أحدث الأخبار مع #«فوكسبيزنس»،


الشرق الأوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
مستشار ترمب الاقتصادي: لا أتوقع ركوداً هذا العام ونحرز تقدماً مع الاتحاد الأوروبي
أكد كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، الاثنين، أنه «لا يتوقع بنسبة 100 في المائة حدوث ركود»، هذا العام، مضيفاً أن الإدارة تُحقق «تقدماً هائلاً» في المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي. وفي مقابلة مع شبكة «فوكس بيزنس»، رفض هاسيت الاتهامات بالتداول من الداخل في البيت الأبيض قبيل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعليق معظم الرسوم الجمركية. وأضاف أن الرسوم على أشباه الموصلات، التي سيجري الكشف عنها من قِبل ترمب في الأيام المقبلة، ستستهدف الرقائق التي «تؤثر على الأمن الوطني». وفيما يتعلق بالصين، قال هاسيت: «البيت الأبيض يشعر بالقلق حيال الصين بشكل عام».


الرأي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
ترامب ليس قلقاً في شأن هجمات انتقامية ووالتز يتوعّد إيران... «الكيل قد طفح»
تبنّى الحوثيون، هجومين ضد حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، مؤكدين أنهم سيستهدفون أيضاً سفن الشحن الأميركية، ردّاً على ضربات واسعة النطاق على اليمن أوقعت 53 قتيلاً، بينما أعرب دونالد ترامب عن عدم اكتراثه بتهديدات المتمردين، وشنت قواته غارات جوية جديدة على اليمن، فجر أمس، موسعة بذلك أكبر عملية عسكرية في الشرق الأوسط منذ تولي الرئيس الأميركي منصبه في يناير الماضي، وسط إعلانات رسمية باستمرارها لفترة قادمة. وقال ترامب للصحافيين، على متن الطائرة الرئاسية خلال رحلة عودة فجر أمس، من فلوريدا إلى واشنطن، رداً على سؤال عما إذا كان قلقاً في شأن إجراءات انتقامية عقب الضربات «واسعة النطاق»، «لا... لست قلقاً... في الحقيقة لا». وأكد مستشار الأمن القومي مايكل والتز، أن الضربات «تحذير لإيران من أن الكيل قد طفح». وتوعّد وزير الدفاع بيت هيغسيث، بحملة صاروخية «لا هوادة فيها» حتى تتوقف هجمات المتمردين. وتابع لقناة «فوكس بيزنس»، أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى الانخراط في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. من جانبها، أكدت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، أن قواتها «تواصل عملياتها ضد الإرهابيين الحوثيين المدعومين من إيران». ووفقاً للناطق باسم البنتاغون شون بارنيل، هاجم الحوثيون «سفناً حربية أميركية 174 مرة وسفناً تجارية 145 مرة منذ عام 2023». في المقابل، دعا زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في كلمة متلفزة أنصاره إلى الخروج، أمس، في مسيرات «مليونية» في صنعاء ومختلف المدن اليمنية، تنديداً بالضربات الأولى في عهد ترامب. وأعلن أن جماعة «أنصار الله» ستستهدف السفن الأميركية في البحر الأحمر ما دامت الولايات المتحدة مستمرة في هجماتها. وكانت قناة «المسيرة» أفادت ليل الأحد - الاثنين بأنّ محافظة الحديدة الساحلية ومحافظة الجوف شمال صنعاء، تعرضت لغارات أميركية، غداة غارات مماثلة استهدفت العاصمة اليمنية ومناطق أخرى، أوقعت 53 قتيلاً و98 جريحاً. وأعلن المتمردون على «تلغرام»، فجر أمس، «للمرة الثانية خلال 24 ساعة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية يو اس اس هاري ترومان في شمال البحر الأحمر، بعدد من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيّرة في اشتباك استمر لساعات عدة». لكن مسؤولاً أميركياً مطلعاً قال لـ «رويترز»، إن طائرات حربية أميركية أسقطت 11 طائرة مسيّرة حوثية الأحد، من دون أن يقترب أي منها من الحاملة «ترومان». وأضاف أن الجيش رصد أيضاً محاولة فاشلة لإطلاق الحوثيين صاروخاً ليسقط في المياه قبالة سواحل اليمن، مشيراً إلى أنه لم يُشكّل تهديداً.


صحيفة الخليج
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
قصف أمريكي على الحوثيين يستهدف قادة ومخازن أسلحة
وسط توقعات باستمرار الهجمات لأسابيع، تعهد مسؤولون أمريكيون، أمس الأحد، بشن مزيد من الضربات في اليمن حتى يقرر الحوثيون وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، وقال البيت الأبيض إن الضربات قتلت عدداً من قادة الحوثيين، بينما أعلنت وسائل إعلام الحوثيين أن 47 غارة أمريكية استهدفت ست محافظات، أهمها صنعاء وصعدة والبيضاء، أسفرت في إحصائية غير نهائية عن مقتل 32 شخصاً، وإصابة أكثر من مئة، بينما عاد التوتر إلى البحر الأحمر مع إعلان الحوثيين استهداف سفن. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أمس الأحد، عن مسؤولين أمريكيين كواليس الضربة الأمريكية التي استهدفت جماعة الحوثيين. وقال المسؤولون إن الغارات التي وقعت، مساء السبت، نتجت من سلسلة اجتماعات رفيعة المستوى في البيت الأبيض بين الرئيس دونالد ترامب وكبار مساعديه للأمن القومي، من بينهم نائبه جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايكل والتز، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، والجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية، ووافق ترامب على الخطة، يوم الجمعة. وأوضح المسؤولون أن الغارات شنتها طائرات مقاتلة من حاملة الطائرات «هاري إس ترومان»، التي تتمركز شمال البحر الأحمر، جنباً إلى جنب مع طائرات هجومية تابعة لسلاح الجو، وطائرات بدون طيار مسلحة. وووفق شبكة «سي إن إن»، فقد أعلن ترامب عبر منصة «تروث سوشيال» عن أن الولايات المتحدة ستستخدم «قوة قاتلة ساحقة» ضد الحوثيين «حتى نحقق هدفنا»، متهماً الجماعة بشن «حملة قرصنة وعنف وإرهاب مستمرة ضد السفن والطائرات الأمريكية وغيرها». وأكد ترامب أن القوات الأمريكية نفذت هجمات جوية استهدفت قواعد الحوثيين وقياداتهم وأنظمة دفاعاتهم الصاروخية، بهدف حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة البحرية. وتوعد وزير الدفاع بيت هيغسيث بشن حملة صاروخية «لا هوادة فيها» حتى تتوقف هجمات الحوثيين. وقال هيغسيث في مقابلة تلفزيونية مع قناة «فوكس بيزنس»، أمس، «أريد أن أكون في غاية الوضوح، هذه الحملة تتعلق بحرية الملاحة واستعادة الردع». وأضاف «في اللحظة التي يقول فيها الحوثيون سنتوقف عن إطلاق النار على سفنكم وطائراتكم المسيرة، ستنتهي هذه الحملة. ولكن حتى ذلك الحين، ستستمر بلا هوادة». وأكد هيغسيث أن واشنطن لا تسعى إلى الانخراط في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. وقال «لا يهمنا ما يحدث في الحرب الأهلية اليمنية». وكشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الأهداف شملت منصات إطلاق صواريخ كانت تُنقل إلى الساحل لتنفيذ هجمات بحرية، وقيادات حوثية مختبئة، إضافة إلى توجيه رسالة تحذيرية إلى إيران. وقال الإعلام الحوثي، الحصيلة غير النهائية للضربات بلغت «31 قتيلاً و101 جريح»، مشيراً إلى أن الضربات استهدفت «مناطق مدنية وسكنية في صنعاء ومحافظة صعدة والبيضاء ورداع». وبعد ساعات من التهديد ب«مواجهة التصعيد بالتصعيد»، أعلنت جماعة الحوثي استهداف حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان والقطع الحربية التابعة لها بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة رداً على الهجمات الأمريكية. وهذه الضربات الأمريكية، هي الأولى على اليمن منذ تولي ترامب منصبه في يناير الماضي. (وكالات)


خبر صح
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
قصف أمريكي على الحوثيين يستهدف قادة ومخازن أسلحة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: قصف أمريكي على الحوثيين يستهدف قادة ومخازن أسلحة - خبر صح, اليوم الاثنين 17 مارس 2025 12:41 صباحاً وسط توقعات باستمرار الهجمات لأسابيع، تعهد مسؤولون أمريكيون، أمس الأحد، بشن مزيد من الضربات في اليمن حتى يقرر الحوثيون وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، وقال البيت الأبيض إن الضربات قتلت عدداً من قادة الحوثيين، بينما أعلنت وسائل إعلام الحوثيين أن 47 غارة أمريكية استهدفت ست محافظات، أهمها صنعاء وصعدة والبيضاء، أسفرت في إحصائية غير نهائية عن مقتل 32 شخصاً، وإصابة أكثر من مئة، بينما عاد التوتر إلى البحر الأحمر مع إعلان الحوثيين استهداف سفن. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أمس الأحد، عن مسؤولين أمريكيين كواليس الضربة الأمريكية التي استهدفت جماعة الحوثيين. وقال المسؤولون إن الغارات التي وقعت، مساء السبت، نتجت من سلسلة اجتماعات رفيعة المستوى في البيت الأبيض بين الرئيس دونالد ترامب وكبار مساعديه للأمن القومي، من بينهم نائبه جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايكل والتز، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، والجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية، ووافق ترامب على الخطة، يوم الجمعة. وأوضح المسؤولون أن الغارات شنتها طائرات مقاتلة من حاملة الطائرات «هاري إس ترومان»، التي تتمركز شمال البحر الأحمر، جنباً إلى جنب مع طائرات هجومية تابعة لسلاح الجو، وطائرات بدون طيار مسلحة. وووفق شبكة «سي إن إن»، فقد أعلن ترامب عبر منصة «تروث سوشيال» عن أن الولايات المتحدة ستستخدم «قوة قاتلة ساحقة» ضد الحوثيين «حتى نحقق هدفنا»، متهماً الجماعة بشن «حملة قرصنة وعنف وإرهاب مستمرة ضد السفن والطائرات الأمريكية وغيرها». وأكد ترامب أن القوات الأمريكية نفذت هجمات جوية استهدفت قواعد الحوثيين وقياداتهم وأنظمة دفاعاتهم الصاروخية، بهدف حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة البحرية. وتوعد وزير الدفاع بيت هيغسيث بشن حملة صاروخية «لا هوادة فيها» حتى تتوقف هجمات الحوثيين. وقال هيغسيث في مقابلة تلفزيونية مع قناة «فوكس بيزنس»، أمس، «أريد أن أكون في غاية الوضوح، هذه الحملة تتعلق بحرية الملاحة واستعادة الردع». وأضاف «في اللحظة التي يقول فيها الحوثيون سنتوقف عن إطلاق النار على سفنكم وطائراتكم المسيرة، ستنتهي هذه الحملة. ولكن حتى ذلك الحين، ستستمر بلا هوادة». وأكد هيغسيث أن واشنطن لا تسعى إلى الانخراط في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. وقال «لا يهمنا ما يحدث في الحرب الأهلية اليمنية». وكشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الأهداف شملت منصات إطلاق صواريخ كانت تُنقل إلى الساحل لتنفيذ هجمات بحرية، وقيادات حوثية مختبئة، إضافة إلى توجيه رسالة تحذيرية إلى إيران. وقال الإعلام الحوثي، الحصيلة غير النهائية للضربات بلغت «31 قتيلاً و101 جريح»، مشيراً إلى أن الضربات استهدفت «مناطق مدنية وسكنية في صنعاء ومحافظة صعدة والبيضاء ورداع». وبعد ساعات من التهديد ب«مواجهة التصعيد بالتصعيد»، أعلنت جماعة الحوثي استهداف حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان والقطع الحربية التابعة لها بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة رداً على الهجمات الأمريكية. وهذه الضربات الأمريكية، هي الأولى على اليمن منذ تولي ترامب منصبه في يناير الماضي. (وكالات)


الشرق الأوسط
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إيران تدرس محادثات مع واشنطن لضمان «سلمية» برنامجها النووي
قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة إن طهران ستدرس إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة إذا كان هدف المحادثات هو معالجة المخاوف بشأن إنتاج أسلحة نووية، معلنة في الوقت نفسه رفضها أي محاولة لتفكيك البرنامج. وأضافت البعثة، في منشور على منصة «إكس»، الأحد، أنه إذا كان الهدف من المفاوضات هو تفكيك البرنامج النووي «السلمي» الإيراني، فإن «مثل هذه المفاوضات لن تُعقد أبداً». وجاءت الرسالة الإيرانية بعد يومين من إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، أنه أرسل رسالة إلى أعلى سلطة في البلاد للتفاوض على اتفاق نووي. If the objective of negotiations is to address concerns vis-à-vis any potential militarization of Iran's nuclear program, such discussions may be subject to consideration. However, should the aim be the dismantlement of Iran's peaceful nuclear program to claim that what Obama... — Mission to UN, NY (@Iran_UN) March 9, 2025 وفي مقابلة مع «فوكس بيزنس»، قال ترمب: «هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكرياً، أو إبرام اتفاق»، وذلك لمنعها من امتلاك أسلحة نووية. وقال ترمب إنه يريد التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، واقترح على طهران أن يبدأ البلدان محادثات. كما عاد ترمب إلى سياسة «أقصى الضغوط» التي تبناها خلال ولايته الرئاسية الأولى لعزل إيران عن الاقتصاد العالمي وخفض صادراتها النفطية إلى الصفر. وتنفي طهران أنها تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية، وقال المرشد الإيراني، علي خامنئي، السبت، إن طهران لن تُرغم على الدخول في مفاوضات، واصفاً ترمب بـ«المتنمر». وقال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، الأحد، إن سياسة بلاده المبدئية هي «خفض التوتر وتعزيز الوحدة»، مضيفاً أن إيران «لم تسعَ مطلقاً لامتلاك أسلحة نووية؛ التزاماً بتوجيهات المرشد علي خامنئي». ونقل موقع الرئاسة الإيرانية عن بزشكيان قوله، خلال مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء النرويجي، يوناس غار ستوره: «نعدّ أي توتر أو اضطراب أو صراع ضاراً لنا وللمنطقة والعالم». وأضاف بزشكيان: «سياستنا المبدئية تقوم على تخفيف التوتر وتعزيز الوحدة، لكننا سنواجِه بكل قوة أي تهديد لأمن ومصالح بلدنا». وهذا أول اتصال معلن بين الرئيس الإيراني ومسؤول غربي بعد إعلان ترمب توجيه رسالة إلى إيران. ونقل البيان عن رئيس الوزراء النرويجي أن بلاده «تدعم الحلول السلمية في المنطقة» معرباً عن استعداد أوسلو «لتقديم أي مساعدة ممكنة لتعزيز الاستقرار الإقليمي». وفي المقابل، قال بزشكيان: «الجمهورية الإسلامية الإيرانية كانت دائماً عامل استقرار في المنطقة، وسعت لمنع الحروب والصراعات قدر الإمكان». وتابع: «النظام الصهيوني، بوصفه المصدر الرئيسي للتوتر في المنطقة، لا يكتفي بإشعال الحروب وارتكاب الجرائم ضد الشعب الفلسطيني، بل يحاول عبر الأكاذيب تصوير الأنشطة النووية السلمية لإيران على أنها تهديد للأمن». ورفض بزشكيان الاتهامات الغربية لطهران بالسعي لامتلاك سلاح نووي، قائلاً إن بلاده «لم ولن تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية»، مشيراً إلى استمرار التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» لضمان الشفافية في الأنشطة النووية. وأضاف: «سياستنا تقوم على نزع فتيل التوتر وترسيخ الوحدة، لكننا لن نتردد في الدفاع عن أمننا ومصالحنا بكل قوة». وأفاد بيان من الرئاسة الإيرانية بأن الاتصال بين بزشكيان ورئيس الوزراء النرويجي «ناقش القضايا الثنائية بين البلدين والمتعددة، فقد أشار الرئيس الإيراني إلى العلاقات الجدية بين طهران وأوسلو وإمكانات التعاون في القضايا الإقليمية والدولية»، معرباً عن تقديره «جهود النرويج في تعزيز السلام والاستقرار». وقال المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، التابعة للأمم المتحدة، رافاييل غروسي، إن «الوقت ينفد من أمام الطرق الدبلوماسية لفرض قيود جديدة على أنشطة إيران، مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم إلى درجة قريبة من صنع أسلحة».