logo
#

أحدث الأخبار مع #«فولكسفاغن»

تراجع مبيعات سيارات «تيسلا» في فرنسا خلال أبريل
تراجع مبيعات سيارات «تيسلا» في فرنسا خلال أبريل

الوسط

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الوسط

تراجع مبيعات سيارات «تيسلا» في فرنسا خلال أبريل

استمر تسجيل سيارات جديدة من «تيسلا» في التراجع في فرنسا في أبريل بنسبة 60% مقارنة بالشهر نفسه قبل عام في ضوء ركود سوق السيارات الكهربائية. مع تحديث مجموعتها رغم تأثرها بسبب صورة رئيسها إيلون ماسك، شهدت الشركة الأميركية للسيارات الكهربائية تراجعا في مبيعاتها في فرنسا بنسبة 59% في أبريل وبنسبة 44% منذ بداية 2025، مع بيع 7556 سيارة، وفق وكالة «فرانس برس». وسجل سوق السيارات الجديدة بأكمله في فرنسا تراجعا بنسبة 5.64%، وهو أقل بكثير من الشهر السابق (-14.5%)، مع تسجيل 139 ألف سيارة وفقا للأرقام التي نشرتها منصة السيارات (PFA) الخميس. تراجع «مقلق» لسوق السيارات في فرنسا وقال نيكولا لوبيغو المدير العام الموقت لمنصة السيارات لوكالة «فرانس برس»: «مستوى السوق مقلق وهو منخفض للغاية مقارنة بفترة ما قبل جائحة كوفيد»، وأضاف: «في جو من عدم الاستقرار الاقتصادي يستهلك الفرنسيون أقل ويدخرون. ويتفاقم كل هذا بسبب الشكوك المرتبطة بالحرب التجارية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على جميع البلدان في العالم من خلال فرض رسوم جمركية لها تداعيات كبيرة على الاقتصاد الكلي على المستوى المالي العالمي وتؤثر أيضا على ثقة الأسر». يؤثر التراجع بشكل خاص على مجموعة «ستيلانتس» (-12% خلال عام واحد) بينما تتعافى مجموعة رينو (+2%) وتتقدم على «ستيلانتيس» من حيث العدد (39 ألف سيارة مسجلة في أبريل مقابل 33786). وتأتي «فولكس فاغن» في المرتبة الثالثة، متراجعة بنسبة 8.5%، متأثرة بعلامة سيات التجارية. وتابع لوبيغو: «كل شيء يتراجع وفي ضوء ذلك لدينا ركود في سوق السيارات الكهربائية بنحو 18%». جرى تسجيل 100 ألف سيارة كهربائية في فرنسا خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام، أي أقل بخمسة آلاف سيارة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. يؤكد نيكولا لو بيغو أن «الامور لا تسير في الاتجاه الصحيح». ووفقا لمنصة بيانات «AAA»، يبتعد الأفراد عن السيارات الكهربائية التي انهارت مبيعاتها بنسبة 44% خلال الشهر. خلافا لـ«تيسلا» تظهر العديد من العلامات التجارية تقدما قويا منها «رينو 5» التي تحتل الصدارة. وهذا ينطبق أيضا على مجموعة «فولكس فاغن» (سكودا وأودي وكوبرا وحتى بورش) و«داتشا» و«سيتروين» و«مرسيدس» و«كيا» و«فورد» و«ميني» و«بي واي دي» و«دي إس».

ضربة قوية للسيارات الألمانية.. الصين تُسقط أرباح مرسيدس وفولكسفاغن
ضربة قوية للسيارات الألمانية.. الصين تُسقط أرباح مرسيدس وفولكسفاغن

عكاظ

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • عكاظ

ضربة قوية للسيارات الألمانية.. الصين تُسقط أرباح مرسيدس وفولكسفاغن

تابعوا عكاظ على كشفت البيانات المالية الأخيرة تراجعاً حاداً في أرباح عملاقي صناعة السيارات الألمانية (مرسيدس بنز، وفولكسفاغن) خلال الربع الأول من عام 2025، متأثرين بشكل رئيسي بضعف الأداء في السوق الصينية أكبر أسواق السيارات في العالم. هذا الانخفاض يعكس التحديات الاقتصادية المستمرة التي تواجهها الصناعة في ظل تباطؤ الطلب وتشديد المنافسة. ووفقاً لبيانات «مرسيدس بنز»، أعلنت الشركة أن أرباحها في الربع الأول من هذا العام تراجعت بنحو 43% إلى 1.73 مليار يورو، وانخفضت الإيرادات بنحو 7% إلى 33.2 مليار يورو، وذلك في ضوء تقلص المبيعات على مستوى العالم. وبالنسبة للأعمال اليومية، أي قبل احتساب الفوائد والضرائب، تراجعت النتائج بنحو 41% إلى 2.29 مليار يورو بسبب الوضع الصعب. وتتوقع الشركة أن يكون للرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على واردات السيارات تأثير كبير على أرباحها هذا العام، ومع ذلك أوضحت المجموعة أن التأثير على الطلب لا يمكن تقييمه بشكل موثوق في الوقت الحالي نظرا إلى التطورات المتقلبة والتدابير المضادة المحتملة. ويعود هذا التراجع إلى انخفاض المبيعات بنسبة 8% في الصين، حيث تأثرت السيارات الفاخرة مثل الفئة S بضعف الطلب الاستهلاكي وتزايد المنافسة من العلامات التجارية المحلية مثل BYD وNIO. كما أثرت تقلبات أسعار صرف العملات وزيادة تكاليف الاستثمار في السيارات الكهربائية على الأداء العام. من جانبها، سجلت «فولكسفاغن» انخفاضاً في الأرباح في الربع الأول من 2025، حيث أعلنت انخفاض الأرباح بنسبة قاربت 41% إلى 2.19 مليار يورو. أخبار ذات صلة ويعزى هذا الانخفاض إلى تراجع مبيعات السيارات بنسبة 6% في السوق الصينية، إلى جانب التحديات المرتبطة بارتفاع تكاليف الإنتاج وتباطؤ التحول نحو السيارات الكهربائية. وكانت الشركة قدمت بالفعل أرقاما أولية حول أعمالها اليومية، كما أدت مشكلات خاصة مثل لوائح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في أوروبا، وإعادة هيكلة شركة البرمجيات المملوكة للمجموعة «كارياد»، ومخصصات معالجة فضيحة الديزل إلى تكاليف خاصة بلغت نحو 1.1 مليار يورو، وتسببت في انخفاض النتيجة التشغيلية بنحو 37% إلى 2.9 مليار يورو. وأشار محللون إلى أن المنافسة المتزايدة من العلامات التجارية الصينية، التي تقدم تقنيات متقدمة بأسعار تنافسية، قد قلصت حصة الشركتين في السوق. إلى جانب الضعف في السوق الصينية، تواجه «مرسيدس بنز» و«فولكسفاغن» تحديات أخرى، بما في ذلك ارتفاع تكاليف المواد الخام والاستثمارات الكبيرة المطلوبة لتطوير السيارات الكهربائية. وسجلت مبيعات السيارات الكهربائية لـ«مرسيدس بنز» انخفاضاً بنسبة 22% في 2024، بينما تواجه «فولكسفاغن» صعوبات في تسويق طرازاتها الكهربائية مثل ID.3 وID.4 في ظل تباطؤ الإقبال العالمي على هذه الفئة. كما أن التوترات التجارية بين الصين والدول الغربية تضيف حالة من عدم اليقين إلى التوقعات المستقبلية. وفي تصريح لرئيس «مرسيدس بنز» أولا كيلنيوس، أكد أن الشركة تعمل على تحسين كفاءة الإنتاج وتقليل التكاليف لمواجهة التحديات الحالية، مع التركيز على إطلاق طرازات كهربائية جديدة مثل EQS 2025. من جانبها، أعلنت «فولكسفاغن» خططاً لتوسيع شراكاتها مع الشركات الصينية لتعزيز وجودها في السوق، مع استثمارات إضافية في التقنيات الهجينة، ومع ذلك تتوقع الشركتان استمرار التحديات في 2025، مع هامش ربح متوقع يتراوح بين 6-8% لـ«مرسيدس بنز» و5-7% لـ«فولكسفاغن».

أرباح فولكس فاغن تتراجع بنسبة 40% خلال الربع الأول مع تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية
أرباح فولكس فاغن تتراجع بنسبة 40% خلال الربع الأول مع تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية

أخبار مصر

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أخبار مصر

أرباح فولكس فاغن تتراجع بنسبة 40% خلال الربع الأول مع تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية

أرباح فولكس فاغن تتراجع بنسبة 40% خلال الربع الأول مع تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية تراجعت أرباح شركة «وقالت الشركة، في بيان صدر الأربعاء، إن أرباحها قبل الضرائب بلغت 3.1 مليار يورو خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس آذار، مقارنة بـ5.1 مليار يورو خلال الفترة نفسها من العام الماضي. كما انخفض هامش التشغيل للمجموعة إلى 3.7%، مقابل 6% في العام السابق. وتواجه «فولكس فاغن» ضغوطاً على مستوى الربحية نتيجة ارتفاع التكاليف وتزايد فائض الطاقة الإنتاجية في مصانعها الأوروبية، إلى جانب ضعف الطلب في السوق الصينية، التي تُعد سوقاً رئيسية لها. وفي الوقت نفسه، ما زالت مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا والولايات المتحدة تتسم بعدم الاستقرار، في حين تهدد رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية بتقليص الأرباح بشكل إضافي.ورغم أن الشركة أبقت على توقعاتها لعام 2025 دون تغيير، فإنها أوضحت أن تقديرها لنمو المبيعات بما يصل إلى 5% لا يأخذ في الحسبان أثر الرسوم الأميركية المحتملة. لكنها أشارت في المقابل إلى أنها تتوقع الآن أن يكون العائد التشغيلي على المبيعات عند الحد الأدنى من النطاق المستهدف البالغ بين 5.5% و6.5%.:الرسوم على السياراتيُواجه صانعو السيارات الأوروبيون صعوبة متزايدة في تقدير الأثر الكامل للرسوم الجمركية الأميركية، في ظل استمرار إدارة الرئيس دونالد ترامب في تعديل مواقفها من خلال الاستثناءات والتأجيلات والتعديلات المتكررة.وفي أحدث خطوة له، وقّع ترامب يوم الثلاثاء توجيهات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أكبر معرض للسيارات في العالم يُفتتح في شنغهاي الأربعاء
أكبر معرض للسيارات في العالم يُفتتح في شنغهاي الأربعاء

الوسط

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الوسط

أكبر معرض للسيارات في العالم يُفتتح في شنغهاي الأربعاء

يُفتتح الأربعاء في شنغهاي أكبر معرض للسيارات في العالم، يضم شركات صينية مصنعة وأخرى أجنبية. واحتلت الصين في الأعوام العشرين الأخيرة صدارة أسواق السيارات في العالم، وعوّلت على السيارات الكهربائية التي سجلت 26% من إجمالي المبيعات العام 2024 وفق شركة «إينوفيف» الاستشارية، وعلى تلك الهجينة القابلة للشحن (19%)، وفقا لوكالة «فرانس برس». وفي حين يحاول معرضا السيارات في باريس وديترويت (الولايات المتحدة) تجديد نفسيهما، يُتوقع أن يكرّس معرض شنغهاي الذي يقام من الأربعاء 23 أبريل إلى الثاني من مايو هيمنة جمهورية الصين الشعبية على صناعة السيارات. - - وانتشرت مصانع السيارات في مختلف أنحاء الصين، وبادرت المجموعات الكبرى على غرار «بي واي دي» BYD و«جيلي» Geely («فولفو» و«زيكر») إلى خفض الأسعار إذ أن الزبائن الشباب المنفتحين على التجدد يطغون على السوق. ودخلت أكثر من مئة شركة ميدان المنافسة، من بينها شركات ناشئة، وأخرى عملاقة في مجال الإلكترونيات بدأت بتصنيع السيارات. وتعتزم الشركات الصينية المصنّعة إبراز تطورها التكنولوجي في معرض شنغهاي من خلال مجموعة كبيرة من الموديلات الكهربائية والذكية التي صُممت وأُنتِجَت في وقت قياسي. تغيب شركة تسلا وتغيب عن المعرض شركة «تيسلا» الأميركية للسيارات الكهربائية التي تملك مصنعين ضخمين على بعد كيلومترات قليلة من شنغهاي، علماً أنها لم تشارك منذ 2021 في أي معرض صيني للسيارات. إلا أن نظيراتها الأميركية ستكون حاضرة، ومن بينها «جنرال موتورز» التي تعرض أحدث موديلات «كاديلاك» و«فورد» بآخر موديلات «بيويك»، وكذلك «لينكولن» التي تُنتَج سياراتها وتُباع بشكل رئيسي محلياً. وفي ظل تراجع حصص الشركات الألمانية «فولكس فاغن» و«بي إم دبليو» و«مرسيدس» من السوق الصينية بفعل صعود العلامات التجارية المحلية، تعتزم مجموعة «فولكس فاغن» العودة إلى المعرض هذه السنة بثلاث مركبات أُنتجت في الصين ومن أجلها، بالإضافة إلى نظام قيادة ذاتي متقدم

«فولكس فاغن» تدرس تصنيع «أودي» في أمريكا
«فولكس فاغن» تدرس تصنيع «أودي» في أمريكا

البيان

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

«فولكس فاغن» تدرس تصنيع «أودي» في أمريكا

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة «فولكس فاغن»، أوليفر بلوم، أن الشركة الألمانية تدرس نقل جزء من إنتاج علامتها الفاخرة «أودي» إلى الولايات المتحدة، في محاولة لتجنب الرسوم الجمركية الجديدة، التي أمر بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات السيارات. وقال بلوم، في مقابلة مع صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونغ» الألمانية، إن الشركة -التي تعد أكبر مصنع للسيارات في أوروبا- تجري «محادثات بنّاءة» مع الإدارة الأمريكية بشأن هذه القضية، مضيفاً أن فولكس فاغن تريد «فعل كل ما في وسعها للبقاء مستثمراً وشريكاً موثوقاً للولايات المتحدة». وأوضح بلوم أن «إنتاج أودي في الولايات المتحدة سيكون متماشياً مع استراتيجيتنا في التطوير»، لكنه في الوقت ذاته استبعد تصنيع سيارات «بورشه» داخل أمريكا، رغم أن السوق الأمريكية تُعد الأكبر للعلامة الرياضية الفاخرة، وأرجع ذلك إلى أن حجم مبيعات بورشه في السوق الأمريكية لا يتجاوز 70 ألف سيارة سنوياً، وهو رقم «صغير جداً» لا يبرر الاستثمار في التصنيع المحلي هناك. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن، في مارس الماضي، فرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة، والتي تعد الوجهة الأولى لصادرات السيارات الألمانية، ويؤكد ترامب أن هذه الخطوة ستدفع الشركات الأجنبية لنقل جزء من إنتاجها إلى الأراضي الأمريكية. وتعد «فولكس فاغن»، التي تضم تحت مظلتها علامات مثل أودي، بورشه، سيات، وسكودا، من أكثر الشركات تأثراً بهذه الرسوم، حيث باعت المجموعة ما يزيد على مليون سيارة في أمريكا الشمالية العام الماضي؛ أي ما يمثل نحو 12 % من إجمالي مبيعاتها العالمية. ومع تراجع مبيعات «فولكس فاغن» في السوق الصينية، بسبب المنافسة الشرسة من الشركات المحلية، خصوصاً في قطاع السيارات الكهربائية، ازدادت أهمية السوق الأمريكية للشركة الألمانية. ورغم وجود مصنع لفولكس فاغن في ولاية تينيسي الأمريكية فإن 65 % من مبيعات سيارات «فولكس فاغن» في الولايات المتحدة تأتي من سيارات مستوردة من أوروبا أو المكسيك، وترتفع هذه النسبة إلى 100 % بالنسبة لسيارات «أودي» و«بورشه». ورفض بلوم التعليق على التأثير المالي المحتمل لتلك الرسوم الجمركية على الشركة، أو ما إذا كانت «فولكس فاغن» تعتزم رفع أسعار سياراتها في السوق الأمريكية كرد فعل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store