد من التجار الصينيين، صباح الاثنين، أي انزعاج من التهديد الأخير. وقال ثلاثة ممن تحدثوا إلى «رويترز» إن سياسة ترمب المُستمرة في التلويح بالحرب تعني أنهم لم يُبالوا بما قاله. وقال أحد التجار، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن هويته: «لقد فقدنا الإحساس تماماً الآن، فأسعار النفط لا تستجيب. لم يعد هناك جدوى من الاستماع إلى ترمب». وقال ثانٍ: «من الصعب التنبؤ بالتأثير، فترمب دائماً ما يُخادع، وقد فقدت كلماته صدقيتها». وقال محللون إنه إذا أصبحت الرسوم الجمركية تهديداً خطيراً، فستنظر الأسواق إلى مدى صرامة تطبيق هذه السياسة، وما إذا كانت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) ستزيد الإنتاج لتعويض أي انخفاض في الصادرات الروسية. وقال باترسون إن العقوبات الثانوية المفروضة على النفط الفنزويلي الأسبوع الماضي قد تُشكل نموذجاً للأسواق لتقييم تأثير مجموعة مماثلة من السياسات ضد روسيا. وقد أوقف المشترون الصينيون بالفعل عمليات الشراء قبل سريان تلك العقوبات يوم الأربعاء. ويتوقع التجار والمحللون استئناف بعض المبيعات مع عثور المشترين على حلول بديلة ما لم تصدر بكين حظراً شاملاً.