أحدث الأخبار مع #«فوكسكون»


الوسط
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الوسط
الذكاء الصناعي والحروب التجارية أبرز المواضيع في معرض «كومبيوتكس» في تايوان
تجتمع الشركات الكبرى المتخصصة في أشباه الموصلات هذا الأسبوع في معرض «كومبيوتكس» للتكنولوجيا المقام في اليابان، وهو تجمّع سنوي لقطاع معني بشكل مباشر بثورة الذكاء الصناعي، لكنه يشهد اضطرابًا بسبب الحروب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب. ومن بين المجموعات المشاركة في الحدث، الذي يستمر أربعة أيام، «إنفيديا» و«إيه إم دي» و«كوالكوم» و«إنتل»، وفقا لوكالة «فرانس برس». «كومبيوتكس» هو المعرض السنوي الرئيسي للتكنولوجيا في تايوان، وتشارك فيه مصانع لأشباه الموصلات المتطوّرة، التي تُعدّ عنصرًا أساسيًا في مختلف الأجهزة والأدوات، بدءًا من هواتف «آي فون» وصولًا إلى الخوادم التي تقوم عليها برامج مثل «تشات جي بي تي». - - - وعرض الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جينسن هوانغ، أحدث التطورات التي حققتها الشركة في مجال الذكاء الصناعي، معلنًا عن خطط لبناء «أول حاسوب فائق قائم على الذكاء الصناعي». وأشار هوانغ إلى أن «إنفيديا» ستتعاون مع الشركتين التايوانيّتين العملاقتين «فوكسكون» و«تي إس إم سي»، ومع الحكومة، لبناء «أول حاسوب فائق الذكاء الصناعي في تايوان [...] للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الصناعي ونظام الذكاء الصناعي». وقال: «من المهم جدًا أن تكون لدينا بنية تحتية ذات مستوى عالمي للذكاء الصناعي في تايوان». وسيتحدث خلال المعرض أيضًا مسؤولون تنفيذيون من شركات «كوالكوم» و«ميديا تك» و«فوكسكون»، حيث سيتم تسليط الضوء على التقدم المُحرز في دمج الذكاء الصناعي من مراكز البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة، والروبوتات، والمركبات المتصلة. فترة محورية قال بول يو، من شركة «ويتولوغي ماركت تريند» للاستشارات والأبحاث، إن القطاع يمرّ بـ«فترة محورية». وأضاف: «خلال العامين ونصف العام الماضيين، جرى تحقيق تقدّم كبير في مجال الذكاء الصناعي»، مشيرًا إلى أنّ «الفترة من 2025 إلى 2026 ستكون حاسمة للانتقال من تدريب نماذج الذكاء الصناعي إلى تطبيقات مربحة». ورغم هذه التطورات، يُتوقَّع أن يواجه القطاع تحديات ناجمة عن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة وسلاسل التوريد المتقطعة. أطلقت واشنطن في أبريل الفائت تحقيقًا لتحديد ما إذا كان اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المستوردة يشكّل خطرًا على الأمن القومي. وقد فُرضت رسوم إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات في مارس وأبريل، بعد هذا النوع من التحقيقات. وضع ضبابي جدًا اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب تايوان بسرقة قطاع الرقائق الأميركي، وهدّد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات من الجزيرة. ومع ذلك، فإن معظم المشاركين في معرض «كومبيوتكس» «سيتجنبون التطرق بشكل مباشر إلى الرسوم الجمركية، لأن الوضع ضبابي جدًا»، بحسب ما قاله إريك سميث من موقع «تك إنسايتس» المتخصص. ويخشى البعض من أن تخسر تايوان، التي تنتج غالبية رقائق العالم وكل الرقائق الأكثر تقدمًا تقريبًا، وترسّخ نفسها كحلقة وصل حيوية في سلاسل التوريد العالمية، مكانتها المهيمنة في السوق. وتشكّل هذه المكانة الرائدة بمثابة «درع السيليكون» لتايوان، في إشارة إلى المادة الأكثر استخدامًا على نطاق واسع في هذا القطاع. ويهدف هذا الدرع إلى حماية الجزيرة من أي غزو أو حصار من جانب الصين، التي تدّعي أن تايوان جزء من أراضيها، من خلال تشجيع الولايات المتحدة على الدفاع عنها من أجل حماية صناعة أشباه الموصلات الأميركية. في مارس، أعلنت شركة «تي إس إم سي»، التي تواجه ضغوطًا، عن استثمار بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما أشاد به الرئيس التايواني لاي تشينغ تي باعتباره «لحظة تاريخية» في العلاقات بين تايبيه وواشنطن. وخلال الأسبوع الفائت، أعلنت شركة «غلوبل ويفرز»، المورّدة لـ«تي إس إم سي»، أنها تخطط لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بمقدار أربعة مليارات دولار، وافتتاح مصنع لرقائق السيليكون في تكساس. وفي مقابلة أُجريت معه يوم الجمعة، بدا جينسن هوانغ متفائلًا بشأن مستقبل تايوان، وقال: «ستظل في مركز النظام التكنولوجي».


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«إنفيديا» تصنّع شرائح لـ «الذكاء الاصطناعي» في أميركا للمرة الأولى
أعلنت شركة «إنفيديا» أنها ستصنّع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة، المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة للمرة الأولى، في ظل سعي الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإجبار الشركات الأميركية على نقل إنتاجها إلى بلدها الأم. وقال الرئيس التنفيذي لـ«إنفيديا»، جينسن هوانغ، في بيان: «تُبنى محركات البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة للمرة الأولى». وأفادت شركة أشباه الموصلات المتطورة العملاقة بأن مصانع لأجهزة الكمبيوتر الخارقة تُبنى حالياً في تكساس، بالشراكة مع شركتَي «فوكسكون» و«ويسترون» التايوانيتين، ومن المتوقع أن تتسارع وتيرة التصنيع خلال الشهور الـ12 إلى الـ15 المقبلة. وأضافت الشركة الأميركية، التي تتخذ مقراً في كاليفورنيا، أن مصانع «تي إس إم سي» TSMC (التايوانية أيضاً) في أريزونا بدأت إنتاج «بلاكويل» (Blackwell)، وحدات معالجة الرسومات (GPUs) الأكثر تقدماً من «إنفيديا». وبرزت «إنفيديا» بين شركات التكنولوجيا الأميركية في «سيليكون فالي» منذ الانتشار السريع لبرنامج «شات جي بي تي» للذكاء الاصطناعي التوليدي في نهاية عام 2022، لكن الشركة تعول في إنتاج الرقائق على تعاقدها مع جهات خارجية، خصوصاً في آسيا، وتحديداً في تايوان والصين. وقال هوانغ إن «إضافة التصنيع الأميركي يساعدنا على تلبية الطلب المتزايد بشكل أفضل على رقائق الذكاء الاصطناعي وأجهزة الكمبيوتر الخارقة، وتعزيز سلسلة التوريد لدينا، وتقوية قدرتنا على الصمود». وتخطط «إنفيديا» لتصنيع معدات الذكاء الاصطناعي بقيمة تصل إلى 500 مليون دولار في الولايات المتحدة، بحلول نهاية العقد، من خلال شراكات مع «تي إس إم سي» و«فوكسكون» و«ويسترون» و«أمكور» و«سبيل». وقال البيت الأبيض، في بيان: «إن إعادة هذه الصناعات إلى الوطن أمر جيد للعمال الأميركيين والاقتصاد الأميركي والأمن القومي الأميركي». وحظرت الحكومة الأميركية تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً إلى الصين، في محاولة للحفاظ على ريادة البلاد في هذه التكنولوجيا الحيوية، من التطبيقات العسكرية إلى الاستخدامات اليومية. وأُعفيت أشباه الموصلات من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها دونالد ترامب، لكن لفترة محدودة. وأعلن الرئيس الأميركي أنه سيعلن، قريباً، فرض ضرائب جديدة على الرقائق الإلكترونية المستوردة إلى الولايات المتحدة. ومن منصات الإنترنت إلى شركات تصنيع الرقائق، تحاول شركات التكنولوجيا العملاقة كسب ود الرئيس الجمهوري من خلال استثمارات في الولايات المتحدة وتدابير سياسية، على أمل تجنب تداعيات حربه التجارية ضد الصين.


الشرق الأوسط
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الشرق الأوسط
«تسلا» تدشِّن مبيعاتها في السعودية
بدأت شركة الملياردير الأميركي ايلون ماسك، بيع سياراتها في السعودية، يوم الخميس 10 أبريل (نيسان)، في وقت تعمل السعودية على تحويل 30 في المائة من السيارات في العاصمة الرياض إلى كهربائية بحلول عام 2030، كجزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى خفض انبعاثات المدينة إلى النصف. وستفتتح «تسلا» متاجر مؤقتة في الرياض وجدة والدمام يوم 11 أبريل، وذلك قبل الزيارة المرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب للسعودية والإمارات وقطر. كانت المملكة قد أسست شركة البنية التحتية للمركبات الكهربائية التي تهدف إلى زيادة عدد منافذ الشحن إلى 5 آلاف بحلول 2030، أي ما يعادل نحو 50 مثل العدد الحالي. جاء في بيان إعلان الإطلاق على موقع «تسلا»: «اكتشفوا مجموعة سياراتنا الأكثر مبيعاً عالمياً وادخلوا إلى عالم مدعوم بالطاقة الشمسية، ومستدام بواسطة البطاريات، ومدفوع بالسيارات الكهربائية». وأضاف البيان: «اختبروا مستقبل القيادة الذاتية مع سيارتي Cybercab، وقابلوا روبوتنا البشري (أوبتيموس)، في أثناء عرضنا لما هو قادم في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات». سيارة «تسلا سايبرباص» في كاليفورنيا (رويترز) تسعى المملكة إلى تنويع اقتصادها عبر تقليل الاعتماد على النفط، في إطار «رؤية 2030». ولتحقيق ذلك، تعتزم إنشاء مصنع لتصنيع السيارات الكهربائية بهدف إنتاج 500 ألف سيارة سنوياً بحلول 2030. ويؤدي «صندوق الاستثمارات العامة» دوراً مهماً في قيادة هذه المشاريع، حيث سيسهم النمو في سوق السيارات الكهربائية في تعزيز الاقتصاد المحلي. كما جرى إطلاق مشروع «سير» المشترك بين الصندوق وشركة «فوكسكون» لتطوير وتصنيع السيارات الكهربائية داخل المملكة، ومن المتوقع أن تكون سيارات «سير» متاحة للبيع في 2025. كذلك، تعتزم شركة «لوسيد موتورز»، التي يمتلك الصندوق حصة فيها، إنتاج 150 ألف سيارة سنوياً في المملكة بدءاً من 2025. كما يستثمر الصندوق في التعدين لضمان إمداداته بالليثيوم والمعادن اللازمة لصناعة البطاريات، ويستثمر أيضاً في كثير من القطاعات لخلق فرص عمل جديدة، وتحسين مهارات القوى العاملة.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعاً في الأسعار على المستهلكين الأمريكيين
تسبّبت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب في هبوط الأسواق المالية ونفير عام على أعلى المستويات السياسية في العالم، لكن الأمريكيين أيضاً لن يسلموا من شرّها، مع ارتفاع متوقّع في أسعار منتجات عدّة، من كوب القهوة إلى هاتف «آي فون». وفي تصريح للصحافة، الخميس، أكد ترامب أن الرسوم الجمركية ستجعل الولايات المتحدة أكثر ثراء. لكن هذه الضرائب التي يدفعها في المقام الأول المستوردون الأمريكيون ستؤدّي إلى ارتفاع أسعار العديد من المنتجات على الأرجح، في وقت يشتكي الأمريكيون من تراجع قدرتهم الشرائية. موز وأرز وقريدس تستورد الولايات المتحدة جزءاً كبيراً من الفواكه والخضار الطازجة التي تستهلكها، بحسب أرقام وزارة الزراعة. ويأتي جزء كبير منها من كندا والمكسيك، وهما بلدان لم يتأثّرا مباشرة بالرسوم الجمركية المعلنة، الأربعاء، لكنّهما يواجهان أيضاً رسوماً إضافية. وقد تتأثّر واردات الموز من غواتيمالا والإكوادور وكوستاريكا التي ستطبّق عليها رسوم جمركية جديدة بنسبة 10 % اعتباراً من الخامس من نيسان/إبريل. أما البنّ الذي يستورد حوالي 80 % منه بحسب أرقام وزارة الزراعة، فمن المتوقّع أن يزداد سعره أيضاً، بعد فرض زيادة بنسبة 10 % على وارداته من البرازيل وكولومبيا. وستشمل واردات زيت الزيتون والكحول من إيطاليا وإسبانيا واليونان برسوم جديدة مقدارها 20 % تفرض على الاتحاد الأوروبي اعتباراً من التاسع من نيسان/إبريل. وسيخضع أرز الياسمين التايلاندي لرسوم بنسبة 36 %، في مقابل 26 % لأرز البسمتي والقريدس من الهند. سيارات وتكنولوجيا ولن يسلم قطاع التكنولوجيا بدوره من تداعيات قرارات الإدارة الأمريكية؛ إذ إن الكثير من منتجاته تصنّع أو تجمّع قطعها في الهند والصين. وعلى الرغم من التدابير المتّخذة لتوسيع سلسلة الإمدادات، ما زالت «أبل» تصنع الجزء الأكبر من هواتف «آي فون» في الصين بالتعاون مع مزوّدها التايواني «فوكسكون». وفي المجموع، ستخضع الصين لرسوم جمركية اعتباراً من التاسع من نيسان/إبريل. غير أن محبّي هواتف «آي فون» الأمريكيين الذين يسهمون في 70 % من المبيعات «هم نسبياً أكثر ميولاً إلى تقبّل زيادة في الأسعار»، على حدّ قول مينغ-شي كوو المتخصّص في ماركة «أبل». وإضافة إلى التدابير التي أعلنتها، الأربعاء، اعتمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً بنسبة 25 % على السيارات التي لا تصنع في الولايات المتحدة، ما قد يتسبب، بحسب المحلّلين، في زيادة بآلاف الدولارات في ثمن السيارة. الملابس والنسيج شهدت أسهم شركات صناعة الملابس والنسيج التي تعوّل على يد عاملة ميسورة الكلفة في بلدان مثل فيتنام والصين انخفاضاً شديداً، الخميس، في البورصة. وخسرت «نايكي» مثلا أكثر من 13 % من قيمتها، في مقابل أكثر من 20 % لمجموعة «غاب». وخلص مركز «بادجيت لاب» البحثي التابع لجامعة «يال» إلى أن مفعول كلّ الرسوم الجمركية المعلن عنها حتى تاريخ الثاني من نيسان/إبريل، سيؤدي إلى زيادة بنسبة 17 % في سعر الملابس والنسيج عموماً. وأفاد المركز البحثي بأن الأثر الإجمالي على الأسعار للرسوم الجمركية المعلنة راهناً يوازي خسارة سنوية متوسّطة مقدارها 3800 دولار للأسرة الواحدة. (أ ف ب)


البيان
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«فوكسكون» تطلق أول نموذج ذكاء اصطناعي من تطويرها
أطلقت «فوكسكون» التايوانية أول نموذج ذكاء اصطناعي من تطويرها، تعتزم استخدامه في تحسين التصنيع، وإدارة سلاسل الإمداد. وقالت أكبر صانعة للإلكترونيات بنظام التعاقد على مستوى العالم في بيان، إن نموذج «فوكس برين - FoxBrain» تم تدريبه بوساطة 120 رقاقة معالجة رسومية طراز H100 من «إنفيديا». وأوضحت الشركة أن تدريب النموذج استغرق قرابة أربعة أسابيع، ويعتمد على البنية الهندسية لنموذج «لاما 3.1» التابع لـ«ميتا»، وفق ما نقلت وكالة «رويترز». وأضافت إن هذا يعد أول نموذج موسع لمعالجة اللغات في تايوان يتمتع بقدرات استدلالية مطورة لتلائم أنماط اللغتين الصينية والتايوانية. وأشارت «فوكسكون» إلى أن هناك فجوة ضئيلة بين أداء «فوكس برين» و«ديب سيك»، ولكن أداء نموذجها قريب جداً من المعايير العالمية.