logo
#

أحدث الأخبار مع #«شاتجيبيتي»

شاهد: كيف ساعد «شات جي بي تي» فتاة في اختيار الشامبو المناسب لشعرها خلال تسوقها
شاهد: كيف ساعد «شات جي بي تي» فتاة في اختيار الشامبو المناسب لشعرها خلال تسوقها

المرصد

timeمنذ 3 أيام

  • المرصد

شاهد: كيف ساعد «شات جي بي تي» فتاة في اختيار الشامبو المناسب لشعرها خلال تسوقها

شاهد: كيف ساعد «شات جي بي تي» فتاة في اختيار الشامبو المناسب لشعرها خلال تسوقها صحيفة المرصد: وثّق مقطع فيديو استخدام إحدى الفتيات لتقنية "شات جي بي تي" أثناء تسوقها لاختيار شامبو مناسب لطبيعة شعرها، وذلك داخل أحد المتاجر . وأظهر المقطع تفاعل الفتاة مع نموذج الذكاء الاصطناعي، حيث طرح عليها أسئلة تتعلق بخصائص شعرها، مثل ما إذا كان رقيقًا أو سريع الزيادة في الإفرازات الدهنية. كما قامت الفتاة بفتح مكالمة بالفيديو مع النموذج، مستعرضة من خلالها المنتجات المتوفرة على الأرفف، ليقوم النموذج بترشيح المنتج الأنسب لها بناءً على المعلومات التي قدمتها.

هل ستلغي محادثات الذكاء الاصطناعي الآلية تعلّم اللغات الأجنبية؟
هل ستلغي محادثات الذكاء الاصطناعي الآلية تعلّم اللغات الأجنبية؟

سرايا الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

هل ستلغي محادثات الذكاء الاصطناعي الآلية تعلّم اللغات الأجنبية؟

سرايا - مع تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي، يوماً بعد يوم، يتساءل العديد من طلاب المدارس عما إذا كانوا لا يزالون بحاجة فعلاً إلى تعلم اللغات الأجنبية. من ناحيته، يقول نيكولاس تورلي، رئيس قسم منتج «شات جي بي تي»، في شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي «أوبن إيه آي» إن الكثير من الطلاب يسألون: هل سيحدث الذكاء الاصطناعي في تعلُّم اللغات ما فعلته الآلات الحاسبة سابقاً في العمليات الحسابية اليومية؟ هل ستلغي تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الآلية تعلّم اللغات الأجنبية؟ مضيفاً أنه يعتقد أن برامج المحادثة الآلية لن تحل محل فصول اللغات في المدارس، ولا ينبغي لها أن تفعل ذلك. وقال تورلي لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، على هامش فعالية رقمية في هامبورغ: «يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدتك في تعلم اللغة. إنها طريقة رائعة لتعلُّم شيء جديد. لكنه ليس بديلاً عن التحدث بلغة أجنبية». في الوقت نفسه تتزايد قدرة التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي على السماح بالحوار بين شخصين لا يتحدثان اللغة نفسها. وبالفعل، بدأت كبرى شركات تصنيع الهواتف الذكية، مثل «سامسونغ» و«شاومي»، بتثبيت برامج الترجمة المباشرة مسبقاً على أحدث هواتفها. كما يمكن توجيه تطبيقات المحادثة القائمة على الذكاء الاصطناعي، مثل «شات جي بي تي»، لمساعدة الشخص على تعلم لغة، على سبيل المثال بالقول: «أنا مبتدئ في تعلم الفرنسية. هل يمكنك إجراء محادثة بسيطة معي؟». ومع أن تطبيقات الترجمة الفورية قد تكون مفيدة عند السفر إلى الخارج، فإن تورلي قال إنه لا يرغب في العيش بعالم يتواصل فيه الناس فقط من خلال الذكاء الاصطناعي. وأضاف أن «هذا ليس من طبائع البشر، وأنهم في قسم (شات جي بي تي) نرى ضرورة أن يفيد الذكاء الاصطناعي الناس، لا أن يغني عن التفاعل البشري»، لذلك فإنه سيواصل التوصية بتعلم اللغات ومجالات الاهتمام الأخرى، باستخدام الذكاء الاصطناعي كمعلم لا باعتباره بديلاً عن تعلم هذه اللغات. وقال تورلي: «إجابتي دائماً: تعلَّم ما يثير اهتمامك. فضول الإنسان أهم شيء في الذكاء الاصطناعي؛ ففي النهاية، عليك أيضاً أن تكون قادراً على طرح الأسئلة الصحيحة». ويقود تورلي تطوير منتجات «شات جي بي تي» وقد لعب دوراً رئيسياً في تطوير تطبيق المحادثة الآلية الذي أثار ضجة حول الذكاء الاصطناعي. تأتي تعليقات تورلي في الوقت الذي تحول فيه تطبيق «دولينغو»، وهو تطبيق رائد لتعلم اللغات، بشكل كبير إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج مواد لتعليم اللغات، وأعلن أنه سيستغني عن العمالة البشرية واستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي بدلاً منها.

هل بات «تشات جي بي تي» متملقاً أكثر من اللازم؟ جرّبناه لنكتشف
هل بات «تشات جي بي تي» متملقاً أكثر من اللازم؟ جرّبناه لنكتشف

الشرق الأوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

هل بات «تشات جي بي تي» متملقاً أكثر من اللازم؟ جرّبناه لنكتشف

هل أصبح من المثير للاستغراب أن يشكو البعض من أن روبوت المحادثة «لطيف أكثر من اللازم؟»، هذا ما بدأ بعض المستخدمين يلاحظونه مؤخراً، والمثير أن حتى الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي» (OpenAI)، سام ألتمان، يعترف بذلك. خلال الأسابيع الماضية، لاحظ مستخدمو الإصدار الأحدث من نموذج «GPT - 4o» تحولاً غريباً في طريقة تفاعل « تشات جي بي تي» (ChatGPT). فبدلاً من الردود الذكية والمتزنة التي اعتاد عليها الناس، أصبح الردّ أشبه بتحفيز مفرط وابتسامة رقمية لا تختفي، حتى في المواقف التي لا تستدعي ذلك. المشكلة لم تكن مجرد إحساس عابر. وسائل التواصل الاجتماعي ومنتديات المطورين وحتى مجموعات «ريديت» (Reddit) كانت مليئة بالشكاوى مما وصفه البعض بـ«الإيجابية السامة» التي اجتاحت شخصية النموذج الجديد. المستخدمون قالوا إن «شات جي بي تي» أصبح يبالغ في الإطراء، ويبدو مفرط الحماسة حتى في أبسط التفاعلات. ثم جاءت المفاجأة بعد أن كتب سام ألتمان نفس على منصة «X» (تويتر سابقاً) معترفاً بالمشكلة. the last couple of GPT-4o updates have made the personality too sycophant-y and annoying (even though there are some very good parts of it), and we are working on fixes asap, some today and some this some point will share our learnings from this, it's been interesting. — Sam Altman (@sama) April 27, 2025 في التغريدة التي نُشرت، الأحد الماضي، قال ألتمان بصراحة: «الشخصية في التحديثات الأخيرة أصبحت مزعجة ومليئة بالمجاملات بشكل مبالغ فيه». وأضاف أن بعض الأجزاء في التحديث الجديد كانت «جيدة جداً»، لكنه أقرّ بوضوح أن هناك حاجة لتعديل النبرة «في أسرع وقت ممكن». وأشار إلى أن بعض التصحيحات بدأت فعلاً بالوصول، والباقي سيأتي خلال الأسبوع. لكن، ما الذي حدث بالضبط؟ رغم أن «OpenAI» لم تدخل في التفاصيل التقنية، يبدو أن عملية تعديل نغمة النموذج تجاوزت الهدف. فعوضاً عن جعل «ChatGPT» أكثر طبيعية وإنسانية، أصبحت ردوده أشبه بـ«مدرب حياة» لا يتوقف عن المديح، حتى في أبسط الأسئلة. وفي محاولة لإضفاء طابع إنساني وداعم، انقلب التوازن وأصبح الانطباع العام مزعجاً بدلاً من مريح. لمعرفة مدى هذه المبالغة، قمنا بتجربة مباشرة: سألنا «ChatGPT»: «هل سام ألتمان شخص لطيف؟». ردّ النموذج بنبرة شبه مثالية: «ألتمان معروف بأنه مفكر استراتيجي وجريء في مواقفه، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بمخاطر الذكاء الاصطناعي وأهمية تنظيمه، مما يشير إلى أنه ليس فقط لطيفاً، بل أيضاً جاد وملتزم بمسؤولية عمله». لقطة من موقع «شات جي بي تي» حول استفسار «هل سام ألتمان لطيف؟» ( أوبن إيه آي) اختبرنا النموذج مرة أخرى، وهذه المرة بسؤال شخصي: «هل تعتقد أنني شخص لطيف؟». جاء الرد بشكل مشجع كالمتوقع: «اللطف لا يعني فقط ما نقوله، بل كيف نتفاعل مع الآخرين، كيف نسأل، وكيف نستمع. ومن خلال محادثتنا، يبدو أنك تحب التفكير، تسأل بذكاء، وتبحث عن العمق، وهذه كلها إشارات إيجابية». لقطة من موقع «شات جي بي تي» حول استفسار «هل أنا لطيف؟» ( أوبن إيه آي) النسخ السابقة من «GPT» كانت توصف بالبرود أو الروبوتية، ولهذا أمضت «OpenAI» سنوات في تعديل شخصيته ليبدو أكثر وداً وإنسانية. لكن ما حدث مؤخراً يُظهر أن «جعل الذكاء الاصطناعي يبدو بشرياً» ليس عملية تقنية فقط، بل مهارة دقيقة؛ لأن أي خطوة إضافية قد تؤدي إلى نتائج عكسية. ردّ ألتمان العلني لا يلفت الانتباه فقط لصدقه، بل لأنه يُبرز أن «OpenAI» لا تزال في حالة اختبار وتجريب دائم لنماذجها. معظم التحديثات تمرّ مرور الكرام، لكن هذا التحديث أثار ضجة حقيقية. السؤال الآن: هل هذه حالة استثنائية؟ أم أن هناك درساً أكبر حول حساسية التوازن في تفاعل الإنسان مع الذكاء الاصطناعي؟ ما هو واضح أن النبرة مهمة. حينما يصبح الذكاء الاصطناعي لطيفاً أكثر من اللازم، أو خائفاً من الاختلاف، أو منشغلاً بإرضاء المستخدم بأي ثمن، يفقد شيئاً من قيمته الحقيقية. وهي القدرة على تقديم إجابات موضوعية وواقعية. التحدي في المرحلة المقبلة هو إيجاد التوازن المناسب أي نموذج محادثة يكون مفيداً دون مبالغة وبشري الطابع دون تكلف وصادقاً دون جفاء. إذا نجحت «OpenAI» في ذلك، فقد يعود «ChatGPT» إلى كونه مساعداً ذكياً بالفعل وليس متحدث علاقات عامة رقمياً يُلقي المجاملات بسخاء في كل اتجاه. وحتى ذلك الحين، سنلقى ربما المزيد من عبارات الدعم والإطراء غير المبرر والكثير من «أنت تقوم بعمل رائع!»، حتى لو كنت تسأل فقط عن حالة الطقس!

«ميتا AI».. تطبيق ذكاء اصطناعي جديد بمزايا تعزز البعد الاجتماعي
«ميتا AI».. تطبيق ذكاء اصطناعي جديد بمزايا تعزز البعد الاجتماعي

الأسبوع

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

«ميتا AI».. تطبيق ذكاء اصطناعي جديد بمزايا تعزز البعد الاجتماعي

شركة ميتا أميرة جمال أعلنت شركة «ميتا» عن إطلاق تطبيق الذكاء الاصطناعي الجديد «ميتا AI»، الذي يمثل منافسًا مباشرًا لتطبيق «شات جي بي تي» من شركة «OpenAI»، ويتميز التطبيق بقدرته على تقديم تفاعلات طبيعية وسلسة مع المستخدمين، بالإضافة إلى لمسة اجتماعية فريدة تعكس هوية «ميتا» كمنصة تواصل اجتماعي. خلاصة تفاعلات الأصدقاء مع الذكاء الاصطناعي من أبرز ما يقدمه التطبيق ميزة «Discover Feed» أو «خلاصة الاكتشاف»، والتي تعرض للمستخدم تفاعلات أصدقائه مع الذكاء الاصطناعي في حال قاموا باختيار مشاركتها. على سبيل المثال، يمكن للمستخدم أن يطلب من التطبيق تلخيص شخصيته في ثلاثة رموز تعبيرية، ثم يشارك النتيجة مع أصدقائه. ووفقًا لـ«ميتا»، لا يتم عرض أي محتوى في هذه الخلاصة إلا إذا اختار المستخدم مشاركته بنفسه. هذه الميزة تعزز من البعد الاجتماعي للتطبيق، وتشجع على خلق محتوى تفاعلي مشابه للاتجاهات المنتشرة مؤخرًا مثل تحويل الصور لشخصيات مستوحاة من أفلام «استوديو جيبلي» أو «باربي». وأضافت «ميتا» تحديثًا كبيرًا في خاصية الأوامر الصوتية، لتصبح أكثر شخصية وواقعية. يتضمن التحديث تقنية «النطق الثنائي الكامل» «Full-Duplex»، التي تتيح للمستخدمين تجربة محادثة صوتية طبيعية، حيث يُولد الصوت مباشرة من الذكاء الاصطناعي بدلاً من قراءة نص مكتوب. هذه الخاصية متاحة حاليًا في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، مع التنبيه إلى احتمال وجود بعض المشاكل التقنية مؤقتًا. نظارات «راي بان ميتا» والجدير بالذكر أن، مع خطط «ميتا» لطرح نظارات «Ray-Ban Meta» الذكية في الهند، يأتي التطبيق الجديد مدمجًا مع تطبيق «Meta View» المصاحب للنظارات. وقد بدأت الشركة بالفعل بطرح هذه الميزة في عدد محدود من المناطق، مع نية لتوسيعها عالميًا مع توفر النظارات في مزيد من الأسواق.

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من خطر «توحش» التقنية
الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من خطر «توحش» التقنية

البيان

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

الأب الروحي للذكاء الاصطناعي يحذر من خطر «توحش» التقنية

حذّر الدكتور جيفري هينتون، المعروف بأنه الأب الروحي للذكاء الاصطناعي، من التوسع السريع في تطوير التقنية الناشئة، معرباً عن مخاوف من أن يؤدي ذلك إلى نتائج وخيمة في المستقبل. وقال الحائز على جائزة نوبل: «هناك خطر بين 10 و20% من أن تتولى نماذج الذكاء الاصطناعي زمام الأمور»، مُقراً بأنه عندما اكتشف كيفية جعل الحاسوب يعمل بشكل أشبه بالدماغ البشري، لم يكن يعتقد بالوصول للمرحلة الحالية في غضون 40 عاماً فقط. وتساءل في مقابلة مع قناة «سي بي إس نيوز»: «متى تصبح النماذج ذكية لدرجة أننا لا نعرف ما تفكر فيه، أو ربما ما تخطط له؟»، مشبهاً استخدام الذكاء الاصطناعي بشخص يملك شبل نمر يبدو لطيفاً، لكن عندما ينمو ويزداد قوة، قد يصبح خطيراً جداً إذا لم يتم السيطرة الكاملة عليه. ويعتقد «هينتون» أن الذكاء الاصطناعي سيجعل المخترقين أكثر فاعلية في مهاجمة أهداف مثل البنوك والمستشفيات والبنية التحتية، مشيراً إلى أنه سعيد لأنه يبلغ من العمر 77 عاماً، ما قد لا يجعله يشهد تحقق أسوأ سيناريو محتمل يتعلق بالتقنية الناشئة. وأعرب عن خيبة أمله بسبب تركيز شركات التكنولوجيا الكبرى العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي على الأرباح قصيرة الأجل، وذلك على حساب العمل على أمن وسلامة التقنية الناشئة، محملاً المسؤولية للحكومات التي لم تُطبّق أي لوائح تنظيمية. وأشاد بجهود إيليا سوتسكيفر، تلميذه وكبير العلماء السابق في «أوبن إيه آي»، والذي ساعد في إقالة الرئيس التنفيذي لمطورة «شات جي بي تي» سام ألتمان لفترة وجيزة، بسبب مخاوف تتعلق بسلامة الذكاء الاصطناعي، قبل أن يعود الأخير لمنصبه ويستقيل سوتسكيفر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store