أحدث الأخبار مع #«كيرينغ»


خبر صح
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
ديمنا مدير فني لدار «غوتشي»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ديمنا مدير فني لدار «غوتشي» - خبر صح, اليوم الجمعة 14 مارس 2025 12:53 مساءً غادر المصمم الجورجي ديمنا دار «بالنسياغا» للأزياء لينضم إلى دار «غوتشي» الإيطالية التي يثقل أداؤها الضعيف نشاط شركتها الأم «كيرينغ». وسينضم مصمم الأزياء الذي ترأس الدار الفرنسية منذ عام 2015، إلى «غوتشي» في بداية يوليو/تموز المقبل، على ما أفادت «كيرينغ»، في بيان، بعد يومين من انتهاء أسبوع الموضة في باريس. وقال فرنسوا هنري بينو، الرئيس التنفيذي لـ«كيرينغ»، في البيان: «ما أنجزه ديمنا لعالم الموضة ولبالنسياغا ولنجاح المجموعة كان هائلاً»، مؤكداً أن «قوته الإبداعية هي بالضبط ما تحتاج إليه غوتشي». ويحل المصمم البالغ 43 عاماً محل ساباتو دي سارنو الذي غادر «غوتشي» في فبراير/شباط، بعد عامين فقط من العمل فيها. ومُذّاك، تزايدت التكهنات بشأن المصمم الذي سيخلفه، مع الحديث عن أسماء عدة بينها ماريا غراتسيا كيوري، المديرة الفنية للمجموعات النسائية لدى «ديور»، وهادي سليمان الذي غادر حديثاً دار «سيلين» للأزياء. أما ديمنا فبالكاد ذُكر اسمه لتولي هذه المهمة. من المفترض أن يؤدي هذا التعيين المفاجئ إلى إعادة إطلاق الدار التي يثقل أداؤها الضعيف كاهل شركة «كيرينغ» (سان لوران، وبوتيغا فينيتا). وشهدت المجموعة انخفاض صافي أرباحها بنسبة 62% في عام 2024، مع انخفاض مبيعات «غوتشي» وحدها بنسبة 23% لتصل إلى 7.65 مليار دولار (8.29 مليار دولار). وشهدت الدار سنوات مزدهرة بين 2015 و2019؛ إذ ارتفعت عائداتها ثلاث مرات. وفي عام 2022، تجاوزت مبيعاتها عتبة 10 مليارات يورو (10,84 مليار دولار)، مدفوعة بإبداعات أليساندرو ميشيل. ثم انعكس الاتجاه. فسنة 2023، وبينما كانت «غوتشي» تمثل نحو نصف عائدات شركة «كيرينغ» وتحقق ثلثي أرباحها التشغيلية، انخفضت مبيعاتها بنسبة 6%. وقد أدى التباطؤ في سوق المنتجات الفاخرة العالمية عام 2024 إلى تفاقم الصعوبات التي تواجهها الماركة.


الوسط
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«كيرينغ» تعيّن المصمم الجورجي ديمنا مديرا فنيا لدار «غوتشي»
غادر المصمم الجورجي ديمنا دار «بالنسياغا» للأزياء، لينضم إلى دار «غوتشي» الإيطالية، التي يثقل أداؤها الضعيف نشاط شركتها الأم «كيرينغ». وسينضم مصمم الأزياء الذي ترأس الدار الفرنسية منذ العام 2015، إلى «غوتشي» في بداية يوليو المقبل، على ما أفادت «كيرينغ»، في بيان الخميس، بعد يومين من انتهاء أسبوع الموضة في باريس، وفق وكالة «فرانس برس». وقال الرئيس التنفيذي لـ«كيرينغ»، فرنسوا هنري بينو، في البيان، إنّ «ما أنجزه ديمنا لعالم الموضة ولبالنسياغا ولنجاح المجموعة كان هائلا»، مؤكدا أنّ «قوته الإبداعية هي بالضبط ما تحتاجه غوتشي». «فصل جديد في تاريخ غوتشي» وقال ديمنا من جهته «يسعدني جدا الانضمام إلى عائلة غوتشي. إنه لشرف كبير لي أن أساهم في دار أحترمها بشدة ومعجب بها منذ فترة طويلة»، مضيفا «أتطلع لأن أكتب مع ستيفانو (الرئيس التنفيذي لغوتشي) والفريق بأكمله فصلا جديدا في تاريخ غوتشي المذهل». ويحل المصمم البالغ 43 عاما محل ساباتو دي سارنو الذي غادر «غوتشي» في فبراير بعد عامين فقط من العمل فيها. ومُذّاك، تزايدت التكهنات بشأن المصمم الذي سيخلفه، مع الحديث عن أسماء عدة بينها ماريا غراتسيا كيوري، المديرة الفنية للمجموعات النسائية لدى «ديور»، وهادي سليمان الذي غادر حديثا دار «سيلين» للأزياء. أما ديمنا فبالكاد ذُكر اسمه لتولي هذه المهمة. إعادة إطلاق الدار ومن المفترض أن يؤدي هذا التعيين المفاجئ إلى إعادة إطلاق الدار التي يثقل أداؤها الضعيف كاهل شركة «كيرينغ»، إذ شهدت المجموعة انخفاض صافي أرباحها بنسبة 62% في العام 2024، مع انخفاض مبيعات «غوتشي» وحدها بنسبة 23% لتصل إلى 7,65 مليار دولار (8,29 مليار دولار). وشهدت الدار سنوات مزدهرة بين 2015 و2019، إذ ارتفعت عائداتها ثلاث مرات. وفي العام 2022، تجاوزت مبيعاتها عتبة 10 مليارات يورو (10,84 مليار دولار)، مدفوعة بإبداعات أليساندرو ميشيل. ثم انعكس الاتجاه. فسنة 2023، وبينما كانت «غوتشي» تمثل نحو نصف عائدات شركة «كيرينغ» وتحقق ثلثي أرباحها التشغيلية، انخفضت مبيعاتها بنسبة 6%. وقد أدى التباطؤ في سوق المنتجات الفاخرة العالمية عام 2024 إلى تفاقم الصعوبات التي تواجهها الماركة. «محفز مثالي لبث الديناميكية الإبداعية في غوتشي» وتعتبر نائبة المدير العام لـ«كيرينغ»، فرانشيسكا بيليتيني، والمسؤولة عن تطوير الدار، أنّ تعيين ديمنا «في منصب المدير الفني يُعدّ بمثابة محفز مثالي لبث الديناميكية الإبداعية في غوتشي». وولد المصمم في جورجيا عام 1981 وتخلى عن كنيته غفاساليا سنة 2021. وقد اشتهر بتصميم ملابس لكل من مغنية الراب كاردي بي والممثلة إيزابيل أوبير. وابتكر قمصان «تي شيرت» وتصاميم راقية كذلك، وجعل قطعا وُصفت بالقبيحة كأحذية الكروكس ذات الكعب العالي مرغوبا بها، محوّلا «بالنسياغا» إلى ماركة متميزة تجاوزت عائداتها مليار يورو. «اختيار فني سيئ» لكنّ تصاميمه كانت أحيانا تثير الجدل، كالزي الأسود المقنع الذي ارتدته كيم كارداشيان في حفلة «ميت غالا» عام 2021. وفي السنة التالية، أثارت حملته الإعلانية التي تضم أطفالا يرتدون إكسسوارات مستوحاة من السادية المازوخية جدلا واسعا. وأقرّ دمنا حينها بـ«اختيار فني سيئ» ووعد بتغيير «أسلوبه المستفز» في تصميم ملابسه وعرضها. وفي العام التالي، قدم عرضا بأسلوب مختلف في متحف اللوفر. ويندرج تعيينه مديرا فنيا لـ«غوتشي» ضمن سلسلة عمليات الانتقال الواسعة التي تهز عالم الموضة منذ أشهر. ومن المتوقع أن تتواصل الإعلانات عن تعيينات جديدة، إذ لا تزال دارا «سيلين» و«فندي» من دون مديرين فنيين، بعد مغادرة الفرنسي هادي سليمان والبريطاني كيم جونز. ولا يزال البريطاني جون غاليانو الذي غادر ماركة «ميزون مارجيلا» في ديسمبر بعدما عمل فيها مدى 10 سنوات، ينتظر تعيينه على رأس إحدى دور الأزياء.


الوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
عودة الفراء الصناعي.. صيحة جديدة بين الأناقة والاستدامة
على منصات عروض الأزياء وكذلك في الشارع، بات الفراء حاضرًا في كل مكان، سواء من خلال لمسات جزئية، أو على شكل قطع كاملة، لكنه غالبًا ما يكون صناعيًا، وهو منحىً يُرجّح أن يدوم. وفيما كانت عروض أسبوع الموضة تتوالى في باريس، كانت نانسي (28 عامًا) تصعد إلى قطار الأنفاق وهي ترتدي معطفًا طويلًا من الفراء باللونين الرمادي والأبيض، يشبه جلد الذئب، وقالت لوكالة «فرانس برس»: «إنه فراء صناعي»، موضحة أنها اشترته العام الماضي من متجر للسلع المستعملة في برلين. وليست هذه الشابة حالة معزولة على الإطلاق، إذ أن «الفراء الصناعي موجود في كل مكان منذ أشهر»، على ما لاحظ الصحفي المتخصص في الموضة ماتيو بوبار ديليير في حديث لوكالة «فرانس برس». ففي الواقع، «منذ الشتاء الماضي، بدأت كل العلامات التجارية الفاخرة وصولًا إلى ماركات مثل زارا، بطرح موديلات قائمة على الفراء الصناعي، على نحو لم يسبق له مثيل»، وفق كريستوفر سارفاتي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة «إيكوبيل» الفرنسية لإنتاج الفراء الصناعي، التي توفّر منتجاتها لنحو 300 ماركة في مختلف أنحاء العالم. - - - وليس أدلّ على ذلك من ارتفاع مبيعات الشركة بين عامي 2023 و2024 بنسبة تزيد عن 15% في السوق الأوروبية وتناهز 28% في آسيا. وبفضل شيوع صيحَة «موب وايف» (mob wife) أي «زوجة رجل المافيا» وإطلالة «ليدي لايك» (ladylike) الأنيقة والراقية المستوحاة من جاكلين كينيدي، بات الفراء الصناعي اليوم يبدو مطابقًا للطبيعي، وبعيدًا كل البعد عن القطع الملونة جدًا والباستيل التي كانت شائعة قبل بضع سنوات. وبدا هذا المنحى جليًّا في التشكيلة التي عرضتها دار «كلويه» للأزياء خلال أسبوع الموضة في باريس. لكنّ الدار الفرنسية التي لم تعد تستخدم الفراء منذ العام 2018، أوضحت أن مديرتها الفنية شيمينا كامالي استخدمت الشيرلينغ، أي جلد الغنم الصناعي، على شكل وشاح مثلًا، أو على أكمام سترة، أو على طية صدر معطف طويل، أو على شكل ذيل ثعلب على حقيبة. ولم تكن «كلويه» الوحيدة في النأي بنفسها عن الفراء، فمنذ سنوات، توقفت دور أزياء عدة للمنتجات الفاخرة، من بينها شركات عملاقة كمجموعة «كيرينغ» («سانت لوران»، و«غوتشي») و«شانيل» و«دولتشه إيه غابانا» و«بُربري»، عن إنتاج الملابس القائمة على الفراء. وهذه المبادرة اتخذتها المصممة ستيلا مكارتني منذ بدايتها، هي المعروفة بالتزامها الدفاع عن قضية الحيوانات، ولكن أيضًا اعتمدها الجيل الجديد من المصممين. «أكثر عصرية» وقال مصمما دار «فاكيرا» (Vaquera) برين توبنسي وباتريك دي كابريو، اللذان عرضا هذا الأسبوع تشكيلة من الفراء الصناعي لوكالة «فرانس برس»: «الفراء الصناعي أكثر روعة وجمالًا. ونحن لسنا مع ممارسة الوحشية على الحيوانات». ولاحظ ماتيو بوبار ديليير أن «العلامات التجارية التي لا تزال تستخدم الفراء الحقيقي على منصات العرض يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة». وأشارت شركة «إيكوبيل»، التي تتابع السوق من كثب، إلى أن 89% من منتجات الفراء التي عُرضت خلال أسبوع الموضة في ميلانو كانت صناعية، في حين بلغت النسبة 62% في نيويورك و100% في لندن. ففي الواقع، حظرت العاصمة الإنجليزية استخدام الفراء في عروض الأزياء منذ سنوات. وهو إجراء ينبغي أن يُحتذى به في باريس أيضًا، بحسب جمعيتي الرفق بالحيوان «بيتا» و«مؤسسة بريجيت باردو»، اللتين تظاهرتا في اليوم الأول من أسبوع الموضة ضد «عودة الفراء». فمنحى الفراء الصناعي يترافق مع عودة الفراء الطبيعي. وأقرّ متجر الفراء «سام رون» في باريس بأن مبيعاته زادت منذ العام الماضي. شعبية كبيرة وتحظى ملابس الفراء المستعملة أيضًا بشعبية كبيرة، وخاصة في صفوف جيل ما بعد الألفية الذي يهوى الأشياء القديمة، حتى أن بعض المنتميات إلى «الجيل زي» يبحثن في خزائن جداتهنّ. ووصف ماتيو بوبار ديليير الفراء بأنه «يشكل تراثًا حقيقيًا»، ناهيك بأن الفراء الصناعي شديد التلويث، بحسب الصحفي السابق في مجلة «إيل» النسائية. وأكدت «إيكوبيل» أنها وجدت الحل من خلال إطلاق فراء صناعي مصنوع بالكامل من النباتات. وشدّد كريستوفر سارفاتي على أن «الماركات لن تكون قادرة بعد اليوم على القول نحن لا ننتج فراءً صناعيًا لأنه مصنوع من البوليستر أي النفط». وهذه المادة «الثورية» ستصبح قريبًا في كل مكان. وزادت الطلبيات للشتاء المقبل بنسبة 20% عما كانت عليه العام الماضي. وقال سارفاتي: «إننا نشهد اتجاها يترسخ».


الإمارات اليوم
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«غوتشي» تُنهي تعاونها مع ساباتو دي سارنو
أعلنت دار «غوتشي»، التابعة لمجموعة «كيرينغ» الفرنسية للسلع الفاخرة، أمس، أنها «أنهت تعاونها» مع مديرها الفني، المصمم الإيطالي ساباتو دي سارنو، الذي تولى منصبه في مطلع عام 2023. وأوضحت «غوتشي» أن فريق قسم التصميم فيها سيتولى إعداد تشكيلة خريف 2025 وشتائه، التي ستُعرض في 25 الجاري في ميلانو، مشيرة إلى أن «الإعلان عن الإدارة الفنية الجديدة سيحصل في الوقت المناسب». وتولى ساباتو دي سارنو، الذي عمل سابقاً في «فالنتينو» و«برادا» و«دولتشه إيه غابانا»، منصب المدير الفني في «غوتشي» خلفاً لأليساندرو ميكيليه، الذي بقي في هذا المنصب سبع سنوات وتركه في نهاية 2022، وأعطى ميكيليه «غوتشي» حياة جديدة من خلال مجموعات جريئة غالباً ما كانت مزهرة وزاخرة بالألوان، لكنه لم ينجح في تعزيز المبيعات بشكل كافٍ في مواجهة المنافسة. وأشاد الرئيس التنفيذي لدار «غوتشي»، ستيفانو كانتينو، في بيان، بـ«تفاني ساباتو دي سارنو في خدمة» العلامة الإيطالية، معتبراً أنه أبرز «حرفية (غوتشي) وتراثها»، وأعربت نائب الرئيس التنفيذي لشركة «كيرينغ» المسؤولة عن تطوير دور الأزياء، فرانشيسكا بيليتيني، عن رغبة الدار وفريقها في «قيادة غوتشي نحو إعادة تأكيد ريادتها في مجال الموضة ونحو النمو المستدام».


صحيفة الخليج
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«غوتشي» تنهي تعاونها مع ساباتو دي سارنو
أعلنت دار «غوتشي» التابعة لمجموعة «كيرينغ» الفرنسية للسلع الفاخرة، الخميس، أنها «أنهت تعاونها» مع مديرها الفني المصمم الإيطالي ساباتو دي سارنو الذي تولى منصبه في مطلع عام 2023، بحسب بيان. وأوضحت «غوتشي» أن فريق قسم التصميم فيها سيتولى إعداد تشكيلة خريف 2025 وشتائها التي ستُعرض «في 25 فبراير/شباط في ميلانو»، مشيرة إلى أن «الإعلان عن الإدارة الفنية الجديدة سيحصل في الوقت المناسب». وتولى ساباتو دي سارنو، الذي عمل سابقاً في «فالنتينو» و«برادا» و«دولتشه إيه غابانا» منصب المدير الفني في «غوتشي» خلفاً لأليساندرو ميكيليه الذي بقي في هذا المنصب سبع سنوات وتركه في نهاية 2022. وأعطى ميكيليه «غوتشي» حياة جديدة من خلال مجموعات جريئة غالباً ما كانت مزهرة وزاخرة بالألوان، لكنه لم ينجح في تعزيز المبيعات بشكل كاف في مواجهة المنافسة.