أحدث الأخبار مع #«صندايتايمز»


الوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الوسط
دوا ليبا الأصغر في قائمة أغنى أغنياء بريطانيا دون الأربعين
أصبحت نجمة البوب دوا ليبا (29) عاما أصغر من تضمهم قائمة أغنى أغنياء بريطانيا تحت سن الأربعين، وفقا لهذا الترتيب السنوي الذي نشره موقع «ذي تايمز». وجاءت دوا ليبا التي تصدّر ألبومها «راديكال أوبتيميسم» Radical Optimism في المركز الرابع والثلاثون في ترتيب الأعمال البريطانية الأكثر مبيعا، إذ تقدّر ثروة المغنية الإنجليزية من أصل ألباني بنحو 115 مليون جنيه إسترليني (153 مليون دولار)، وفقا لوكالة «فرانس برس». كذلك ضمّت القائمة الممثل دانيال رادكليف (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة القدم هاري كين (100 مليون جنيه إسترليني)، ولاعب كرة المضرب آندي موراي (110 ملايين)، والمغنية أديل (170 مليونا)، والمغني هاري ستايلز (225 مليونا)، وإيد شيران (370 مليونا). - - أما في الترتيب الشامل لكل الفئات العمرية مجتمعة، فاحتفظت بالصدارة عائلة غوبي هندوجا التي تملك تكتلا في مجال التمويل والطاقة والتكنولوجيا، بثروة تبلغ 35.3 مليار جنيه إسترليني. وطغى على القائمة إلى حد كبير رواد الأعمال والعاملون في القطاع المالي وملّاك العقارات. ويُعد بول مكارتني الموسيقي الوحيد بين المصنّفين كأصحاب مليارات، إذ تُقدر ثروته بأكثر من مليار جنيه، واحتل المرتبة 151، متقدما على إلتون جون (في المركز 283 بـ 475 مليون جنيه استرليني) وميك جاغر وكيث ريتشاردز (في المركز 295 بالتساوي بـ 440 مليون جنيه استرليني). أكبر انخفاض في تاريخ القائمة وبلغت ثروة الملك تشارلز الثالث 640 مليون جنيه إسترليني، مما جعله في المركز 238، مناصفة مع رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي. ولاحظت «صنداي تايمز» أيضا أن عدد أصحاب المليارات في المملكة المتحدة تراجَعَ من 165 في العام 2024 إلى 156 هذه السنة، وهو أكبر انخفاض في تاريخ القائمة الممتد 37 عاما.

القناة الثالثة والعشرون
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
زوجان يديران جمعية مثيرة للجدل على صلة بـ"حزب الله" في بريطانيا
كشفت صحيفة «صنداي تايمز» عن تفاصيل مثيرة بشأن جمعية خيرية غير مسجلة في المملكة المتحدة، يديرها زوجان مقيمان في لندن، أحدهما موظف سابق في مطار هيثرو، وشريكته طبيبة في هيئة الصحة الوطنية (NHS)، وتجمع تبرعات لصالح لبنان تحت مظلة تنظيم يُشتبه في ارتباطه بجماعة «حزب الله» المصنفة تنظيماً إرهابياً في بريطانيا. الموظف المَعْنِيّ، حسين حراكة (29 عاماً)، كان يعمل ضمن طاقم الخدمات الأرضية التابع للخطوط الجوية البريطانية في مطار هيثرو، قبل أن يتم سحب تصريحه الأمني عقب رصد منشورات له على مواقع التواصل الاجتماعي تشيد بمقاتلين تابعين للحزب اللبناني قُتلوا في مواجهات مسلحة. ووصفت منشوراته المقاتلين بالشهداء الأبطال، ما أثار قلق الجهات الأمنية المشرفة على أمن أحد أكثر مطارات العالم ازدحاماً. جمعية مثيرة للجدل يدير حراكة جمعية تُدعى «Zayir UK» بالشراكة مع زوجته الطبيبة زينب بسمة (28 عاماً)، وهي خريجة كلية لندن الجامعية، وتعمل في القطاع الصحي العام. ورغم أن الجمعية غير مسجلة رسمياً لدى هيئة الجمعيات الخيرية البريطانية، فإنها نجحت في جمع أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني، معظمها من حملات أقيمت داخل جامعات مرموقة مثل «UCL» و«كينغز كوليدج» و«SOAS»، بدعم من جمعيات طلابية ذات طابع مذهبي. الجمعية، التي تنشط تحت غطاء الإغاثة الإنسانية، ترتبط بمقر رئيسي في ضاحية الضاحية الجنوبية في بيروت، معقل «حزب الله»، وقد استُخدمت مقاطع ترويجية وصور تُظهر مسؤولي الجمعية إلى جانب رموز وشعارات مرتبطة بالتنظيم. تصريحات ودعوات تحت مجهر الأمن وفقاً للتقرير، فقد أظهر حراكة في مقابلات إعلامية تنسيقاً مباشراً مع أقسام اجتماعية تابعة لـ«حزب الله» في لبنان، بينما نشرت الجمعية على صفحتها في «فيسبوك» دعوات للمشاركة في جنازات شخصيات بارزة في الحزب، قبل أن تُحذف تلك المنشورات لاحقاً. وكان أحد أبرز مؤيدي الجمعية، واعظ شيعي يُدعى حسين مكي، قد شارك في فعاليات علنية داخل بريطانيا، بينها مسيرات رُفعت خلالها أعلام لبنان وفلسطين، واستخدم خلالها شعارات مثيرة للجدل. وسبق للسلطات الأسترالية أن ألغت تأشيرته بعد ظهوره في جنازة حسن نصر الله. موقف الجهات المعنية المتحدث باسم مطار هيثرو أكد أن التصريح الأمني الخاص بحراكة قد سُحب فور العلم بهذه الأنشطة، بينما شددت الخطوط الجوية البريطانية على أن المزاعم خطيرة للغاية، وتمت إحالتها إلى الجهات الأمنية المختصة. بدورها، قالت هيئة الجمعيات الخيرية إن طلب تسجيل جمعية «Zayir UK» رُفض بعد مراجعة دقيقة لممارساتها وأهدافها، مؤكدة أن الجمعيات التي تنشط بشكل قانوني يجب أن تعمل لصالح الجمهور دون ارتباطات سياسية أو طائفية. ردود متحفظة من القائمين على الجمعية في بيان مشترك، قال الزوجان إن الجمعية لا تتلقى تمويلاً من أي جهة سياسية أو مسلحة، وإن الأموال التي تُجمع تُستخدم فقط في شراء مساعدات إنسانية كالخيام وحليب الأطفال، ولا يتم تحويل أي أموال نقدية إلى لبنان. وأضافا: «(Zayir UK) تعمل وفق القانون البريطاني، وهدفنا الوحيد هو الإغاثة الإنسانية». لكن تصريحات الزوجين لم تُقنع مراقبين، أبرزهم مارك غاردنر، المدير التنفيذي لـ«صندوق أمن المجتمع»، الذي طالب الشرطة والجهات التنظيمية بالتحرك فوراً، واصفاً ما يحدث بأنه تسلل خفي لأنشطة متطرفة عبر ستار العمل الخيري. خيوط بين العمل الإنساني والدعاية الآيديولوجية تشير التحقيقات إلى خيط رفيع يفصل بين الأنشطة الإغاثية الظاهرة وأجندة سياسية طائفية يجري تمريرها داخل المملكة المتحدة عبر شبكات غير رسمية. وفي وقت تزداد فيه المخاوف من تغلغل نفوذ تنظيمات مصنفة إرهابية داخل المؤسسات التعليمية والمجتمعية، تبقى التساؤلات مفتوحة حول الرقابة الفعلية على الجمعيات غير المسجلة، والآليات التي تضمن عدم استغلال مظلة العمل الإنساني لأغراض سياسية وأمنية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
راسل براند أمام القضاء البريطاني بتهم اغتصاب واعتداء جنسي
يمثل الكوميدي البريطاني راسل براند، اليوم الجمعة، أمام محكمة وستمنستر في العاصمة لندن، في أولى جلسات النظر في التهم الجنائية الموجهة إليه، والتي تشمل الاغتصاب والاعتداء الجنسي على أربع نساء، في وقائع يُزعم أنها حدثت بين عامي 1999 و2005. وتأتي هذه المحاكمة بعد تحقيقات بدأت أواخر العام 2023، إثر تحقيق صحفي مشترك أجرته جريدة «صنداي تايمز» والقناة التلفزيونية «تشانل 4»، كشف عن شهادات أربع نساء، إحداهن اتهمته باغتصابها، وأخريات بالاعتداء الجنسي والعنف النفسي، وفقا لوكالة «فرانس برس». ويواجه براند (49 عامًا) اتهامات تتعلق باغتصابين واعتداءات جنسية في كل من العاصمة لندن ومنطقة بورنموث الساحلية بجنوب إنجلترا. ويُتوقع أن تشكل جلسة الجمعة محطة تمهيدية قبل الشروع في المحاكمة المحتملة. - - وفي أول تعليق علني له عقب توجيه التهم، نشر براند مقطع فيديو عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، نفى فيه كل الاتهامات، قائلاً: «كنت أحمق قبل أن أعيش في نور الرب. كنت مدمناً للمخدرات والجنس، وكنت غبيًا، لكنني لم أكن مغتصبًا قط». وأضاف أنه لم يسبق له إقامة علاقة جنسية «دون رضا الطرف الآخر». وأكدت شرطة لندن أن التحقيق لا يزال جارياً، داعية أي شخص لديه معلومات إضافية إلى التقدم بها للسلطات المختصة. شخصية مثيرة للجدل ويُعد راسل براند شخصية مثيرة للجدل في الوسط الإعلامي البريطاني، إذ اشتهر بعروضه الكوميدية الاستفزازية ذات الطابع الجنسي، كما لمع نجمه في التلفزيون والإذاعة البريطانية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. لاحقًا، أصبح شخصية مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، يتبنى نظريات المؤامرة ويُعرف بمواقفه المناهضة للمؤسسات الرسمية. يمتلك براند قاعدة جماهيرية واسعة عبر الإنترنت، حيث يتابعه أكثر من سبعة ملايين مستخدم على «يوتيوب»، و11.3 مليون على منصة «إكس»، إلى جانب 4.8 ملايين على «إنستغرام». وقدّم براند عديد البرامج، من أبرزها البرنامج الإذاعي على «راديو 2» التابع لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» بين عامي 2006 و2008، قبل أن يغادر إثر جدل واسع بسبب مكالمة غير لائقة أرسلها لممثل بريطاني. كما كتب لجريدة «ذي غارديان» وأصدر سيرتين ذاتيتين. يذكر أن براند كان متزوجاً من نجمة البوب الأميركية كايتي بيري بين عامي 2010 و2012، وهو حاليًا متزوج من الكاتبة والرسامة لورا غالاشر، وله منها ثلاثة أبناء.


المدى
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
لندن تطلب توضيحاً بعد منع نائبة بريطانية من دخول هونغ كونغ
أعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الأحد، عن قلقه البالغ إزاء منع نائبة في البرلمان البريطاني من دخول هونغ كونغ، مؤكداً أنه سيبحث الأمر بشكل عاجل مع السلطات الصينية. وأعلنت النائبة البريطانية ويرا هوبهاوس أنها أول عضو في البرلمان يتم رفض دخوله إلى هونغ كونغ منذ أعادت لندن هذه المستعمرة البريطانية السابقة إلى الصين في 1997. وهوبهاوس عضو في التحالف البرلماني الدولي بشأن الصين الذي يضم برلمانيين من عدة بلدان تعمل من أجل الدفاع عن الديمقراطية. وذكرت صحيفة «صنداي تايمز» أن هوبهاوس (65 عاماً) توجهت إلى هونغ كونغ، الخميس، في رحلة خاصة للقاء حفيدها حديث الولادة. وتمت مصادرة جواز سفرها والتحقيق معها حول الهدف من زيارتها وتفتيش أمتعتها، بحسب الصحيفة. وكتبت النائبة البريطانية في منشور على موقع «بلو سكاي»، «أنا أول عضو في البرلمان يمنع من دخول هونغ كونغ منذ عام 1997. ولم تقدم لي السلطات أي تفسير»، متحدثة عن «ضربة قاسية». وهوبهاوس نائبة عن حزب الديمقراطيين الليبراليين المعارض منذ عام 2017. واعتبر لامي في بيان أن «منع عضو في البرلمان من دخول هونغ كونغ في زيارة خاصة أمر يثير القلق البالغ»، مضيفاً: «سنثير هذه القضية بشكل عاجل مع السلطات في هونغ كونغ وبكين لطلب توضيح». وأكد أنه «من غير المقبول أن يتم منع نائب من الدخول لمجرد التعبير عن آرائه كعضو في البرلمان»، مشيراً إلى أن «القيود غير المبررة على حرية الحركة لا يمكن إلا أن تؤدي إلى مزيد من الإضرار بسمعة هونغ كونغ دولياً». The post لندن تطلب توضيحاً بعد منع نائبة بريطانية من دخول هونغ كونغ appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.


الصحراء
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
دراسة: دواء «أوزمبيك» يخفض خطر الإصابة بالخرف بمقدار الثلث
أشار بحث جديد إلى أن أدوية إنقاص الوزن، مثل «أوزمبيك»، قد تُقلل من خطر الإصابة بالخرف بمقدار الثلث، وفق ما ذكرته صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية. وفحص علماء في جامعة فلوريدا الأميركية بيانات 90 ألف شخص فوق سن الخمسين مصابين بداء السكري من النوع الثاني. ووجدوا أن «من يتناولون الجيل الجديد من حقن إنقاص الوزن، المعروفة باسم مُنبهات GLP-1، كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 33 في المائة مقارنةً بالأدوية الأخرى». وأضافوا أن أدوية المادة الفعالة «سيماغلوتيد»، التي تُباع تحت الاسمين التجاريين «أوزمبيك» و«ويجوفي»، «ترتبط إحصائياً بشكل كبير بانخفاض خطر» الإصابة بالخرف. وطُوّرت أدوية «سيماغلوتيد» في البداية لعلاج داء السكري، ولكنها تُستخدم الآن على نطاق واسع لإنقاص الوزن. علاقة أدوية إنقاص الوزن بالخرف ووجدت الدراسة، المنشورة في «مجلة الجمعية الطبية الأميركية لعلم الأعصاب»، أن فئة أخرى من الأدوية الخافضة لسكر الدم، عبر مثبطات بروتين نقل الصوديوم والجلوكوز أو ما يُسمى (SGLT2s)، أدت أيضاً إلى انخفاض كبير في خطر الإصابة بالخرف. وأفاد العلماء بأنهم غير متأكدين من سبب قدرة أدوية إنقاص الوزن على منع الخرف، لكنهم ربطوا ذلك بانخفاض الالتهاب في الدماغ، وقالوا إن هذه الأدوية قد تعزز تكوين خلايا دماغية جديدة. ورداً على الدراسة، قالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة: «تدعم نتائج هذه الدراسة الأدلة المتزايدة على أن أدوية علاج السمنة والسكري قد تقلل من خطر الإصابة بالخرف». وأضافت: «لا نعرف حتى الآن سبب قدرة هذه الأدوية على تقديم هذا التأثير الوقائي، وسنحتاج إلى مزيد من البحث لفهم كيفية تأثيرها على الدماغ». وأكدت دراسة منفصلة أجراها فريق من جامعة «غالواي» الآيرلندية، ونُشرت أيضاً، الاثنين، في «مجلة الجمعية الطبية الأميركية لعلم الأعصاب»، أن أدوية «سيماغلوتيد» تقلل من خطر الإصابة بالخرف. وقال البروفيسور مسعود حسين، طبيب الأعصاب في جامعة أكسفورد: «بالنسبة لي، السؤال الأوسع يدور حول ما إذا كانت مثل هذه الأدوية قد تكون أيضاً وقائية ضد الخرف لدى الأشخاص الذين لا يعانون من مرض السكري... هذا سؤال مثير للاهتمام حقاً، وهو محور العديد من التجارب السريرية الجارية حالياً». نقلا عن الشرق الأوسط